حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: ثقـافــة جنسيــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=77) +--- الموضوع: شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام (/showthread.php?tid=25230) |
شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام - بسام الخوري - 08-29-2005 بمساعدة عشيقها صعقت زوجها بالكهرباء؟!! دمشق صحيفة تشرين حوادث الاثنين 29 آب 2005 تتلخص أحداث هذه الدعوى بأن فتاة كان طموحها الزواج اي زواج.. لا يهمها ان كان الزوج كبيراً أو صغيراً.. غنياً أو فقيراً... موظفاً أو عاطلاً عن العمل.. يسكن بمفرده أو مع اهله. متزوجاً أو عازباً.. المهم أن تتزوج... وجاء العريس.. ووافقت (ع) عليه فورا.. وتم الزواج.. ومضت الأيام والشهور والسنة الأولى والثانية.. كبرت (ع) وأصبحت توازن حياتها وتضرب اخماساً بأسداس... زوجها يكبرها بـ 23 عاما اصبح عجوزا وهي صبية في مقتبل العمر.. يخرج زوجها منذ الصباح ليبيع اسطوانات الغاز في شاحنته يعود أحيانا لتناول الغداء وأحيانا يأتي في المساء ليتناول طعام الغداء والعشاء معا، ويضع رأسه وينام. اعترضت الزوجة الصبية (ع) على هذه الحياة وهذا الروتين.. تركت بيت الزوجية وذهبت الى اهلها الذين وبخوها على هذه الفعلة لانها اختارته بملء ارادتها وعليها تحمل نتيجة اختيارها.. عادت الى منزلها.. تشاجرت مع زوجها معترضة على هذه الحياة ذهبت مرة اخرى الى بيت أهلها لكنها وجدت عند اهلها، كما المرة الأولى توبيخاً أكثر، وكانوا رافضين فكرة طلبها للطلاق بحجة ان زوجها كبير في السن ويذهب الى الشغل منذ الصباح ويعود منهك القوى وان كل ما يملكه يقدمه لبناته من الزوجة الأولى.. وأنه لا يستجيب الى طلباتها مثل تسجيل دكان الغاز باسمها.. أوتسجيل البيت الذي تسكن فيه لها.. فقدت (ع) الأمل بالحصول على ملكية بعض الاشياء المذكورة من زوجها من جهة، والموافقة على فكرة الطلاق من قبل إخوتها من جهة ثانية. وذات يوم تعطلت المروحة وجاء المصلح كي يصلحها وفعلا تم ذلك واثناء ذلك دار حوار بين الشاب و الزوجة وبدأت تتصل به الى المحل ويأتي مرة بحجة تصليح البراد. ومرة لرؤية ابريز التلفزيون ومرة لاصلاح خلل الغسالة، حتى توثقت العلاقة بينهما، ولم تعد تستطيع قطع علاقتها مع الشاب الكهربائي (و) واصبحت تذهب الى محله تارة وتخرج معه بين فترة وأخرى حتى شاهدها اخوها مرة وأبرحها ضربا، ولكن دون جدوى... اتفقت مع (و) على التخلص من زوجها واذا تم ذلك فسوف تتزوج منه وتعطيه البيت ورخصة ومحل الغاز والسيارة الشاحنة.. لم يقبل بالفكرة في البداية ولكنه تحت اصرارها والمغريات المذكورة وافق اخيرا.. ولكن لترتيب الخطة.. ولكون الشاب (و) كهربائياً كانت كل الخطط تدور حول الصعق بالكهرباء.. وتم التوافق على الخطة وهي ان تكون الزوجة عند اخت زوجها في الفترة التي يأتي بها الزوج من العمل وفور وصوله الى البيت يدخل الحمام وفي هذه الاثناء يدخل الشاب (و) الذي حصل على نسخة المفاتيح ويدخل خلسة وبعد ان يتأكد من أن الزوج داخل الحمام ..يضع سلكاً كهربائي في المأخذ الكهربائي ويدخل الطرف الثاني من تحت باب الحمام الى قلب الحمام وبذلك يتم صعق الزوج. .نفذت الخطة كما تم الاتفاق عليها، إذ تأخرت الزوجة عند اخت زوجها لغاية في نفسها.. كي تأتي الأخت معها لتكون أول من يرى الحمام، وكان ضمن الاتفاق ان يتصل (و) ببيت أخت الزوج ويقول له هنا ساري.. وهذا يعني ان الخطة نفذت وأن الزوج مات. .