حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مسيحيون من أجل القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مسيحيون من أجل القرآن (/showthread.php?tid=27392) |
مسيحيون من أجل القرآن - Z13 - 06-18-2005 مسيحيون من أجل القرآن بقلم الدكتور أحمد الخميسي تأملت بإعجاب خبر المظاهرة التي قام بها مئات المسيحيين في إسلام آباد من أجل كرامة القرآن الكريم ، بعد أن دنسه جنود أمريكيون في معتقل جوانتانامو . وكنت أتوقع أن يكتب الكثير عن تلك المظاهرة في الصحف ، وأن يفرد لها التلفزيون شيئا من أوقاته ، وأن تغدو فرصة نؤكد للرأي العام عندنا معنى خروج المسيحيين من أجل القرآن الكريم بكل ما يشتمل عليه ذلك من قيم نحن أحوج ما نكون إلي ترسيخها . كنت أتمنى أيضا لو أفردت وسائل الإعلام بعضا من مساحاتها الزمنية والورقية لإلقاء الضوء على الحملة التي قام بها مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية لتعريف الشعب الأمريكي بالقرآن الكريم وتوزيعه مجانا على المواطنين الأمريكيين . لأن وضع تلك الظواهر في دائرة الضوء كفيل بأن يساعد على مواجهة ثقافة القوة والظلام التي تسبح في أجوائنا مثل الطيور العمياء . هذه الثقافة التي تنقر أذنيك وعينيك كل لحظة في كل موضع على امتداد اليوم ، بدءا من ذلك الذي يقتحم الميكروباص ، فارد! ا كتفيه زاعقا بصوت يجلجل كالرعد : " السلام عليكم " مبحلقا في الجالسين يرتجفون من هول التجربة ، وقد تبددت في نفوسهم معاني التحية ، مرورا بتشغيل شرائط كاسيت تبث آيات الذكر الحكيم دون أن ينصت إليها أحد في زحمة المواصلات وضجيجها ، والذين ينقضون بالملصقات على جدران القطارات والمترو والسيارات " الحجاب قبل الحساب " ، أو بملصقات بعبارات مثل " لا تنس ذكر الله " وتحت العبارة أو فوقها أرقام هواتف شركة تصليح الدش أو المحمول ! وليس في كل ذلك شئ من روح الدعوة السمحة ، بل حالة من التحفز والتحرش بخلق الله . وشيئا فشيئا يتزايد عدد سائقي التاكسي الذين لا يتوقفون إذا أشارت إليهم فتاة غير محجبة . أما في قطارات المترو فقد أصبح مألوفا أن تدخل إحداهن إلي عربة السيدات وتدعوهن من دون مبرر واضح إلي قراءة الفاتحة على روح موتى المسلمين جميعا . ثمة رغبة تتخذ شكل شبكة من البشر تتواثب لفرض مفاهيم سطحية للدين ، وليس نشر كل ما في ذلك لإيمان المنير من عمق ومحبة . وقد كنت مرغما ذات مرة داخل أتوبيس إلي سماع محاضرة طويلة عن نوع جديد من قطرة العين صنعت مستلهمة من القرآن الكريم ! وأضف إلي كل ذلك معجزة المساجد التي لا ترحم مكبرات الصوت فيها طفلا نائما أو شيخا مريضا . بينما مازلت أذكر إلي يومنا هذا أن إحدى القصص التي أثرت في نفسي تأثيرا بالغا في صباي كانت عن الرسول صلى الله عليه وسلم حين أطال الصلاة ليعطي فرصة للأطفال لكي يفرغوا من لهوهم عند كتفيه . أما الآن فأرى في شارعنا الذي لا يزيد طوله عن مائتي متر مسجدين يتقاطع منهما الآذان كل مرة ، في ذات المساحة من الهواء ، فلا تفهم شيئا لا من الأول ولا من الثاني ، وكأن المسألة مجرد فرض شئ معروف ومفهوم مسبقا بالساعات والمنبهات . وهم في كل ذلك يريدون بالقوة نشر دعوة لم تنتشر إلا بالحسنى والحب والتودد ، وتسود خلال ذلك كله رغبة متحفزة في استبعاد الآخرين ، ونفيهم ، تصل إلي حد التحريض على المسيحيين والأقباط في خطب المساجد كل جمعة . وقد