حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز (/showthread.php?tid=25440) |
الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - neutral - 08-23-2005 http://seattletimes.nwsource.com/html/nati...ebchavez22.html VIRGINIA BEACH, Va. — Religious broadcaster Pat Robertson has suggested that American agents assassinate Venezuelan President Hugo Chavez to stop his country from becoming "a launching pad for communist infiltration and Muslim extremism." An official of a theological watchdog group today criticized Robertson's statement as "chilling." "We have the ability to take him out, and I think the time has come that we exercise that ability," Robertson said Monday on the Christian Broadcast Network's "The 700 Club." "We don't need another $200 billion war to get rid of one, you know, strong-arm dictator," he continued. "It's a whole lot easier to have some of the covert operatives do the job and then get it over with." :nocomment: الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - forat - 08-24-2005 [QUOTE]VIRGINIA BEACH, Va. — Religious broadcaster :nocomment: اقتراح بريء جدا...ومن اعلامي وعلنا...!!!! أعتقد ان القانون يجب ان يلاحق روبرتسون بتهمة التحريض على القتل، ..خصوصا انه في مجتمع يدعي سيادة القانون... شكرا يا نيوترال (f) فقد ناقشت الموضوع من زاويتي كقانوني:cool: اما باقيه..فهو بيد فرسان ساحة العقائد والاديان ،لا أحب الدخول فيه خوفا على بكارتي من شراسة سيوف الاله وخناجر الرب الموجودين هناك:lol: الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - أبو إبراهيم - 08-24-2005 http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=2&tid=32904 (f) الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - neutral - 08-24-2005 الزميل أبو إبراهيم أنا شفت موضوع لوجكال ولقيت إنه محطوط بعدي بحوالي ثلث ساعة يعني السبق الصحفي بتاعي أنا علي العموم مش مهم عملتوا إيه في موضوع إني أبقي مشرف:what: المهلة الممنوحة لكم قاربت علي الإنتهاء ولسه لاحس ولاخبر:?: وعلي فكرة أنا عايز سكرتيرة حسنة المظهر علشان تقوم معي بأعباء الإشراف:hony: طاوعوني أحسنلكم وإلا العمود اللي علي الشمال ده أيامه هتبقي سودة معايا:mad2: الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - فضل - 08-26-2005 بات روبرتسون ومرآة تنظير اليمين الأمريكي المعاصر 2005/08/26 صبحي حديدي في افتتاحية رئيسة نُشرت يوم أمس، أسدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية النصيحة التالية إلي العالم بأسره خارج الولايات المتحدة: لا تنظروا إلي بات روبرتسون إلا كما ينظر إليه الأمريكيون أنفسهم، بوصفه ذلك النجم الآفل في صفوف الحزب الجمهوري . في ترجمة أوضح: علي العالم أن يغضّ النظر عن الحماقات التي يرتكبها الداعية اليميني الأشهر، وأحد حلفاء الرئيس الأمريكي الحاليّ الأقرب إلي نفسه وقلبه وعقله. هنا السبب الجوهري كما تعرضه الـ واشنطن بوست : لولا الاهتمام الواسع في أمريكا اللاتينية بدعوة السيد روبرتسون إلي اغتيال الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز، فإننا كنّا سنفضّل ترك مؤسس التحالف المسيحي ينزلق من موقع الصدارة في أمريكا إلي الهامش المغمور الذي استحقه بجدارة. لكنّ حماقته الأخيرة تستدعي تعليقاً أو اثنين، لا لسبب آخر سوي أنّ السيد روبرتسون، ضمن فعلة غباء لا يجيدها سواه، قدّم إلي معاون فيديل كاسترو (أي شافيز نفسه) هدية دعاوية لا تُقدّر بثمن ... معظم تعليقات أهل اليمين في أمريكا سارت علي المنوال ذاته في الجوهر، بعد التشديد بالطبع علي أنّ روبرتسون مواطن أمريكي حرّ يكفل له الدستور التعبير عن آرائه بحرّية تامة؛ وأنّ آراءه تلك لا تعكس رأي الإدارة (نعم! وكأنّ هؤلاء يفترضون ضمناً أنّ تصريحاته يمكن لها أن تعكس رأي الإدارة، أحياناً وليس دائماً!)؛ فضلاً عن عدم تمثيلها بالضرورة لفلسفة اليمين الأمريكي عموماً، واليمين الجمهوري خصوصاً، واليمين الجمهوري ـ المسيحيّ بصفة أخصّ، سيّما بالطبع حين تأخذ صيغة حماقة جليّة وغباء فاضح. أكثر من هذا، سارع روبرتسون نفسه إلي ما يشبه الإعتذار علانية، معتبراً أنّ تصريحاته تلك صدرت تحت ضغط الإحباط . ليس هذا هو الأهمّ، مع ذلك. وليس من معني، استطراداً، في أن يربط المرء علي أيّ نحو بين ما يقول روبرتسون وما تخطط له أية إدارة امريكية، خصوصاً إذا كانت جمهورية ويمينية وتبشيرية، بصدد القضايا ذاتها التي يثيرها الداعية المسيحي. الأهمّ، والجوهري، هو طبيعة الظاهرة التي يمثلّها روبرتسون، ومفردات عقيدتها الدينية والسياسية والثقافية، ونطاق تأثيرها، وهيكليتها القاعدية، ومدي توافقها أو تناقضها مع مبدأ حرّية التعبير، وبالتالي مع الدستور الأمريكي والديمقراطية الأمريكية عموماً. هذا ما تغضّ النظر عنه تسعة أعشار الدفاعات عن روبرتسون المواطن، أو تلك التي تُساق للفصل بين الإدارة والرجل، أو بين آرائه وفلسفة/فلسفات اليمين الأمريكي المعاصر، ثمّ بين منظمة التحالف المسيحي ذاتها ومختلف مؤسسات الحزب الجمهوري الرسمية وشبه الرسمية والمتعاطفة والدائرة في الفلك الجمهوري. ومنذ مقالة مبكرة تعود إلي نيسان (إبريل) 1995، كانت هذه الجوانب بالذات هي التي دفعتني شخصياً إلي متابعة ما يفعل وما يقول هذا الرجل: ماريون غوردون (بات) روبرتسون، المؤسس والزعيم التاريخي لمنظمة التحالف المسيحي ، أكثر الحركات القاعدية نفوذاً وسطوة في السياسة الأمريكية المعاصرة علي ذمة مجلة نيويورك ريفيو ، التي لا تنطق بمعلومات كهذه عن هوي. إنه، أيضاً، مرشّح الحزب الجمهوري لانتخابات عام 1988 الرئاسية، وحركته تضمّ ما يزيد علي 1,2 مليون عضو منتسب، كما تُقدّر لائحة البريد الذي يوزعه بنحو 2.8 مليون عنوان. و التحالف المسيحي منظمة تدير إمبراطورية هائلة عمادها التبشير الديني المتلفز عبر عشرات الشاشات، التي بينها الشبكة المعروفة (CBN)، فضلاً عن قناة الأسرة المستقلة، والعديد من الإذاعات، وجامعة معلنة واحدة علي الأقل هي جامعة ريجنت ، و