حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة"..شارك في مظاهرات "كفاية" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: فـنــــــــون (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=80) +--- الموضوع: المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة"..شارك في مظاهرات "كفاية" (/showthread.php?tid=27404) |
المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة"..شارك في مظاهرات "كفاية" - بسام الخوري - 06-17-2005 شارك في مظاهرات "كفاية" ودعا الفنانين للمشاركة المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة" http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=14065 وصف التعديلات الدستورية بأنها "مفصلة على مقاس الرئيس مبارك" القاهرة- اف ب اكد المخرج المصري الاكثر شهرة يوسف شاهين اليوم الجمعة 17-6-2005م ان الانتخابات الرئاسية القادمة "مزورة ولا تلبي رغبات الشعب المصري" وانه لن ينتخب الرئيس حسني مبارك ولا رئيس حزب التجمع السابق خالد محي الدين. وقال شاهين خلال حوار اجرته معه وكالة الأنباء الفرنسية انه "لن يساهم للمرة الخامسة في انتخابات مزورة ولا تلبي رغبات الشعب المصري الذي يعيش حالة مرعبة من الخوف في ظل انظمة الطوارىء التي تحكم مصر وشعب مصر, والوضع الاقتصادي المتردي". وقال انه "لن ينتخب الرئيس حسني مبارك ولا رئيس حزب التجمع السابق خالد محي الدين لان التجمع لا يتمتع بشعبية كافية ولا حركة قوية له على صعيد الشارع". ومن المقرر اجراء انتخابات رئاسية في مصر في سبتمبر/ ايلول تليها انتخابات تشريعية في نوفمبر/ تشرين الثاني. وبشأن ما اشيع عن انضمامه الى حركة "كفاية" المعارضة, اكد شاهين البالغ من العمر 79 عاما, "لست عضوا في حركة (كفاية) رغم انهم وضعوا اسمي معهم لانه لا برنامج سياسي لديهم وانا لن التحق باي حركة كانت بدون برنامج سياسي. لكن هذا لا يمنعني من مشاركتهم بعض نشاطاتهم". واشار الى انه خلال مشاركته في احدى التظاهرات التي نظمتها الحركة "تعرضت للاختناق نتيجة قيام رجال الامن المركزي باطلاق القنابل المسيلة للدموع ولو لم يحملني مساعدي خالد يوسف واحد الاصدقاء ويهربوا بي خارج المنطقة لمت مختنقا". وتابع "الناس تعيش حالة من الضغط الكبير الذي يكتم على انفاسها حتى انك اذا وجدت ثلاثين شخصا من حركة (كفاية) يتظاهرون بالقرب من نقابة الصحافيين ستجد ثلاثة الالاف من الامن المركزي يحاصرونهم ويعطلون السير في وسط المدينة ليمنعوهم من الانتشار وليخيفوا الناس من الالتفاف حولهم". وتحدث شاهين عن الحالة الاقتصادية التي وصلت حسب تعبيره الى "درجة فظيعة من التردي وخصوصا الناس في القرى والاماكن البعيدة عن العاصمة. طوابير الافران لم تنته بل زاد حجمها, والرغيف اصبح اصغر حجما واغلى ثمنا". وتوقع شاهين "ان تؤدي هذه الحالة من الاختناق التي يعشيها الشعب المصري الى حالة من الفوضى ولا تنس حريق القاهرة الذي وقع قبل اكثر من نصف قرن"، وقال ان ما يعزز مخاوفه انه "لا يوجد برلمان بالمفهوم الحقيقي للكلمة. هناك نوع من تفصيل للقوانين لتتلاءم مع ما يريده الحكام ومثال ذلك التعديلات على المادة 76 لانتخابات الرئاسة التي تشترط موافقة 300 عضو من البرلمان. وانت تعلم ان غالبية اعضاء البرلمان من الحزب الوطني وكلهم سيقولون ما يراه رئيس الحزب". واضاف "هذا الوضع خلق حالة من اليأس بين الناس غير القادرة ان تنطق وان تعبر عن رايها في ما يجري وفيما يؤثر على حياتها ومستقبلها. يجب ان يحصل تغيير ما حتى يصبح لهذا البلد مستقبل لمواجهة تحديات الحياة". ولكنه تساءل مستدركا, "لكن كيف سيكون ذلك ونظام التعليم الفاسد والسيء خلق جيلا لا معلومات لديه ولا اية فكرة عن اي شيء. تصور انني ادخل الى اكاديمية الفنون في مدينة 6 اكتوبر التي تكلف الطالب مبالغ كبيرة ولا اجد في الفصل سبورة (لوح للكتابة على الحائط). كيف سنبني جيلا يقود هذا البلد". ويضيف معبرا عن شعور بالحسرة ينعكس على وجهه, "نظام التعليم لم يترك لديهم فهما في التقنية ولا في المعلومات الى جانب انه خلق منهم شخصيات لا موقف لها حتى انني اشعر بالغيرة عندما ارى الشباب في لبنان وفي زيمبابوي يتحركون وياخذون موقفا ويتحدون السلطة ولا اجد ذلك عند شبابنا". وقال شاهين ايضا "انا زعلان من زملائي في الحركة الفنية لانهم لم ياخذوا موقفا تجاه ما يجري في البلد خصوصا ونحن فقدنا القدوة. لا احد بارز نقتدي به والحكاية كلها تبدأ مع نظام التعليم الذي خلق لنا حالة من الخوف. نحن نعيش في عهد الخوف ومع الخوف لا يمكن ان نكون مبدعين". وتابع "كيف تبدع وانت خائف من الرقابة ومن قانون الحسبة, وتذكر ما حصل معي في فيلم (المهاجر). انا فعلا خفت, مما يجعل الرقيب في داخلك اكثر قساوة. حتى ان الرقابة عندنا خسرتنا دخلا جيدا من الافلام الاجنبية التي كان يمكن تصويرها في مصر, لكنهم رفضوا الرقابة على سيناريو الافلام فهربوا الى المغرب". وقال انه في المقابل فان "المغرب يتيح الفرص امام الافلام الاجنبية ويدعم المنتجين بكل الكومبارس الذي يحتاجونه في حين لو طلبت مني الان ان اعيد تصوير فيلم (الناصر صلاح الدين) لن استطيع لان جمال عبد الناصر اعطاني اكثر من 20 الف جندي للمشاركة في المجاميع مجانا. ولو طلبتهم الان من الجيش فانهم يعتبرونه الان قطاعا خاصا وسيطلبون بدلا ماليا عن كل جندي مما قد لا تستطيع موازنة الفيلم تحمله". وعبر شاهين عن امله في ان "تنفذ وزارة الثقافة وعدها بدعم السينما سنويا بعشرين مليون جنيه (نحو ثلاثة ملايين دولار) وان كان ذلك مستبعدا خصوصا وان الرئيس (مبارك) لا يحب السينما حتى انه في عيد الاعلاميين اشار الى عدم حبه هذا وتفضيله متابعة مباريات كرة القدم". وقال متشائما "الثقافة والصحافة اصبحت كلها تفاهة بشكل غير معقول والمستوى هبط جدا وبعد هذا خربوا ذوق الجمهور وعودوه على التفاهة ومثال ذلك لو قدمت فيلما يحمل فكرا سيقولون لم نفهم. واذا قدمت لهم مواقف (هايفة) سيعتبروها جيدة وتحقق ايرادات بالملايين". ورغم ذلك ابدى شاهين اعجابه الشديد بموقف قضاة الاسكندرية الذين "اصروا على استقلال القضاء والاشراف الكامل على الانتخابات". ولدى سؤاله عن صحته ونشاطه, قال شاهين انه "كلما عملت كلما كان وضعي الصحي افضل" موضحا انه يعمل الان على "فيلم جديد عن الجحيم". ولدى سؤاله اي جحيم يقصد, قال "الجحيم الذي نعيشه الان على ارض الواقع". المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة"..شارك في مظاهرات "كفاية" - بسام الخوري - 09-04-2005 يوسف شاهين يحمل بشدة على نظام مبارك GMT 7:15:00 2005 السبت 18 يونيو القدس العربي اللندنية -------------------------------------------------------------------------------- يوسف شاهين لن يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية لانها مزورة ولا تلبي رغبات الشعب قال انه كاد يموت خنقا بقنابل الغاز في مظاهرة لـ كفاية القاهرة ـ من رياض ابو عواد: اكد المخرج المصري الاكثر شهرة يوسف شاهين الجمعة ان الانتخابات الرئاسية القادمة مزورة ولا تلبي رغبات الشعب المصري وانه لن ينتخب الرئيس حسني مبارك ولا رئيس حزب التجمع السابق خالد محيي الدين. وقال شاهين خلال حوار اجرته معه فرانس برس انه لن يساهم للمرة الخامسة في انتخابات مزورة ولا تلبي رغبات الشعب المصري الذي يعيش حالة مرعبة من الخوف في ظل انظمة الطوارئ التي تحكم مصر وشعب مصر، والوضع الاقتصادي المتردي . وقال انه لن ينتخب الرئيس حسني مبارك ولا رئيس حزب التجمع السابق خالد محيي الدين لان