نادي الفكر العربي
إستفسار وطلب توضيح. - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: ساحات إدارية (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=4)
+--- المنتدى: شكــاوي (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=66)
+---- المنتدى: أرشيف الشـــــكاوي (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=12)
+---- الموضوع: إستفسار وطلب توضيح. (/showthread.php?tid=27900)



إستفسار وطلب توضيح. - أوريجانوس - 06-09-2005

الأخ الكريم "المنسق العام"، تحية طيبة.

وبعد،

دهشت لحذف مداخلاتي المتواجدة بالشكوى، رغم أني الوحيد الذي يحق له التخاطب بموجب البند 11 ذاته !


اقتباس:11- لا يحق لغير العضو المشتكي بساحة الشكاوي التدخل بالموضوع و تعتبر أي مشاركة لعضو آخر بحكم المخالفة.

ما الحكمة من حذف مداخلاتي وقد أثريتها بالأفكار التي أحتاج أن يراها الجميع؟ لقد أضعت يوماً كاملاً على هذه المداخلات، وأضعتم أنتم هذا اليوم بضغطة على مفتاح "حذف" !
أضعتم مجهودي ورأيى بأي حق؟ وبأي وجهة نظر؟ هل الجميع هنا عندما يكحلها يعميها، أم ماذا يا أخوة؟
لا، لا، لا، لم أتوقع هذا أبداً.


النقطة الثانية،
حينما تأملت مشهد الشكوى على وضعها - الأقرع - الحالي، أعطتني إنطباعاً أن الموضوع إنتهي بنظركم عند هذا القدر. فهل هذا صحيح؟
أم هناك مشاورات ومداولات ومحاورات ومشاجرات وتفحيصات وتمحيصات مازلتم تخوضونها في ساحات التشاور؟

بطريقة أخرى،
هل ترون برأيكم السديد، وحكمتكم النافذة من بعد تداولكم الزاخر بعدد أفراد قدره: نفر أو نفرين على الأكثر وبقية مترددة وأكثرية وهمية غير موجودة. هل رأيكم إستقر على أن هكذا شريط يغلق مع تركه في الساحة بدون تحرير المخالفات ليصبح شعاراً رائعاً لمدى سيطرتكم كمراقبين على الساحة؟ ( لو كان هذا صحيحاً، فهناك لفظة ترتعش في حلقومي لن أقولها بحقكم لأسباب تتعلق بضبط النفس )
وتقديركم لحجم التجاوزات ( كل الوثيقة ما خلا بندين ) لا يتم النظر إليه أنه "تجاوز كبير"؟ ( لو كان هذا صحيحاً، فهناك لفظتين إذن يرقصان التانجو سوياً )

كم أتمني أن أكون مخطئاً.

شاكر إن خيبتكم ظنوني.



إستفسار وطلب توضيح. - المنسق العام - 06-10-2005

الزميل الكريم

بعد التحية والتقدير

مداخلتكم المحذوفة كانت رداً على تدخل زملائكم الأعضاء ولم تكن موجهة للإدارة وعليه تم الحذف.

بالنسبة للموضوع مثار الشكوى ستتم أرشفته من قبل مشرفي ساحة عقائد و أديان.

شكراً لكم.