حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
زعيم "كفاية" المصرية يتّهم خالد محيي الدين ورفعت السعيد بـ"التَبَعية للدولة" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: زعيم "كفاية" المصرية يتّهم خالد محيي الدين ورفعت السعيد بـ"التَبَعية للدولة" (/showthread.php?tid=27423) |
زعيم "كفاية" المصرية يتّهم خالد محيي الدين ورفعت السعيد بـ"التَبَعية للدولة" - Georgioss - 06-17-2005 سلام للجميع (f)(f)(f) زعيم "كفاية" المصرية يتّهم خالد محيي الدين ورفعت السعيد بـ"التَبَعية للدولة" نقلت "الوطن" السعودية تصريحات للمتحدّث الرسمي باسم الحركة المصرية من أجل التغيير "كفاية"، عبد الحليم قنديل، تنتقد طبيعة العلاقة بين الأحزاب المصرية الحالية والحكومة. ووصف قنديل في حديث لـ"الوطن" هذه العلاقة بـ"الروابط المصلحية التي جعلت فكرة تبعية الأحزاب للدولة ليست فكرة رمزية، وإنما تبعية كاملة". ونقلت عن عبد الحليم قوله:" إنه إذا تأملنا طبيعة الروابط بين أقدم هذه الأحزاب وهو حزب التجمع وبين الدولة سنفاجأ بأن مطابع الأمل يملكها أبناء خالد محيي الدين ورفعت السعيد مؤسسي اليسار المصري، وهي تأخذ بطريقة أشبه بالأمر المباشر أو المناقصة الشكلية، مطبوعات وزارة الثقافة وتذاكر النقل العام والكتب كافة، وهذا يعني ببساطة شديدة - والحديث للمتحدث باسم "كفاية" أنه على الرغم من أن الدولة تملك مطابعها الأميرية فإنها لا تستغل منها سوى 10%، في حين تذهب طباعة الكتب الوزارية التي تصل تكاليفها إلى نحو 3.2 مليارات جنيه مصري إلى مطابع الأمل. أضاف قنديل أن الحكومة عندما ترغب في إتمام "تمثيلية" من أي نوع كإجراء الانتخابات يتقدم خالد محيي الدين الذي كان قد أعلن اعتزال السياسية للترشيح، وهكذا تنتعش أفكار من نوع "الكوتا" حيث يحصل رفعت السعيد على بعض مقاعد في الشورى. وأضافت الوطن السعودية: "يرى المراقبون أن السلطات المصرية انتقلت للمرة الأولى من موقع الهجوم إلى الدفاع في محاولة لتحسين موقفها في مواجهة الهجمة الكبيرة التي تتعرض لها من منظمات المجتمع المدني العاملة في مصر ومنها حركة" كفاية"، ولجأت السلطات المصرية لتحقيق غرضها إلى طريقين الأول تشجيع المؤيدين لها على مواجهة المنظمات والحركات المناوئة لها، والثاني تفنيد كل الاتهامات التي توجهها لها تلك المنظمات في محاولة لتخفيف الضغوط الخارجية خصوصا الأمريكية. وقالت مصادر سياسية مصرية لـ"الوطن" إنها المرة الأولى التي تدخل فيها السلطات في مصر في مواجهة فعلية رغم الفارق الكبير بين إمكانات الدولة، وقدرة تلك الحركات التي اعتمدت على تجييش أنصارها عبر وسائل عدة لعل أهمها الشبكة الدولية للمعلومات الإنترنت، والرسائل القصيرة على الهواتف الجوالة، إضافة إلى أنها لقيت هوى لدى العديد من المثقفين في مواجهة النظام، لدرجة أن تظاهرات العديد من منظمات المجتمع المدني باتت أشبه بالاستعراض فتارة يلصقون شارات على صدورهم وأفواههم، وآخرون يرتدون الزي البرتقالي تيمنا بالمعارضة الأوكرانية، ونساء يتشحن بالسواد، وأخيرا كما دعت الحركة المصرية من أجل التغيير "كفاية" إلى وقفة صامتة على أضواء الشموع حددت لها بعد غد الأربعاء. وأضافت المصادر أن طريقة المواجهة لم تعتد عليها السلطات المصرية التي لها أساليبها أيضا من بينها قدرتها على حشد آلاف المواطنين في أزمنة قياسية، إضافة إلى سيطرتها على البرلمان وكافة الأجهزة الأمنية التي باتت في حيرة من طريقة التعامل في المظاهرات وتارة يتلقون تعليمات أن يسمحوا للمتظاهرين بالتعبير عما بداخلهم ومرة أخرى بمنع تلك المظاهرات بل وإخلاء أكبر الميادين المصرية كما حدث في مواجهة تظاهرة جماعة الإخوان المسلمين "المحظورة" في مصر قبيل أكثر من شهر ونصف الشهر. وأشارت المصادر إلى أن السلطات المصرية فرقت في الطريقة التي تتعامل بها مع كل جهة، ففيما استخدمت قوتها الأمنية في مواجهة الإخوان، تعاملت بطريقة أخرى مع الحركات الأخرى خصوصا حركة" كفاية" من خلال مزاحمة مؤيديها لأنصار تلك الحركة في أماكن تظاهراتها. ( شفاف ) (f)(f)(f) |