حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة (/showthread.php?tid=23655) |
عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - journalist - 10-15-2005 بعد ان قام احد العسكريين السوريين في منطقة البسطة في بيروت بالتحرش بالفتيات اللبنانيات وكان ايضا"يمارس اعمال عدة غير اخلاقية قام بعض اعضاء حزب الله بتنبيهه لكنه استمر بافعاله الغير اخلاقية,مما جعل حزب الله ينتقم منه بقطع نصف شاربه ونصف شعر رأسه وطلب منه ان يسير بالشارع امام الناس بهذه الحالة الساخرة. مما اغضب قائد القوات السورية في لبنان غازي كنعان فأمر باقتحام مسجد لجماعة من حزب الله وقطع الكهرباء عنهم وقام بايقاف22 شخص منهم على الحائط وقام بدرزهم بالرشاش الحربي وقتلهم بدم بارد....... اذكر هذه الحادثة لعل حزب الله يتذكر مآثر غازي كنعان ووحشيته ضد الشعب اللبناني وبطشه وهو وخليفته رستم غزالة الذي اعطاه حسن نصرالله هدية مكافئة بعد طرده من لبنان....وما زال نصرالله يتودد للنظام السوري متجاهل ارواح 22 شخص قتلهم نظام سوري بوحشية ومازال اهاليهم ينظروا لنصر الله باستغراب على مواقفه الهزيلة المحرضة للفتنة المذهبية كرمى جماعات بعثية علمانية حاقدة ضد العروبة واللبنانيين...... عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - هملكار - 10-15-2005 أنا أرى أن تتصل بأهالي اللبنانيين الـ22 وأن تقيموا دعوى على غازي كنعان وعلى النظام السوري لأن هذه جريمة إبادة جماعية يعاقب عليها القانون الدولي . طبعا أعلم بأنك لن تفعل ... وأنت تعرف السبب أكثر مني عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - tarek - 10-15-2005 يا ابو صالح كلها صفقات لو في داك الوقت الحزب لم ينفد التعاليمات ويكون مطيع للنظام السوري لما سمعت بشيئ اسمه حزب الله . الي حد الان هدا الحزب والقومي والبعث اللبناني هم ادات متحركه بايدي الجهاز السوري. مع الاسف والعجيب ان حزب الله عندما طردت سوريا من لبنان حاول ان يقنع اللبنانيين بان وجودها ضروري. بالحري< كاد ان يبيع لبنان محافظه لسوريا> عجيب مقاومه تقاوم حتي تطرد الغريب عن ارضها ونصرالله يشد علي بقاء جيش غريب علي ارضه. الي هده الدرجه kissing ass كنت احترم هدا الحزب ومبادءه ولكن عندما سوريا تهيأت للانسحاب من لبنان ورأينا مادا كان موقف نصرالله تغيرت نضرتي بهدا الحزب.كاد ان يضيع علينا فرصة التحرير فالحمد لله ان اقتضت علي البندقيه ولالا كاد ان يقدم لبنان لهم فلا اؤمن باي حزب ولا تيار لا بالجيش اللبناني فقطططططططططططططططططططططط والسلام عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - الصفراوي - 10-15-2005 يا أبو صالح الحنون تحيتي لك أحاول جاهداََ أن أتابع كتاباتكم وعدم المشاركة بالرد لتأكدي من عدم جدواها ولعلمي انكم ترفضون اي حديث يعتمد على المنطق والإتزان وهذا يعود لما بالنفوس من اتجاه كل ما هو سوري وهذه حالة مؤقتة ستزول أجلاََ أم عاجلاََ , لكن يا ابو صالح االاترى معي ان هناك تحدث أوحديث عن نصف موقف ونصف تاريخ ونصف حقيقة ,واقتطاع الأحداث من مواضعها فقط لتدين وتشهر وتلغي النصف الاخر من الكاس دائماََ و هنا أذكرك ان جميع زعمائك الأبطال وسياسييك العمالقة واباطرة الحرب قد قتلو على الهوية وقطعوا السن وفقؤا أعين وارتكبوا مجازراََ يحاول البعض أن ينسبها جميعها إلى سوريا وفلان من الناس حتى صبرا وشاتيلا نسبت إلى تواطىء الجيش السوري هل كل هذا الجهد لتبرئة أسرائيل والتقرب منها أم فقط ليتناسب مع الحقد الدفين أتجاه سوريا ؟و ياجماعة اتقوا الله بما تنتقدون وحافظوا أن يبقى لنا مكاناََ بينكم في مواجهة الظلم كما فعلنا سابقاََ ونفعل الان واذكرك أن في سوريا كانت هناك اصوات كثيرة تدين تصرفات بعض الضباط في لبنان في الوقت الذي كان الحجيج اليهم على قدم وساق من مععظم أقطاب المعارضة الأن التي استبدلت رستم غزالة بالسفير الأميركي . عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - الزرقاوي دت كوم - 10-15-2005 من حق الاخ صاحب المقالة أن يقول رأيه بحزب الله او بغازي كنعان أو بأبطال مجزرة مدرسة المدفعية بحلب فذا حقه ، ولكن أن يعتبر المتلقي أو القارئ ساذجا أو أن ينتقص من مداركه السياسية الى هذه الدرجة فعلى رأي المعاردة (يسمحلنا فيها هيدي) . عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - هملكار - 10-15-2005 اقتباس: الزرقاوي دت كوم كتب/كتبت يا عزيزي كما تعلم أن الإفطار لا يكتمل إلا إذا تضمن طبق فول مدمس ويبدو أن صاحبنا قد أكل طبق الفول كله وحلى بشوية مفروكة بقشطة ودخل لينام "فكبس" الفول ع المفروكة وطلعت الريحة :9: فأحب أن يكبسها هنا. عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - journalist - 10-16-2005 من حق الاخ صاحب المقالة أن يقول رأيه بحزب الله او بغازي كنعان أو بأبطال مجزرة مدرسة المدفعية بحلب فذا حقه ، ولكن أن يعتبر المتلقي أو القارئ ساذجا أو أن ينتقص من مداركه السياسية الى هذه الدرجة فعلى رأي المعاردة (يسمحلنا فيها هيدي) ."""""""" اتمنى عليك خلال زيارتك الى بيروت ان تمر على حي البسطة وتزور ثكنة فتح الله حيث حصلت المجزرة وتسأل اي شخص قريب من المكان عن حقيقة كلامي هذا وعن سبب المجزرة وعن ماحصل بالتفصيل فسترى ان ما ذكرته انا هو حرفيا"كل الوقائع دون اي كلمة زيادة....اما اذا اردت تحريف القضية لاجل الدفاع الظالم عن مجرم والتستر على افعاله فانا انصحك بعدم القيام بهذا العمل المشين.... عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - الحرية قريبة - 10-17-2005 خيرالله خيرالله: هل شاء غازي كنعان الأعتذار على طريقته؟ GMT 20:15:00 2005 الأحد 16 أكتوبر المستقبل اللبنانية -------------------------------------------------------------------------------- الإثنين: 17. 10. 2005 ليس سهلاً على أي لبناني أن يضع عواطفه جانباً وأن يتحدث عن غازي كنعان بحد أدنى من الموضوعية. فقد لعب الرجل طوال عشرين عاما دور المفوض السامي الآمر والناهي في شان كل ما له علاقة بلبنان، الى حد انه يمكن القول أن وزير الداخلية السوري الذي أذيع رسميا أنه "أنتحر" ربما ذهب ضحية الفشل الذي لحق بمشروعه اللبناني. انه فشل جعله يصل الى ما يمكن أعتباره طريقا مسدوداً في كل الأتجاهات لم يترك أمامه سوى خيار الأنتحار... او الدخول في مواجهة مع خصومه من داخل النظام تقود بطريقة أو بأخرى الى الأنتحار. في النهاية تعددت الأسباب والنتيجة واحدة.أنها تتمثل في غياب اللواء غازي كنعان عن مسرح الأجداث اللبنانية والسورية قبل أيام قليلة من صدور تقرير لجنة التحقيق الدولية برئاسة القاضي الألماني ديتليف ميليس. وهذا يعني في طبيعة الحال وبغض النظر عما يروّج له أهل النظام في سورية وأبواقهم وأدواتهم اللبنانية، ان ل"أنتحار" غازي كنعان علاقة ما بأغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري. يمثل ما حلّ بوزير الداخلية السوري الذي كان بين العامين 1982 و2002 صاحب الكلمة الفصل في لبنان، ذروة الفشل السوري في البلد الجار الذي سعت دمشق الى تحويله الى مجرد "ساحة" لها ليس مسموحا للآخرين، بما في ذلك الأخوة العرب، الدخول اليها من دون أذن دمشق. ويكمن النجاح الكبير لغازي كنعان في أنه تمكن من تدجين لبنان واللبنانيين، أو لنقل معظم اللبنانيين وذلك بعدما أمّن للجيش السوري العودة الى بيروت في العام 1986 عن طريق صدامات مفتعلة بين الميليشيات اللبنانية التي كانت تسيطر على بيروت الغربية وتنشر فيها الفوضى. من يريد أن يتذكّر أن أول ما فعله غازي كنعان وقتذاك كان الأصطدام ب"حزب الله"كي يؤكد له أن هناك مرجعية واحدة في البلد أسمها سورية. وكانت المجزرة التي ارتكبتها القوات السورية في ثكنة فتح الله الواقعة في البسطة والتي ذهبت ضحيتها عناصر من" حزب الله"، ذبحت ذبحاً، أوضح دليل على المدى الذي يمكن أن يذهب اليه غازي كنعان لتأكيد أنه ليس مستعدّا لتقاسم السلطة مع أحد. أستفاد غازي كنعان من عوامل كثيرة ليبسط سلطته المطلقة على لبنان. وكان مستعدا للحوار، على طريقته طبعاً، مثل أستعداده للقتل من أجل تنفيذ مآربه. كان باختصار عقلاً جهنمياً أستفاد من التناقضات الداخلية اللبنانية الى أقصى حدود ووظّف هذه التناقضات وأستخدمها، بما في ذلك سذاجة شحص مثل العماد ميشال عون الذي أنتقل الى قصر بعبدا في العام 1988 ليقسّم المسيحيين ويفتتهم تمهيدا لدخول القوّات السورية الى قصر الرئاسة ومقر وزارة الدفاع وكانا آخر معقلين لا يخضعان للنفوذ السوري المباشر في لبنان. شاهد غازي كنعان مشروعه ينهار في لبنان. صار في حاجة الى أذن للذهاب الى لبنان. وفي الوقت ذاته، شاهد نظاما ً سورياً مصرّاً على الأنتحار بدءا بأتخاذ قرار بالتمديد للرئيس أميل لحود. وربما أدرك باكرا معنى ارتكاب أو تغطية جريمة في حجم أغتيال الرئيس رفيق الحريري وما تلاها وسبقها من جرائم في حق اللبنانيين الذين كان ذنبهم الوحيد أنهم سعوا الى أصلاح العلاقات بين بيروت ودمشق وبين هؤلاء الشهيد والحبيب سمير قصير. لم يعد غازي كنعان، صاحب الطموحات السياسية الكبيرة، بل الكبيرة جدّا، يجد في وجهه سوى الأبواب المسدودة ، ففضل الرحيل أو وُجد من يفضّل له الرحيل عل رؤية المشهد الأخير في انهيار مشروعه ان في لبنان أو في سورية. لقد ادرك غازي كنعان أن التحقيق في أغتيال رفيق الحريري سيقود الى فتح ملفات كثيرة ، بينها ملف الأموال التي أستطاع ان يجمعها في لبنان والتي هي نتائج صفقات أقل ما يمكن أن توصف به أنها مشبوهة...كذلك ادرك أن التحقيق سيقود في النهاية الى فتح ملفات جرائم أخرى في لبنان بدءا بأغتيال كمال جنبلاط . غادر غازي كنعان السفينة الغارقة باكراً. والأكيد أن "أنتحاره" لن يكون الأول ولا الأخير في مرحلة يعاد فيها رسم خريطة الشرق الأوسط مع أعادة نظر بالأحجام والأدوار. ربما شاء غازي كنعان الأعتذار على طريقته، وهي الطريقة التي ربما لا يعرف غيرها، عما أرتكبه في حق عدد لا بأس به من اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين الأوادم الذين ظلمهم ... هل هذا بحث عن أسباب تخفيفية لرجل عاش فترة طويلة في ظل نظام يُعاقِب ولا يُعاقَب الى أن وجد نفسه في ظلّ نظام ليس أمامه سوى أنتظار العقاب، نظام ستفتح كل ملفاته عاجلا أم آجلا. نظام لم يعد فيه مكان لأشخاص قادرين حتى على حمايته من تصرفات أهل النظام؟ عندما قتل غازي كنعان 22 شاب من حزب الله باعصاب باردة - journalist - 10-18-2005 . من يريد أن يتذكّر أن أول ما فعله غازي كنعان وقتذاك كان الأصطدام ب"حزب الله"كي يؤكد له أن هناك مرجعية واحدة في البلد أسمها سورية. وكانت المجزرة التي ارتكبتها القوات السورية في ثكنة فتح الله الواقعة في البسطة والتي ذهبت ضحيتها عناصر من" حزب الله"، ذبحت ذبحاً، أوضح دليل على المدى الذي يمكن أن يذهب اليه غازي كنعان لتأكيد أنه ليس مستعدّا لتقاسم السلطة مع أحد.""""""" شكرا"ايها الشاهد الكريم"الحرية قريبا"على الافادة ... ولمزيد من التفاصيل الكاملة للحادث في ثكنة فتح الله واذا لستم قادرون على الذهاب للمكان يرجى الاتصال بمختار البسطة الذي كان شاهد على الحادث وقت وقوعه وهو لديه نفس القصة التي رويتها بالاسماء والتفاصيل والوقت والمعلومات الدقيقة الكاملة......... |