وفعلا تمت الاجراءات ودفن الزوج كون الوفاة طبيعية.. ومرت الأيام واكتشفت الزوجة وعشيقها (و) ان كل شيء مسجل لأولاده وبناته مسبقا ولا يوجد شيء وهذا كان بداية الخلاف بين الزوجة الارملة وعشيقها. بدأت تهدده بكشف الحقيقة اذا لم يتزوجها.. انتشر الخبر.. ما دفع اهل الزوج الى تحريك الدعوى واتهام (و) بقتل الأب الزوج.. وفعلا تم التحقيق معه واعترف بكل شيء كما هو مذكور اعلاه.. وتأيدت الوقائع بالأدلة التالية: محضر فرع الأمن الجنائي.. واقوال المتهم (و) والتي تتضمن اعترافاته بعلاقته مع الزوجة والاتفاق على الخطة وتنفيذها والخلاف مع (ع) واقوال المتهمة (ع) واعترافها بما جرى وبما أسند اليها. وحيث إن هيئة المحكمة وبعد اطلاعها على ملف القضية، وحيث ان ما يسند للمتهم (و) هو جناية القتل وفق احكام المادة /309/ وما بعدها من قانون اصول المحاكمات الجزائية فقد قررت تجريم المتهم (و) بجناية القتل المتعمد ووضعه بالاعتقال المؤقت مدة /12/ سنة وتجريده وحجره مدنيا، وتجريم المتهمة (ع) بالاشتراك بالجرم والحكم عليها بالسجن مدة /7/ سنوات وتنزيل العقوبة الى ثلاث سنوات ونصف و حساب مدة توقيفهما من اصل محكوميتهما وتجريدهما مدنيا.. http://www.tishreen.info/_accident.asp?Fil...200508290014183 شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام - SH4EVER - 08-29-2005 بغض النظر عن الجريمة التي حدثت و أعلم بأن هذه الساحة ليست لهكذا مناقشة ولكن ... هذه المرأة عندما تصاب بشبق جنسي و الرجل غير قادر على تلبية احتياجاتها الجنسية و نلاحظ أن الفتاة حاولت طلب الطلاق و لكن أهلها رفضوا ...... مالحل لمشكلتها ؟؟ لست أريد تبرير خيانتها و أو جريمتها ولكن مالحل لهكذا حالة ؟؟؟ شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام - بسام الخوري - 08-30-2005 الدعارة في خدمة السياحة الكاتب: يحيى الأوس المصدر: موقع ثرى الدعارة في خدمة السياحة يحيى الأوس لم تعد مسألة الدعارة في سـورية أمرا تحـت السيطرة، هذا ما يؤكده الجميـع دون استثناء، الناس والحكومة التي ترفـض الاعتراف بذلـك، فقبل سنوات كانت الدعارة تقتصر على أماكن يعـرفها الجميع، مثل فنادق الدرجات المترديـة، التي تنتشر على مـرأى من الجمـيع، الملاهي الليـلية التي تختتم برامجها الفنية بجمع الرؤوس التي تبحث عن بعضها دائما، الشقق المفروشة المعدة لاستقبال الليالي الحمراء، والأبطـال كانوا غالبا من الأشقاء العـرب. أما اليوم فان البطولة لم تعـد حكرا على أشقائنا بل صار الزبـون المحلي حاضرا بقوة، وأماكن الانتشار لم تعد مقصورة على مناطق محددة، خاصة مع ازدياد تنظيم المهنة بطريقة احترافية، فقد أصبحت الدعارة أشبه بالسوق السوداء،فهناك أسعار تحددها نوعية البضاعة المعروضة كعمر الفتاة أو جنسيتها أو المدة المرغوب باقتطاعها من وقتها الثمين. فاللبنانية تتقاضى أكثر مما تتقاضاه المصرية، والسورية أكثر من العراقية، ومن توافق على النوم في منزل الزبون حتى الصباح، لها سعر يختلف عن تلك التي تأتي لتؤدي مهمتها "الإنسانية" في ساعات، لا سيما مع تزايد –المنافسة- التي تواجهها "الداعرة المحلية" من قبل الداعرات القادمات من الدول الشقيقة وعلى رأسها العراق. وإذا كانت الدعارة المنظمة التي تمارس في الفنادق والملاهي الليلية هي الصيغة الأكثر انتشارا في السابق، فأن بروز ما يمكن تسميته الداعرة المستقلة التي تقوم على سيدة واحدة تعيش في منزلها وتقوم بتأمين فتيات خاصات بها يأتون إليها عند الطلب، شكل منافسا قويا لتلك الأماكن ذات السمعة التاريخية. وكي لا نوصف بالتجني فقد كانت وزارة الداخلية التي تنام على كتف تلك الفنادق المشبوهة في المرجة- وهي المنطقة الأكثر شهرة بالدعارة في مدينة دمشق- كانت تقوم بين الحين والآخر بإغلاق تلك الأماكن، ولكن ما هي إلا أيام قليلة وسرعان ما تعود تلك الأماكن إلى سابق عهدها بقدرة قادر. وكذلك الدوريات الأمنية التي ينظمها فرع الآداب على الملاهي الليلية أو الفنادق، لكن دون أن يكون لها أية فعالية، إذ غالبا ما تنتهي المهمة على فراش إحداهن أو بمبلغ مالي معلوم