حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى (/showthread.php?tid=28963) |
الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى - بسام الخوري - 05-08-2005 الشيوعيون يفاجئون السوريين http://www.elaph.com/Politics/2005/5/60569.htm بهية مارديني GMT 22:15:00 2005 السبت 7 مايو بهية مارديني من دمشق: فاجأ الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي السوريين اليوم بالاعلان عن التحول الى حزب ليبرالي باسم جديد وتنحي امينه العام رياض الترك ، وهي حالة تحدث للمرة الاولى في حزب يعتمد الايديولوجية الماركسية نهجا له ، رغم ان الترك بقي وحتى خلال سجنه (18 عاما) امينا عاما للحزب ، وتم تغيير اسم الحزب من الحزب الشيوعي – المكتب السياسي الى حزب الشعب الديمقراطي السوري . وكان (الحزب الشيوعي – المكتب السياسي سابقا ) عقد مؤتمره السادس في سرية تامة أواخر نيسان (ابريل) 2005 ، وفي بداية المؤتمر" ألقى الأمين الأول للجنة المركزية الرفيق رياض الترك كلمة دعا فيها إلى متابعة الجهود من أجل إقامة ائتلاف واسع لمختلف قوى الشعب من أجل الخلاص من الاستبداد وشق الطريق نحو آفاق الحرية وإرساء أسس النظام الوطني الديمقراطي، ثم أعلن حل اللجنة المركزية" . وفي بيان صدر اليوم وبعد انتهاء المؤتمر ، تلقت إيلاف نسخة منه ، اكدت اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري (الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي سابقا ) ان المؤتمر" ناقش مشروع جدول الأعمال المقترح وجرى إقراره، كما أقر المؤتمر مبادرة حول الوضع الداخلي السوري، وبياناً حول تطورات الوضع اللبناني، وجملة من البيانات الأخرى، ووجه عدداً من رسائل الشكر والتحية إلى القوى الحليفة والصديقة وإلى منظمات حقوق الإنسان التي وقفت إلى جانب الحزب وقدمت له دعمها في مواجهة القمع الذي تعرض له طوال ربع القرن الماضي وانتخب المؤتمر هيئاته القيادية المحددة في نظامه الداخلي واجتمعت اللجنة المركزية بعد انتهاء أعمال المؤتمر، وانتخبت أمانة مركزية من أعضائها الرفاق جورج صبرة، عبد الله هوشة، وفائق المير. كما انتخبت الرفيق عبد الله هوشة أميناً أول لها"، ويرفض اعضاء الامانة المركزية الادلاء باي تصريحات حاليا . الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى - بسام الخوري - 05-09-2005 محمد خروب: رياض الترك يقود انقلاباً آخر! الرأي الأردنية GMT 0:00:00 2005 الإثنين 9 مايو حزب «حشد».. السوري رياض الترك يقود انقلاباً آخر! عندما خرج رياض الترك عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري (اقدم حزب شيوعي في العالم العربي) على قيادة خالد بكداش متهماً اياه باليمينية وبالتبعية العمياء لموسكو ودعا الى خطاب شيوعي جديد يأخذ في عين الاعتبار مستجدات الاوضاع العربية واولوياتها بعيداً عن التجاذبات الدولية وفي اطار قراءة تتوسل آليات واساليب تراعي مصالح اغلبية الشعب السوري عن العمال والفلاحين والطبقة الوسطى بعيداً عن الارتهان لصيغ الحزب القائد وغيرها من الاساليب التي رأى فيها رشوة سياسية وخيانة للمهمة التي يفترض ان ينهض بها الشيوعيون السوريون، انهالت عليه التهم ولعل اكثرها قسوة وتأثيرا هو اتهامه بالتطرف والاقتراب من العدمية والطفولة اليسارية. بات بعدها الاسم الجديد للفصيل المنشق الذي قاده رياض الترك الحزب الشيوعي السوري المكتب السياسي، مثيراً لغضب السلطة في دمشق وجبهتها التقدمية وتم زج قائده وكوادره في