حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
زرقاوية الجيش البريطاني! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: زرقاوية الجيش البريطاني! (/showthread.php?tid=24404) |
زرقاوية الجيش البريطاني! - بيلوز - 09-20-2005 اقتباس:الجنديان البريطانيان حررا "من ايدي مسلحين" بالبصرة ذلك هو الخبر كما اوردته الاذاعة البريطانيه المنحازه يذكر عبارة مسلحين بدلا من الشرطه العراقية:lol2: استخدام 6 دبابات لابريطانية لاقتحام المبنى واستعادة الجنود المحتجزين بعد ضبطهم محملين بالمتفجرات ويرتدون الملابس المدنيه العربية ، يذكرنا بالمستعربين الصهاينه ، ويوضح تبادل الخبرات بين الاحتلال في فلسطين و العراق ايضا يوضح من هو المجرم الحقيقي الذي يقوم بالتفجيرات المجهوله ويحاول ان يزرع بذور الحرب الاهلية زرقاوية الجيش البريطاني! - خالد - 09-20-2005 لعلهما كانا يريدان المشاركة الودية مع المحتفلين بمناسبة النصف من شعبان لذكرى ولادة صاحب الزمان. ثم يا لثارات الشهداء، الموت للمعتدين،..... زرقاوية الجيش البريطاني! - طريف سردست - 09-20-2005 باعتقادي يجب التعامل مع هذا الخبر بحذر شديد ان الجنود كان من الضروري اعادة تسليمهم الى "الحلفاء" بعد التحقيق معهم، ولو كانتى النوايا مثل ماذكر لكان مجرد تحقيق بسيط مصور كافيا ليشكل ورقة ضغط كبيرة على السلطات البريطانية. كما انه فقد جرى اعتقال الكثير من المفجرين والمنتحرين عدة مرات الامر الذي يشكل مصادر موثوقة لمعرفة مصادر التأجحيج الطائفي. ان منطقة البصرة كانت تعيش فترة هدوء طويلة، الى ان بدأت اعمال مسلحة ضد القوات البريطانية منذ فترة قصيرة، وهي بدأت بعد تسرب الاخبار عن سيطرة رجال المخابرات الايرانية على السلطات الفعلية في المدينة، واعطاءهم الضوء الاخضر لبدء العمليات العسكرية ضد الوجود البريطاني. بقيادة احد ضباط الحرس الثوري. على الاغلب تقع العمليات الحالية ضمن هذه الاطر وضمن ولاء سلطات مدينة البصرة للقيادة الدينية الايرانية وليس العراقية. تقبل تحياتي زرقاوية الجيش البريطاني! - أبو خليل - 09-20-2005 هل عدنا الى نغمة المخابرات الايرانية؟ ها هو حازم الشعلان الذي طوش اذاننا صياحا و تأليبا ضد ايران عاد و سكت, ليتبين اخيرا انه نسؤول عن اختفاء مليار دولار من ميزانية وزارة الدفاع....(مليار دولار:o:o:o:o:o:o:o:o:o !!!!!) ثم هل تقصد مثلا ان الجنديين البريطانيين المتخفيين بلباس مدني و بحوزتهم متفجرات هم عملاء سريين للاستخبارات الايرانية؟ زرقاوية الجيش البريطاني! - بيلوز - 09-20-2005 لوكان من الضروري اعادة تسليمهم الى "الحلفاء" بعد التحقيق معهم، كما يقول الطريف ، لانكشفت العلاقة بين التفجيرات التي تستهدف المدنيين وبين سعي الاحتلال لاشعال الحرب الاهلية بين العراقيين زرقاوية الجيش البريطاني! - هملكار - 09-20-2005 أنا متأكد أنهم سيكتشفون أن سورية قد اختطفت الجنديين وقتلتهم وأرسلت هذين الجنديين المتنكرين مع المتفجرات كي تقوض أمن العراق وتقتل الأبرياء :D تفائلوا بالخير تجدوه ... واللي عنده شماعة ليش يدور ع شماعة. بكرة بتشوفوا..... بالمناسنة هل السيد كولن باول لازال نادما على كذبه بشأن الحرب على العراق؟ :9: زرقاوية الجيش البريطاني! - خالد - 09-20-2005 قالت إحدى حكيمات العرب والتي هي فيروز في فلمها "بنت الحارس" تحدث أختها الصغيرة ريمة: "كان في حرامي، وكان في حارس، راح الحرامي، فأخد الحارس معه، ولحتى يرجع الحارس، لازم يرجع الحرامي" وقالت العرب قبلها: "لأمر ما جدع قصير أنفه" زرقاوية الجيش البريطاني! - طريف سردست - 09-20-2005 اقتباس: voodoo كتب/كتبتانا اقصد الخبر لاتوجد لدينا كافة ملابساته، كما ان البصرة واقعة تحت النفوذ الايراني تماما الذي اصبح من مصلحته الان فبركة الاخبار المناسبة لاخراج البريطانيين باعتبار ان الشبكة الايرانية اكملت احكام قبضتها على المدينة. ان تتدخل ايران بالشؤون العراقية لاعلاقة لها بمصير شعلان او تصرفاته. الخبر لايصبح كاذبا لمجرد تغير الموقف منشعلان. ان سيطرة ايران ليست نغمة. زرقاوية الجيش البريطاني! - طريف سردست - 09-20-2005 اقتباس: بيلوز كتب/كتبت شكرا ياعزيزي على سرعة وقوعك في شخصنة الحوار. ان البريطانيين يعتبرون حلفاء للسلطة العراقية الرسمية. هذا الامر ليس سرا ولست انا من وضع قواعده ووافق عليه ونفذه ولازال التنفيذ جاريا بالتوافق التام بين الطرفين. ان الاشارة الى العلاقة القائمة بينهم ليست موقفا. لايوجد مايؤكد ارتباط الجنود بالتفجيرات حتى الان، إلا انه يوجد مايؤكد ان التفجيرات الاولى كانت موجهة ضد البريطانيين، بعد هدوء دام طويلا. من الذي اشعله الان، بعد ان سقطت المدينة في سلطة الميليشيا الايرانية؟ ان مهمة الجنود البريطانيين يمكن النظر اليها في هذا الاطار والى حين ظهور حقائق جديدة زرقاوية الجيش البريطاني! - بيلوز - 09-20-2005 لماذا تدعم الولايات المتحدة حرباً أهلية في العراق توم هايدن* السعي لتحقيق "الهدف النبيل" في العراق، ما هو إلا خديعة لا تضاهيها خديعة سوى البحث عن أسلحة الدمار الشامل. لكن الخديعة لا يمكن أن تصمد، فقد توضّح منطق سياسة الولايات المتحدة جلياً في مسودة الدستور. دعونا نلخّص الوضع الراهن: 1. سفير الولايات المتحدة الجديد في العراق، زلماي خليل زادة، دعم صيغة في الدستور "من شأنها أن تعطي رجال الدين السلطة وحدهم في حلّ النزاعات داخل الأسرة وبين الأزواج." "نيويورك تايمز 21 أغسطس 2005". 2. العبارة التي تخصص 25% من مقاعد الجمعية الوطنية للمرأة في المسوّدة رافقتها كلمة "مؤقتاً" مما يعني افتقارها للصفة الدستورية. "نيويورك تايمز 24 أغسطس 3. ضابط سري سابق في وكالة المخابرات المركزية (رويل مارك جيرجت) وهو الآن محلل سياسي ضمن مجموعة المحافظين الجدد، قال في برنامج "واجه الصحافة" إن "الحقوق الاجتماعية للمرأة ليست مسألة مهمة لتطوّر الديمقراطية "صحيفة مورين دود، 24 أغسطس 2005". 