![]() |
|
إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: ثقـافــة جنسيــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=77) +--- الموضوع: إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول (/showthread.php?tid=28561) |
إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول - الباشق - 05-20-2005 لقد كثر الحديث عن مجامعة الرجل لزوجته في دبرها أو اللواط مع رجل أخر لذلك أريد أن أوضح التالي: تعريف عمل قوم لوط: هو اكتفاء الرجال بالرجال، أو هو إتيان الذكور في الدبر. تحريمه وعقوبة مرتكبه: تحريمه معلوم بالكتاب والسنة والإجماع، وعقوبتة مرتكبه القتل، سواء كان فاعلاً أو مفعولاً به، بكراً أو ثيباً. قال عليه الصلاة والسلام: { من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به } [أخرجه أبو داود والحاكم وصححه ووافقه الذهبي]. ولم يختلف الصحابة في القتل، وإنما اختلفوا في كيفيته، فقال بعضهم: يحرق بالنار، وقال بعضهم: يرمى بالحجارة، وقال بعضهم: يقتل بالسيف، وقال بعضهم: يرفع على أعلى بناء في القرية فيرمى منه منكساً، ثم يتبع بالحجارة. أضرارها أولاً: أضراره الدينية: له أضرار على دين المرء؛ لأنه كبيرة من كبائر الذنوب، بل لأنه خطر على توحيد الإنسان؛ لأنه ذريعة للعشق والتعلق بغير الله، وهذا ذريعة للشرك، ولأنه يقود إلى محبة ما أبغضه الله، وبغض ما أحبه الله. وقد يتمادى الأمر بمرتكبه فيستحله، وهذا كله خطر على عقيدة الإنسان وتوحيده. ثانياً: أضراره الخلقية: كثيرة جداً فمنها: 1 - قلة الحياء، وسوء الخلق، وبذاءة اللسان. 2 - قسوة القلب، وانعدام الرحمة. 3 - قتل المروءة والرجولة، وذهاب الشهامة والشجاعة والنخوة والعزة والكرامة. 4 - حبّ الجريمة والجرأة على فعلها. 5 - سفول الهمة، وضعف الإرادة. 6 - الذلة والصغار، وسقوط الجاه والمنزلة. 7 - نزع الثقة من مرتكبه، والنظر إليه بعين الخيانة. 8 - ذهاب الغيرة، وحلول الدياثة. ثالثاً: أضراره النفسية: 1 - الخوف الشديد. 2 - الحزن والعذاب والقلق المستمر. 3 - الرغبة في العزلة والانطواء. 4 - تقلب المزاج. 5 - ضعف الشخصية وانعدام الثقة بالنفس. 6 - كثرة الوساوس والأوهام. 7 - الارتباك، واليأس، والتشاؤم، والملل، والتبلد العاطفي. رابعاً: أضرارة الصحية: كثيرة جداً فمنها: 1 - الرغبة عن المرأة، فمن شأنه أن يصرف الرجل عن المرأة، وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرتها. 2 - الإصابة بالعقم. 3 - الزهري: وهذا المرض سريع العدوى، وانتشاره في العالم يزيد يوماً بعد يوم. أما أعراضه: فمنها ما يظهر على شكل تقرحات في الأعضاء التناسلية، ومنها ما يكون داخلياً، فيظهر على كبد المريض، وأمعائه ومعدته وبلعومه، ورئتيه، وخصيتيه. وأما الآثار التي يتركها فهي رهيبة جداً؛ فهو يسبب الشلل، وسرطان اللسان، والسل في بعض الأحيان. أما عن سببه: فإنه لا يوجد له سبب غير العلاقة الجنسية المحرمة، ولا يمكن مطلقاً أن يحدث نتيجة وطء حلال. 4 - الهربس: وهو مرض حاد جداً يسببه فيروس ( هربس هومنس )، ويتميز بتقرحات شديدة حمراء، تكبر وتتكاثر، وهذا المرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي إلى الأعضاء التناسلية، وأضراره لا تقف عند هذا الحد، بل تتعدى ذلك إلى سائر أعضاء الجسم، وبه مضاعفات شديدة، وقد ينتقل إلى الدماغ، وإصابته مميتة أكثر من نسبة 90%. ثم إنه يحدث أمراضاً نفسية وعصبية،، وقد أجمع الأطباء على أن تلك الأمراض أخطر بكثير من الإصابات المتمثلة في القروح والآلام الجسدية، أما أكثر المصابين به فهم ممن تتراوح اعمارهم بين 15 - 30 سنة. 5 - الإيدز: وما أدراك ما الإيدز؟ ذلك المرض الذي أفزع العالم وأرعبه؛ لكثرة المصابين به، ولقلة علاجه أو انعدامه، وللغموض المخيف الذي يحيط به. وهذا المرض يعني نقص المناعة المكتسبة، أو انهيار المناعة المكتسبة؛ ذلك أن الله عز وجل أودع جسم الإنسان مناعة تكافح مختلف الأمراض، فإذا أصيب بهذا المرض انهارت مناعته، فلا يكاد يصمد أمام أقل الأمراض. أما أكثرية المصابين بهذا المرض فقد ذكر المختصون أن نسبة 95% منهم هم ممن يمارسون اللواط، وأن تسعة أعشار المصابين به يموتون بعد ثلاثة سنين من بداية المرض. 6 - فيروس الحب: وهذا المرض أشد افتراساً من الإيدز، بل إن الإيدز يعد لعبة أطفال بالنسبة لهذا المرض كما صرح بذلك مكتشفه الدكتور ( مور ). وقد سماه مكتشفه مرض الحب، أو فيروس الحب. أما أعراض هذا المرض؛ فإنه بعد ستة أشهر من استلام المريض له، يمتلئ جسمه بأكمله بالبثور، والتقيحات المصحوبة برائحة منتنة، ويستمر نزيف المريض إلى أن يموت، ويصرح الدكتور ( مور ) بأن الجسم إذا استلم هذا الفيروس فإن العلوم الطبية المعاصرة تقف عاجزة تماماً أمامه. ملحوظة: في نهاية الحديث عن أضرار اللواط الصحية يحسن التنبيه على مسألة مهمة، وهي أن هذه الأمراض قد لا تظهر سريعاُ؛ لذا ينبغي للإنسان ألا يغتر بإمهال الله، وبأنه يمارس هذا العمل من زمن ولم يُصب بشيء من ذلك، أو أن فلاناً من الناس لم يُصب بشيء مع أنه يمارس هذه الفعلة منذ زمن بعيد. سبل الوقاية والعلاج 1 - التوبة النصوح. 2 - الإخلاص لله. 3 - الصبر، ومجاهدة النفس، ومخالفة الهوى. 4 - امتلاء القلب من محبة الله. 5 - استشعار اطلاع الله عز وجل. 6 - المحافظة على الصلاة مع جماعة المسلمين. 7 - الصوم. 8 - الإكثار من قراءة القرآن. 9 - الإكثار من ذكر الله. 10 - احفظ الله يحفظك. 11 - المبادرة بالزواج. 12 - تذكر الحور العين. 13 - غض البصر. 14 - البعد عن المعشوق المحبوب. 15 - البعد عن المثيرات عموماً من صور، وأفلام، وسماع أغانٍ، واختلاط بالمردان، وبكل ما يذّكر بالفاحشة. 16 - الاشتغال بما ينفع وتجنب الوحدة والفراغ. 17 - دفع الوساوس الشيطانية، والخواطر السيئة، وترك الاسترسال معها. 18 - تقوية الإرادة، وتجنب اليأس والقنوط. 19 - علو الهمة، والترفع عن هذه الفعلة التي تترفع عنها البهائم. 20 - لزم الحياء. 21 - الحرص على الستر والعفاف، والبعد عن التكشف والتعري خصوصاً من الأحداث. 22 - الاعتدال في التجمل، والحذر من المبالغة فيه. 23 - الإقلال من المزاح. 24 - محاسبة النفس. 25 - النظر في العواقب. 26 - مجالسة الأخيار، ومجانبة الأشرار. 27 - عيادة المرضى، وتشييع الجنائز، وزيارة القبور، والنظر في وجوه الموتى، والتفكر في الموت وما بعده. 28 - الحذر من الاستسلام للتهديد، والإبلاغ عمن هدد، فلا تستسلم أيها الصغير لمن هددك في عرضك، بل كن شجاعاً أمامه؛ حتى يخشاك هو ومن وراءه، وإن أعيتك الحيلة فأبلغ عنه من تثق به من أب، أو أخ، أو معلم، أو غيرهم. 29 - قراء القصص في العفة، وفي أخبار التائبين. 30 - سماع الأشرطة الإسلامية النافعة. 