المعتقلات والسجون وتعرضوا الى حملات مطاردة طالت جميع من اشتبه في عضويتهم وقربهم من رياض الترك وطروحاته ما اضطر مجموعات لا بأس بها من الهرب واللجوء الى لبنان وبعض دول اوروبا. طال اعتقال رياض الترك وبات اقدم سجين حتى من اولئك الذين زج بهم الرئيس الراحل حافظ الاسد في السجن بعد الحركة التصحيحية التي قادها في 16/11/1970 صلاح جديد ونور الدين الأتاسي ويوسف زعين ومع خروجه من السجن في اوائل القرن الجديد كانت تجربة الحزب الشيوعي السوري - المكتب السياسي وخطابه موضع مراجعة مكثفة وخضعت لاعادة قراءة عميقة بعد دعوة الكوادر والاطر الى وقفة مع الذات تأخذ في عين الاعتبار المتغيرات المتسارعة والانقلابات المتواصلة في المعادلات والخرائط والمواقف والتحالفات والاصطفافات وما باتت عليه حركة التحرر الوطني العربي وما آلت اليه النظريات والتطبيقات وبخاصة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وتفكك منظومة الدول الاشتراكية وما آل اليه النظام العربي من حال اقرب الى السقوط والهزيمة منها الى تحقيق الشعارات التي رفعتها بعض انظمته والتي وصلت الى طريق مسدود بعد ان تحولت الى انظمة مستبدة عصفت بما تبقى من مجتمع مدني وعاثت فيها قوى الفساد والقهر ولم يعد للحريات او التنمية او الائتلاف الوطني وجود في قواميسها ناهيك عن فشلها الذريع في التصدي للعدوان الاسرائيلي او ابداء اي نوع من القدرة على ادارة مفاوضات سلمية لا تنتهي الا باستسلام وتخل عن الحقوق وزيادة في العربدة الاسرائيلية. [SIZE=5]المفاجأة التي احدثها رياض الترك وهو الذي تجاوز الثمانين من عمره وبقي وفيا لمبادئه وقناعاته (اختلفت معها أم اتفقت) انه عقد مؤتمر حزبه (المكتب السياسي) السادس في سرية تامة تقول انباء ان السلطات السورية لم تعلم به وان رياض الترك استقال من موقعه كأمين اول للجنة المركزية وغادر موقعه بعد ان وافق المؤتمرون على تغيير اسم الحزب ليصبح حزب الشعب الديمقراطي السوري «لدينا حزب اردني تحت هذا الاسم وهو حزب الشعب الديمقراطي الاردني حشد» ليتخلى عن اسمه القديم الذي حمله طوال ربع قرن «الحزب الشيوعي السوري المكتب السياسي» ويبنى خطابا ليبراليا ينشد العمل مع الاحزاب السورية الاخرى لاقامة تحالف واسع لمختلف قوى الشعب من اجل الخلاص من الاستبداد وشق الطريق نحو آفاق الحرية وارساء اسس النظام الوطني الديمقراطي وفق ما نقل على لسان رياض الترك امام المؤتمر السادس قبل اعلان حل اللجنة المركزية وتنحيه عن موقعه. في تاريخ الحركة الشيوعية غيّر حزبان اسميهما بعد التحولات التي حدثت في العقد الاخير من القرن المنصرم الاول الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي اصبح يعرف بحزب الشعب الفلسطيني والحزب الشيوعي التونسي بقيادة محمد حرمل. [SIZE=6]ما كرسه رياض الترك في حياته والصلابة التي اظهرها للدفاع عن قناعاته في وقت مبكر ثم خروجه الى التقاعد الطوعي بهدف ضخ المزيد من الدماء الشابة في صفوف هذا الحزب الذي تعرض طوال ربع قرن لملاحقات مستمرة يفترض ان يشكل دافعا لقراءة هذه التجربة من قبل احزاب عربية اخرى ماركسية كانت ام قومية ام ليبرالية وبخاصة ان حال العمل الحزبي العربي لا تسر احدا سوى الانظمة وتيار الاسلام السياسي الذي يجد نفسه في هوامش واسعة تسمح له اخيرا بمحاورة الاميركيين ولو بشكل غير رسمي. kharroub@jpf.com.jo الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى - بسام الخوري - 05-09-2005 http://www.arraee.com الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي:يغير اسمه الى حزب الشعب الديمقراطي السوري ..