4. حقيقة ناصعة: الغالبية العظمى من "قوات الأمن العراقية" تتكون من ميليشيات الشيعة والأكراد، وهي موجّهة ضد السنّة. 5. وافق نظام بغداد الحالي على فتح تجارة صادرات النفط للقطاع الخاص من المستثمرين الأجانب، وهناك خطط لرفع الدعم عن الوقود بعد الانتخابات المقبلة 11(نيويورك تايمز أغسطس 2005 6. نقلت واشنطن بوست عن مسؤولين أمريكان القول "إننا سعينا لإقامة ديمقراطية في العراق، لكننا أدركنا شيئاً فشيئاً أننا نقوم بإنشاء شكل من أشكال الجمهورية الإسلامية. " 14أغسطس 2005 الآن يبدأ الهبوط اللولبي، لقدظهر في وقت متزامن 25 أغسطس 2005 مقالان في صحيفة نيويورك تايمز، ولوس أنجلوس تايمز، الأول للعضو البارز في المحافظين الجدد جون يو، الذي يوصف بأنه أستاذ جامعي بالقانون، وأستاذ زائر بمعهد أميركان إنتربريز أنستيتوت، وهو نفسه الذي كتب لوزارة العدل الوثائق المتعلقة بأفضل طرق التعذيب، بمعنى ما يجوز وما لا يجوز من وسائل التعذيب. المقال الثاني لديفيد بروكس، وهو أحد المحافظين الجدد المفعم بالنشاط والحيوية. قال الاثنان: الوصول إلى عراق موحد لم يكن أبداً أمراً مهماً على الرغم من سنوات عديدة من العبارات الطنّانة الرسمية للإدارة. على العكس من ذلك فقد سعت الإدارة إلى تطوير رؤية عن عراق "فيدرالي" تتحول فيه السلطة إلى الشيعة في الجنوب وللأكراد في الشمال، وقد حصلَ أن "تصادف" تواجد هؤلاء جغرافيا في مناطق حقول النفط الرئيسية في البلاد. وكغطاء لحجته، يستند بروكس إلى بيتر كالبريث، وهو مسؤول سابق في إدارة كلنتون ويتمتع بأفكار ليبرالية، وكان قد فضّل منذ وقت طويل تقسيم العراق إلى ثلاثة أجزاء. جون يو، واضح جداً في معتقده، فبالنسبة له أن "التجارة الحرّة" ينبغي، بل يجب أن تكسر الدول القومية كالعراق السابق (ويوغسلافيا قبله). يقول بروكس: "من الجنون" غزو العراق دون أن يكون لآيات الله دور مهمّ، لأنهم القادة "الطبيعيون" للمجتمع. لقد أنّبَ قادته تأنيباً قاسيا "لصراخهم وتخوّفهم من قيام دولة دينية على نمط دول القرن الثالث عشر." وبهذا التحوّل، محت الإدارة الأمريكية آخر خطبها العقلانية عن الحرب، بالزعم أن "الحرية" و"الديمقراطية" و"حقوق المرأة" سيتم تأسيسها من خلال الحرب في بغداد. الآن تقول الإدارة إن على الأمريكان أن يقبلوا ظهور عاصفة الدولة الدينية، تماماً مثلما وافق الأمريكان على العبودية والحرمان من حق التصويت كثمن للدستور الأصلي. هناك مشكلة عملية صغيرة مع هذه الرؤية المنقّحة. فهي من المرجح أن تعزّز الحرب على مستويين: العراقيون ضد الأمريكان، والعراقيون ضد بعضهم البعض. شخصياً، لا أملك فلسفة معيّنة تميل نحو حكومة مركزية، لكني أرى أن البديل عن ذلك في العراق سيكون الانحدار نحو حروبٍ تندلع بين إقطاعيات عرقية ودينية ستكون خاضعة لسيطرة سوق السلاح الدولية. يو، وبروكس، وكاليبريث صامتون الآن عن هذا الوجه القذر للسيناريو الذي وضعوه للعراق، بل إن يو يذكّر الأمريكان بأننا قد اضطررنا إلى أن نمرّ عبر "تجربة مرّة" في الحرب الأهلية قبل أن نصبح دولة. ولما كان من المستحيل الانتصار في الحروب الأهلية عسكرياً، فستحاجج الإدارة بالقول إن الاحتلال يجب أن يكون دائمياً طالما كانت الحرب الأهلية مشتعلة. لو جرى هذا بتلك الوحشية والجنون، ماذا يمكن أن يكشف عن نوايا الولايات المتحدة في العراق؟ إنه يعني أن غرض الولايات المتحدة تدمير الوطنية العراقية التي كانت قائمة في الدولة البعثية السابقة، وأن سياسات اجتثاث البعث ستتواصل. إنه يعني أن "أفضل وألمع" مفكرينا يريدون إضعاف أي مستقبل ممكن لقيام دولة عراقية قوية تسيطر على مؤسساتها الحكومية ومواردها المالية. إنه يعني أن الولايات المتحدة قد اختارت أن تتحالف مع الأصولية الإسلامية بدلاً من دولة علمانية بحكومة مركزية. إنه يعني أن الحرب الأهلية ضد السنّة وكل "الرافضين لتغيير شكل الدولة العراقية" بات الجواد المفضل للولايات المتحدة بدلاً من التسويات السياسية التي يمكن أن تجلب المقاومة الوطنية، من ضمنهم السنة، إلى المفاوضات بدلاً من الحرب. هذه هي الاستراتيجية نفسها التي اختارها الإسرائيليون قبل عقود مضت عندما دعموا بصورة مباشرة وغير مباشرة، المجموعات الدينية الإسلامية كعنصر مفضّل أمام منظمة التحرير الفلسطينية العلمانية "الماركسية". هذه الاستراتيجية ساهمت بصورة مباشرة في خلق حزب الله والانتحاريين. إنها الاستراتيجية نفسها التي دفعت الولايات المتحدة لدعم المجاهدين، الجنين الذي سبق القاعدة، ضد الحكومة الأفغانية العلمانية المؤيدة للاتحاد السوفيتي. في 1998، قبل عامين من 11/9، استبعد زبيكيو بريجينيسكي بوقاحة انتقادات تلك السياسة بهذه الطريقة: سؤال: ألا تأسف على دعمك للأصوليين الإسلاميين، الذين قدّموا السلاح والمشورة لإرهابيي المستقبل؟ جواب: ما هو أكثر أهمية في تاريخ العالم؟ الطالبان أم انهيار الاتحاد السوفيتي؟ ما هو أكثر أهمية، بعض المسلمين المهتاجين، أم تحرير وسط أوروبا ونهاية الحرب الباردة؟ سؤال: "بعض المسلمين المهتاجين"؟ الأصولية الإسلامية تمثل تهديداً عالمياً اليوم... جواب: هذا هراء... (لو نوفيل أوبزرفاتور، باريس، 15 يناير 2001 1998). إذن الولايات المتحدة ترفض أي شكل من أشكال الوطنية المستقلة من العراق إلى فنزويلا. إنها تفضّل دولاً مستقلة ضعيفة تقوم بتقليص إمكانياتها العسكرية سواء في الشرق الأوسط أو أمريكا اللاتينية، وأن تكسر ما يوصف بـ "حواجز الحماية" أمام "التجارة الحرة" على شاكلة (هاليبيرتون) أو (وال مارت). لقد قبلت الولايات المتحدة، في سعيها لفرض هيمنة البنتاجون والنموذج الاقتصاديّ لليبراليين الجدد على العالم، التحالف مع القوى الدينية التي تفرض الرقابة الصارمة ومحاربة حريات التنظيمات والعقائد. بالنسبة لبوش والمحافظين الجدد، كما يبدو، فحرية المستثمرين الأمريكان لا يمكن أن تنتظر، لكن المرأة ـ وحقوقها "ليست مسألة مهمة لتطوّر الديمقراطية." هذه السياسات ستثير الكثير من الكراهية العنيفة للولايات المتحدة. وبدلاً من زرع الديمقراطية فإن سياسة الولايات المتحدة تُخمِد القليل من الديمقراطية القائمة، وتهدد بتقطيع أوصال العراق، وتسبب حرباً أهلية ستكون ذريعة للقوات الأمريكية للبقاء، وإعادة ترتيب الشرق الأوسط ليشمل تحالفاً شيعياً قائماً الآن من طهران إلى البصرة. لهذا السبب يرى بوش في حربه على العراق "غرضاً نبيلاً". أنها حرب للهيمنة وليس للديمقراطية. * سناتور سابق بمجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا |