حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" (/showthread.php?tid=2559) |
عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - محمد يوسف - 10-26-2008 موضوع رائع للزميل الاكثر من رائع - مفكر لامنتمي في منتدى الملحدين العرب ، و منقول بتصرف . كمقدمة : القمع والإرهاب ليسا سوى نتاج التدين والأيديولوجيا بشتى أنواعها وأشكالها . قمع الإنسان وتقزيم وجوده أو إلغائه كليا من الوجود وتحويله إلى مجرد شيء بلا معنى أو هدف أو قيمة . لم يكن سوى محصلة للتدين والارتماء في أحضان الأيديولوجيا باعتبارها حسب التعبير الماركسي تعكس وعي طبقة محددة وترسم أهدافها ومراميها ـ والأهم أنها تحتوي الإنسان وتقصه وفق قوانينها ـ وتصبح مع الزمن فوق الإنسان وفوق النقد أو المحاسبة. ويغدو الإنسان في حسابها بلا قيمة او معنى ـ فهي كل القيمة وكل المعاني وكل ما وجد وقد يوجد ـ الإرهاب المؤسساتي
لعل الكثير من النقاد ممن اهتموا بحالة عائشة ـ الطفلة ـ التي دخلت حياة الزوجية في عمر الزهور والورود ، مع شيخ طاعن في السن ، اخدو في اعتبارهم العمر كنقطة انطلاق للنقد وتأسيس له . باعتبار الزواج من طفلة ضمن كل المعايير الأخلاقية هو جريمة بحق الطفولة والبراءة مهما كانت المبررات والظروف ـ والزمان والمكان ـ خصوصا أن صاحب الفعل ـ نبي مرسل من السماء ـ جاء يحمل خلاص السماء إلى البشر أو كما عبر هو بنفسه ـ إنما بعث لأتمم مكارم الأخلاق أو كما قال عن ربه ـ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ، مهما يكن وبالرغم من كل شيء كان يتوجب على النبي الرحمة أن يكون مثال لكل الأجيال ـ فلو افترضنا التبرير القائل : أن الزواج من طفلة كان عرفا سائدا فهدا التبرير بحد ذاته لا يبرر الفعلة ولو اعتبرنا أن النبي جاء بأخلاق وقيم تتجاوز في كليتها أخلاق البداوة ومنطقها فهل من المنطقي أن يكرس تلك الأخلاق والأعراف ؟؟ هل من المنطقي أن تساند السماء النبي على تكريس هذه الثقافة أو كان لابد من اصدر أية أو قانون بتحريمها لما لها من نتائج وخيمة على حياة الطفلة مستقبلاً كما حصل مع وئد البنات مثلا ـ وثمة الكثير من الانتقادات التي تسير على هذا المنوال والمنهج ـ وثمة في المقابل الكثير من الفتاوى التي تؤيد وتدعو بشكل علني وسافر في عصرنا هذا للزواج من طفلة في عمر 9 أو ست سنوات ولعل أهم تلك الفتاوى هي تلك التي أصدرها " المغراوي" في المغرب مما احدث ضجة إعلامية تردد صدها في كل المغرب بين مستغرب ومؤيد ومصدوم . ولكن القضية الأساسية والتي تشكل محور مقالي ليس الزواج بحد ذاته بل الفكرة التي أسست لما بعد الزواج ، وما اسميه الفعل "المؤسساتي " فزواج عائشة كان بمثابة أدان عصر جديد وبلورة للقيم جديدة مدعومة من السماء ـ لقد كان الفعل بداية للقمع المرأة وقتلها فكريا وسياسيا أو إلغاء وجودها من الخريطة وتحديد وجودها في كونها فقط أداة" نكاح وإخصاب " لا غير انطلاقا من نصوص تأسيسية بدأت بزواج النبي وانتهت بمنظومة من النصوص المقدسة التي حددت قيمة المرأة ودورها داخل المجتمع. فالقراءة النقدية للحدث كان يتوجب عليها أن تأخذ الحدث انطلاقا من معناه