المركز الأمريكي للقانون . فوق هذا وذاك، التفّ ويلتفّ حول المنظمة كبار أفيال الحزب الجمهوري ، ممّن يشغلون أرفع المسؤوليات في الكونغرس (حين يكون الحزب خارج السلطة)، وفي البيت الأبيض حين يكون الرئيس جمهورياً: روبرت دول (المرشح الأسبق للحزب الجمهوري أمام بيل كلينتون)، (نوت غنغرش) (رئيس الكونغرس الأسبق)، جاك كيمب (عضو الكونغرس ووزير الإسكان الأسبق)، جيسي هيلمز (الرئيس الأسبق، الشهير، للجنة العلاقات الخارجية)، أوليفر نورث (أو أوللي ، بطل فضيحة إيران ـ غيت دون سواه)، وعشرات سواهم. والمنظمة، إجمالاً، تسيطر علي ممثلي الحزب الجمهوري في أكثر من 12 ولاية، بما في ذلك تكساس وفلوريدا، ولوائحها لللإنتخابات المحلية بمختلف صنوفها تحصد عادة نسبة تتراح بين 40 و60%. وفي انتخابات 2000 الرئاسية، اضُطرّ السناتور الجمهوري جون ماكين إلي خوض معركة شرسة ضدّ روبرتسون، المتحالف مع جورج بوش الإبن، قبل أن يلعق جراحه ويطوي جناحيه وينسحب من معركة الترشيح لبطاقة الحزب. وكان قد أعلن أنه يتكئ علي عكازين اثنين: الأوّل أنه الأسير السابق الذي شقّت أمريكا صدرها حزناً عليه، إلي أن عاد بطلاً قومياً يضع ابتسامته الوديعة في خدمة الحلم الأمريكي، حتي بعد انكسار هذا الحلم علي يد الفييتكونغ، وتمريغه في أوحال الحقول. العكاز الثاني أنه يخوض الترشيح باسم حزب رونالد ريغان، آخر عمالقة الجمهوريين، وليس باسم حزب بات روبرتسوت أو التحالف المسيحي . وفي ظروف مختلفة غير التنافس الدامي علي الترشيح لانتخابات الرئاسة، فإنّ تصريح ماكين كان سيستحقّ صفات فاضلة مثل الشجاعة والجسارة والصراحة والنزاهة. وأمّا في تلك الظروف الإنتهازية بالذات، فإنّ التصريح لم يكن أقلّ من إعلان انتحار. وإزاء انزلاق ماكين إلي اتهام المبشّر الجبّار بقيادة جحافل الشرّ داخل الحزب الجمهوري، لم يكن أمام منافسه جورج بوش الإبن سوي التمرّغ أكثر فأكثر في أحضان تلك الجحافل بالذات، دون أن يضطرّ لحظة واحدة إلي استذكار المعركة القذرة التي وقعت في العام 1988 بين بات روبرتسوت وجورج بوش (الأب هذه المرّة) حول حيازة بطاقة الترشيح باسم الحزب. النبيّ الزائف في توصيف الليبراليين، و النبيّ الغاضب كما يقول عنه أنصاره، والعرّاب الكبير في قلب المؤسسة العليا كما يتفق الجميع. يفرك يديه ابتهاجاً كلما نُفّذ حكم إعدام في أمريكا، فأين بالتالي يحصل علي مرشح رئاسي أفضل من حاكم ولاية تكساس، التي لا تفرغ من إعدام حتي تشرع في آخر؟ ألم يكن روبرتسون هو ملهم السناتور العبقري جيم بيتس، الذي تقدّم بمشروع قانون يمنح الولايات التي تعتمد أحكام الإعدام الحقّ في تكبير عمر الحَدَث المحكوم بجناية، بحيث يصبح راشداً بقوّة القانون ، تمهيداً لإعدامه؟ إنه، في شؤون العالم ما وراء المحيط، أكثر من أطلق السباب المقذعة في حقّ بطرس بطرس غالي حين كان الأخير يشغل منصب الأمين العام للأمم المتحدة، وفي حقّ كوفي أنان اليوم. ولقد طالب ويطالب بنقل مقرّ الأمم المتحدة خارج أمريكا، وتخليص بلاد العمّ سام من مجمع الأبالسة السود والسمر والصفر، الذي يدنّس نيويورك، ويلوّث طهارة أمريكا . النظام الدولي الجديد ، أبرز مؤلفات روبرتسون، كان قد صدر سنة 1991 لكي يساجل ضدّ التوصيف القديم ـ الجديد الذي رفعه جورج بوش الأب بعد عاصفة الصحراء ، وفيه يقول المبشّر المسيحي عن نظام الرئيس الأمريكي: أيعقل أن يري المواطن العادي في عبارة النظام الدولي الجديد معني مختلفاً تماماً عن المعني الذي تراه دائرة داخلية ضيقة في جمعية سرية؟ من المرجح تماماً أن يكون رجال ذوو طوية حسنة من أمثال وودرو ولسون وجيمي كارتر وجورج بوش، ممن سعوا مخلصين إلي جمع أمم شتّي للعيش بسلام في عالمنا، قد فعلوا ذلك وهم في الواقع ينفّذون ـ عن غير قصد وإدراك ـ مهمة ومقاصد عصبة سرّية ضيقة هدفها لا يقلّ عن نظام جديد للجنس البشري يتسيّده لوسيفر (إبليس) وأتباعه . والحق أن روبرتسون لا يكتفي بسرد مخطط هذا المحفل اللوسيفري الضيّق اعتماداً علي الذهنية القيامية وحدها، لأنه يتحدث أيضاً عن الإقتصاد... بل الماكرو ـ اقتصاد في واقع الأمر! وفي كتابه المملكة السرية ، مثلاً، يري أنّ حجر الأساس في المؤامرة الكونية التي ينفّذها بارونات المال هو مبدأ الفائدة المركبة أو أعجوبة العالم الثامنة في تعريف روتشيلد: بارونات المال في أوروبا، الذين أسسوا المصارف المركزية الخاصة مثل بنك إنكلترا وهيئة الإحتياطي الفيدرالي الأمريكية، وجدوا في الحرب ذريعة لعقد قروض كبري مع الأمم ذات السيادة، من مال جنوه من لا شيء لكي يرتدّ إليهم عن طريق الضرائب التي يدفعها المواطنون في الدول المدينة. هدف المقرضين كان التسبب في عجوزات حكومية في الإنفاق، تتلوها عمليات الإقتراض. والحرب أدّت هذا الغرض تماماً، ولكنها بين عام 1945 و1990 أسفرت عن عمليات استدانة واسعة علي الصعيد القومي دون الإضطرار إلي إشعال الحرب. الحرب الباردة كانت كفيلة بذلك . وهكذا، لا يتردد روبرتسون في القول إن الحرب الباردة كانت أكذوبة يُراد منها تسويغ ضخّ الأموال من جيب دافع الضرائب إلي مصارف لوسيفر ورهط الأبالسة. وكلامه بالغ الطرافة والدلالة حين يقول: التحضير للحرب الباردة خلال الـ 45 سنة أبقي الإقتصاد في وضعية اقتصاد الحرب، بحيث أن حكومتنا ستظلّ مدينة بنحو 4 تريلليون دولار. وخلال الحرب الباردة والوفاق في آن معاً، قيل لنا إنّ الاتحاد السوفييتي اقتصاد جبار... وفجأة اكتشفنا أن المارد السوفييتي العليل ليس في الواقع أكثر من اقتصاد عالمثالثي منهار . ولهذا فقد رجّح روبرتسون أمراً من اثنين: إما أن وكالة المخابرات المركزية ووزارة الخارجية قد ضللتا الشعب الأمريكي حول قوّة الإتحاد السوفييتي بحيث تواصل الولايات المتحدة مستوي الإنفاق الحربي وكأنّ الحرب الباردة مندلعة في ساحات القتال بالفعل، أو أنّ الشيوعيين قد عمـــــلوا عن سابق قصد علي تخريب اقتصاد المستهلك واستنزاف الطاقات التكنولوجية والفكرية للغرب في حرب وهمية! هل هذا تفكير رجل أحمق أو غبيّ، كما تنصحنا واشنطن بوست أن نراه؟ وإذا أخذ المرء أفكار روبرتسون ضمن حصيلة متناسقة، هل يمكن لها أن تتناقض مع ـ فكيف بأن تبدو حمقاء غبيّة بالقياس إلي ـ تنظيرات جمهوريين بارزين من أمثال نوت غنغريش مثلاً؟ وهل يمكن عزلها عن أنساق التفكير السياسيّ العام السائد في صفوف الجمهوريين، من المعتدلين والوسط والغلاة والمحافظين القدماء والجدد علي حدّ سواء، بصدد قضايا مثل الإرهاب والإسلام والأصوليات؟ أليست مرآة عاكسة، أو ربما أشدّ المرايا وفاءً لما ينعكس فيها من تمثيلات وتنظيرات؟ وكيف لنا أن نقرأ الحماقة والغباء وحدهما في حقيقة أنّ روبرتسون، وبعد يوم واحد فقط من دعوته لاغتيال الرئيس الفنزويلي لأنّ الأخير يمثل خطراً كبيراً علي الولايات المتحدة ويجب منعه من تحويل فنزويلا إلي قاعدة للإختراق الشيوعي والتطرّف الإسلامي ، صرّح بالتالي ضمن برنامج نادي الـ700 التلفزيوني ذاته: كان لإبراهيم ولدان. الأوّل يدعي إسحق، والثاني إسماعيل، والتوراة تتحدّث عن إسماعيل كحمار برّي. لم يكن من الممكن السيطرة عليه. وتكاد تلك البذرة من العصيان والسخط المنفلت هي التي رَشَحت إلي هؤلاء الناس ، بحيث أنّ روح الجريمة تلك هي التي تحرّك الإرهاب الإسلامي! وكيف لنا، لكي نذهب خطوة واحدة علي الأقلّ صوب العولمة والإقتصاد السياسي للتبشير الديني، أن نتجاهل هذه الواقعة الدالة: لقد حلّت لعنة روبرتسون علي شافيز حين كان الأخير يزور كوبا، ويعد فقراء أمريكا بأنّ فنزويلا سوف تمنحهم الوقود بأسعار متهاودة، علي غرار ما تفعل مع جامايكا ضمن برنامج الـ بيتروكاريب : نفط، مقابل بضائع عينية وقروض منخفضة الفوائض! الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - Logikal - 08-26-2005 اقتباس: neutral كتب/كتبت يا حبيبي هذا اسمه نادي الفكر العربي، يعني أي موضوع منشور بالعربي له السبق حتى على مواضيع بلغات غير العربية نُشرت قبله. :P هناك العديد من الاعضاء الذين لا يعرفون الانجليزية، و بالتالي فأي موضوع بالانجليزي كأنه لم يُنشر. أو تصور حضرتك لو جاء طارق القدّاح و نشر موضوع بالفرنسي، و أنا لا أعرف الفرنسية، و جاء بعده شخص بيوم او يومين و نشر نفس الموضوع بالعربية، فأنا سأتجاهل موضوع طارق (بل لن أعرف عن نشره أصلا لأني لا أعرف فحواه) و أعتبر اني اقرأ الموضوع العربي لأول مرة. بالنسبة لي فصاحب الموضوع العربي له السبق. :) الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - Logikal - 08-26-2005 على فكرة، بات روبرتسون كان قد قال، "إن قتل شافيز بعملية سرية أرخص بكثير من إعلان الحرب عليه، كما أنه لن يؤدي الى تعطيل شحنات النفط من فنزويلا." و كنت قد استمعت الى تعليق كوميدي على الموضوع في التلفزيون، حيث أضاف المعلـّق، "نعم نعم، و كما نعلم فشحنات النفط هي الاعتبار الأخلاقي الأول حين يفكر أحدنا بقتل الاخر. حيث تقول الوصية الإلهية في العهد القديم، ’لا تقتل، إلا اذا لم تتعطل شحنات النفط‘." الحب المسيحي - بات روبرتسون يدعو لإغتيال هوجو شافيز - almeedani - 08-26-2005 احلى تعليق سمعته من اعلامي امريكي عن تصريح بات روبتسون قاله Bratt Neaser لقد قال ..يبدو ان بات روبتسون قد انتقلت اليه مرض الفتواى بالعدوة من بن لادن وابى مصعب الزرقاوي .:lol:.ارجوا ان لا يكون للاعلام الرسمي دور في ردة فعل بات روبتسون حد انها مساوية في المقدار والاتجاه ايضا :lol: |