![]() |
1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني (/showthread.php?tid=25077) الصفحات:
1
2
|
1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - SH4EVER - 09-02-2005 هذا الموضوع ربما يضع بعض النقاط على الحروف أعزائي المشاركين ======================================== -------------------------------------------------------------------------------- 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني علي آل أحمد * ( 1 سبتمبر 2005) .. أعلنت الحكومة العراقية الحداد ثلاثة أيام على وفاة الملك السعودي فهد والبالغ من العمر 84 عاماً، والذي كان موته متوقعاً بل إنه مات باختيار عائلته بعد فصلهم أجهزة التنفس عنه. وقام كبار رجال السلطة في العراق بالسفر إلى الرياض لتقديم العزاء في ملك طاعن في السن لم يشكل موته أية مفاجأة. لكن الحكومة السعودية لم ترد التحية بمثلها، وسكتت عن مقتل مايزيد عن 1000 عراقي بسبب عمليات إرهابية يقوم بها إرهابيون من السنة العرب وفيهم الكثير من السعوديين وغيرهم. حكومات السنة العرب وبينما تصدر الصحف السعودي خبر اتصال ملك السعودية الجديد عبدالله بالرئيس الأمريكي معزياً ومواسياً في مقتل مئات الأمريكيين ضحايا إعصار (كاترينا)، كما عرض عليه المساعدة، لكن لم يصدر عن الملك السعودي والذي يصفه مؤيدوه بأنه "عروبي" و"ملك الإنسانية". هذا الملك "العروبي" أو حكومته لم تصدر تصريحاً واحداً يتعاطف مع العراقيين غير برقية لا تزيد عن سطرين مما يبين موقفهم الحقيقي من الإرهاب ومن الشعب العراقي. الحكومة السعودية أدانت تفجيرات لندن ومدريد وشرم الشيخ خلال ساعات فقط من الحدث، كما وتبادر إلى التعزية بالكوارث في الدول الغربية بصورة سريعة. ولم تشذ بقية حكومات العرب السنة عن القاعدة فلاذ أغلبها بالصمت والتجاهل، ولم تعلن سوى الكويت، والأردن وسوريا عن تضامنهم وعرضهم للمساعدات وشاركتهم في ذلك إيران غير العربية. عالميا عبرت دول الإتحاد الأوربي والولايات المتحدة، وكوفي عنان عن تعاطفهم مع العراقيين بسبب الكارثة. إعلام السنة العرب إعلاميا، أتت غالبية التغطيات الخبرية في الصحف السعودية والعربية السنية عن الحدث باهتة وكأن المأساة في مكان بعيد وليس لشعب جار و"شقيق" في الدم والدين. وأتت العبارات تعكس نفسية من تلقى الخبر بشيء من الارتياح. ولم يقم أي كاتب سعودي بالتعليق على فاجعة بغداد في أحد أعمدته. لكن انفردت جريدة الوطن السعودية بعمود عن المأساة وأن كان خجولاً، لكن مجرد وردوه ربما يعود إلى كون رئيس تحريرها حاليا هو الدكتور عثمان الصيني وهو مواطن من أصل صيني لازالت آثار الثقافة الصينية حاضرة لديه ولم تندثر بالسادية العروبية. جريدة السفير اللبنانية الناطقة بلسان القوميين المتطرفين، كتب رئيس تحريرها الماركسي القومي جوزيف سماحة عن من وصفه الحريري بالشهيد،ولم تجبره مأساة مقتل 1000 عربي في يوم واحد على تأجيل مقاله عن "الشهيد الحريري"، وهو الذي - مع أقرانه القومجييين- لازالوا يصرخون على ضياع هوية العراق العربية. ولعل هذه هي أحد إنجازات ما تسمى بالقومية العربية، وهي حماية "الهوية العربية" مقابل قتل "الشعوب العربية." فضائياً، تجاهلت قناة (الجزيرة) العربية السنية والمتعاطفة مع تنظيم القاعدة الإرهابي، و يسيطر عليها فلسطينيون موالون لحركة حماس، تجاهلت إعلان تنظيم أحد فصائل القاعدة الإرهابية عن مسؤوليتهم عن قصف مئات ألوف العراقيين في مدينة الكاظمية، في محاولة لتخفيف آثار الجريمة وكانت قناة الجزيرة وصفت مقتل أربعة من عرب إسرائيل في منطقة شفا عمرو على يد فرد إسرائيلي هارب من الحكومة الإسرائيلية على أنه مجزرة، وهذا تعبير لم تستخدمه القناة حين يكون الضحايا من الشيعة والكرد. كما لم يرد خبر مأساة بغداد في برنامج (حصاد اليوم) إلا بعد أخبار صغيرة مثل لقاء مسؤول باكستاني مع آخر إسرائيلي وأخبار هامشية أخرى. ووصفت قناة الجزيرة الضحايا بالأشخاص مما نزع عنهم صفة الإنسانية، كما وصفت المأساة بالحادث، وهذا لم ولن يحصل مع حادث يقتل فيه 5 فلسطينيين مثلاً. فالجزيرة تصف غالبية الفلسطينيين بالشهداء حتى في حوادث انفجار قنابلهم بهم. رجال الدين السنة العرب ولم يقتصر التجاهل المشوب بالبهجة على قيادات الحكومات السنية العربية وإعلامهم بل وتعداهم إلى رجال الدين بشقيهم الحكومي والقريب من الحكومة. ورغم أنه من المفترض أن يكون رجال الدين أول المسارعين لحقن الدماء والدفاع عن أرواح الناس وخصوصاً المسلمين منهم، أطبق الصمت المريب على رجال الدين من السنة العرب. فبينما قام البابا المسيحي بتقديم التعازي للشعب العراقي، سكت أقطاب رجال الدين من السنة العرب مثل يوسف القرضاوي، ومفتي السعودي عبد العزيز آل الشيخ، وشيخ الأزهر، وكذلك رجال الدين الموالون لتنظيم القاعدة من أمثال السعودي سلمان العودة وأشباههم، رغم أنهم أدانوا تفجيرات لندن ومدريد التي قامت بها حليفتهم القاعدة. كما لم يصدر عن ما يعرف برابطة العالم الإسلامي (السنية) أي تصريح أو مبادرة تعاطف مع مأساة مسلمين وعرب، بنما لم يفتها إصدار بيانات تدين تفجيرات لندن ومدريد. منتديات السنة العرب وتعريجاً على المنتديات السعودية الرئيسية تبادل الكتاب في موقع الساحة الشهير الشماتة والتندر على الضحايا العراقيين، ومن أبرزهم عبدالرحمن الشويعر وهو مدعي عام سابق في وزارة العدل، وهو مؤيد صريح لتنظيم القاعدة وحليفته طالبان، وكذلك كانت غالبية المعلقين السعوديين السنة. ولم ينشغل غالبية الكتاب في الساحة بالخبر المأساوي واقتصرت ردود فعلهم على البهجة أو الشماته والتجاهل. ولم يختلف اللبراليون السعوديون عن أقرانهم السلفيين والوهابيين في موقفهم من المأساة فكتب ibraman في موقع (دار الندوة) بكل تهكم عن زيارة الشيعة لمراقد الأئمة، كما قال أن المذهب الشيعي مذهب كوميدي، وفي موضوع آخر يقول أنه لو كان شيعياً لانتحر. ولم تخرج من هذا الكاتب الليبرالي المفترض مايبين أنه متعاطف مع الضحايا بمقدار ذرة. وعقب عليه غالبية الكتاب السنة الليبراليين في الموقع بعبارات قريبة، لم تتخللها إشارات التعاطف بل طغت عليها الشماتة والسادية. لماذا لم ترف لهذه الحكومات والإعلاميين ورجال الدين وكتاب المنتديات عينٌ أو أي شعور بالمسؤولية أو الخجل، وهم جيران للعراق وأخوة للعراقيين في العرق العربي المفترض والدين الإسلامي؟ السبب هو انخفاض أو انعدام الوازع الأخلاقي والذي يجبر الإنسان المتحضر على أن ينسى خلافاته مع الآخرين في لحظات المأساة وينظر إلى إنسانيتهم المجردة. موقف الليبراليين السنة عجيب جدا فهم من هاجم السلفيين المتطرفين حين فرحوا بموت آلاف البشر في كارثة تسونامي. وهاجم حينها تركي السديري الشيخ الوهابي عبد العزيز الفوزان، كما هاجمه ليبراليون من السعوديين لقوله إن موت الآلاف ممن أسماهم الكفار والمنحرفين هو عقاب إلهي لشذوذهم. إن ردة فعل الحكومات السنية العربية ومثقفيهم على مقتل أكثر من 1000 عراقي أغلبهم من الشيعة يكشف عن مستوى الأزمة الأخلاقية التي تعصف بالعقائد الثقافية السنية العربية. إن ردة الفعل مؤشر خطير وحقيقي على سائر البشرية لأنه دليل أن الشوفينية