حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خطف..................................من نوع آخر!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خطف..................................من نوع آخر!!! (/showthread.php?tid=27658) الصفحات:
1
2
|
خطف..................................من نوع آخر!!! - خالد - 06-11-2005 تنصيرها أثار ضجة كبرى .. زينب عادت إلى الإسلام وإلى أسرتها كتب ـ طارق قاسم : بتاريخ 9 - 6 - 2005/ جريدة المصريون الالكترونية! ضجة كبرى عرفتها الصحافة المصرية وأقلقت الرأي العام عندما نشرت قصة الفتاة المسلمة " زينب " التي تنصرت وهجرت بيت والديها إلى جهة غير معلومة وتركت رسالة تقول فيها:" أن يسوع الرب دعاني" ثم نشرت الصحف أيضاً استغاثة والدها إلى رئيس الجمهورية يطلب منه فيها إعادة ابنته إليه مساواة بما تعاملت به الحكومة مع قضية السيدة وفاء قسطنطين التي أعلنت إسلامها لكن الحكومة أعادتها إلى الكنيسة ، وقد تجاهلت السلطات المصرية طلبه واستغاثته ، أمس زينب عادت للإسلام معتذرة لوالدها وأسرتها عن كل ما حدث وذلك خلال جلسة حضرها مراسل "المصريون" مساء الخميس مع عدد من أصدقاء الأسرة.. في تلك الجلسة حكت زينب تفاصيل رحلتها وكانت طوال الوقت تغالب دموعها واختناق صوتها. قالت زينب أن حكايتها بدأت عندما استوقفتها بعض التساؤلات المتعلقة بفهم أمور مرتبطة بالعقيدة الإسلامية ما دفعها لأن تتوجه بالسؤال لعدد من المشايخ رفضت ذكر أسماءهم ، لكنها فوجئت بغضب واحتقار واتهام من جانبهم تجاه تساؤلاتها ، في تلك الأثناء كانت قد بدأت تتردد على أحد المواقع التنصيرية على شبكة الانترنت بإرشاد من بعض زملائها في الجامعة ، وكان المشرف على ذلك الموقع القس المصري المتطرف زكريا بطرس المعروف بتحقيره المستمر للإسلام والمسلمين. اقترب منها الرجل وأوهمها باستعداده لمساعدتها والإجابة على تساؤلاتها وبدأت زينب تتلقى رسائل بطرس الذي حرضها على الفرار من أسرتها المتدينة التي تدعوها دوماً لأداء الفرائض الإسلامية وشجعها على ذلك أصدقاؤها الجدد وبالفعل غادرت المنزل وأقامت في شقة مستأجرة بمساعدة بعض أولئك الأصدقاء الذين ساعدوها أيضاً في العثور على بعض الأعمال للأنفاق مثل: كاتبة كمبيوتر وخياطة لإكسسوارات ملابس الكهنة والقساوسة وصناعة ملابس الفتيات المرسوم عليها الصلبان وغيرها وطوال عدة أشهر كانت زينب تترد على الكنيسة بشكل يومي وتعترف ـ و هو طقس كنسي معروف ـ بشكل يومي أيضاً كما أقامت لفترات في بيوت عدد من القساوسة تضيف زينب ، أنها مع الوقت اكتشفت أن ما تلقته حول العقيدة المسيحية كان ناقصا فبدأت تقرأ كثيراً في الأمور التي حرص القساوسة على عدم تعليمها إياها بحسب قولها ، وكان السبب في ذلك أنهم أعطوها في الكنيسة نسخة من العهد الجديد فقط ولم يعطوها العهد القديم بعد ذلك ضاعفت زينب من إطلاعها لتزداد شكوكها حتى قررت هجر المسيحية لكنها أيضاً لم تكن قد عادت إلى الإسلام ، عادت زينب إلى أسرتها التي استعانت ببعض المقربين وأهل العلم للرد على أسئلتها وكانت الموقعة الفاصلة عندما تحاور أصدقاء زينب المسلمون الذين استعانت بهم أسرتها ـ من بينهم كاتب صحفي إسلامي معروف ـ مع القس زكريا بطرس عبر الانترنت في هذه المرة تهرب بطرس وانسحب من الحوار غاضباً بعدما فند أصدقاء زينب المسلمون كل مزاعمه. تقول زينب أنها في تلك اللحظة شعرت بفداحة ما قامت به من ترك الإسلام وهجر أسرتها فصاحت منهارة "خذلتني..