ومتفق عليه في ما يشبه الإتاوة، لقاء استمرار نشاطها، علما أن الشهادات الصحية التي تثبت خلوهن من مرض الإيدز والتي يتم طلبها من الفنانات والراقصات القادمات من الدول الشرقية لا تكفي، خاصة مع قدوم آلاف الفتيات من جنسيات مختلفة للعمل إلى سورية. فيتامين السياحة! تشير الإحصاءات الأخيرة لوزارة السياحة إلى تزايد أعداد السياح القادمين إلى سورية، وذلك في إطار خطة موضوعة لهذا الغرض، ويبدو واضحا أن نسبة السياح الخليجيين شهدت تحسنا ملموسا، وخاصة عقب التضييق عليهم في الدول الأوربية مما دفع بالكثيرين منهم إلى التوجه نحو سورية ولبنان، وقد عرفت القوانين السورية الكثير من التسهيلات لهؤلاء من أجل استمرار تدفقهم إلى سورية، وظهر هذا واضحا من خلال التعامل الخاص معهم على المنافذ الحدودية، والتساهل في موضوع قانون السير، وقوانين أخرى. وكنتيجة طبيعية للامتيازات الممنوحة للسياح على اختلاف جنسياتهم، كانت الفنادق الرخيصة والنوادي الليلية والشقق المفروشة المنفلتة عن أي نوع من الرقابة، تندرج في إطار تلك التسهيلات، خاصة بالنسبة للسياح الشباب الذين يأتون في مجموعات، إذ يأتي هؤلاء من أجل المتعة، والمتعة وحدها، فتنحصر الأماكن التي يرتادونها بالملاهي الليلية وصالات الديسكو حيث يمكن لهم تأمين ما يبحثون عنه. كما ظهرت للوجود مكاتب متخصصة بخدمة السياح، فتقوم بتأمين الشقق المفروشة لهم، وخطوط الهاتف النقال، كما ترشدهم إلى أماكن السهر لقاء عمولة يقتطعونها من الطرفين، والأهم من هذا تقوم هذه المكاتب بتأمين الخادمة التي تكون عادة السيدة التي تحضر لهم فتيات المتعة. وكل هذا يتم تحت نظر الجهات المعنية التي تغض الطرف عن هذه الممارسات تحت عنوان تشجيع السياحة، لأن الدعارة هي أهم العناصر التي يبحث عنها السائح العربي أينما وجد، دون أن نتجاهل وجود أعداد قليلة من السياح العرب الذين يأتون بقصد السياحة الحقيقية واستطلاع المناطق الأثرية والطبيعية في البلد. عجز أم تنطيش ؟ من غير المعقول أن تكون الحكومة عاجزة عن الحد من هذه المشكلة، وهي التي تتبنى العديد من البرامج الهادفة إلى نشر الوعي العام فيما يتعلق بمسألة الإيدز والأمراض المنقولة عن طريق الجنس، هذه المسألة التي بدا الحديث عنها علانية في الآونة الأخيرة في سورية، فقد أكدت الأرقام أن 101 شخص توفوا في سورية بسبب الإيدز حتى اليوم، وهناك المئات من المصابين ينتظرون المصير نفسه. إن هذا يدفعنا إلى القول أن هناك عدم انسجام واضح بين ما تدعو أليه وزارة الصحة وبين ما تقوم به وزارتي الداخلية والسياحة، فبينما تعقد ورشة وزارة الصحة ورشات العمل للتوعية حول مرض الإيدز، تبقى أماكن الدعارة تمارس نشاطها الطبيعي بشكل شبة علني، حتى إعلانات التوعية التي تبثها وسائلنا الإعلامية تعاني من الضعف والخجل وعدم الجدية، برغم ثبوت أن 60% من حالات الإصابة بالمرض في سورية، كان سببها الدعارة أو العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، مما يسلط الضوء على خطورة هذه الأماكن وأهمية اعتبارها على رأس أولويات الحكومة. إن مظاهر انتشار الدعارة في سورية لم تعد خافية على أحد، وخاصة في مراكز المدن، إذ يمكن لأي كان أن يلحظ نساء ينتظرون زبائنهن في ساحات المدينة أو على نواصي الطرق، وإذا كان المواطن العادي قادر على تمييزهن، فهل من المعقول أن تكون الجهات المختصة عاجزة عن هذا؟؟ شهوتها الجنسية وحبها للسكس دفعاها لقتل زوجها...مجتمع من برى رخام ومن جوى سخام - استشهادي المستقبل - 08-30-2005 الله يبعدنا عن الحرام اتذكر انني كنت في العشرين او التاسعة عشر وكنت مارا بالمرجة وكنت اتفرج على محلات الحلويات لكي اشتري شيئا منها واذا بشاب انيق وسيم يلبس بذلة يقول لي بصوت خافت ( بدك بنات حبيب ) فلم اعرف ما اقول له ومشيت في طريقي |