والسادية سمة واضحة وجلية في البنية الفكرية لهذا التجمع البشري. وعلى سوءهم لم يكن النازيون الألمان والفاشيون الإيطاليون يكرهون الجميع ويتمنون الموت لهم أو يتندرون علي موت آلاف البشر. لقد أثبتت نخب السنة العرب من سياسيين ومثقفين بأصنافهم الديني والقومي والليبرالي أنها عاجزة عن التخلي عن عبادة صنم العشيرة، وعن أتباع الحقيقة. هذه دعوة إلى مثقفي السنة العرب إلى مراجعة بنيتهم الفكرية ومعالجتها بكل شفافية، والتخلي بصراحة وشجاعة عن السادية والشوفينية المتفشية في هذا الفكر. إن أصول الفكر السني العربي المعاصر تعود إلى الثقافة الأموية والتي هي امتداد لثقافة مشركي قريش والذين عادوا إلى السلطة عبر دولة الأمويين لكن بنفس الثقافة السياسية التي تستبيح كل المحرمات. إن من أكبر المسببات لهذا الفكر السادي هو اعتماد المؤسسات الثقافية السنية العربية وتبجيلها لشخصيات تاريخية تغلب عليها سمة العسكرية والدموية وغياب المبادئ النبيلة. إن من صالح المجتمعات السنية العربية البحث عن قدوات إنسانية في تاريخهم عوضاً عن حكام الأمويين والعباسيين ومن يسمونهم بالفاتحين والذين هم في الحقيقة سفاحون لم يراعوا قيما ولا مفاهيم سامية في تصرفاتهم. هل نرى قريباً ما يمكن تسميته بـ (السنة العرب الجدد) يقبلون الآخر ويتعاملون مع بإنسانية راقية بغض النظر عن اختلافهم وخلافهم معه، وهل نرى تعاملاً مختلفاً مع غير السنة العرب، تعاملاً مختلفاً عن ما حصل في دارفور مع الأفارقة السنة، وفي العراق مع الكرد السنة والعرب الشيعة، ومع الشيعة العرب في السعودية والبحرين والكويت والأمارات، وغيرهم وغيرهم الكثير؟ إنا منتظرون. ونختم بكلام للنبي صلى الله عليه وآل وسلم (آللهم اهد قومي فإنهم لايعلمون). * مفكر استراتيجي ومدير معهد شئون الخليج في واشنطن ----------------------------------------------- منقول من ملتقى البحرين 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - فضل - 09-02-2005 شيعى للابد ( وبينما تصدر الصحف السعودي خبر اتصال ملك السعودية الجديد عبدالله بالرئيس الأمريكي معزياً ومواسياً في مقتل مئات الأمريكيين ضحايا إعصار (كاترينا)، كما عرض عليه المساعدة، لكن لم يصدر عن الملك السعودي والذي يصفه مؤيدوه بأنه "عروبي" و"ملك الإنسانية". هذا الملك "العروبي" أو حكومته لم تصدر تصريحاً واحداً يتعاطف مع العراقيين غير برقية لا تزيد عن سطرين ) بالعكس هو ارسل برقية تعزية لجلال الطالبانى والاكثر اهمية انه من بلاده انطلقت الجيوش والطائرات فى الحرب ضد العراق ( نظام صدام ان اردت) لكن اكثر ما اصبح يصيبنا بالملل والقرف الشديد هنا فى هذا الموقع وبشكل عام هى حالة اللطم المستمرة وبدون توقف وباثر رجعى لمئات السنين واعادة تفسير التاريخ وكتابته على خلفية لطم ومجرد لطم ... كما لو ان كل الكرة الارضية مركبة ولربما خلقها الله لاضطهاد الشيعة يبدو ان اللطم تجاوز ان يكون مجرد طقس دينى بل اصبح نظرة فلسفية ووجودية قرفتونا يا شيخ 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - فضل - 09-02-2005 على جسر العمائم في عراق اليوم موت فائض، في عراق "الحرية" الذي أنتجه الأمريكيون. بسطاء يندفعون الى مرقد الإمام، الذي سُمي كاظماً، لوفرة ما انطوت نفسه على سلام عميق، ولفرط ما تحملت تلك النفس، من المحن. فهارون الرشيد دون غيره، الذي قيل بأنه قتل موسى الكاظم، بعد أن دس له السم في الرطب؛ أعجب به ووصفه ذات يوم، بأحد "رهبان بني هاشم وعُبّادها". كان الإمام الكاظم، يقابل الإساءة بالإحسان، ويقابل