حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الماما .. أزنافور/ هدية لأمي في السماء - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الماما .. أزنافور/ هدية لأمي في السماء (/showthread.php?tid=26243) |
الماما .. أزنافور/ هدية لأمي في السماء - ابن سوريا - 07-31-2005 واحدة من أجمل أغاني أزنافور سأضع كلماتها بالفرنسي وأحاول ترجمتها بأقرب فرصة. وكما تقول الأغنية بالمختصر يمكن أن تموت الماما ولكن مع هذا الحب والحنان حولك على فراش الموت، فإنك لن تغادرينا أبداً. مع قبلاتي لأمي أينما كانت اليوم في السماء :h: (f) [RAM]http://www.alkadah.com/Chansons/Aznavour_La_mama.mp3[/RAM] Ils sont venus, ils sont tous là dès qu'ils ont entendus ce cri Elle va mourir, La Mama Ils sont venus, ils sont tous là, même ceux du sud de l'Italie y a même Giorgio le fils maudit, avec des présents pleins les bras Tous les enfants jouent en silence, autour du lit sur le carreau Mais leurs jeux n'ont pas d'importances, c'est un peu leur dernier cadeaux A la Mama. On la réchauffe de baisers, on lui remonte ses oreillers Elle va mourir la Mama Sainte Marie pleine de grace, dont la statue est sur la place Bien sur, vous lui tendez les bras en lui chantant Ave Maria Ave Maria Ya tant d'amours, de souvenirs, autour de toi toi la Mama Ya tant de larmes et de sourires, à travers toi toi la Mama Et tous les hommes ont eu si chaud, sur les chemins de grand soleil Elle va mourir la Mama Il boivent frais le vin nouveau, le bon vin de la bonne treille Tandis que s'entassent pèle mêle, sur les bancs foulards et chapeaux C'est drôle on ne sens pas triste, près du grand lit de l'affection Y a même un oncle guitariste qui joue en faisant attention A la Mama Et les femmes se souvenant, des chansons tristes des veillées Elle va mourir la Mama Tout doucement les yeux fermés, chante comme on berce un enfant Après une bonne journée, pour qu'il sourit en s'endormant Ave Maria Ya tant d'amours, de souvenirs, autour de toi toi la Mama Ya tant de larmes et de sourires, à travers toi toi la Mama Que jamais, jamais, jamais... Tu nous quitteras. الماما .. أزنافور/ هدية لأمي في السماء - أميرة المحبة - 07-31-2005 [CENTER]الاغنية رائعه يا طارق ,, وانا بدوري اسال الله أن يرحم امك ويسكنها فسيح جناته *** الماما .. أزنافور/ هدية لأمي في السماء - خالد - 08-01-2005 أَمِـنَ الـمَـنُـونِ وَرَيبِـهـا تَـــتَـــوَجّـــعُ؟ ــــ والـدّهْـرُ لَـيْسَ بِـمُـعْـتِـبٍ مَـــنْ يَجْـــزَعُ قَالَتْ أُمَيْمَةُ: ما لِجِسْمِكَ شَاحِباً ــــ مُنْذُ ابْتُذِلْتُ وَمِثْلُ مَالِكَ يَنْفَعُ أَمْ مَا لِجِسْمِكَ لاَ يُلاَئِمُ مَضْجَعاً ــــ إلاّ أَقَـضّ عَـلَـيْكَ ذَاكَ الــمَـــضْـــجَـــعُ فَأَجَـبْـتُـهـا: أَمّـا لِـجِــسْـــمِـــي إنّـــهُ ــــ أَوْدَى بَـنـيّ مِـنَ الــبِـــلاَدِ، فَـــوَدّعُـــوا أَوْدَى بَـنـيّ، فَـأَعْـقَـبُـونـــي حَـــسْـــرَةً، ــــ بَعْـدَ الـرُّقـادِن وَعَـبْـرَةً مَـا تُـــقْـــلِـــعُ سَبَـقُـوا هَـوَيَّ، وأَعْـنَـقـوا لِـــهَـــوَاهُـــمُ ــــ فَتَـخَـرِّمـوا، ولـكـلّ جَـنْــبٍ مَـــصْـــرَعُ فَغَـبَـرْتُ بَـعْـدَهُـمُ بِـعَـــيْشٍ نَـــاصِـــبٍ، ــــ وَإخـالُ أَنّـي لاَحِـقٌ مُـسْـــتَـــتْـــبِـــعُ وَلَـقَـدْ حَـرَصْـتُ بِـأَنْ أُدافِـعَ عَــنْـــهُـــمُ، ــــ وَإذا الـمَـنِـيّةُ أَقْـبَـــلَـــتْ لاَ تُـــدْفَـــعُ وإذا الـمَـنِـيّةُ أَنْـشَـبَـتْ أَظْـــفَـــارَهـــا، ــــ أَلْـفَـيْتَ كُـلَّ تَــمِـــيمَةٍ لا تَـــنْـــفَـــعُ فَالـعَـيْنُ بَـعْـدَهُـمُ كَـأَنّ جُـفُـــونَـــهـــا ــــ سُمِـلَـتْ لِـشَـوكٍ فَـهِـيَ عُــورٌ تَـــدْمَـــعُ وَتَـجَـلُّـدِي لـلـشّـــامِـــتِـــينَ أُرِيهـــمُ ــــ أَنّـي لِـرَيبِ الـدّهْـرِ لاَ أَتَـضَــعْـــضَـــعُ حتـى كَـأَنّـي لِـــلْـــحَـــوادِثِ مَـــرْوَةٌ، ــــ بِصَـفَـا الـمُـشَـقَّـرِ كُـــلَّ يَوْمٍ تُـــقْـــرَعُ لاَبُـدّ مِـنْ تَـلَـفٍ مُـقـيمٍ، فـانْـــتَـــظِـــرْ ــــ أَبِـأَرْضِ قَـوْمِـكَ أَمْ بِـأُخْـرَى الـمَـضْـجَـــعُ وَلَـقَـدْ أَرَى أنّ الـبُـــكَـــاءَ سَـــفَـــاهَةٌ، ــــ وَلَـسَـوْفَ يُولَـعُ بِـالـبُـكَـا مَـنْ يُفْـــجَـــعُ وَلـيَأْتِـيَنّ عَـلَـيْكَ يَوْمٌ مَـــرّةً ــــ يُبْكَى عَلَيْكَ مُقَنَّعـاً لا تَـسْـمَـعُ وَالنّفْسُ رَاغِـبَةٌ إذا رَغّـبْـتَـهـا، ــــ وإذا تُرَدُّ إلـى قَـلِـيلٍ تَـقْـنَـعُ كَمْ مِنْ جَمِيعي الشّمل ملتئمي الهوى ــــ كَانُوا بِعَيْشٍ نَاعِمٍ، فَـتَـصَـدّعُـوا فَلَئِنْ بِهِمْ فَجَعَ الـزّمَـانُ وَرَيْبُـهُ، ــــ إنّي بِأَهْلِ مَوَدّتـي لَـمُـفَـجَّـعُ وَالدّهْرُ لا يُبقي علـى حَـدَثَـانِـهِ، ــــ جَوْنَ السَّـرَاةِ لـه جَـدَائدُ أَرْبَـعُ صَخْبُ الشّوَارِبِ، لا يَزَالُ كَـأَنّـهُ ــــ عَبْدٌ لآلِ أَبـي رَبـيعَةَ مُـسْـبَـعُ أَكَلَ الجَمِيمَ، وَطَاوَعَتْهُ سَـمْـحَـجٌ ــــ مِثْلٌ القَنَاةِ، وَأَزْعَـلَـتْـهُ الأمْـرُعُ بِقَرَارِ قِيعَانٍ سَـقَـاهَـا صَـائِفٌ، ــــ واهٍ، فَأَثْـجَـمَ بُـرْهَةً لاَ يُقْـلِـعُ فَمَكَثْنَ حِيناً يَعْتَلِـجْـنَ بِـرَوْضِـهِ، ــــ فَيَجِدُّ حِيناً في العِـلاَجِ وَيَشْـمَـعُ حتـى إذا جَـزَرَتْ مِـيَاهُ رُزُونِـهِ ــــ وَبـأَيّ حَـزِّ مَـلاَوَةٍ يَتَـقَـطّـعُ ذَكَرَ الوُرُودَ بِهَـا، وَسَـاوَمَ أَمْـرَهُ ــــ سَوْماً، وَأَقْبَـلَ حَـيْنَـهُ يَتَـتَـبّـعُ فَاحْتَثّهُنّ مِـنَ الـسَّـوَاءِ، وَمَـاؤُهُ ــــ بَثْرٌ، وَعَـانَـدَهُ طَـرِيقٌ مَـهْـيَعُ فَكَـأَنّـهُـنّ رَبَـابَةٌ، وَكَـأنّـــهُ ــــ يَسَرٌ يُفِيضُ عَلَى القَدَاحِ وَيَصْـدَعُ وَكَأَنّها بالـجِـزْعِ جِـزْعِ يَنَـابِـعٍ، ــــ وَأُولاتِ ذي الحَرَجَاتِ نَهبٌ مُجْمَعُ وَكَأنّمَا هُـوَ مِـدْوَسٌ مُـتَـقَـلِّـبٌ ــــ في الكَفّ، إلاّ أَنّهُ هُـوَ أَضْـلَـعُ فَوَرَدْنَ والعَيُّوقُ مَجْلِسَ رَابيء الضُّــــرَبَاءِ فَوْقَ الـنّـجْـمِ لاَ يَتَـتَـلّـعُ فَشَرَعْنَ في حَجَراتِ عَـذْبٍ بَـارِدٍ ــــ حَصِبِ البِطَاحِ تَسيخُ فِيهِ الأكْـرُعُ فَشَرِبْنَ ثُمّ سَمِعْـنَ حِـسّـاً دُونَـهُ ــــ شَرَفُ الحِجَابِ، وَرَيْبَ قَرْعٍ يُقْرَعُ وَهَمَاهِماً مِنْ قَانِصٍ مُـتَـلَـبِّـبٍ، ــــ في كَفّهِ جَشءٌ أَجَـشُّ وأَقْـطَـعُ فَنَكَرْنَهُ فَنَفَرْنَ، وَامْـتَـرَسَـتْ بِـهِ ــــ عَوْجَاءُ هَـادِيَةٌ وَهَـادٍ جُـرْشُـعُ فَرَمَى، فَأَنْفَذَ مِنْ نَحُـوصٍ عَـائِطٍ، ــــ سَهْماً، فَخَرّ وَرِيشُهُ مُتَـصَـمِّـعُ وَبَـدَأ لَـهُ أَقْـرَابُ هَـذَا رَائغــاً ــــ عَجِلاً، فَعَيّثَ في الكِنـانَةِ يُرْجِـعُ فَرَمَى فَأَلْحَقَ صَاعِدِيّاً مِـطْـحَـراً ــــ بِالكَشْحِ، مُشْتَمِلاً عَلَـيْهِ الأضْـلُـعُ فَأَبَدّهُنّ حُتُـوفَـهُـنّ، فَـظـالِـعٌ ــــ بِذَمَائِهِ، أَوْ سَاقِطٌ مُـتَـجَـعْـجِـعُ يَعْثُرْنَ في عَلَقِ النَّجِـيعِ كَـأنّـمَـا ــــ كُسِيَتْ بُـرُودَ بَـنـي يَزِيدَ الأذْرُعُ وَالدَّهْرُ لاَ يَبْقى عَلَـى حَـدَثَـانِـهِ ــــ شَبَبٌ أَفَزَّتْـهُ الـكِـلاَبُ مُـرَوَّعُ شَعَفَ الضّرَاءُ الدّاجِنَـاتُ فُـؤَادَهُ، ــــ فَإذَا يَرَى الصّبْحَ المُصَـدَّقَ يَفْـزَعُ يَرْمِي بِعَيْنَيْهِ الـغُـيُوبَ وَطَـرْفُـهُ ــــ مُغْضٍ، يُصَدِّقُ طَرْفُهُ مَا يَسْـمَـعُ وَيَلُوذُ بِالأرْطَـى، إذَا مَـا شَـفَّـهُ ــــ قَطْرٌ، وَرَاحَتْـهُ بَـلِـيلٌ زَعْـزَعُ فَغَدَا يُشَرِّقُ مَـتْـنَـهُ، فَـبَـدَا لَـهُ ــــ أُولى سَوابِقِـهَـا قَـرِيبـاً تُـوزَعُ فانْصَاعَ مِنْ حَذَرٍ، فَسَـدّ فُـرُوجَـهُ ــــ غُضْفٌ ضَـوارٍ وَافِـيَانِ وَأَجْـدَعُ فَنَحَا لَهَا بِـمُـذَلَّـقَـيْنِ، كَـأنّـمـا ــــ بِهمَا مِنَ النُّضْجِ الـمُـجَـزَّعِ أَيْدَعُ يَنْـهَـشْـنَـــهُ، ويَذُودُهُـــنّ، وَيَحْـــتَـــمـــي ــــ عَبْـلُ الـشَّـوَى بِـالـطُّـــرَّتَـــينِ مُـــوَلَّـــعُ حَتّـى إذا