حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
جاليليو، قديس الحقيقة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: جاليليو، قديس الحقيقة (/showthread.php?tid=25417) الصفحات:
1
2
|
جاليليو، قديس الحقيقة - Logikal - 08-24-2005 جاليليو، قديس الحقيقة، أنبل من جميع قديسي الخرافة برمتهم في تاريخ الكنيسة كله. و ها رأسها الحالي، نبي الهلوسات و الخرافات يجول الأمكنة. و لكن أين الهرب من العار؟ و هل ينسى التاريخ هذه البصقة المحفورة في جبين هذه المؤسسة و ما فعلته بجاليليو؟ قبضت عصابات الكنيسة الكاثوليكية على العجوز جاليليو في اخر عمره، و أذلوه و اجبروه على التراجع عن كل ما قدمه للعلم و الانسانية في حياته. و كانت تلك معركة انتصر فيها الجهل على العلم، و تجمع مجرمو الظلمة على عالِم عجوز. ================== أنا، جاليليو جاليلي، ابن المتوفى فينسنزو جاليلي، من فلورنتين، و ابلغ من العمر 70 عاما، الماثل شخصيا امام هذه هذه المحكمة، راكعا أمامكم، أيها السادة الكرادلة الموقرين و المعظمين، المحققين ضد كل هرطقة و فسق في الجمهورية المسيحية كلها، رافعا امام عينيّ و لامسا بيديّ، الأناجيل المقدسة -- أقسم أنني كنت دوما، و الآن، و بعون اللـه في كل أوان في المستقبل، أقبل كل ما تثبته، و تبشّر به، و تعلمه الكنيسة الرومانية الرسولية الكاثوليكية المقدسة. و حيث أنه تبعا للوصية التي مَنّها عليّ قضائيا، هذا المجلس المقدس، و التي تقوم على وجوب أن أترك نهائيا، الضلالة القائلة بأن الشمس هي مركز العالم و لا تتحرك، و أن الارض ليست هي مركز العالم و هي تتحرك، و أنني لن أثبت، او ادافع عن، او أعلّم بأي شكل من الاشكال، كتابة او لفظا، التعليم المذكور، و أنه تم تنبيهي بأن هذا التعليم هو مناقض للكتب المقدسة -- أنا كنت قد كتبت و طبعت كتابا شرحت فيه هذا التعليم المشجوب، و استدللت بحجج مقنعة لصالحه، بدون أن أقدم أي حلول اخرى، و لهذا السبب حكم عليّ المجلس المقدس بالهرطقة الشديدة، اذ أنني أثبتّ و اعتقدت بأن الشمس هي مركز العالم و غير متحركة، و أن الارض ليست المركز و تتحرك. لهذا، و رغبة مني في ازالة هذه الشكوك القوية من عقول عظمتكم، و كل المسيحيين المؤمنين، الشكوك المفهومة و التي أقدّر سببها، فأنا هنا بقلب مخلص و ايمان صادق أستنكر و أشجب و ألعن كل هذه الضلالات المذكورة و الهرطقات، و بشكل عام كل ضلالة او بدعة مهما كانت، التي تخالف الكنيسة المقدسة، و أقسم أنني في المستقبل لن أقول أو أدعم، لفظيا او خطيا، أي شيء يمكن أن يؤدي الى مثل هذه الشكوك بي، و لكن اذا عرفت عن اي هرطوقي، او اي شخص اشك بأنه مهرطق، سوف أشجبه لهذا المجلس المقدس، او المحققين او الجهة الأمثل للمكان الذي اتواجد فيه حينها. و اضافة الى ذلك، أقسم و أعد بأن أوفي و أنجز كل الكفّارات التي ألزمني بها هذا المجلس المقدس، أو التي سيلزمني بها في المستقبل. و في حالة مخالفتي (لا سمح اللـه) لأي من هذه الوعود و العهود و القَسَم، سأسلم نفسي الى كل الالام و الأجزية التي تطبقها و تعلنها الدساتير و القوانين المقدسة، جملة و تفصيلا، ضد أي جريمة كهذه. لذا أعنّي يا اللـه، و يا أناجيله المقدسة، التي ألمسها بيديّ. أنا، المدعو جاليليو جاليلي، استنكرت و حلفت و وعدت و ألزمت نفسي كما ورد أعلاه. و لشهادة هذه الحقيقة، قمت بكتابة هذه الوثيقة بيدي لتسجيل استنكاري، و قمت بتلاوتها كلمة كلمة في روما، في دير مينرفا، في هذا اليوم الثاني و العشرين من يونيو من عام 1633. أنا جاليليو جاليلي استنكر كما ورد أعلاه بيدي. ======= "عزيزي كبلر، ماذا نقول في المذكورين هنا، الطافحين بعناد الأفعى، الذين يرفضون بعناد إلقاء نظرة سريعة من خلال التلسكوب؟ كيف نحلل هذا الأمر؟ هل نضحك أم نبكي؟" - اقتباس من رسالة من جاليليو الى جوهانس كبلر ====== لمحة للأحداث: فبراير 15، 1564 جاليليو يولد في بيزا، ايطاليا 1597 جاليليو يعلن لأصدقائه بأنه يؤمن بنظرية كوبرنيكوس 1600 المفكر و العالِم "برونو" يحكم عليه بالهرطقة من قِبل الكنيسة و يتم اعدامه حرقا 1610 جاليليو يخترع تلسكوبا قادرا على تقريب الاشياء 30 مرة، و يرى من خلاله بعض الكواكب و اقمارها، و يزعم بأن القمر عبارة عن اراض و جبال مثل الارض 1613 الأب لوريني الفلورنسي، من "علماء" الكنيسة، يبدأ هجوما عنيفا على نظرية كوبرنيكس 1615 كاردينالات الكنيسة يحذرون الناس من نظرية كوبرنيكس، و يدعون العلماء رسميا الى معاملتها على انها مجرد "نظرية" و ليست حقيقة 1616 جاليليو يكتب حججه العلمية في تدعيم زعمه بأن الارض تدور حول محورها 1616 محققو الكنيسة يعلنون بأن الزعم بأن الشمس هي المركز و الارض تدور حولها هو زعم غبي و هرطقة 1616 كاردينال بيلارمين يطلب من جاليليو علنا بأن يتوقف عن مناقشة نظريته في أول تهديد علني 1632 بعد اصدار جاليليو لعدة كتب، و منع طباعتها من قِبل الكنيسة، البابا يحيل جاليليو الى لجنة التحقيق 1633 جاليليو يصل الى روما للمحاكمة. كان الاطباء قد أعلنوا انه مريض و لا يقدر على السفر، و طلبوا نقل محاكمته الى فلورنسا، و لكن الكنيسة هددت بأن تجره الى روما بالسلاسل الحديدية اذا لم يحضر طواعية 1633 بعد محاكمة استمرت اسبوعين، جاليليو يُجبَر على توقيع اعلان براءة من نظرياته في مقابل تخفيف الحكم عنه و عدم اعدامه. يتم الحكم على جاليليو بالسجن مدة الحياة 1638 جاليليو، الذي يقضي مدة سجن مدى الحياة في منزله بسبب المرض، يصاب بالعمى الكلي، و يطلب من الكنيسة العفو عنه و اطلاق سراحه، و لكن الكنيسة ترفض طلبه 1641 جاليليو يموت في سجنه القسري عجوزا أعمى عن عمر يناهز السبعين عاما .... 1992 الكنيسة الكاثوليكية تعترف بخطئها و تعلن رسميا أن جاليليو كان على حق و نظرياته بخصوص النظام الشمسي كانت صحيحة، و ذلك بعد مرور 359 عاما على محاكمة جاليليو. :angry: جاليليو، قديس الحقيقة - محارب النور - 08-24-2005 جيوردانو برونو اسم يلهم ونبراس عصر الانوار ,استاذ الذي الهم اسبينوزا لابيتز وغيرهم اصر على افكارة في تفريق بين قوانين الكون والاسطورة الدينية وقال بتعدد العوالم ,رجل شجاع وكانت النتيجة الحرق مع تقطيع اوصال جسمة بالملاقط ,عذاب اقل شي يقال عنة انه وحشية لا تليق بحيوانات الغابة. لكي لا ننسى برونو :rose: محارب النور لا تنسو شهداء عصر الانوار ومحاربي الظلام (f) جاليليو، قديس الحقيقة - Logikal - 08-25-2005 محارب النور، الغريب ان الناس تنسى اولئك الذين وضعوا أسس المعرفة و العلم الحقيقيين، و تتمسك بأولئك الذين اتخذوا من الخرافات واقعا، و تجعل منهم قديسين و أولياء. و المتتبع لتاريخ الكنيسة الكاثوليكية بالذات (و التي أنا أصلا منها للأسف) يجد أنها ثلة من المجرمين و العصابات، و بدل حلـّها نهائيا يتمسكون بها. و كما رفضت الكنيسة جاليليو قبل اربع مئة عام و اعتذرت في الحاضر عن خطئها الفظيع، فهي ترتكب نفس الخطأ بحق العلم اليوم، و لعلهم سيعتذرون بعد اربع مئة عام! جاليليو، قديس الحقيقة - العلماني - 08-25-2005 اقتباس:و المتتبع لتاريخ الكنيسة الكاثوليكية بالذات (و التي أنا أصلا منها للأسف) يجد أنها ثلة من المجرمين و العصابات، و بدل حلـّها نهائيا يتمسكون بها. ما رأيك أن تتبع لنا "تاريخ الكنيسة الكاثوليكية" يا "لوجيكال"؟ حاول أن تفعل لو سمح لك وقتك، بموضوعية طبعاً، وسوف نكون لك من الشاكرين ... فما تزعمه في الجملة السابقة يبقى اتهاماً دون رصيد، ما لم يحظ ببحث أو ببعض البحث. المقال عن جاليليو جميل ... واسلم لي العلماني جاليليو، قديس الحقيقة - محارب النور - 08-25-2005 لو فتحنا فضائع الكنيسة الكثالويكية سوف يرع الزملاء ,ببساطة هي حرق خمسة مليون امراة بتهمة السحرالاسود في حالة اذا قابلة ساعدت امراة تولد ببعض الاعشاب الطبية والتعاويذ التي لها اثر نفسي اكثر من شفائي فهذة جريمة تعاقب عليها القابلة بان تشك بالابر طويلة وثخينة وفاذا لم يظهر دم يعني انها مذنبة ,واذا ظهر الدم فهي برئية ومعروف طبيعا الوخز بهذة الابر طويلة لا يسبب نزف بكمية كبيرة بسب تشنج العضلات من الالم . وانت قس يا زميلي الكريم ماذا حصل في اوربا تحت ايادي محاكم التفتيش التي احرقت الملايين من الناس .بتهم سخيفة فقط لانهم مخالفين بالعقيدة او المذهب ,وابادة لشعب كامل في جنوب فرنسا الذين كانو يسمون بالكثاريين (المتطهرين)ونجاة فقط احد عشر شخص من امة كاملة من مذبحة رهيبة لانهم على مذهب ثاني . اخيرا كما قال كولن ولسن "ان المسيحية كانت كارثة حقيقية على اوربا " وكولن ولسن غني عن التعريف واحد من اكبر العقول التي احترمتها في حياتي محارب النور (f) جاليليو، قديس الحقيقة - Logikal - 08-26-2005 اقتباس: العلماني كتب/كتبت معك حق، احيانا يقرأ المرء امورا كثيرة، و اذا به يكتب استنتاجه في جملة واحدة مختزلا الكثير من الامور فيها. سأحاول جمع بعض المعلومات، التي طبعا سيجيب عليها المجيبون، "العيب فينا و ليس في عقيدتنا." و هذا هو العذر الذي نعذر به عقائدا مسحت حياة الملايين كالذباب. اذا فعل المرء أمرا حسنا، نتجاهله و نمدح عقيدته. اما اذا فعل امرا سيئا، فالعيب فيه و ليس في عقيدته. لكن التأثير السلبي الكاثوليكي على العلم له مكانة خاصة عندي بغض النظر عن تاريخهم الاسود بشكل عام. كلما تذكرت كلمات جاليليو الذي اجبروه ان يقول للجهلة المجرمين من رؤوس الكاثوليك، "الماثل شخصيا امام هذه هذه المحكمة، راكعا أمامكم، أيها السادة الكرادلة الموقرين و المعظمين،" أصابني الغضب الشديد على ما فعلوه. و رفضوا كعادتهم النظر في التلسكوب الذي صنعه جاليليو، مدعّين ان به شياطين. رفضوا رؤية الحقيقة الماثلة امام اعينهم، و فضّلوا التمسك بجهلهم و خرافاتهم، و ما زالت الكنيسة الكاثوليكية ترفض النظر في تلسكوب الحقيقة و تتمسك بتقاليدها المهترئة. و يبقى سؤال جاليليو لكبلر قائما، "ماذا نفعل بهؤلاء الذين يرفضون النظر من خلال التلسكوب؟ هل نضحك أم نبكي؟" جاليليو، قديس الحقيقة - Logikal - 08-26-2005 اقتباس: محارب النور كتب/كتبت محارب النور، من يعلم، لو لم تكن السلطة المسيحية قائمة في اوروبا، لكان العلم قد وصل الى ما هو عليه الان في العام 1500. فعلا كانت المسيحية عبارة عن عائق ضخم أمام عصر التنوير الاوروبي الذي جاء بعده التقدم العلمي الهائل بعد ان كسر الناس سلطة البابا. جاليليو، قديس الحقيقة - neutral - 08-26-2005 الزميل لوجكال أنا شفت فيلم تسجيلي عن محاكمة جاليليو علي قناة PBSمن مدة وما أدهشني فيه هو ذكرهم إن جاليليو نفسه كان شخصا متدينا وماذكره في المحاكمة كان يعبر فعلا عن موقفه وليس لمجرد تفادي حكم الإعدام!! علي نفس القناة برنامج إسمه secrets of the dead وكان بالأمس يعرض فيلما عن حريق روما الذي أتهم بتدبيره الإمبراطور نيرون وفوجئت بباحث تاريخي ينفي تماما أن يكون نيرون فعلها وأتهم المسيحيين الموجودين بروما وقتها ببدء هذا الحريق تنفيذا لنبوءة سفر الرؤيا http://www.pbs.org/wnet/secrets/case_rome/ Certainly, it's hard to know whether to trust the allegations in the writings of Tacitus. Yet, what about the explanation offered by Nero, that the Christians were to blame? At least one scholar believes Nero was on the mark. Professor Gerhard Baudy of the University of Konstanz in Germany has spent fifteen years studying ancient apocalyptic prophecies. His studies have shown