الأذى بالصبر الجميل. فلا علاقة لطباعه، بطباع المعممين من غير الكاظمين، الذين يفترضون إساءات مضاعفة، من صدام حسين، ثم يفترضون بأن أهل السُنة، مسؤولون عنها، ثم يهوجون ويموجون، ويدفعون الدهماء الى الجنون، فيما هم يرسمون للحياة، دستوراً، لا قومية فيه إلا للأكراد، ولا وطن فيه، إلا للطوائف، ولا انتماء فيه إلا للزوايا، حيث يقبع معممون نصابونز دستور، لا جغرافيا فيه، إلا للهواجس المذهبية الصغيرة، ولا غلبة فيه للغة الضاد، بينما العراق، هو بلد تنقيط حروف هذه اللغة، وبلد بحور شعرها، وبلد الشعراء الأفذاذ! * * * عبد العزيز الحكيم، وهو من غير الكاظمين، يتمحك بالكاظم ابن جعفر الصادق. هو ثعلب معمم، في عينيه ومضات المحافظين الأمريكيين الجُدد. يُشعل أتون الفتنة والقسمة. إنه أحد الذين يقودون عملية الطمس لهوية العراق، ويتصدر عملية إلهاء العراقيين عن الاحتلال، بالحرب فيما بينهم. وربما يزين له الشيطان، أنه شأنه سيكون عظيماً، فيما سُنن الحياة وقوانين التاريخ، تقول بأنه الى المزبلة، هو ومن معه. فالعراق الموحد، هو غاية العراقيين، ولا سلطة عباسية يقاومها غير الكاظمين. فالسلطة البعثية سقطت، وهي لم تكن امتداداً للسلطة العباسية التي اضطهدت الكاظم. أما العراقيون من أهل السنة، فإن شأنهم هو شأن كل العراقيين من كل الطوائف، التي لم يميّز الاستبداد بينها! * * * العراقيون يتدافعون على جسر الأئمة. ويبدو أن المشكلة لم تكن في الجسر ولا في النهر، وإنما في الأئمة الراهنين، أو فيمن يتنطحون للإمامة. فقد أوهموا الناس، بأنها حُرمت طويلاً من طقوس تنعقد لها بعد أدائها، سعادة قصوى. وضعوا خلق الله، في حالة الأسرْ للماضي، وأوحوا لهم بموجبات نسيان آلامهم وآلام وطنهم، اليوم، لكي يستعيدوا آلام رجل عابد، مات في العام 183 هجرية، دونما اكتراث بأن موسى الكاظم، عُرف بمعالجة قضايا التطرف والانحراف في العقيدة والشريعة. فهو الذي توجه الى الله، في أحرج الأوقات، ولم يلجأ للروم أو للفرس، وكان مقصداً لطلاب العلم من كل بلد ومن كل مذهب. دفع الأئمة الناس الى جسرهم، وربما يكون أحد الغُلاة، قد زاد على حث العمائم السوداء، بصراخ مفتعل، يعلن فيه عن انفجار وشيك، لانتحاري من أهل السُنة، مستغلاً مناخات عراق "الحرية" الذي أنتجه الأمريكيون. تمزق الناس بين الشوق الى طقوس كانت مفتقدة، وحالة ذعر عام تنعدم فيه الثقة والسكينة، فحدثت المأساة! لن نعرف بأن الأيام التي كان يوصف فيه القتيل، بأنه عربي، أو عراقي، فنحزن عليه، قد أصبحت في ذمة الماضي. ما زال العراقيون هم العراقيون، وما زال حزننا مشروعاً على كل روح تُزهق، من إخوتنا وأشقائنا. لكن الغضب هو على المتسببن بهذا المناخ من الذعر ومن انعدام السكينة. إنهم بعض ذوي العمائم السوداء، من غير الكاظمين، بلغتهم ونواياهم الثأرية، التي تأخذ المسلمين السنة، بجريرة ما فعلت القلة منهم، وتأخذ الوطن، بجريرة جزء من التاريخ، وتأخذ التاريخ، بجريرة واقعة أو واقعتين أو ثلاث، وتأخذ الأمة بجريرة الأنظمة التي في بلدانها، وتأخذ نفسها بجريرة أهوائها. فعلى جسر العمائم السوداء، مات العراقيون، ولا حول ولا قوة إلا بالله! عدلى صادق 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - حمدي - 09-02-2005 هذا المقال يكشف أزمة الضمير الشيعي بامتياز 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - The Godfather - 09-02-2005 لقد شاهدت الموضوع المدعو مات الف من الرافضة الكلاب وقراته وفعلا هناك تكتشفون الضمير السني اقرؤا القليل منه وسيصيبكم الغثيان لامراض هؤلاء