الرمزي أو ما يعنيه ذلك الرمز داخل المنظومة التأسيسية وليس فقط إدانة الحدث أو تبريره . فالمعنى الحقيقي للحدث يكمن في انه بداية تأسيس منظومة قيمية تختزل المرأة ضمن مقولات ونصوص مقدسة لا ترى فيها إلا أداة نكاح وإخصاب والأخطر أنها أي المرأة تشكل انطلاقا من تلك النصوص خطر على الفضيلة والأخلاق ـ بدقة ـ إنها عار على الرجل طالما أنها خارج تلك النصوص ـ فالنص باعتباره جزء من أيديولوجية شمولية جاء ليحدد دورا المرأة ومكانتها وقيمتها ما يعني أن قيمة المرأة تكمن فقط داخل تلك الأيديولوجيا ـ فخروجها او تمردها يعني أنها عار يستوجب القطع ـ وكمثال ـ جريمة القتل باسم الشرف التي نسمع عنها ليست سوى تعبير بسيط عن العار الذي يشعر به الرجل في أخلاقه وقيمه التي تحددت سلفا انطلاقا من النصوص المؤسسة للتك القيمة. ففض البكارة يعتبر جريمة ـ جريمة نزع الحجاب ـ تعامل على أنها خروج على العقيدة وبالتالي تتحول نظرة الرجل إلى تلك المرأة إلى ازدراء واحتقار فقط لأنها نزعت حجابها ـ فقيمتها أساسا تحددت من خلال ذلك الحجاب أو النقاب ـ فالمرأة داخل تلك العقيدة ليست سوى "عورة " تستوجب الستر والإخفاء وما يعني أنه أسوء أنوع الذم والاحتقار للجزء الفاعل في المجتمع لو اعتبرناه نصف المجتمع ـ أنها خطر لو تعرت وعبرت عن جمالها وحريتها أو تتحول إلى خطر وإرهاب ضد الرجل والرجولة لو تمردت على عورتها وحجابها ونقابها ...الخ فتأسيس الفعل أي الزواج من طفلة كان بداية لمرحلة جديدة دشنها قدوتنا وحبيبنا وحددها بعمر 6 ـ و9ـ مرحلة الدخول عليها ـ ما يعني انه إلغاء للمرأة ودورها وإلغاء لطفولتها وبراءتها ـ وقتل لكل معاني وجودها ـفمرحلة الست سنوات أو التسع ليست سوى مرحلة التعلم والبحث واللعب ـفبزواجها يلغي أي فرصة لتعلمها أو لعبها أو نموها الطبيعي ـ أو أخد فرصة لمراكمة التجارب وصقلها ـ وتكوين شخصيتها ـ ولكن الحدث لم يكن سوى فقط بداية لما هو أهم ـ " سجن المراة وقمعها باسم السماء واحتواء وجودها ضمن إطار النكاح فقط " نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتمـ عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - هاله - 10-27-2008 و ما دخل الموضوع بالارهاب؟ أليس ربطه بتقنين و شرعنة سلعنة او شيأنة المرأة أكثر دقة؟ خاصة و أن مفهوم الارهاب لا ينطبق على الحادثة التي وقعت برضا كل الاطراف من العريس الى المجني عليها الى والدها. أم أنه لان سوق الارهاب ماشي هاليومين فان الاستثمار فيه فكرة مش بطالة؟ <_< عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - محمد يوسف - 10-27-2008 Array و ما دخل الموضوع بالارهاب؟ [/quote] عزيزتي هالة اتمنى قراءة الموضوع جيداً ، و اعتقد انك خرجتي من الشريط عند قراءتك لكلمة "الأرهاب" ، لكن الارهاب هنا ليس التفخيخ و التفجير ألخ بل هنا بمعنى "الترهيب" ، تحياتي لك (f) عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - هاله - 10-27-2008 الارهاب و الترهيب هما المصدر للفعل أرهب و رهب terror, terrorism, to terrify و التفخيخ أحد أشكال الارهاب فقط و ليس كلها. قرأت الموضوع بالطبع و تلك هي