خذلتني" تقصد زكريا بطرس. فجر أمس نهضت زينب وطلبت أن تغتسل ثم نطقت بالشهادتين وأدت صلاة الفجر. لا يتوقف الأمر عند هذا الحد فزينب حكت أيضا أنها طوال فترة تركها للأسرة قابلت العديد من الشباب والفتيات الذين تعرضوا لغسيل مخ ديني وهجروا أسرهم كذلك وأكدت أيضاً أن بعضهم لازالوا يعيشون بين أسرهم المسلمة رغم أنهم متنصرون كما أنها أكدت زينب صحة ما نشرته المصريون سابقاً من أن مجموعات من الطلبة تنتشر في الجامعات المصرية بهدف تنصير الطلبة المصريين من خلال الطعن في الإسلام وأن هؤلاء المتنصرين يركزون على الطلبة الذين ليس لديهم التزام أو وعي بالإسلام. وقالت أيضا أن أشخاصاً كثيرين منتشرون على شبكة الانترنت يزعمون أنهم مسلمون تنصروا وذلك كدعاية للتنصير. فلنقارن هذه القصة بقصص خطف القبطيات! من باب المقارنة المحضة ليس إلا! سيرد البعض أن هذا الجريدة مدسوسة، أو أن هذا الخبر مكذوب أو غيره كثير. إلا أننا لن نناقش هذا. بل سنناقش أن فتاة بالغة راشدة دارسة للطب لا يقال عنها قد خطفت، وإلا لكانت زينب هذا القصة مخطوفة أيضا! وإن كان الأمر خطفا متبادلا، فلنر إلى أين ستتجه مصر! حمى الله مصر المحروسة، وكفاها كيد الكائدين، وابعد عنها ما نخافه عليها من فتنة أهلية! خطف..................................من نوع آخر!!! - عبد الله عز و جل - 06-11-2005 الحمد لله أنها عادت إلى الإسلام لا يهم أى شئ آخر خطف..................................من نوع آخر!!! - Z13 - 06-11-2005 واضح من المقال ان الفتاة قد تركت منزلها بارادتها, و لم يتم اجبارها على اى شئ, و لم يتدخل فى العملية اى جهة امنية او دينية. مجرد فتاة اقتنعت بافكار معينة و تركت منزلها و رجعت الية بارادتها دون ان يمنعها احد. بالنسبة للحوار الذى دار بين الفتاة و الصحفيين و القمص زكريا بطرس فهو موجود و مسجل على موقع القمص زكريا بطرس: http://www.islam-christianity.net/pt/30-05-05/04.ram اما اذا اردت الحوار من بداية الغرفة الى اخرها تجدة فى الموقع كالتالى : www.islam-christianity.net قسم غرفة البال توك, مسجل بتاريخ: الاثنين 30/05/2005 حاول ان تستمع لكلام الفتاة, قد تغير رأيك..... :97::97: خطف..................................من نوع آخر!!! - قطقط - 06-12-2005 إستمعت للشريط فى الرابط أعلاه والشريط مقطوع فلانعرف مقدماته ولاخاتمته الشريط عبارة عن كلمتين من زينب بتقول إنها واثقة فى مسيحيتها لكن عاوزة التقاش يكون على الشبهات والنقاش تم فعلاً على : هل الإنجيل محرف أو لأ ؟ وبيقولوا فى الشريط إنهم اخذوا زينب للدكتور زغلول النجار اللى زعق وصرخ فيها وبعدين هى بتتكلم من البيت ومعاها والديها وواحد مسلم وبتقول مامعناه إنهم بيهددوها بتنفيذ حد الردة فيها فالقصة غير واضحة .. لكن إحتمال إنها رجعت للإسلام بالتخويف والشريط تضمن ترتلتين وصلاة من ابونا زكريا وعدة كلمات من ناس آخرين خطف..................................