السنة يحقدون اشد الحقد على الشيعة 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - محارب النور - 09-02-2005 عدلى صادق هذا لا يعلم ابجديات الفكر الشيعي وعندة نقص رهيب في معلومات او هو تغافل عنها ,لغرض في نفس ابن يعقوب ,المهم ان حبس الامام الكاظم على يد هارون الرشيد كان على اساس مناظرة معروفة بين الرجلين ,وكشف فيها الامام الكاظم عن احقية نسل العلوي بالحكم والمناظرة موجودة في كتب التاريخ واذكر فقرة فيها عندما قال له الامام الكاظم يا هارون لو بعث رسول الله هل تزوجة بنتك او كريمتك قال نعم ولي الفخر قال الامام الكاظم اما انا فلا لانه الرسول جدها (يريد اثبات بعدة عن نسب الرسول ". هذة نتفة من الحوار الذي دار بين الرجلين وعند موت الامام الكاظم شيعت جنازتة على احدى جسور بغداد وكان العباسيون يصرخون اركلو قبر الرافضي هذا الا ان مر امير عباسي وفرق الجمع وصرخ في هارون ويحك هذا حفيد نبيك وابن عمك وجمعت الغوغاء علية يركلون قبرة . ومن اساسيات الامامية في خروج على الحاكم هي وجود النصرة او عدد معين في الخروج وتحقيق العدل على الارض بوجود الامام المعصوم ,وكان الائمة بعد الامام الحسين لا يملكون هذة الخاصية العدد الكافي من المؤيدين القادرين على حمل السلاح زائد الاخلاص والذي هو شرط معقد بشكل يصل الى طاعة العمياء لولي الامر وهذا بحث يطول شرحة. المهم تكلمت في مشاركة من ناحية تاريخية صرف بغض النظر عن وجه نظري في الموضوع ولكن هو تاريخ ديني بحت . محارب النور (f) 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - فضل - 09-02-2005 كم انت مقنع يا محارب النور وما دخل هذه الاحداث الفلوكلورية القديمة جدا بما يحدث الان 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - محارب النور - 09-02-2005 "عدلى صادق" هو سبب المداخلة يا فضل واضح معلوماتة ضحلة بشكل لا احب ان ينثر اكاذبية في كل مكان وكتابة موضوع بهذة الحساسية ينبغي ان يكون الكاتب ملم بكل جوانب الموضوع ولا يقراء كتاب او كتابين ويدبج هذة المقالة الساخرة والملئية بالاخطاء . واعطيك مثال بسيط حول نقاش دار بين محمد اركون الكاتب المعروف وبين الدكتور سيار الجميل مؤرخ عراقي كشف للسيد اركون اخطاء فاحشة في معلوماتة التاريخية حول تاريخ الاسلامي ,اركون اعترف بتقصيرة في فهم التاريخ الاسلامي . هولاء العمالقة يعترفو بالتقصير وهذا القزم لايعترف صعبة شوي صحيح كلامي فضل محارب النور (f) 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - فضل - 09-03-2005 محارب النور ( هولاء العمالقة يعترفو بالتقصير وهذا القزم لايعترف صعبة شوي صحيح كلامي فضل ) لماذا هو قزم لا افهم لماذا ( هو ليس بقزم وليس الجميل واركون بعملاقة ايضا ) عدلى صادق كان كاتب عمود صحفى ومحلل سياسى فى عدة صحف ومنذ فترة طويلة جدا وفى صحف عربية كبرى مثل.. البيان.. الخليج ..الشرق الاوسط ..الحياة اللندنية وكان يكتب سابقا لعدة صحف المانية وفرنسية .. والان توقف عن ان يعمل كصحفى رغم انه ينشر وبشكل منتظم مقالة شبه يومية فى نفس الوقت فى صحيفة الحياة الجديدة فى فلسطين وصحيفة القدس العربى فى لندن... هو فى مقالته كان يكتب عن وضع راهن عن وضع سياسى قائم وليس عن بحث تاريخى تراثى.. والفكرة التى يقولها واضحة تماما ولا تدور حول الكاظمى بل حول شىء اخر تماما انا سالتك وما دخل هذه الاحداث الفلوكلورية القديمة جدا بما يحدث الان ولم اطلب منك ان تقيم عدلى صادق 1000 شهيد عراقي يكشفون أزمة الضمير السني - أين حقي - 09-03-2005 :baby: مودتى أين حقى |