حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
رحلة القنابل النوويه الروسيه الى كهوف ابن لادن - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: رحلة القنابل النوويه الروسيه الى كهوف ابن لادن (/showthread.php?tid=23621)



رحلة القنابل النوويه الروسيه الى كهوف ابن لادن - نسمه عطرة - 10-17-2005




رحلة القنابل النووية من شوارع موسكو إلى كهف بن لادن

نجح تنظيم القاعدة في الوصول إلى شيء كبير على طريق امتلاك الأسلحة النووية، غير أن هذا الشيء بقي غير محدد بدقة من قبل أجهزة الاستخبارات الغربية التي توقفت معلوماتها عند حدود تتبع رحلة هذا التنظيم في البحث عن مواد نووية، دون أن تعرف بالضبط كيف استفاد منها. لم تكن هذه الأجهزة بحاجة إلى جهد كبير للتوصل إلى أن بن لادن، قد سعى في اتجاهات عدة للحصول على اليورانيوم، وأنه بات عارفا بطرق الوصول إليه، إلا أن المساحة التالية لذلك بقيت غامضة، باستثناء معلومات عامة يقول بعضها إن بن لادن وصل إلى حلمه وصار قادرا على ضرب أمريكا نووياً. وعلى ما أظهرت المعلومات التي نشرها الكاتب بول وليامز في كتاب صدر حديثا بعنوان "ارتباط القاعدة: الإرهاب الدولي، الجريمة المنظمة، الكارثة المقدمة" فقد سعت القاعدة إلى عقد مجموعة من الصفقات النووية خلال وجودها في السودان ثم عبر بعض العناصر في جنوب إفريقيا والشيشان، وذلك قبل أن تقيم مركزا متخصصا في هذا المجال بمنطقة البلقان.
في الحلقة الثانية من عرضها لهذا الكتاب المهم تواصل "الوطن" تتبع رحلة القاعدة بحثا عن السلاح النووي، والأسباب التي ساعدتها في الوصول لهدفها، ثم الدواعي التي تجعلها تؤجل هجومها ذلك، وفي ذلك يقول وليامز إن الملايين التي جمعتها القاعدة من تجارة المخدرات استخدمتها في 3 حروب: الأولى، كانت حرب طالبان ضد تحالف الشمال، وقد كلفت هذه الحرب أكثر مما كان يتوقع لها لأن أحمد مسعود كان مخططاً استراتيجياً بارعاً. كانت قوات طالبان تتوجه إلى سهول شامالي كل عام لتحارب قوات أحمد مسعود لكنها لم تتمكن مطلقاً من تحقيق انتصار حاسم. وفي النهاية، أرسل أسامة بن لادن 3 من أتباعه إلى قيادة تحالف الشمال، وتمكن هؤلاء من دخول القيادة بعد أن ادعوا أنهم صحفيين وقاموا بتفجير قنبلة أدت إلى مقتل مسعود مع 4 من حراسه في 9 سبتمبر 2001. الحرب الثانية، كانت الصراع في كوسوفو. ففي عام 1997 زار بن لادن ألبانيا للمرة الثالثة للمساعدة في تأسيس جيش تحرير كوسوفو وقد وضع بن لادن حوالي 500 - 700 مليون دولار لتأسيس هذا الجيش، كما قدم 500 مقاتل من العرب المتمرسين في القتال لتدريب مجندي هذا الجيش في مركز قيادة القاعدة في البلقان الذي كان موجوداً في تروبجي في ألبانيا، وفي معسكر تدريب آخر في مقدونيا. في هذه المرحلة كانت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وإدارة الرئيس كلنتون تعتبران جيش تحرير كوسوفو "مقاتلين من أجل الحرية"، وقدموا المساعدة على شكل التدريب العسكري واستشارات ميدانية. وهكذا كانت الولايات المتحدة، في تحالف غير مباشر مع مجموعة كانت تحوي أعداء عقدوا العزم على تدميرها بحلول عام 1998.
ومع عودة الألبان إلى ديارهم في كوسوفو عام 1999، بعد أن أجبر الرئيس الصربي سلوبودان ميلسوفيتش بعد قصف أمريكي لبلاده على الامتثال للتسوية الأمريكية دخل معهم أنصار بن لادن الذين كانت لهم قاعدة كبيرة من خلال جيش تحرير كوسوفو وهكذا حقق بن لادن انتصاراً حاسماً، حيث انتشرت أفكاره في كل بلدة وقرية، كما فتحت الحرب أبواب أوروبا الخلفية لمرور المخدرات وأسلحة الدمار الشامل. أما الحرب الثالثة، فكانت "الجهاد" ضد الولايات الأمريكية. ففي فبراير 1998 أصدر بن لادن فتواه الثانية التي طلبت من أتباعه ومؤيديه قتل الأمريكيين وحلفائهم في كل مكان من العالم. وفي 7 أغسطس التالي قدم بن لادن دليلاً قوياً على جديته عندما أمر بتفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا، مما أدى إلى مقتل 234 شخصاً، 12 منهم فقط أمريكيون، فيما فشلت خطة نسف السفارة الأمريكية في كامبالا (أوغندا) بفضل وشاية من عميل لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية. وردت القوات الأمريكية بعد حوالي أسبوعين بقصف معسكرات القاعدة في أفغانستان وقصف مصنع أدوية الشفاء قرب الخرطوم في السودان. ورد بن لادن في 10 أكتوبر 2000 بضرب الباخرة "كول" في ميناء عدن في اليمن وقتل في العملية 17 أمريكياً. واعتبر بن لادن عدم رد أمريكا على هذه العملية بشكل جدي علامة ضعف ربما شجعته على اتخاذ الخطوة التالية الأكثر خطورة وقوة: هجمات 11 سبتمبر