حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 (/showthread.php?tid=28826) |
كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - إبراهيم - 05-12-2005 من منتدى الصايرة وصلتني هذه الرسالة من شاب تعرفت به هناك يساعد الناس على توفير الكتب: -------------------------------------------------------- أخي الكريم: الرابط صحيح ويعمل بكفاءة فط اضغط على الرابط التالي تحميل الكتاب من هنا http://rapidshare.de/files/1665584/Michael...te_Men.rar.html ستفتح لك صفحة موقع rapidshare ستجد بها اختيارين ، إضغط على free لأن الإختيار الثاني يلزمه اشتراك في الموقع وليس مجانياً عند الضغط على free ستفتح لك صفحة تحميل الكتاب ولكن عليك الإنتظار حتى يظهر اسم المتاب والرابط في أسفل الصفحة وستجد العداد يعد عداً تنازلياً للثواني Download-Ticket reserved. Please wait 33 seconds. حتى يظهر اسم الكتاب والرابط ومن ثم يمكنك تحميله إذا واجهتك صعوبة أو لمم تتمكن من التحميل فقط أخبرني تحياتي كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - إبراهيم - 05-12-2005 في مساء الفضول الأوّل تقع في كمين المقارنة. للشوق رائحة، وعليك أن تكفَّ عن شمِّ المدن. أميركا لا تشبهك ولا تشبه بلاداً أحببتها. إنها بلاد شاسعة، لا رائحة لها ولا عَبَق. وفي ما بعد ستكتشف وأنت تتذوّق فاكهتها، أنّ لا طعم لها أيضاً، وأنّ فاكهة واحدة على طاولتك في إمكانها أن تُغنيك عن كل الفواكه.. لأنّها جميعها متشابهة الْمَذاق، وكأنه تمّ سلقها. في الواقع، مازلتُ أرصد حالة عشقيّة لبلاد اختلف الناس في حبّها وكراهيتها، وما زارها أحد إلا وعاد عاشقاً أو كارهاً لها، بالتطرّف نفسه. العجيب أن أميركا لم تُثر فضولي يوماً. فطالما اعتقدتُ أنني أعرف عن أفلامها ومسلسلاتها ما يكفي. وما شاهدته لم يكن يغريني بزيارتها. فقد كان لي في باريس وجنوب فرنسا من الحياة الحضارية الجميلة الهادئة، ما يُغنيني عن حضارة عنفها. أميركا تخيفني. وما يخيفني أكثر، احتمال أن تسرق منّي يوماً أحد أولادي المولعين بها، لاقتناعهم بروعتها، قناعتهم بروعة بضاعتها ومأكولاتها وأغانيها وبناتها، الجميلات حتماً، كما في مسلسل (Bay Watch)، الخارجات من البحر كالحوريات بكلِّ أُنوثتهن الصارخة. يا للحماقــة.. هم لا يدرون أن في أميركا أعلى نسبة بدينين في العالم، وأكبر عدد من أصحاب الوزن الخرافي الثقيل، الذين لا يسعهم ثوب ولا يُجلسهم مقعد ولا يُدخِلهم باب. فأميركا التي تستهلك بمفردها ثلث ما يستهلكه العالم من المواد الغذائية، تستهلك أيضاً صحّة أبنائها وأعمارهم، بالسرعة التي يستهلكون بها وجباتهم السريعة، ذات الأحجام الخرافية أيضاً. فأنا لم أسمع قبل زيارتي إلى أميركا بالـ(Very Big Hamburgers)، وهو "همبرغر بطوابق عدّة"، كأنهم يريدون به مُضاهاة ناطحات السحاب. ولا أدري أيّ فم هذا الذي في إمكانه أن يقضم هذا الكمّ من طبقات العجين، وما بينها من عجائب الأكل الذي يُشرشر من كلِّ جانب. وقد شاهدتُ هذا "الهمبرغر" لأوّل مرّة في إعلان ضخم لـ"ماكدونالد"، يُغطِّي شاحنة من الحجم الخرافي، الذي لا أتوقّع أن تكونوا قد شاهدتم مثله في حياتكم. وكانت الشاحنة "الديناصور"، التي يتجاوز طولها طول مبنى ويفوق علوُّها علوَّ طابق أو اثنين، متوقفة في شارع في نيويورك لجمع القمامة، التي تُحطِّم في أميركا أرقاماً قياسية أيضاً. بعد ذلك، علمت من الأستاذ فواز الطربلسي، المحاضر في "جامعة كولمبيا"، محنة نيويورك والحروب التي خسرتها أكثر من مرّة في معركتها مع الجرذان. في الطائرة التي كانت تقلّني من باريس إلى نيويورك، شعرت بأنني وصلت، مــذ جلست على مقعد اختاره لي القدر إلى جوار أستاذ إسرائيلي، في كلِّ زيّـه الدينيّ الواضح