31 - عرض الحال على من يعين، فعلى من ابتلي بهذا الأمر أن يستعين بمن يراه من الأخيار؛ ليعينوه على الخروج مما هو فيه. 32 - الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل. هذه بعض الإشارات السريعة العابرة حول هذه الجريمة المنكرة إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول - MSouri - 05-23-2005 بما يخصني شخصيا، الأتيان من الدبر لا أحبه، و لا أستهضمه و لا أنصح به. و لكن هذا لا يخلو عن كونه رأي شخصي لي... و الآن أن أردنا أن نعطي نصيحة لمن يحب هذا النوع من الممارسة الجنسية، فإما أن نعطيه معلومة صحيحة و مقنعة و إلا فالسكوت أفضل.. سيدي الكريم أولا، هل هذا الكلام من عندك أم أنه منقول طب غم.. نحب بهذا الموقع الكلام الموزون لا الكلام المنثور دون وعي. بما يخص تحريمه من الناحية الدينية، على عيني و راسي... لسنا هنا بموقع الأزهر و لا بساحة الأديان. من الناحية الخلقية. ترد لنا مجموعة من الطباع و الأخلاق السيئة لا أدري كيف يمكن ربطها برغبة المجامعة من الدبر... فهذه المجوعة من الصفات الخلقية السيئة قد نجدها بأي ضعيف نفس، لو كان لوطي أو ما سواه.. أعرف العديد ممن يصومو و يصلوا و لا يحبون الأيان من الدبر و لكن أخلاقهم من أسفل الأنواع.. فسوء الخلق هو من طباع فئة من البشر، لا علاقة له لا بالجنس و لا بالدين، فرجاءً لا تخلط الأمور ببعضها. و لا يوجد أي شيء يحكم بأن هذه الطباع مربطة برغبة جنسية معينة. فرجاء لا تطلق أحكامك جزافا. نفس الشيء يمكن أن نقوله عمّا تسميه أضرار نفسية. فلا أدري مثلا كيف يمكن الربط بين الرغبة بالأتيان بالدبر و الخوف الشديد؟؟؟؟ مجرد تنفيذ هذه الرغبة رغم كل ماذكرته من ممنوعات دينية و نفسية فهو دليل على أن من ينفذ هذه الرغبة لا يخاف من شيء. ثم من قال لك أن اللوطي بحالة حزن و عذاب مستمر. و غيره و غيره ينصبق على كل البلا بلا المنقول لا أدري من أين. أما ما سردته من أمراض منتشرة عن طريق الجنس.... تأكد أنه قد تحصل بحميع أشكال الممارسة الجنسية... الشرط الوحيد لإنتشارها هي تعدد الشركاء الجنسيين... و هذا يشمل أيضا تعدد الزوجات المشروع قانونيا و دينيا. فيكفي لإحدى الزوجات أن تكون مصابة بهذا المرض من زواج سابق لأن ينتقل المرض لباقي الزوجات. و ربما لأطفالهن. و لا تنسى الجواري و ما ملكت أيمانكم... فهذا كله تعدد شركاء جنسيين يؤهب لانتشار جميع ما ذكرته من أمراض. توجد أمراض تنتقل عن طريق الجنس. سواء أكان شرجي أو فرجي، مع شركاء من نفس الجنس أو من الجنس الآخر... و لا توجد أمراض مقتصرة على الممارسة الجنسية الشرجية... أعود و أكرر، أني لم أحرر هذه المداخلة لا دفاع عن الأتيان من الدبر و لا للتشجع عليه.. و بالنسبة لي هو أمر يقرفني. أن أستطاب للآخرين فهم أحرار. و لكن يجب أن نقول الحق، حتى و لو كان هذا لا يناسب مزاجاتنا. إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول - إبراهيم - 05-23-2005 http://www.cnn.com/NATURE/9909/18/gay.vulture.parents/ http://www.salon.com/it/feature/1999/03/co...15featurea.html و لا يفوتني أن أنقل لك مقال عن مجلة ناشيونال جيوجرافيكس الشهيرة الغنية عن التعريف: http://news.nationalgeographic.com/news/20..._gayanimal.html إذا كنت ممن يحبون الدبر أو اللواط ...تفضل بالدخول - الباشق - 05-28-2005 اشكركما على المرور على الوضوع ولو نظرنا إلى المقالات التي ذكرها الأخ إبراهيم عرفات لوجدنا أن الغرب والشرق وجميع الاديان يتفقون على أن هذا الفعل شاذ وغير مألوف وهو محرم في جميع الاديان ويدلنا على ذلك العذاب الذي أنزل على قوم لوط انا لم أتي بشي من تأليفي وإنما قول العلم التشريعي والطبي إيضاً وكثير من الناس الذين لديهم حب الإتيان من الدبر يصبحون بعد فترة من الزمن يريدون من يقوم بفعل الفحشة بهم في أدبارهم وهذه حقيقة من أجل اشباع الغريزة الجنسية الشاذة لديهم |