حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق (/showthread.php?tid=24229) الصفحات:
1
2
|
عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - نزار عثمان - 09-25-2005 انفجرت سيارة المذيعة اللبنانية مي شدياق اثناء سيرها على طريق شمال بيروت، مما اسفر عن اصابتها بجروح خطيرة. واعلنت قناة تليفزيون "ال. بي. سي" التي تعمل بها شدياق الخبر، كما اكدته مصادر امنية لبنانية. وتم نقل شدياق الى احد المستشفيات للعلاج، ولم تعرف بعد المزيد من التفاصيل عن الحادث. يشار الى ان لبنان شهد سلسلة من الانفجارات التي استهدفت سياسيين وصحفيين، كان ابرزها اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في شهر فبراير/شباط السابق. عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - نزار عثمان - 09-25-2005 عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - ابن سوريا - 09-25-2005 نرجعلكم السوريين؟ :D (f) عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - بسمة - 09-25-2005 عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - نزار عثمان - 09-25-2005 :( (f) _____ (*) .. خليها مش رح اقول لك شو بدي أعلّق :P عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - Georgioss - 09-25-2005 هؤلاء كلاب أولاد كلاب .. لا رحمة عندهم ولا ضمير .. هؤلاء جبانات وأوغاد :flam::flam::flam: ما لهم وشأن هذه المذيعة التي لا حول لها ولا قوة :flam: مجرمون سافلون مهما كانت جهتهم :flam: أنا أستنكر من كل قلبي هذا العمل الإجرامي الإرهابي :flam: وأعذروني أيها الزملاء ردة فعل غاضبة :flam::flam::flam: عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - بسمة - 09-25-2005 مي شدياق: أنا جريئة لكنّي أعترف بالخطوط الحمر بيروت - مكتب «الرياض» - إيمان إبراهيم تصوير: شمعون ضاهر عندما تسقط المحظورات يصبح الحوار أسلس، لكن ثمّة إعلاميين لا يعترفون بالمحظورات، ويسيرون بين الألغام، لكنّهم يتراجعون قبل أن يقع المحظور. مي شدياق من المذيعات اللواتي كسرن خط الجرأة التقليدي، فتعرّضت لتهديدات وصلت إلى حد التهويل، لكنّها رفضت أن تسير على الخط المرسوم لكل الإعلاميين الذين خاضوا المجال السياسي في ظل الضّغوطات التي مورست في الفترة الأخيرة. مقدّمة برنامج «نهاركن سعيد» والنشرة الإخباريّة على القناة الأرضيّة للمؤسّسة اللبنانيّة للإرسال، تقول اليوم ما لم تتمكّن من قوله طوال الفترة الماضية، حيث كانت تحت المجهر حسب تعبيرها، نسألها: * بعد انتهاء النّفوذ السّوري على لبنان، لا شكّ أنّ المحظورات سقطت وسقف الحريّة أصبح أعلى، فهل بات الحوار السّياسي أسلس وفقاً لمعطيات المرحلة الجديدة؟ ككل الزملاء كنت أتعرّض لكم من الضّغوطات، لكن ما كان يميّزني جرأتي الكبيرة التي لا تقف عند حدود، على الرغم من المجازفات التي أقوم بها أحياناً في دفاعي عن فريق لم يكن من المستحب أن نذكره حتّى في ظل تلك المحظورات، أو الدّفاع عن قضيّة ليست مستساغة من قبل السلطات، وكنت أتلقّى ملاحظات عدّة من الإدارة. لكن هذا لا يمنع أنّي كنت أقرّ بوجود خطوط حمر، لأستمر وأعبّر عن مواقفي. أحياناً كنت أعتبر أنّ تخطّي بعض الأمور قد يؤدّي إلى فقداني منبري الإعلامي الذي أعبّر من خلاله عن شرائح مهمّشة من المجتمع. اليوم تغيّرت المعطيات لكنّي ما زلت أكمل في نفس الطريق الذي رسمته لنفسي. *ما هي طبيعة التهديدات التي كنت تتلقينها، وهل أحبطت عزيمتك في ظل النّظام الأمني الذي كان قائماً؟ - كنت أتلقّى تهديدات من جهات أفضّل عدم ذكرها، وكانت ترد اتصالات مهدّدة ومتوعّدة إلى المحطّة حين يتخطّى حواري مع أحد الضّيوف السقف المسموح به. لكن بالنتيجة ولنكن موضوعيين، لم يتعرّض لي أحد وما زلت في موقعي الإعلامي، إنّما هذا لا يلغي أن ثمّة حالات من الخوف كانت تعتريني في ذلك الجو، فالرئيس رفيق الحريري تمّ اغتياله، بالتالي ما الذي يمنعهم من قتل صحافيّة؟ العين كانت مسلّطة علينا طوال الوقت، وكل الذين يعملون في هذه المهنة كانوا معرّضين لمثل هذه التهديدات. *هل كانت المؤسّسة اللبنانيّة تمارس دور الرّقيب على الحوارات السياسيّة، أم كانت الرّقابة تمارس ذاتياً من قبلكم كمحاورين؟ - على الرغم من جرأتي كنت أمارس نوعاً من الرّقابة الذّاتيّة، ولا أنكر أنّني كنت أتلقّى ملاحظات من الإدارة، كانت تربكني كثيراً خصوصاً أن ثمّة اتصالات كانت تردها من سياسيين ذوي نفوذ، كان من الممكن أن يؤثّروا في عملي. نحن اعتدنا على المشي بين السّطور والمخاطر. *البرامج السياسيّة اليوم تعتبر القوت اليومي للّبنانيين، بعد انتهاء الانتخابات وعودة الحياة إلى مجراها الطبيعي لا شكّ أنّ الاهتمام بهذه البرامج سينحسر، فهل تخشين الوقوع في الفراغ؟ - بغضّ النّظر عن الأحداث السياسيّة، أنا أقوم بتقديم ثلاث حلقات من برنامج «نهاركن سعيد» في الأسبوع، بالتالي أنجز عملي من تحضيرات ومتابعة مستمرّة ما يحول دون شعوري بالفراغ. وأعتقد أنّ المشاهد الذي يهوى متابعة البرامج السياسيّة سيظلّ على هوايته حتّى لو خفّ وهج الحياة السياسيّة، فضلاً عن أهميّة المحاور في البرامج السياسيّة وبرامج التوك شو، ولا شك أنّ المقدّم يلعب دور النّجوميّة فضلاً عن أهميّة الضّيف. *هل أنت من المحاورين الذين يشيعون الطمأنينة في نفس الضيف، أنّ ثمّة رهبة من مواجهتك بسبب جرأة أسئلتك؟ - بيني وبين ضيوفي ثمّة احترام كبير، وهنا أودّ أن أذكر النّائب الشّهيد باسل فليحان الذي كان من المقرّر أن يكون ضيفي في إحدى الحلقات وقام بالاعتذار لأسباب خاصّة فاستضفت الوزير فؤاد السنيورة وكانت حلقة قويّة جداً بسبب الانتقادات التي كانت تواجهها وزارته حينها، وحين شاهد فليحان الحلقة قال لي أنّ حظّه جيّد لأنّه لم يكن ضيفي في تلك الحلقة. المهم أن يكون الإعلامي ملماً بالموضوع الذي يطرحه. *في هذا الكم الهائل من الأحداث المتتابعة في لبنان، كيف يجري الإعداد للحلقة شبه اليوميّة، بالتالي كيف يمكنكم الإحاطة بكل الأحداث المطروحة؟ - المتابعة اليوميّة أمر لا بدّ منه للإحاطة بكل المواضيع المطروحة، سواء متابعة وسائل الإعلام المرئيّة والمسموعة والمقروءة، في هذه المهنة ليس ثمّة وجود للراحة. *كسرت ذلك الحاجز الذي يضعه مذيعو الأخبار ومقدّمو الربامج السياسيّة، من تجهّم وعبوس، لتظهري بصورة قريبة من المقدّم الغربي الذي يتصرّف بطبيعيّة؟ - لا أفهم لماذا يصرّ بعض الزّملاء على العبوس للإيحاء بأنّهم جدّيّون، علماً بأنّ الابتسامة تريح الضّيف، وتمكّن الإعلامي من الحصول منه على أجوبة بعيداً عن إحراجه وحشره في زاوية معيّنة. قناع الجديّة يخفي تحته أحياناً عدم تفاعل المقدّم مع ما يذيعه من أنباء، وثمّة مدرسة تقليديّة في الإعلام تركّز على قراءة الخبر بصورة محايدة وبمخارج حروف قويّة، وهذه المدرسة لم تعد تواكب العصر. أنا من أنصار مدرسة التفاعل مع الخبر. *إلى أي مدى يستطيع الإعلامي أن يعمل في منبر إعلامي مغاير لتوجّهاته السياسيّة؟ - أحياناً يمرّ الإعلامي في مراحل يكن لزاماً عليه أن يتعاطى مع القضايا المطروحة ضمن الأطر الموجودة، وعليه في هذه اللحظة ألا يتخلّى عن قناعاته وأن يحترم المؤسّسة التي يعمل بها في نفس الوقت. سياسة المحطّة تأتي قبل قناعات الإعلامي الشخصيّة، وفي حال لم يتمكّن من احترامها والاندماج معها، عليه الانسحاب من المحطّة. *بعد استشهاد الرّئيس الحريري بلحظات تسلمت هواء المؤسّسة اللبنانيّة للإرسال طوال اليوم وبقيت حتّى ساعة متأخّرة من الليل، فكيف تصفين شعورك بتغطية حدث غير متوقّع، وهل شعرت بارتباك؟ - لم أشعر بارتباك إطلاقاً على الرغم من أن النهار لم يكن متوقّعاً بأحداثه. أذكر في ذلك الصّباح أنّي كنت غاضبة بسبب اجتماع صباحي، اضطراري إلى البقاء في المحطّة لإذاعة نشرة الأخبار المسائيّة، لأنّ منزلي بعيد وإمكانيّة العودة إلى البيت كانت صعبة في ظل زحمة السّير، وأذكر أنّي كنت أعدّ ليوم «عيد العشّاق» من خلال الملابس الحمراء، وفور انتهاء الاجتماع سمعنا صوت انفجار وتوالت الأخبار وعرفنا باستشهاد الرّئيس الحريري، فانقلب اليوم رأساً على عقب. الخبر صدمني على الرغم من أنّي لم أكن من مناصري الحريري في حياته، بكيت قبل أن أطل على المشاهدين، وشعرت للحظات بأنّي سأقع على الهواء لشدّة ما بذلت من جهد، خصوصاً أنّ الأجواء كانت مشحونة جداً وكان عليّ أن أخبّىء مشاعري الشخصيّة وسط التجاذبات التي كانت قائمة بين المعارضة والموالاة. عندما استشهد الرّئيس شعرت بأنّ حلم لبنان تلاشى. *هل تحبّين السّياسة فعلاً، أمّ تعتبرينها مجرّد أداة من أدوات مهنتك؟ - بل أحبّ السياسة ولا أرى الإعلام إلا من بابه السياسي، لا يعنيني أبداً الإعلام الفنّي على سبيل المثال. *لماذا، هل تعتبرين الفن رخيصاً؟ - لا ليس هذا السّبب، لكن مع احترامي للفن، لا يمكننا القول انّ كل الفّنانين مثقّفين، فقلّة منهم فقط تشعرك بأنّك ترتقين حين تحاورينهم، وهؤلاء لم يعد لديهم سوقاً، نجوم اليوم على السّاحة الفنيّة معروفون وخلفيّاتهم لا تخفى على أحد. *هل ترين أنّ المذيعة التي تقدّم برامج سياسيّة تأتي في المرتبة الأولى، وفي مرتبة أدنى تحلّ مذيعات البرامج المنوّعة؟ - لا بالعكس، أنا أقدّر مذيعات هذا النّوع من البرامج لأنّ التّعاطي مع البرامج الفنيّة صعب للغاية. فالتعامل مع السّياسيين أسهل بكثير من التعامل مع الفنّانين، وفيه الكثير من الصّدق والشفافيّة لأنّ أرجل السياسيين تبقى على الأرض. أنا أدرّس في الجامعة مادّة «التوك شو»، وفي نهاية كل فصل دراسي أطلب من الطلاب أن يختاروا موضوعاً يعملون عليه كمادّة لبرنامج «توك شو»، وصودف أن اقترح الطلاب في الفصل الماضي أن يقدّموا برنامجاً فنياً، وظلّوا أربعة أشهر يحاولون الاتصال بفنّانين، وكان كل فنّان يشترط على الطلاب الأسماء التي يقبل بوجودها معه في الحلقة، وفي النهاية لم نتمكّن من الاتفاق معهم على حلقة، فهم يأتون إلى الجامعة حين يكون ثمّة تكريم لهم، لكنّهم لا يدعمون الطلاب، ولا يفكّرون بدعمهم. ربّما لو كانت الحلقة ستبثّ تلفزيونياً لكانوا قبلوا، لكن حتّى على شاشة التلفزيون، تطلبين وجود إعلاميين أو سياسيّين في حلقة واحدة، لكن من الصّعب أن تطلبي فنّانين في حلقة واحدة لأنّ أحداً منهم لا يقبل التواجد مع فنّان آخر في نفس الحلقة، هذا فضلاً عن الغرور الذي يضرب بمعظمهم ويجعلهم يعيشون في كذبة كبيرة. *على أبواب الانتخابات النيابيّة، هل تفكّرين بالترشّح للانتخابات؟ - أنا لبنانيّة حتّى العظم، ورفضت العيش خارج بلدي لأنّي لا أتخلّى عن لبنان، لكن في ظل المعطيات الموجودة، الفوز في الانتخابات صعب للغاية، لذا لا افكّر حالياً في الموضوع. عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - Georgioss - 09-25-2005 [SIZE=4]انفجار شرق بيروت يستهدف إعلامية لبنانية الجزيرة أفادت مراسلة الجزيرة في بيروت أن انفجارا قويا وقع شرق العاصمة اللبنانية واستهدف المذيعة في المؤسسة اللبنانية للإرسال مي شدياق. ونقلت المراسلة عن مصادر أمنية لبنانية أن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة استهدف السيارة التي كانت تقل شدياق قرب بلدة جونيه المسيحية، مشيرة إلى أنها أصيبت بجروح في رجلها لكن وضعها الصحي مستقر ونقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج. وأشارت إلى أن بعض المصادر الأمنية ترجح أن يكون للمواقف السياسية التي تعبر عنها شدياق في برنامج سياسي تشارك في إعداده على الفضائية اللبنانية (أل بي سي ) صلة بالحادث لكن لا يمكن الجزم بذلك في الوقت الحاضر. ويأتي الانفجار الجديد في إطار سلسلة التفجيرات التي تشهدها بيروت منذ اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري في فبراير/شباط الماضي، وكان آخرها انفجار بالمكتب الإعلامي التابع للسفارة الكويتية في بيروت وأدى إلى سقوط قتيل لبنان وجرح آخرين. عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - Kamel - 09-25-2005 فلسطينيون يتسللون بكثافة إلى لبنان من سورية GMT 8:00:00 2005 الأحد 25 سبتمبر إيلاف الفلسطينيين المحسوبين على دمشق -------------------------------------------------------------------------------- ينتمون إلى "الشعبية" وبيروت أعادت 30 منهم إلى وراء الحدود فلسطينيون يتسللون بكثافة إلى لبنان من سورية إيلاف من بيروت : شهدت الحدود اللبنانية السورية في الأيام الثلاثة الماضية كثافة في عمليات تهريب السلاح وتسلل المسلحين الفلسطينيين المحسوبين على دمشق من سوريا الى لبنان. وذكر لبنانيون في منطقة البقاع المحاذية للحدود ان القوى الامنية أبعدت نحو ثلاثين فلسطينياً دخلوا لبنان بطريقة غير شرعية عبر الحدود واعادتهم إلى ما وراء الحدود لأنهم كانوا يحملون بطاقات سورية، وقيل أيضا أنهم 22 ضابطاً فلسطينياً . ولاحظ السكان ان القوى الامنية باشرت اتخاذ تدابير مشددة من بينها مضاعفة وسائل المراقبة على نقاط التفتيش والحواجز والاستعانة بأمنيين الى جانب العسكريين عليها من أجل التدقيق في هويات العابرين من الحدود. وتحدثت مصادر أمنية عن أن السلطات اللبنانية رصدت طوال الاسبوع الماضي حركة فلسطينية غير اعتيادية، وكذلك حركة ادخال اسلحة وعناصر الى عدد من المواقع التابعة لـ"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة" بزعامة احمد جبريل الموالي لسورية ، ومن بينها مواقع لهذه الجبهة في بلدتي السلطان يعقوب ودير العشائر الواقعتين على الحدود مع سورية في البقاع الغربي، وكذلك في الناعمة جنوب بيروت، وقيل ايضاً ان بعضاً من هذه الحركة رصد في مخيمي شاتيلا وصبرا وأن عدداً من المتسللين ينتمون إلى "فتح – الانتفاضة" الموالية بدورها للنظام السوري. وكان تلفزيون "المؤسسة اللبنانية للإرسال" تحدث مساء أمس عن رصد تشكيلات فلسطينية في مواقع "الجبهة الشعبية" واستبدال قادة بقادة ودخول عناصر مدنية ليلاً عبر الحدود اللبنانية السورية. وامتنعت المصادر الرسمية اللبنانية عن إعطاء تفاصيل عن غاية هؤلاء الضباط والمسلحين من التسلل إلى لبنان أو نوع المهمة الموكلة اليهم. عبوة ناسفة تستهدف الاعلامية اللبنانية مي شدياق - Logikal - 09-25-2005 سمعت انها فقدت ساقها و ذراعها في الحادث الى جانب حروق شديدة و اضرار باليد و الرجل اليمنيَين. يبدو ان الدكتاتورية السورية غير سعيدة بالمرة بالقليل القليل من التقدم الذي يحصل في لبنان، و لن يهدأ لهم بال الى اذا ارجعوا البلد الى حقبة الحرب الاهلية. |