التجمع لا يتمتع بشعبية كافية ولا حركة قوية له علي صعيد الشارع . ومن المقرر اجراء انتخابات رئاسية في مصر في ايلول (سبتمبر) تليها انتخابات تشريعية في تشرين الثاني (نوفمبر). وبشأن ما اشيع عن انضمامه الي حركة كفاية المعارضة، اكد شاهين البالغ من العمر 79 عاما، لست عضوا في حركة (كفاية) رغم انهم وضعوا اسمي معهم لانه لا برنامج سياسي لديهم وانا لن التحق بأي حركة كانت بدون برنامج سياسي. لكن هذا لا يمنعني من مشاركتهم بعض نشاطاتهم . واشار الي انه خلال مشاركته في احدي التظاهرات التي نظمتها الحركة تعرضت للاختناق نتيجة قيام رجال الامن المركزي باطلاق القنابل المسيلة للدموع ولو لم يحملني مساعدي خالد يوسف واحد الاصدقاء ويهربوا بي خارج المنطقة لمت مختنقا . وتابع الناس تعيش حالة من الضغط الكبير الذي يكتم علي انفاسها حتي انك اذا وجدت ثلاثين شخصا من حركة (كفاية) يتظاهرون بالقرب من نقابة الصحافيين ستجد ثلاثة الالاف من الامن المركزي يحاصرونهم ويعطلون السير في وسط المدينة ليمنعوهم من الانتشار وليخيفوا الناس من الالتفاف حولهم . وتحدث شاهين عن الحالة الاقتصادية التي وصلت حسب تعبيره الي درجة فظيعة من التردي وخصوصا الناس في القري والاماكن البعيدة عن العاصمة. طوابير الافران لم تنته بل زاد حجمها، والرغيف اصبح اصغر حجما واغلي ثمنا . وتوقع شاهين ان تؤدي هذه الحالة من الاختناق التي يعشيها الشعب المصري الي حالة من الفوضي ولا تنس حريق القاهرة الذي وقع قبل اكثر من نصف قرن . وقال ان ما يعزز مخاوفه انه لا يوجد برلمان بالمفهوم الحقيقي للكلمة. هناك نوع من تفصيل للقوانين لتتلاءم مع ما يريده الحكام ومثال ذلك التعديلات علي المادة 76 لانتخابات الرئاسة التي تشترط موافقة 300 عضو من البرلمان. وانت تعلم ان غالبية اعضاء البرلمان من الحزب الوطني وكلهم سيقولون ما يراه رئيس الحزب . واضاف هذا الوضع خلق حالة من اليأس بين الناس غير القادرة ان تنطق وان تعبر عن رأيها في ما يجري وفيما يؤثر علي حياتها ومستقبلها. يجب ان يحصل تغيير ما حتي يصبح لهذا البلد مستقبل لمواجهة تحديات الحياة . ولكنه تساءل مستدركا، لكن كيف سيكون ذلك ونظام التعليم الفاسد والسيء خلق جيلا لا معلومات لديه ولا اية فكرة عن اي شيء. تصور انني ادخل الي اكاديمية الفنون في مدينة 6 اكتوبر التي تكلف الطالب مبالغ كبيرة ولا اجد في الفصل سبورة (لوح للكتابة علي الحائط). كيف سنبني جيلا يقود هذا البلد . ويضيف معبرا عن شعور بالحسرة ينعكس علي وجهه، نظام التعليم لم يترك لديهم فهما في التقنية ولا في المعلومات الي جانب انه خلق منهم شخصيات لا موقف لها حتي انني اشعر بالغيرة عندما اري الشباب في لبنان وفي زيمبابوي يتحركون وياخذون موقفا ويتحدون السلطة ولا اجد ذلك عند شبابنا . وقال شاهين ايضا انا زعلان من زملائي في الحركة الفنية لانهم لم ياخذوا موقفا اتجاه ما يجري في البلد خصوصا ونحن فقدنا القدوة. لا احد بارز نقتدي به والحكاية كلها تبدأ مع نظام التعليم الذي خلق لنا حالة من الخوف. نحن نعيش في عهد الخوف ومع الخوف لا يمكن ان نكون مبدعين . وتابع كيف تبدع وانت خائف من الرقابة ومن قانون الحسبة، وتذكر ما حصل معي في فيلم (المهاجر). انا فعلا خفت، مما يجعل الرقيب في داخلك اكثر قساوة. حتي ان الرقابة عندنا خسرتنا دخلا جيدا من الافلام الاجنبية التي كان يمكن تصويرها في مصر، لكنهم رفضوا الرقابة على سيناريو الافلام فهربوا الى المغرب . وقال انه في المقابل فان المغرب يتيح الفرص امام الافلام الاجنبية ويدعم المنتجين بكل الكومبارس الذي يحتاجونه في حين لو طلبت مني الان ان اعيد تصوير فيلم (الناصر صلاح الدين) لن استطيع لان جمال عبد الناصر اعطاني اكثر من 20 الف جندي للمشاركة في المجاميع مجانا. ولو طلبتهم الان من الجيش فانهم يعتبرونه الان قطاعا خاصا وسيطلبون بدلا ماليا عن كل جندي مما قد لا تستطيع موازنة الفيلم تحمله . وقال متشائما الثقافة والصحافة اصبحت كلها تفاهة بشكل غير معقول والمستوي هبط جدا وبعد هذا خربوا ذوق الجمهور وعودوه علي التفاهة ومثال ذلك لو قدمت فيلما يحمل فكرا سيقولون لم نفهم. واذا قدمت لهم مواقف (هايفة) سيعتبروها جيدة وتحقق ايرادات بالملايين . المخرج المصري يوسف شاهين: الانتخابات الرئاسية القادمة.. "مزورة"..