ارْتَـــدّتْ وَأَقْـــصَـــدَ عُـــصْـــبَةً ــــ مِنْـهَــا، وَقَـــامَ سَـــوِيدُهـــا يَتَـــصَـــرَّعُ وَكَــأَنّ سَـــفُّـــودَيْنِ لَـــمّـــا يُقْـــتِـــرَا ــــ عَجِــلا لـــه بِـــشِـــواءِ شَـــرْبٍ يُنْـــزَعُ فَرَمَـى لِـيُنْـقِـذَ فَـــذَّهَـــا، فَـــأَصَـــابَـــهُ ــــ سَهْـمٌ، فَـأَنْـفَـذَ طُــرّتَـــيْهِ الـــمَـــنْـــزَعُ فَكَـبـا كَـمَـا يَكْـــبُـــو فَـــنِـــيقٌ تَـــارِزٌ، ــــ بِالـــخَـــبْـــتِ، إلاّ أنّـــهُ هُـــوَ أَبْــــرَعُ وَالـدَّهْـرُ لاَ يَبْـقَـى عــلـــى حَـــدَثَـــانِـــهِ ــــ مُسْـتَـشْـعِـرٌ حَـلَـقَ الـحَــدِيدِ مُـــقَـــنَّـــعُ حَمِيَتْ عَلَيْهِ الدِّرْعُ، حَتّى وَجْهُهُ ــــ مِنْ حَرِّهَا، يَوْمَ الكَرِيهَةِ، أَسْفَعُ تَعْدُو بِهِ خَوْصَاءُ يَقْصِمُ جَرْيُها ــــ حَلَـقَ الـرِّحـالَةِ فَـهِـــيَ رِخْـــوٌ تَـــمْـــزَعُ قُصِرَ الصَّبُوحُ لَهَا فَشُرِّجَ لَحْمُها ــــ بِالنَّيِّ فَهِيَ تَثُوخُ فِيهَا الإِصْبَعُ تَأْبَى بِدِرَّتها، إذا ما اسْتُغْضِبَتْ، ــــ إلاّ الـحَـمِـــيمَ، فـــإنّـــهُ يَتَـــبَـــضّـــعُ مُتَـفَـلِّـقٌ أَنْـسَــاؤُهَـــا عَـــنْ قَـــانـــىءٍ، ــــ كَالـقُـــرْطِ صـــاوٍ غُـــبْـــرُهُ لاَ يُرْضَـــعُ بَيْنَـا تُـعَـانِـقُـــهُ الـــكُـــمَـــاةُ، وَرَوْغُـــهُ ــــ يَوْمـاً، أُتِــيحَ لَـــهُ جَـــريءٌ سَـــلْـــفَـــعُ يَعْـدوُ بِـهـش عَـوْجُ الــلَّـــبـــانِ كَـــأَنّـــهُ ــــ صَدَعٌ، سَـلِـيمٌ عَـــطْـــفُـــهُ، لا يَظْـــلَـــعُ فَتَـنَـازَلا، وَتَـواقَـــفَـــتْ خَـــيْلاَهُـــمـــا، ــــ وَكِـلاَهُـمَـا بَـطَـلُ الـلّــقـــاءِ، مُـــخَـــدَّعُ يَتَـحَـامَــيَانِ الـــمَـــجْـــدَ، كُـــلٌّ وَاثِـــقٌ ــــ بِبَـــلاَئِهِ، فَـــالـــيَوْمُ يَوْمٌ أَشْــــنَـــــــعُ فَكِـلاَهُــمَـــا مُـــتَـــوشَّـــحٌ ذَا رَوْنَـــقٍ، ــــ عَضْـبـــاً، إذَا مَـــسَّ الأيَابِـــسَ يَقْـــطَـــعُ وَكِــلاهُـــمَـــا فـــي كَـــفّـــهِ يَزَنَـــيّةٌ ــــ فِيهَـا سِـنَـانٌ كَـالــمَـــنَـــارَةِ أَصْـــلَـــعُ وَعَـلـيْهِـمَـا مَـاذِيّتَــانِ قَـــضَـــاهُـــمَـــا ــــ دَاوُدُ، أَوْ صَـنَــعُ الـــسّـــوَابِـــغِ تُـــبّـــعُ فَتَـخَـالـسَـا نَـفْـسَـيْهِـمَـــا بِـــنَـــوافِـــذٍ، ــــ كَنَـوَافِـذِ الـعُـبُــطّ الـــتـــي لا تُـــرقَـــعُ وَكِـلاَهُـمـا قَـدْ عَـــاشَ عِـــيْشَةَ مَـــاجِـــدٍ، ــــ وَجَـنَـى الـعُـلَـى، لَــوْ أنّ شَـــيئاً يَنْـــفَـــعُ فَعَـفَـتْ ذُيُولُ الـرِّيحِ بَـعْـدُ عَــلَـــيْهِـــمـــا، ــــ والـدَّهْـــرُ يَحْـــصُـــدُ رَيْبَـــهُ مـــا يُزْرَعُ |