حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد (/showthread.php?tid=26882) |
قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-09-2005 قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم لأكثر من عشر سنوات، أنا وغيري من الكتاب العرب، حذرنا من خطورة التساهل، لا التسامح، في قضية التطرف الذي صار ينتشر بسرعة بين مسلمي بريطانيا والمهاجرين اليها. لم يكن مفهوما لماذا تمنح السلطات البريطانية حق اللجوء لأناس مشبوهين، وآخرين متورطين في جرائم تطرف. لم يكن مفهوما لنا ان تهب تأشيرات لعرب مدانين في بلدانهم في جرائم سياسية وتطرف ديني، وبعضهم محكوم عليهم بالإعدام. منحتهم حق الدخول، وبعضهم اعطتهم حق اللجوء. وأكثرهم تدفع له الحكومة البريطانية ثمن سكنه، ومعاشا شهريا، وتتحمل عنه نفقات الكهرباء، والتدفئة، فوق هذا كله تدفع له أجور محاميه إن أراد ان يقيم دعاوى ضدها. يا له من كرم غبي مهما كانت ذرائعه قانونية او سياسية. أصابنا هذا المنطق بالحيرة في وقت نرى على ابواب مطار هيثرو أناسا معتدلين، يردون على اعقابهم، من طلاب باحثين عن لقمة عيش شريفة، ولا يحملون سجلا سيئا ضد أحد. التطرف مرض ينتقل بالعدوى، مثل الجدري والسل، يكفيه ادخال حفنة قليلة من مرضى التطرف، ليعم الوباء المجتمع، فينتهي بالخراب، كما رأينا في لندن امس الأول. والسبب هو التساهل الذي صار سمة واضحة في السياسة الداخلية البريطانية منذ التسعينات، في دخول حاملي المرض حتى أوصل الى تفجيرات الخميس. جريمة كنا جميعا نتوقعها. التسامح، يا سادة، لا يستحقه من يحمل مرض الكراهية، ويصعب أن أصدق ما يردده السياسيون من دعاوى القوانين، حيث توجد اكثر من وسيلة قانونية تتيح التخلص بالطرد ممن يمثلون خطرا. تساهل السلطات البريطانية مع الفاشية الاصولية جرأ كثيرين، بمن فيهم مثقفون وصحافيون عرب ومسلمون، على الانخراط في المزايدات الدعائية التي تروج للمتطرفين، وتدافع عن مجرمين مثل بن لادن والزرقاوي. وبلغ الامر انه لم يعد يجرؤ كثيرون من العرب والمسلمين في الساحة البريطانية على التعبير عن رفضهم للمتطرفين خوفا. الحرب ضد افكار الارهاب، قبل محاربة الارهابيين، هي الأهم. فتنظيمات الارهابيين تستفيد من حرية القول والحركة، وتكافئ عليه الآخرين بنشر الدعاية بين المحايدين وتخويف المعارضين لها. وبسبب التساهل في الساحة البريطانية، حج اليها المتطرفون العرب والمسلمون من بلدانهم ومن فرنسا واوروبا الشمالية، حتى صارت الغلبة للمتطرفين على حساب المعتدلين. وخلال عقد فقط بنوا منظمات تصدر الفكر علانية في الشوارع، وتدعو الى التكفير في المدارس والمساجد، وتروج للتطرف في الاعلام، بل وتجاهر بالدعوة للقتال. يوزعون الكتب ويجمعون الاموال ويستضافون في الاعلام. انتشروا في المدينة الكبيرة، لندن، ووصلوا الى المدن البعيدة، وتغلغلوا في داخل جاليات لم تعرف في الماضي التطرف ولم تمارسه، وهذه هي النتيجة. لماذا حدث هذا؟ راج وهم بأن المتطرفين في لندن لا يستهدفون بريطانيا، كونهم مستفيدين منها قاعدة عمل وحماية وحرية، وان خصومهم; هي الحكومات العربية والاسلامية. لذا امتلأت بريطانيا بمعارضين ملاحقين مشهورين بالتطرف حققوا أهم نتيجة; إيجاد الأتباع. لقد حان الوقت ان تتعامل السلطات البريطانية بواقعية مع التطرف بالشدة، وإلا فاننا مقبلون على جهنم حقيقية. قلنا لكم في الماضي امنعوهم، واليوم نقول لكم اطردوهم. alrashed@asharqalawsat.com قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-09-2005 أؤيد طرد كل فرد من أفراد جماعة بن لكن...