شارك في مظاهرات "كفاية" - بسام الخوري - 09-04-2005 يوسف شاهين سيقاطع الانتخابات المصرية GMT 12:00:00 2005 الأحد 4 سبتمبر أ. ف. ب. -------------------------------------------------------------------------------- القاهرة: اكد المخرج المصري العالمي يوسف شاهين اليوم الاحد انه سيقاطع الانتخابات الرئاسية المقرر اجراؤها الاربعاء القادم في مصر، معتبرا ان "كل المتنافسين فيها اسقطوا الثقافة من برامهم الضعيفة سياسيا واجتماعيا". وقال شاهين "من الطبيعي ان تخلو البرامج الانتخابية للمتنافسين من برنامج ثقافي لانه لا يحتل اية اهمية لهم من ابو طربوش (احمد الصباحي) الى الرئيس المصري حسني مبارك الذي يفضل حضور مباراة كرة قدم على مشاهدة فيلم سينمائي". واشار شاهين الى ان "الرئيس المصري الاسبق الراحل جمال عبد الناصر كان عاشقا للسينما في حين كان الرئيس الراحل انور السادات يحلم بان يكون نجما سينمائيا وذهب فعلا لمقابلة منتجة الا انها رفضته بسبب لون بشرته السمراء. غير انه استطاع ان يحقق نجومية في التمثيل بعد توليه رئاسة الجمهورية". واضاف "اما الرئيس الحالي فلا اعتقد انه يملك اية موهبة ويرى في متابعة مباراة كرة القدم متعة اكثر من ان يشاهد فيلما سينمائيا". واعتبر شاهين ان الانتخابات الحالية "لن تنهي الفساد في اجهزة الدولة وفي الواقع الاجتماعي. حتى ان الكثير من المرشحين تجاهلوا اهم ما يؤرق المجتمع المصري بسبب هذا الفساد الذي تغلغل من المستويات العليا الى ادنى المستويات". واعاد مسؤولية هذه الحالة "المستشرية من الفساد" الى "قانون الطوارىء الذي خلق حالة من الخوف لدى الجميع. هذا القانون يتيح لقوى الامن ان تعتقل مجموعة تجلس في مقهى وتضعها في السجن لمدة ثلاثة شهور دون ان يستطيع المعتقل ان يتصل باهله او بمحام". وراى ان "الخوف الذي غرسه هذا القانون في وسط المجتمع منع شبابا قد يكون لديهم بعدا ابداعيا من ان يحققوا ابداعاتهم لانه لا يمكن للابداع ان يكون في ظل الخوف". وحمل شاهين مسؤولية الفساد في السينما وفي الثقافة للنظام السياسي قائلا ان "مصلحة مسؤولي النظام ان يعطلوا اي فكر وقد استطاعوا من خلال القوانين ان يسطحوا الفكر، ونظرة الى ما يجرى الان في السينما تفسر الكثير". وضرب مثلا "شعار السينما النظيفة التي نسمعها الان بمعنى انه لا يوجد تقبيل في مثل هذه الافلام ولا يتم التطرق الى الجنس الذي يشكل الغاءه في الافلام السينمائية عملية كذب كبيرة الى جانب قوانين الرقابة على الافلام وعلى المسلسلات وعلى كل ما يتعلق بالابداع". وتساءل "كيف لي ان انتخب مبارك او ابنه وهو طوال 24 عاما لم يحقق اي انجاز، وانا استمع الى خطاباته الانتخابية التي كرر فيها كلمة "سوف" اكثر من مئتي مرة مراهنا على مستقبل مجهول متجاهلا تجربة تاريخية معه استمرت 24 عاما لم يحقق فيها ما يقوم الان بالوعد بتحقيقه؟ فلماذا لم يحققها قبل الان؟". واكد في نهاية حديثه "لن اشارك في انتخابات ستجري محكومة بالمادة 76 التي تم تعديلها قبل اشهر بطريقة حرمت الكثير من المرشحين الاحرار من المنافسة فيها لاشتراطها موافقة 250 نائبا من مجلس الشعب الذين يشكلون كومبارس للحزب الحاكم وللنظام وبالتالي استحالة حصول مرشح جيد وحقيقي على حق المنافسة". |