that in the poor districts of Rome, Christians were circulating vengeful texts predicting that a raging inferno would to reduce the city to ashes. "In all of these oracles, the destruction of Rome by fire is prophesied," Baudy explains. "That is the constant theme: Rome must burn. This was the long-desired objective of all the people who felt subjugated by Rome." Moreover, the Book of Revelations, written a mere 30 years later, seems to equate evil with Rome. The Whore of Babylon, the source of this evil according to Revelations, is described as having seven heads. "The seven heads are seven mountains," Revelations says. Rome, of course, is famously known as the city of seven hills. What's more, an ancient Egyptian prophesy that would have been well-known in the Christian quarters of Rome foretold the fall of the great evil city on the day that the dog star, Sirius, rises. In 64 AD, Sirius rose on July 19, the very day the great fire of Rome began. Baudy believes that, bearing this prophetic date in mind, some of the Christians, maltreated and embittered, may have started the fire -- or perhaps lit additional fires, adding fuel to the larger conflagration -- in hopes of realizing their prophesies. Regardless, over two hundred years would pass before the Christians escaped the kind of persecution they endured under Nero. In the meantime, Nero's reign soon crumbled. Four years after the fire, as the senate and the army turned against him, Nero was forced to flee Rome. Aided by a secretary, he stabbed himself to death with an iron blade. جاليليو، قديس الحقيقة - Logikal - 08-26-2005 اقتباس: neutral كتب/كتبت المعلومات التاريخية تقول ان جاليليو نفسه لم يكن ملحدا بل كاثوليكيا. كل ما في الأمر انه أتى بنظرية علمية مبنية على أسس كوبرنيكوس، و التي أُجبر على انكارها فيما بعد. و كان اعترافه و تخليه عن كل نظرياته العلمية هو جزء من مفاوضات جرت بينه و بين المحققين، الذين وعدوه بتخفيف الحكم عليه اذا تاب عن "معاصيه". و كانت الحملة الكاثوليكية قد بدأت قبل ذلك بزمن لإثارة الناس ضد جاليليو، أشهرها خطبة الأب كاتشيني التي قال فيها من على منبر الكنيسة يوم الاحد، "يا رجال الجليل! لماذا تقفون هكذا مبحلقين في السماء؟" في اشارة واضحة الى جاليليو جاليلي. و اتهم كاتيشني علماء الرياضيات بأنهم أصل كل الهرطقات و البدع، و قال أن علم الهندسة هو من الشيطان، كما اتهم الاب لوريني جاليليو بالإلحاد، و كان الالحاد في وقتها طبعا جريمة كبرى في نظر الكنيسة، يُعاقب مرتكبوها بالحرق علنا حتى الموت. و في الحجز الاجباري في منزله، تم اجبار جاليليو على ترديد المزامير (من العهد القديم) كل يوم! (أنا شخصيا أفضّل الموت على ترديد هذا الهراء لكن جاليليو كان عجوزا أرعبه المجرمون لحد الضعف و الخضوع). الكنيسة الكاثوليكية يظهر لي شخصيا أنها كانت عصابة ارهابية تحترف الاجرام، الاغتصاب، القتل، و الدكتاتورية الفكرية في ذلك الزمان. و هو تاريخ حقير لجماعة كل ما يهمها هو مظهرها الخارجي و ثباتها مهما كلف الأمر، و هذه العقلية موجودة حتى يومنا هذا، فبعض رؤوس هذه الكنيسة فضّلوا اخفاء حقيقة آلاف الجرائم المرتكبة في حق أطفال اغتصبهم كهنة الكاثوليك المرضى و المكبوتين، فضّلوا ذلك على اظهار الحقيقة خوفا على سمعة الكنيسة. و على رأي المسيح نفسه: من ثمارهم تعرفونهم! جاليليو، قديس الحقيقة - Jupiter - 08-26-2005 Creativity is against cultural taboos |