![]() |
إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: ساحات إدارية (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=4) +--- المنتدى: مقترحــــات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=76) +---- المنتدى: ساحة البرلمـــــــان (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=89) +---- الموضوع: إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... (/showthread.php?tid=23967) |
إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... - ابن الشام - 10-03-2005 عندما بدأ موضوع البرلمان كان القصة برمّتها بالنسبة لي مجرد مزاح في مزاح ،أو محاولة لتنشيط الأعضاء في المنتدى ،وفي أفضل أحواله كنت أرى فيه مجرّد فكرة "طوباوية" بعيدة المدى صعبة الوصول والمنال. لكن وبعد أن قام بعض الزملاء -مشكورين- بحركات جادّة لتفعيل البرلمان بشكل يتأقلم مع كون هذا النادي هو نادٍ أثيري على الشبكة العنكبوتية ، وجدت أن الفكرة تستحق فعلاً إعادة النظر فيها ، بل تستحق منّا أن نمدّها بكل ما نستطيع من اقتراحات جادّة وأن نثريها عسانا نصل إلى تجربة فريدة في عالم المنتديات نحقق فيها -على الأقل- ما لم نستطع تحقيقه على أرض الحواس الخمس. لذلك أرجو ممن لم يقدر بعد على استيعاب فكرة البرلمان أو ممن لا يرى فيها إلا وجها آخر للدعابة أو ساحةً أخرى للأقلام الساخرة أن يطلعنا على ماجعله ينظر إلى الموضوع بهذه النظرة ومن هذه الزاوية. وأشكركم جميعاً. إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... - الزعيم رقم صفر - 10-04-2005 الزميل ابن الشام الحقيقه ان تلك الساحة بالنسبه لى بمثابة راحة للأعصاب كأنك قاعد فى الإستاد و لما تلاقى لاعب يخطئ فتنادى عليه من مقاعد المتفرجين و تقول له عيب عليك او عندما تسنح فرصه فتصرخ لللاعبين ان يتقدموا و يتقنصوها و انت فى النهايه متفرج إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... - جارة الوادي - 10-04-2005 لا مانع من امتزاج الدعابة والتسلية بالجدية، فالطابع الجاد تماما ممل ومتعب وتطعيمه ببعض الدعابة والتسلية البريئة والخفيفة يكسر هذا الطابع الجاد قليلا... (f) إلى من يجد في موضوع البرلمان "دعابة للتسلية" ، فليتفضل... - Mirage Guardian - 10-04-2005 يا جارة لا غبار على ما تفضلتي بذكره.. ولا أعتقد أحداً يقصد "الإيمان" بالفكرة، ثم التنفيذ بطريقة مرحة.. فهذا أسلوب محبوب ومرغوب.. المحترم "أبو ابراهيم" مثال جيد لما أوّد توضيحه.. فعلى الرغم من تكتله الساخر إلا أنه كان يتناول الأمر بجدّية تامة.. المشكلة دائماً تأتي ممن "يسخر" من الفكرة ذاتها ويعتبر الموضوع - برمّته - أمراً غير جاداً.. فيطل علينا وجه من هنا ووجه من هناك ليكسّر مجاديف ويقطع سيقان.. هؤلاء المتحمسين.. يحتاجون فعلاً فرصة للتعبير.. فإستغلّوها بدلا من إحباطهم.. إحترامي.. |