القضية تبدأ بلكن وتبريرات هذه الاعمال وتنتهي ببن لادن ولذلك اطالب بالغاء تراخيص بعض الصحف الصادرة بلندن باللغة العربية واعني صحيفة بن لكن وصاحبها عبد العاطي بروان.... قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-09-2005 في ظل الحرية والقانون بعد حرب لبنان حدثت هجرة عربية جماعية الى لندن. وفتحت المدينة ابوابها ومدارسها ومكاتبها وجامعاتها ومصارفها و«فليت ستريت» للجميع. واعطت لندن اثمن ما عندها للجميع ايضا وبالتساوي. أي الحرية. حرية العمل وحرية القول. وحرية العبادة. وحرية النشر. وكان من الطبيعي ان تظهر، بعد قليل، امراض العرب. ثم تناقضاتهم، ثم عداواتهم. ثم ملاحقات المعارضين وقتلهم على ابواب الفنادق، ثم مطبوعات الابتزاز. وقال مسؤولون عرب للمسز مارغريت تاتشر ان هذه الفوضى سوف تحوّل لندن الى مدينة عربية متقاتلة. ولن يكون في امكانهم ضبط كل شيء وسوف يأتي يوم تخسرون راحة البال. وكان جوابها ان بريطانيا فيها منجمان: الحرية والقانون. وقيل لها، اذا القيت نظرة على المطبوعات المعروضة في «موسكو رود» سوف تجدين ان البعض حوّل الحرية الى قمامة والقانون الى سكين. واعتذرت. هذه بريطانيا. عندما اشتعلت حرب الجزائر تدفق الكثيرون على لندن. الضحايا والطيبون والهاربون والمساكين وحملة السكاكين. وقال مسؤولون عرب لداوننغ ستريت و«الفورين اوفيس»، يجب ان تساعدوا الدولة الجزائرية والشعب الجزائري. لا بدّ ان تدققوا في مسألة اللجوء. ولكن كان في اكان أي طالب لجوء ان يقيم الدعوى على وزارة الداخلية البريطانية وان يربحها. وعندما ظهرت فضائيات الصحوة واليقظة القومية وتحرير الامة قيل لداوننغ ستريت، يا جماعة، المقيمون عندكم يملأون العالم العربي زعيقا ودماء ودعوات الى القتل ونشر حضارة الموت. ومرة اخرى تدخل القانون البريطاني. وسئل مرة ابو حفص المصري على فضائية اليقظة العربية، كيف يكره بريطانيا الى هذا الحد ويقطن فيها ويتمتع بميزات مواطنيها، فكان جوابه قاطعا ومفحما: انها مجرد مرحاض موقت! استخدمت الحرية البريطانية للتحريض السافر على الدول العربية. ومن لندن خرجت اصوات وطبعت كتب وصحف ومجلات تدعو الى القتل والذبح وتهدر دماء الناس. وكانت بريطانيا تعتقد ان قانونها سوف يحميها من هذا النفث القاتل. واخيرا افاقت ذات يوم لتكتشف ان الذين اختاروا لمدريد زحمة المساء من اجل اكبر عدد من القتلى، اختاروا للندن زحمة الصباح. وفي مدينة يمنع فيها الشرطي من حمل مسدس، ويفرض عليه ان يعلق «مايكروفون» في عنقه لكي تراقب كل كلمة يقولها للناس، وفي بلد يمنع فيه اصدار الهويات لكي لا يكون في ذلك تمييز، في هذا البلد اختار اصحاب المهمة الدموية ايضا الا يميزوا بين البسطاء من ركاب الحافلات او القطارات! مثل مساء مدريد، مثل صباح لندن في اليوم السابع من الشهر السابع. انه ليس تماما يوم الحظ لهذه المدينة التي وجد فيها مئات الآلاف من العرب هناءهم ورزقهم وطبابتهم وعلم اولادهم وحتى صحفهم الكبرى. لقد عاملتها الاكثرية الساحقة من العرب على انها وطن ثان، وفاجأها الذين يقتلون في عواصم العرب انهم يقتلون في كل العواصم. **************************************************** أخ سمير فقط للتذكير احداث مدريد حدثت بالصباح وليس بالمساء على ما أذكر...أي منا ذاكرته أقوى لا أعرف قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-10-2005 بعض القنوات يمكن تسميتها فضائية بن لكن وهي أخطر من بن لادن نفسه فهي مدارس لتشجيع وتبرير الارهاب ...علينا ادانة الارهاب...بعدها نقطة ونصمت وليس ادانة ارهاب بخمس ثوان تتبعها معلقة لربع ساعة...مثل لكن الغرب...لكن بوش...لكن العراق...لكن في فلسطين....