![]() |
اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني (/showthread.php?tid=24924) |
اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - بسام الخوري - 09-07-2005 اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني GMT 6:15:00 2005 الأربعاء 7 سبتمبر . سمية درويش -------------------------------------------------------------------------------- سمية درويش من غزة: أكدت مصادر أمنية فلسطينية لـ(إيلاف) فجر اليوم ، بان اللواء موسى عرفات رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية ، وقائد الأمن العام سابقا ، قتل فجر اليوم برصاص مسلحين مجهولين في غزة . وأضافت المصادر ذاتها بان مجهولين مسلحون يقدر عددهم بالعشرات قد حاصروا منزل عرفات في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة ، حيث وقع إطلاق نار كثيف في محيط المنزل ، تمكن بعدها المسلحين من اغتيال اللواء عرفات عن قرب بعدة رصاصات ، وإصابة نجله منهل وخطفه. وذكرت المصادر ان عددا من حراس منزل عرفات أصيبوا بالأرجل على ما يبدو قبل تمكن المسلحين من اقتحام المنزل. ولم تعلن بعد أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن عملية اغتيال موسى عرفات وخطف نجله منهل . وكان موسى عرفات نجا من محاولة اغتيال في تموز/يوليو 2003 عندما القى مجهولون قنبلة يدوية باتجاه السيارة التي كان يستقلها. ثم تعرض لمحاولة اغتيال اخرى في تشرين الاول/اكتوبر 2004 بواسطة سيارة مفخخة اتهم "طابورا خامسا" بالوقوف وراءها. وياتي اغتيال موسى عرفات في الوقت الذي تستعد فيه قوات الامن الفلسطينية لتسلم السيطرة في قطاع غزة مع انسحاب الجيش الاسرائيلي منه في الخامس عشر من الشهر الجاري. وكان موسى عرفات اقيل من منصبه كمدير عام لجهاز الامن العام الفلسطيني في نيسان/ابريل الماضي بعد ان ابعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس عددا من المسؤولين الذين كانوا مقربين من الرئيس الراحل ياسر عرفات. وقد عين مستشارا للشؤون العسكرية بمنصب وزير. ولما عين موسى عرفات في منصبه على راس جهاز الامن العام في تموز/يوليو 2004 حصلت حركة معارضة ضده في قطاع غزة ومن داخل حركة فتح نفسها. وتزعمت كتائب شهداء الاقصى التابعة لحركة فتح حركة المعارضة ضد تعيين موسى عرفات وكانت تصفه بانه "رمز الفساد" في الاراضي الفلسطينية. وكان موسى عرفات وصل الى الاراضي الفلسطينية في منتصف التسعينات بعد اتفاقات اوسلو عام 1993. وبعد ان عين مسؤولا عن الاستخبارات العسكرية شارك في قمع الفصائل المسلحة الفلسطينية. ولما عينه ياسر عرفات على راس جهاز الامن العام كان الهدف العمل على ضبط الفوضى في قطاع غزة. اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - حسينو - 09-07-2005 على العربية هناك خبر يقول أن لجان المقاومة الشعبية أصدرت بيان تتبنى فيه العملية اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - فلسطيني كنعاني - 09-08-2005 لم يكن هذا الرجل محبوبا جدا ........... أنا شخصيا اؤيد معاقبته و لكن ليس بالطريقة التي تم بها الأمر ، فنحن بحاجة إلى سيادة القانون ، المشكلة أن غياب سيادة القانون هو ما أبقى هذه الرموز الفاسدة تنجو من المحاكمات ، و لذلك فالسلطة تتحمل المسؤولية بالدرجة الأولى يليها اللجان الشعبية. المشكلة فيما جرى تكمن في أنه فتح بابا جدا للتعامل في الساحة الفلسطينية. من الممكن أن يقوم غدا أي شخص بقتل اي شخص لأي سبب ، ثم يتم إصدار بيان يتهم فيه القتيل بالفساد أو العمالة ........ نحن الان أمام امتحان حقيقي ، يجب ان نجتازه، و إلا ستكون العواقب كارثية. اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - نسمه عطرة - 09-08-2005 الزميل الفاضل فلسطيني كنعاني كلامك سليم اسرائيل هربت من القنابل الموقوته بغزة ,,, ولا تريد ان تتحمل أعباء أكثر من ذلك ...المشكلة أن وجود السلطة ساعدها كثيرا على عدم تحمل مسؤلية رعاية الشعب الفلسطيني الذي كان تحت الاحتلال ...حسب افاقيات جنيف ... انسحابها من غزة ..لهو هدف تسعى اسرائيل جاهدة لتحقيقة وهو الفوضى العارمة ... كما أشم أيضا أن بذور القاعدة في كهوف سيناء ستتحين الفرصة لتتشابك مع غزة وبالتالي ستكون قنابل موقوته في خاصرة مصر .... لك تحية عطرة :97: اغتيال الرجل المحبوب جدا في غزة...اغتيال اللواء موسى عرفات مستشار الرئيس الفلسطيني - مواطن عالمي - 09-13-2005 أنا شخصيا اؤيد معاقبته و لكن ليس بالطريقة التي تم بها الأمر ، فنحن بحاجة إلى سيادة القانون ، المشكلة أن غياب سيادة القانون هو ما أبقى هذه الرموز الفاسدة تنجو من المحاكمات ، و لذلك فالسلطة تتحمل المسؤولية بالدرجة الأولى يليها اللجان الشعبية صحيح يا كنعاني(f) |