حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
رايس ,عطري "قلي لقلك" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رايس ,عطري "قلي لقلك" (/showthread.php?tid=23724) |
رايس ,عطري "قلي لقلك" - جقل - 10-12-2005 رايس ,عطري "قلي لقلك" في خبر أعتقد أنه سرب عمدا أو "فبرك" عمدا يقول أن رايس قد أستطاعت أن تثني مجموعة من صقور البيت الأبيض عن أتخاذ قرارا "عسكري" بضرب أهداف محددة داخل الأراضي السورية.هذا النوع من التسريبات المقصودة يريد التركيز على "اللوك" الذي تحرص الولايات المتحدة على الظهور به و هو الإيحاء بأن وزارة الخارجية تحمل أفكارا أقل تشددا من بقية أعضاء الإدارة. و هذه الإدارة أعتادت أن يكون خروج القرار النهائي عن طريق الخارجيه و قد شهدنا جميعا كيف أن كولن باول.قد مثل آخر أدوار الدبلوماسية الأمريكية – العراقية عندما قدم محاضرة في مجلس الأمون عما سماه دلائل دامغة على أمتلاك العراق لأسلحة تدمير شامل عدم جدية "بشكل شخصي" ظهرت في الرسومات التوضيحية التي عرضها و كانت من الرداءة بحث أن تلميذا في المرحلة الإبتدائية يستطيع أن يرسم أفضل منها.المهم أن كولن باول دفع منصبه نتيجة لموقفه الذي كان أقل مما هو مطلوب منه كوزير خارجية . و كان وزير خارجية آخر يدعى الكسندر هيج ضحية هذا "اللوك" عنما كان موقفه أكثر تشددا مما هو مطلوب منه كوزير للخارجية.أنطلاقا من هذه السياسة فإننا يجب مراقبة تسريحة كونوليزا رايس لنعرف ماذا سيحصل في العالم غدا.. الرد السوري على الخبر "المسرب" جاء على لسان رجل " أقتصاد" ليس رجل سياسة و لا رجل حرب و هو ناجي عطري رئيس الوزارء السوري في لقاء لصحيفة قطرية قال عطري " إذا هاجمت أمريكا سورية فإن أبواب جهنم سوف تنفتح" أنتهى الرد السوري.أريد تذكير عطري بأن أبواب الجهيم في يد خزندار فظ غليظ لا يعرف الرحمة كما وصفه القرآن أسمه مالك و مالك هذا لا يتلقى أوامر من بشار الأسد لذلك فمن المؤكد أن أبواب الجحيم لن تنفتح ابدا.و على عطري و رفاقه أن يفكروا بأبواب يستطيعون فتحها.و يفضل أن تكون هذه الأبواب من النوع الصالح لدخول الأشخاص القادرين عن إدارة برامج التنمية التي يحتاجها السوري. السجال السابق بين رايس و عطري أستحضر مشهدا يقع على بعد أكثر من عامين و تحديدا في 12/3/2005 كان عدي صدام حسين يجلس "جاعصا" نفسه على كرسي وثير و يتحدث بلكنة لزجة تثير الغثيان الى "مجاميع" جالسة بخشوع مهيب أمامه قال عدي حسيت يومها و هو يشير بأصبعه إشارة تحد" إذا ما فكرت إمريكا بمهاجمة العراق ف‘ن أحداث 11 أيلول /سبتمبر الذي يبكون دما عليها سيكون مجرد نزهة". بعد هذا التاريخ بسبعة وعشرين يوما من تحد نجل صدام حسين كان جندي أمريكي برتبة متدنية جدا يلف حبلا حول عنق أكبر تمثال لصدام حسين في أكبر ساحة في بغداد لتسحبه دبابة إبرامز و تلقيه تحت أقدام جمهور غفير من العراقيين. طبعا الأمريكان "أكبر عقلا" من أخذ الأمر على محمل الجد , و هم يعرفون أن عطري "يقطش و يلحش" ليجتر كلامه قطيع المصفقين.و لكن تصريحا كهذا يستدعي مرحلة كان هذا النوع من "الهوبرات" عنوانها العريض و أن تأتي في هذا الوقت بالذات من رجل ليس له في "الحرب" عيرا و لا نفيرا عودة الى هاتيك الليالي يعني كأنك يا أبو زيد ما غزيت . السلوك الأمريكي الذي يعطي أكثر من مؤشر لينبأك بخطوته التاليه بل يبني تركيبته السياسية على هذا الأساس و لا بأس لديه في أن يفقد رجل كبير منصبه في سبيل ترسيخ تقاليد سياسية ثابته جدير أن ينظر أليه المرء مليا قبل أن يحاول فتح ابواب جهنم ويطلق تصريحات يغلب عليها الحماس و الأندفاع.و الأفضل أخذ العقل ضمن مجموعة الخيارات التي تدرسها سورية قبل ان تعطي الأوامر بفتح ابواب الجحيم. رايس ,عطري "قلي لقلك" - سيزيف - 10-13-2005 مقالة جميلة كعادة مقالاتك , و لكن اسمح لي أن أشير إلى ان ابواب جهنم في العراق مفتوحةً فعلاً على مصاريعها . وإن كنت أقرّ معك بأن مفاتيحها مع مالكٍ لا هالك . (f) |