الخ قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-10-2005 حين يصبح الحياد لا إنسانيا! مرة جديدة يواجه العرب والمسلمون وإعلامهم معضلة التعامل مع هجمات تستهدف عواصم أوروبية وتوقع ضحايا غربيين. أحداث تضاف إلى الجدل اليومي في بلادنا حول التطرف وضحاياه والموقف منه. لم تغفل معظم الفضائيات العربية أهمية حدث بخطورة سلسلة التفجيرات التي ضربت العاصمة البريطانية لندن والتي أعقبها بعد ساعات قليلة إعدام السفير المصري إيهاب الشريف على يد جماعة أبو مصعب الزرقاوي التي اختطفته في العراق والذي بث الخاطفون صوره مكبلاً مغطى العينيين يحيط به سواد حالك كمصيره. معظم الفضائيات تقريباً أبرزت الحدثين وتداعياتهما وإن بقراءات متفاوتة. ولعل المعني الأبرز في هذين التطورين هو قناة «الجزيرة» نظراً إلى الالتباس المزمن في علاقة القناة مع قضايا من هذا النوع. فالحرارة والإدانة الواضحتان اللتان ترافقان عادة اللغة التي يستخدمها مذيعو القناة ومراسلوها حيال العراق وفلسطين وقضايا تنظيم «القاعدة» ومن هم تحت عباءته من تنظيمات متطرفة أخرى، سريعا ما تتحولان إلى برود وحياد بدعوى المهنية في قضايا تتعلق باستهداف الغرب. وهنا لا تكفي جدلية الاحتلال والمقاومة لتبرير هذا المنحى في المعالجة. فالحدثان لا يحتملان حياداً في صيغة وصفهما. في إحدى المقابلات مع الضيوف خلال تغطية خبر الانفجارات الخميس الماضي، قال مذيع الجزيرة «الاعتداءات..» ثم ما لبث أن استدرك سريعاً وقال «أو الهجمات التي ضربت لندن». ارتباك عابر ربما لكنه يظهر ارباكاً في النظرة إلى مبررات ضرب أهداف غير إسلامية وبالتالي التسامح الضمني مع منفذيها تحت شعار المهنية والحياد. معظم أسئلة صحافيي «الجزيرة» ركزت على ما اعتبروه فشل نظرية الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني طوني بلير القائلة بـ«نقل المعركة ضد الارهاب إلى بلاده». قد تكون اسئلة من هذا النوع مبررة ومهنية، لكنها ليست ردّ الفعل الأول التلقائي في أعقاب الاعتداءات. وقد لا تكون مهمة الإعلام الإدانة ولكن مهمته من دون شك وصف الفعل والفعل هنا لا تعريف له سوى أنه جريمة. أما أن تحضر أسئلة من نوع تلك التي طرحها بعض الصحافيين فإن الأمر يعني أن هؤلاء كانوا منتظرين وقوع الاعتداء ليتجاوزوه إلى تداعياته قبل الحديث عن الفعل نفسه. في طريقة معالجة «الجزيرة» لإعدام السفير المصري حياد لا يقال برودا. ففي تقرير تحليلي للحدث تمت مقاربة جريمة خطف وإعدام السفير من زاوية تساؤل غير بريء حول ما إذا كان القتل هذا هو عقابا لمصر التي كانت أول من عاد دبلوماسيوها إلى العراق أم استهدافا لشخص السفير الذي كان قائماً بالأعمال في تل أبيب من قبل التنظيم «الذي يوصف بالتشدد» على حد ما ورد في التقرير! فهل نحن لم نحسم موقفنا من تنظيم القاعدة!! هل ما زال جدلياً أن نصف هذا التنظيم بالتطرف كحدّ أدنى! تفجيرات لندن وإعدام السفير المصري جريمتان ولا يمكن وصفهما بغير ذلك.. diana@asharqalawsat.com http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3...0949&issue=9721 قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - بسام الخوري - 07-10-2005 http://www.annahar.com/Annahar//Data/2005/...edia_169984.JPG قلنا لكم امنعوهم.. واليوم نقول اطردوهم...عبد الرحمن الراشد - أبو خليل - 07-11-2005 اقتباس:أؤيد طرد كل فرد من أفراد جماعة بن لكن...القضية تبدأ بلكن وتبريرات هذه الاعمال وتنتهي ببن لادن ولذلك اطالب بالغاء تراخيص بعض الصحف الصادرة بلندن باللغة العربية واعني صحيفة بن لكن وصاحبها عبد العاطي بروان.... على كل فالراشد و الربعي و الجار الله و سواهم من الصحافيين النفطيين الذين تتوقف حدود ابداعهم عند حدود مشيخاتهم النتنة المتبغلة ... هؤلاء لا يقدمون و لا يؤخرون و هم يكتبون فقط لكي يقبضوا اخر الشهر من السفارات |