من نوع آخر!!! - إبراهيم - 06-13-2005 عندما تم القبض عليّ في الثمانينات بتهمة الارتداد عن الإسلام و اعتناق المسيحية، أحالوني لقسم أمن الدولة و وقفت أمام عقيد كان محترم و ابن ناس و كان يحترمني لعلمي. قال لي: "طبعا أنت عارف يا إبراهيم أن اللي عملته أكبر ذنب عند ربنا.. أنت حافظ أكيد يا إبراهيم .. إن الله لا يغفر أن يُشرك به و يغفر مادون ذلك لمن يشاء. فحتى يا إبراهيم لو رجعت برضو عذابك كبير لأنك أشركت بربنا". عندها أدركت أني بزندقتي لا حل لي و أني لا رجوع لي للإسلام و لا للمجتمع المسلم الذي "رمى طوبتي" و اعتاد البصق أمامي كلما مرّ بي المارة. و طبعا لم يكن لي دخول للمجتمع المسيحي لأني كنت مثل المشبوه و لا أحد يريد أن يختلط بي. عرفت أني أشركت و ذنبي لا يغتفر. المهم... هل تعتقد أن زينب، برجوعها للإسلام، و ردها للشرف المسلوب، و رفع رأسهم، يتم غفران ذنب الشرك لها؟ لاحظت أنها قالت أن الرحمن اتخذ الولد!! يادي الفضايح! هل يغفر الله الشرك في حالتها؟ و عموما، مبروك عليكم عودتها و ربنا يرفع راس المسلمين دايما و السنة الجاية يكون كل أقباط مصر صاروا مسلمين و المسلمين صاروا نصارى و يكون زيتكم في دقيقكم. خطف..................................من نوع آخر!!! - عبد الله عز و جل - 06-13-2005 اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت و هل تؤخذ الأحكام الدينية من ظباط الشرطة؟؟؟ خطف..................................من نوع آخر!!! - إبراهيم - 06-13-2005 معك حق لا يجب أن نأخذ الأحكام الدينية من ضباط الشرطة و لذلك أتيت لأسألكم العفو و المغفرة و الجواب على سؤالي. خطف..................................من نوع آخر!!! - كمبيوترجي - 06-13-2005 تحياتي عزيزي إبراهيم... المشكلة عند كثير من المسلمين (أو المتدينين من كل الأديان) أنهم يعتبرون الارتداد عن الدين لا رجعة عنه عند خالقهم، صحيح أن الله يغفر كل الذنوب إلا أن يشرك به و لكن ذلك إن مات الإنسان على الشرك، و لكن إن هو عاد إلى دينه باقتناع و ندم و رغبة بالتوبة فإن الله خاطبنا بقوله أنه لو بلغت ذنوبنا عنان السماء غفرها و لا يبالي.... آسف لحال كثير من المشايخ ذوي العقول الجاهلة :rose: تحياتي الوردية (f) خطف..................................من نوع آخر!!! - إبراهيم - 06-13-2005 تحياتي لك أخي كمبيوترجي و شكرا على اهتمامك بالجواب على سؤالي و كم كنت أتمنى لو كل الناس برحابة صدرك و جمال نفسك. و أحلى تحيات وردية لأحلى شباب الأردن (f) خطف..................................من نوع آخر!!! - ضيف - 06-13-2005 الأخوة الأعزاء: أولا أرحب بعودة زينب الى اسرتها و اسلامها ثانيا ان ارتداد اى مسلم الى أى دين آخر لا يضر الاسلام فى شىء و لكن عودة اى مرتد الى اسلامه هو امر يسعدنا دائما ليس لأنه أضاف الى ديننا عزا و لكن نفرح له لنجاته من غضب الله يعنى هو المستفيد بعودته و ليس الاسلام ثالثا: أخى ابراهيم عرفات ..انا لست أدرى مقصدك بالضبط من مداخلتك .. هل تسأل اذا كان للمرتد توبة؟ أم ان الأمر كما قال الضابط..لا اعتقد يا أخى الفاضل انك غيرت رأيك و تريد ان ترجع للاسلام .. كنت اود ان أقول لك انك عندما تركت الاسلام لم يتعرض لك أحد بسوء و لكن للأسف انت تتحدث عن اعتقال لا ادرى كم طال و لا كم طالك من حسن ضيافة أمن الدولة التى يسعد بها المصريون دائما و مسلمو مصر يتمتعون بها بشكل بشع.. مسألة أرتداد بعض المسلمين و عودتهم ثانية للاسلام ليست جديدة و لعلها بدأت بعبد الله بن ابى السرح الذى كان يكتب الوحى للرسول و عاد الى مكة كافرا و أهدر رسول الله دمه يوم فتح مكة و لكن عثمان شفع فيه و عاد للاسلام و صار واليا لمصر فيما بعد سلامى للجميع |