من ضفائره وقبّعته السوداء. ظننته زوجاً للمرأة الجالسة بجواره، وإذا بها تتبرأ منه حال اكتشافها عروبتي، ولتتمتم لي بأنها أستاذة فلسطينية مقيمة في أميركا. أخرَج كلٌّ منّا أوراقه وباشرنا الكتابة. أنا بالعربيّة.. هو بالعبريّة.. وهي بالإنجليزيّة. وعندما شعرت بأن جاري سدَّ علينا خريطة الطريق، وأقام حال جلوسه جداراً عازلاً يمنعنا من العبور والتحرُّك في الطائرة، طالبت المضيفة باللجوء السياسيّ والأدبيّ إلى أي مقعد آخر. ما ظننتني على طريقة "كولوش" في فيلمه الكوميدي عن نيويورك، سأدخل من دون علمي، حيّ "برانغس" ومنطقة الرعب الأسود. فقد كان عليّ قضاء الساعات الست الباقية من الرحلة، في مسايرة جارتي السوداء الأميركية، ذات الملامح الْمُخيفة حقّاً، التي فاضت على المقعد، حتى تدفّقت عليَّ هي وأُمّها وصغيرها، الذي كان ينام ويأكل ويقفز على صدرها.. ولا مقعد له، فيأخذ ما في طبقي من أكل.. ويَعبَث بأوراقي، فأُلاطفه من فرط ذُعري على طريقة "مستر بين" بالابتسامات والإشارات، معتذرة لأُمّه على جهلي الإنجليزية، وعدم قدرتي على التواصُل مع هذا الطفل "الفلتة".لم أستطع الكتابة ولا النوم طوال تلك الرحلة عابرة المحيطات. فلوجود ذلك العدد الهائل من البدينين على متن الطائرة، خفتُ على الطائرة من وزنهم، أكثر من خوفي من المطبّات الهوائيّة، وممّا علق في ذهني من ذاكرة الكوارث الجويّة، التي اشتهرت بها الرحلات نحو أميركا. حتى إنني فكّرت في تقديم اقتراح مُربح لشركات الطيران الأميركية، بوزن الركّاب بدل وزن أمتعتهم وحقائبهم. في تلك الرحلة التي لم أشغَل فيها سوى نصف مقعدي، ولم آكل سوى نصف وجبتي، كان عزائي تلك النصيحة: "خُــذ من كل شيء نصفه، حتى إذا ما فَقَدْتَه فإنك لن تحزن حزناً كاملاً". http://www.emi.co.ae/browse.asp?path=M.1.3...annel=2&id=1959 كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - إبراهيم - 05-12-2005 من العجيب أن يصدر هذا الكلام عن إمرأة جزائرية كنت أظن أنها أكثر إنسانية من ذلك. أتوقع السخرية من البدينات من الرجال الأغبياء السطحيين، لكن عندما يصدر هذا من إمرأة مثل أحلام مستغانمي؟! هل هذه أحلام الذي سمعنا عنها blah, blah, blah? هل تدري أحلام أن نسبة البدانة موجودة في الشرق كما هي موجودة في غيره و أنها ليست وصمة عار لصيقة بالأميركيات و الأميركيين؟! هذا ناهيك عن عنصريتها المقيتة تجاه الزنوج و ما وصفته بالـ "رعب الأسود" و كلامها عنهم في الجرائد و كأنهم همج و هي الجزائرية سليلة الثقافة الفرنسية التي تأكل البسكويت بدل من الهامبرجر! هل هذه ملاحظتها عن شعب ما هو إلا بشر مثله مثل أي شعب آخر؟ وإنْ كانت أميركا لا تعجبها بهذا الشكل، ما الذي أتى بها إلى هذه الديار؟! ما تنقلع و تروح في ستين داهية :flam: كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - Logikal - 05-13-2005 هي الغيرة يا ابراهيم :) الغريب انها تلوم الناس المتطرفين في حبهم او كرههم لاميركا، و ها هي تتطرف في تقبيحها! كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - إبراهيم - 05-13-2005 أولادها شخصيا بيحبوا أميركا و تعلقوا بيها... و لو بلادنا كانت بلاد ناس إيه اللي جابنا أصلا لأميركا لما بلادنا بلاد الإنسانية و البطيخ إياه اللي حفظونا إياه في كتب التربية القومية؟! :what: كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - قطقط - 05-13-2005 مقالة جيدة من السيدة أحلام من حقها أن تزور البلاد وتدلى برأيها فيما تشاهده كتاب جديد: أميركي أبيضاني عبيط، مايكل مور، بتاع فيلم فهرنهيت 911 - Al gadeer - 05-15-2005 استاذي العزيز ابراهيم هل تستطيع ان ترسل لي الكتب على: Great_king@gawab.com? لك مني كل تحية في كل الأحوال |