سمعت بنفسي ذات مرة خطيبا يهتف : لا تصافح مسيحي ، فإذا ألقى عليك السلام فتجاهله ! . ولاشك أن هذا المناخ المشحون بالبغضاء والتربص ، وتقديس الشكل دون الجوهر ، أبعد ما يكون عن روح الإسلام ، وروح الوطن ، وثقافة الأمة ، وتاريخها . وقد بلغت الأمور حد أن إحدى المعلمات في مدرسة يدرس بها ابن أخي كانت تلقن التلاميذ الصغار أن " المسيحي " هي الك! لمة المناقضة لكلمة المسلم . وفي حينه وجه أخي خطابا إلي إدارة المدرسة يحتج فيه على ذلك النوع من العلوم ! ولكن بم تنفع مثل تلك المبادرات الفردية وهي كثيرة ؟ . إن ثقافتنا الدينية في حاجة إلي مراجعة ، وما يتعلمه خطباء الجوامع في حاجة إلي مراجعة ، وكيفية تخريج أولئك الخطباء اصبح في حاجة إلي مراجعة ، والثقافة التي يتلقونها صارت في حاجة إلي إعادة النظر، هذا لكي تتردد في أجوائنا كلمات أخرى عن وحدة الأمة ، ووحدة ثقافتها، وهو أمر لن يتم إلا بالنظر من جديد لكل ما تنمو عليه حالة التربص هذه . وفي مثل هذا المناخ لا ينبغي أن نستغرب ظهور من قتلوا فرج فودة ، ولا من اعتدوا على نجيب محفوظ ، ولا من قاموا بعملية التفجير في منطقة الموسكي . ذلك أننا نحرث التربة لظهور كل هذه الأشواك التي لا ترى في الآخرين سوى أعداء وخصوم . وكنت أتمنى أن أسمع ، وأن أقرأ ، وأن أشاهد الكثير عن معنى المظاهرة التي قام بها مئات المسيحيين احتجاجا على تدنيس القرآن الكريم ، ودفاعا عن قدسية وكرامة القرآن الكريم . ومازلت أتمنى أن تدوي أصوات خطباء المساجد بكل ما يحفل به تاريخ مصر من صور التآخي والتآزر بين المسلمين والأقباط ، وأ! ن تحتشد خطبهم بتلك الحالة ، وأن تضرب الأمثلة بالأقباط الذين تبرعوا لبناء المساجد ، وغير ذلك . كان الكاتب الروسي الكبير أنطون تشيخوف يقول : " إذا لم تلمس التقدم في التفاصيل الصغيرة ، فلا جدوى من البحث عنه ". ومازالت تفاصيل حياتنا اليومية الكثيرة حافلة بشيء آخر غير الذي نتمناه لأنفسنا وللآخرين . وللإعلام في كل ذلك دور لا يستهان http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=39351 مسيحيون من أجل القرآن - Seta Soujirou - 06-18-2005 اقتباس:وأن تغدو فرصة نؤكد للرأي العام عندنا معنى خروج المسيحيين من أجل القرآن الكريم المعنى الوحيد الذي أراه في هذه المظاهر - في حال حدوثها - هو أن يؤمّن المسيحيون في إسلام أباد ظهرهم قبل أن يتلقوا طعنة من قِبل بعض المتديينين المتطرفين من المسلمين ! مسيحيون من أجل القرآن - على نور الله - 06-18-2005 فى احد البرامج الذى يعرض الاراء حول المسيح عليه السلام اخذت مجموعة من المفكرين تهزا بالسيد المسيح عليه السلام و السيدة مريم عليها السلام و كذلك عرض بعض الفنانين صورة تسخر من المسيح عليه السلام و امه و عند ذلك قال لهم احد القساوسة الجالسين : لو كنا الان فى دولة اسلامية لاستطعت ايقاف هؤلاء الكفرة عند حدهم . اعتقد ان هذه المقدمة تشرح السبب الذى جعل المسيحيين يخرجون فى باكستان احتجاجا على اهانة القران . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار مسيحيون من أجل القرآن - zyadzayed - 06-18-2005 ليت المسلمين ياخذون عظة وعبرة مما يفعله مسيحيي الباكستان رغم ان القرأن والشريعه ونبى الاسلام وحكام وشعوب الدول الاسلامية تهين المسيحيين وتطعن بعقائدهم وتصفهم بالكفار والمزورين وعبدة الثالوث من التليفزيون الرسمى والصحف الرسمية والمناهج التعليمية الرسمية وتشجع على قتلهم او اسلمتهم عنوة وتذيقهم العذاب بجعلهم اهل ذمة وليسوا مواطنين وتفرق بينهم وبين مواطنيهم فى العمل والحقوق والواجبات وتخطف بناتهم القصر ونسائهم وتدعى انهم اسلموا الا ان مسيحىى الباكستان تمثلوا بالسيد المسيح الذى قال بالموعظة احبوا اعدائكم--باركوا لا عنيكم وصلوا لأجل من يسيئون اليكم فعلوا وصية السيد المسيح واستنكروا تمزيق القرأن والقائه بالمراحيض وليت المسلم بعد هذه المنة الكريمة- ممن يقتلوا يوميا على اسم المسيح - ان يفكر ولو قليلا بأن عقيدة هؤلاء السمحة هى التى جعلتهم يستنكروا الاعتداء على حرية الاعتقاد وان على المسلم ان يقابل هذه الحسنة بعشرة امثالها [SIZE=6]فيوقف القتل والاغتصاب لاقلياته المسيحية واخرها منذ ثلاثة ايام - مقتل القس بيمين بالزقازيق -عاصمة محافظة الشرقية المصرية عندما ذهب الى مصلحة الامن العام المصرى لارجاع فتاة مسيحية قاصر اختطفها مسلم واغتصبها واراد اسلمتها عنوة وحضر القس جلسة النصح والارشاد التى يقررها القانون المصرى ذاته -واستطاع رغم رذالة الامن المصرى وحضوره الجلسه رغم ان القانون يفرض انفراد الكاهن واهل الفتاة بها - تجرأت الفتاة بحضورهم وقالت الحقيقة انها اغتصبت وكانت مخطوفة على غير ارادتها وعادت معهم فى ميكروباس الكنيسة واخذوها للدير وعند عودتهم للزقازيق تربصت بهم سيارة نقل بأسم الرجل الخاطف ودخلت عمدا فى الميكروباس فشطرته ومات القس بيمن بالحال هو و3 افراد معه منهم السائق وعم المخطوفة واخر قريبها والباقى بحالة خطيرة بالمستشفى [SIZE=5]هذا ما يفعله المسيحيين وهذا ما يرد اليهم مسيحيون من أجل القرآن - على نور الله - 06-18-2005 الزميل زياد: اولا: الاسلام لا يشجع على اهانة احد بل يامر باحترام الجميع و على الاخص المسيحيين الذين وصفهم بالاقرب للمؤمنين و اعتبر المشركين و اليهود هم الاشد عداوة . ثانيا: لم ار اضطهادا لاى مسيحى فى اى دولة عربية المسلمون فيها اغلبية بل العكس فان المسلمين يحترمون المسيحيين . ثالثا: ان كان ما قلته من اختطاف و اغتصاب و قتل امر فعلى و حقيقى فهذه جرائم لابد ان يعاقب فاعلها بالقتل تطبيقا للشرع الاسلامى . و استنكر هذا الفعل و ارفضه و اتبرا من فاعله . رابعا: لا شك عندى من سماحة المسيحية و ارجو من كل قلبى ان يتمسك المسيحيون بتعاليمها و خصوصا فى بلاد الاسلام لان تمسكهم بتعاليمها سيولد الرباط المشترك بينهم و المسلمين . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار مسيحيون من أجل القرآن - Z13 - 06-19-2005 الزميل الفاضل على نور الله المشكلة ليست فى الاوساط المثقفة و المتعلمة مثل شخصكم, المشكلة الحقيقية تكمن فى الاوساط المنخفضة الثقافة و التى تغلب فيها النزعة الدينية على الوطنية و تكون عامة فى القرى الفقيرة, كما ان مصر بها مشكلة اعمق هى تعاطف الجهات الامنية مع المسلمين على حساب الاقباط.... يمكنك ان تراجع الرابط التالي عن مشكلة الكشح فى مصر و انا شخصيا شاهدت فيلم فيديو مصور عن احداث الكشح بمصر..... http://www.coptichistory.org/new_page_12.htm كما يمكنك ان تراجع تقرير الملل و النحل الصادر عن مركز ابن خلدون, الجزء الخاص بمصر ( مشكلة الأقباط و مشكلة الشيعة فى مصر ) من صفحة 11: http://www.eicds.org/arabic/publicationsAR...-min-AR.pdf.pdf :97::97: |