النقطة الوحيدة لانها جعلت الموضوع "حق يراد به باطل"! العنوان هنا موظف لتسويق الموضوع marketing and commercialization و ليس لتلخيصه او تكثيفه. يعني باختصار العنوان بحاجة لاستبدال .. اما موضوع ال child abuse و ما ترتب عليه من كوارث بحق النساء من يومها الى يومنا هذا فهذا كلام لا خلاف عليه طبعا. (f) عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - Al gadeer - 10-29-2008 بما ان الرسول لم يمارس الحياة الزوجية بكافة اشكالها مع عائشة الا بعد بلوغها الـ 9 من العمر الا اننا لن نقف طويلاً هنا، كنت اود ان احصل على تفسير اكثر لهذه النقطة (باعتبار الزواج من طفلة ضمن كل المعايير الأخلاقية هو جريمة بحق الطفولة والبراءة مهما كانت المبررات والظروف)،، اود ان احصل على تفسير اكثر لهذه النقطة لأن الكاتب مر عليها مرور الكرام عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - هاله - 10-29-2008 Arrayباعتبار الزواج من طفلة ضمن كل المعايير الأخلاقية هو جريمة بحق الطفولة والبراءة مهما كانت المبررات والظروف)،، اود ان احصل على تفسير اكثر لهذه النقطة لأن الكاتب مر عليها مرور الكرام[/quote] هي جريمة Child Abuse Arrayلم يمارس الحياة الزوجية بكافة اشكالها مع عائشة الا بعد بلوغها الـ 9 من العمر[/quote] آل يعني فرقت أوووووي! الرجل التزم "برنامج حد أدنى" و وقفها على الأورال و التحسيس .. هذا في أحسن الاحوال. هل تعي بنت 9 أو 10 سنوات ما هو الزواج أو الحياة المقبلة عليها و المؤسسة التي ستكون شريكة فيها و واجباتها و حقوقها .. بل انها لا جدوى من سؤالها ان كانت موافقة أم لا فهي لا بالغة و لا عاقلة كما يشترط الشرع في الكثير من القضايا الأخرى ..طفلة جروها من اللعب في الشارع لتبيت في فراش بدوي ملتهب كما كثبان صحرائه ... أليست هذه جريمة استغلال جهل و براءة بشعة بكل المقاييس؟ الأنكى في الموضوع كله أنه نبي و سنته و عمايله ثاني مصادر التشريع للأمة الى يوم الحساب و الهندسة! عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - Al gadeer - 10-29-2008 Arrayهي جريمة Child Abuse[/quote] يا الهي اعرف مسبقاً كيف اكتبها بالانجلينزية، كنت استفسر عن شرح عقلاني لما يقصده الكاتب فالكلمة واسعة وتحتمل الكثير من المعاني ثم ان الكاتب يعلم جيداً ان مثل هذه الامور هي قضية فيها اختلاف نظر Arrayهل تعي بنت 9 أو 10 سنوات ما هو الزواج أو الحياة المقبلة عليها و المؤسسة التي ستكون شريكة فيها و واجباتها و حقوقها .. بل انها لا جدوى من سؤالها ان كانت موافقة أم لا[/quote] هذا يعتمد على درجة الوعي لديها وهي حالات فردية تحتل من شخص الى آخر، ثم ان الزواج في الاسلام ليس عقد دائم بل يمكن ان يتم فكه Arrayطفلة جروها من اللعب في الشارع لتبيت في فراش بدوي ملتهب كما كثبان صحرائه ... أليست هذه جريمة استغلال جهل و براءة بشعة بكل المقاييس؟[/quote] حملة تظليلية وكلام اعلامي بكل المقاييس ورداً عليه اقول ان اول خطوة لفهم الموضوع بشكل افضل هو تحجيم الموضوع ومحاولة عدم تهويله والتضخيم من الامر باستخدام العبارات الكبيرة كتلك التي في الاعلى تحية عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - هاله - 10-29-2008 Arrayهذا يعتمد على درجة الوعي لديها[/quote] هل من المحتمل جدا يعني أن تكون طفلة تلعب في الرمل تمتلك وعي ايزابيل الليندي أو هيلاري كلينتون؟ ثم انها حتى لو كانت استثناء هل يجوز الزواج منها لتكون قاعدة للعالم في كل زمان و مكان؟ قليل من المنطق لا يضر! عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - Al gadeer - 10-29-2008 Arrayهل من المحتمل جدا يعني أن تكون طفلة تلعب في الرمل تمتلك وعي ايزابيل الليندي أو هيلاري كلينتون؟[/quote] المهم ان هناك احتمال ولطالما ان هناك احتمال فيجب ان نعيد محاكمة الموضوع من جديد بعيداً عن الدعايات الترويجية ضد الرسول Arrayثم انها حتى لو كانت استثناء هل يجوز الزواج منها لتكون قاعدة للعالم في كل زمان و مكان؟[/quote] قاعدة؟ سيدتي ربما انتِ لا تعلمين ولكن هناك ما يختص به الرسول ويحرم على المسلمين من غير الرسول ان يفعل ذلك، انا لا اتكلم عن هذه الحادثة بالتحديد ولكن كيف بالله عليكِ يمكن ان تفكري ان كل ما يفعله الرسول سوف يكون قاعدة؟ هل التزم المسلمين بهذا ليكون قاعدة؟ اليس من الاحرى ان نضع الموضوع في نطاقه الطبيعي دون تهويل للأمور؟ كيف يعقل ان تكون قاعدة ونحن نرى الواقع انها ليست كذلك Arrayقليل من المنطق لا يضر![/quote] هذا ما يجب ان تفكري به دون ان تقوليه في ردكِ السابق عندما رفعتي شعارات الانسانية ورحتِ تكتبين في كلمات اكبر من الموضوع بكثير لتعطي الموضوع اكبر من حجمه عائشة كرمز تأسيسي لمرحلة جديدة "للزميل لامنتمي" - هاله - 10-29-2008 Arrayهل التزم المسلمين بهذا ليكون قاعدة؟ اليس من الاحرى ان نضع الموضوع في نطاقه الطبيعي دون تهويل للأمور؟ كيف يعقل ان تكون قاعدة ونحن نرى الواقع انها ليست كذلك[/quote] لا لم يلتزم المسلمون "جميعا" لان الاهل عندهم ضمائر و أخلاق تمنعهم من رمي بناتهم في أسرة رجال مهووسين بالجنس مع أطفال. و ثانيا: ايران بعد نضالات سنين من قبل مجموعات حقوق الانسان رفعت السن الى 13 سنة. و للعلم هناك معارضة لهذا التعديل! السعودية 14 سنة. و هكذا معظم الدول العربية و من رفعه رفعه الى 16 سنة مع أن الانسان البالغ العاقل يتحدد ب سن 18 سنة عند العالم اللي بيفهموا و ما عدا ذلك فهو "قاصر". و هذا الرقم لم يأت جزافا بل بناء على عملية التطور العقلي و الاخلاقي و النفسي و المعرفي وو و لدى الانسان. و واقع اليوم سبقه 14 قرن لا نعرف كم مليون طفلة تم اغتيال طفولتهن و براءتهن على امتدادها تيمنا بالنبي. Arrayهناك ما يختص به الرسول ويحرم على المسلمين من غير الرسول[/quote] أما أن ما يحق للرسول لا يحق لغيره فهذا سبب البلاء .. التبريرات جاهزة و ببلاش الا ربع. في بلاد الغرب الكافر و عند الصهاينة يحاكم أتخن راس مثله مثل أي مواطن .. فالكل بشر .. و هذا التميز عن الاخرين ليس له أية دلالات ايجابية بحق نبي و بلاش نقول لك هذا التمييز جريمة ثانية لانه افلات من القانون و صار تراثا و انظري الى حكامنا اللي على رؤوسهم ريش .. هل أتوا بذلك الريش الا وراثة عن السلف؟؟ |