ورياض الترك يتنحى - بسام الخوري - 05-11-2005 تحية إلى المؤتمر السادس لحزب الشعب الديمقراطي السوري صبحي حديدي s.hadidi@libertysurf.fr الحوار المتمدن - العدد: 1194 - 2005 / 5 / 11 ينبغي أن يسجّل انعقاد المؤتمر السادس لـ "حزب الشعب الديمقراطي السوري"، نقلة نوعية على أكثر من مستوى. فعلى صعيد قوى المعارضة، داخل "التجمع" أو خارجه، هذا هو المؤتمر الأوّل الذي يعقده فصيل أساسي يتّسم بأنه: ـ ذو تاريخ في معارضة النظام يمتدّ عقوداً، ولعله يبدأ عملياً منذ انشقاق الحزب الشيوعي السوري في 2 نيسان 1972؛ ـ وذو تجربة نضالية مشهود لها، انطوت على تضحيات تبدأ من الاستشهاد تحت التعذيب، ولا تنتهي عند هذه أو تلك من مشاقّ الحياة السرّية والملاحقة والنفي؛ ـ وذو تراث في التفكير النظري المستقلّ عن الجمود العقائدي، سواء في ما يخصّ الماركسية المعاصرة وطبائع اعتناقها في المراحل المعاصرة، أو تسخير المنهجيات الجبّارة التي توفّرها هذه النظرية الفريدة في تأمّل مسائل جوهرية مثل الديمقراطية والحرّية وحقوق الإنسان، فضلاً عن قراءة الوضع الداخي في سورية، وتطورات العالم المعاصر، وقضايا العولمة ومحاصصات القوّة والاقتصاد الكوني والبيئة، وما إليها. واستطراداً، وعلى صعيد العمل الوطني في سورية إجمالاً، هذا المؤتمر يصلح اختباراً لقدرة أحزاب المعارضة على التطوير والتطوّر، سواء في ما يخصّ حياتها التنظيمية الداخلية، أو في ما يخصّ ربط تلك الحياة بإيقاع العمل العامّ الذي تنخرط فيه مختلف القوى والمنظمات الداعية إلى سورية ديمقراطية لكلّ ابنائها. هو، في عبارة أخرى، محكّ ومعيار: إذا نجح المؤتمر في تدشين خطوات أولى ملموسة على طريق تلك النقلة النوعية، فإنه إنما يكون قد نجح في تعبيد أولى المسافات على درب التطوير الذي تسير فيه أصلاً ـ أو سوف تسير فيه عاجلاً أم آجلاً ـ كلّ القوى الوطنية الديمقراطية الداعية إلى التغيير، بصرف النظر عن عقائدها وخطوطها السياسية. وعلى صعيد الحزب ذاته، ينبغي لهذا المؤتمر أن يستأنف روحية المؤتمر الخامس، 1979، من حيث استشراف خطّ نظري وسياسي وتنظيمي أرفع وأرقى (تمثّل آنذاك في "الموضوعات"، وينبغي أن يتمثّل اليوم في مختلف الوثائق التي ناقشها الحزب وأصدقاؤه والرأي العامّ إجمالاً، وأقرّها المؤتمر اليوم)، والنهوض بطرائق عمل المنظمات في جوانب عديدة أبرزها تطوير حياة داخلية ديمقراطية حقاً، واعتماد جرعة أعلى من العلانية، وتقديم الكوادر الشابة، والانفتاح الأوسع والأكثر مرونة على المجتمع بمختلف تمثيلاته. وحتى يستكمل الحزب نشر وثائقه، فيستكمل بذلك وضع نفسه تحت المحكّ في عبارة أخرى، أنحني شخصياً ـ بتقدير كبير واحترام شديد وبهجة شخصية غامرة ـ أمام إجرائين اثنين كشفت عنهما قرارات المؤتمر: 1 ـ وفاء المناضل الكبير رياض الترك، الأمين الأول للحزب، بوعده الذي أعلنه للشعب وللحزب، حول نيّته عدم الترشيح لموقع الأمين الأول، وذلك رغم أنّ ولايته تضمنت قرابة 20 سنة في سجون النظام، ورغم أن أياً من أعضاء الحزب وأنصاره لا يتخيّله في موقع آخر سوى القائد الأول. لقد ضرب مثلاً، وكان قدوة، وهكذا سوف يظلّ لأنه لم يتقاعد ولم يعتزل ولم ينعزل. والأرجح أن النزول عند رغبة الترك كان بين القرارات الأصعب التي توجّب على مندوبي المؤتمر التصويت عليها؛ والأغلب أنّ بين أبرز العوامل التي يسّرت اتخاذه أنّ "إبن العمّ" سوف يواصل مسؤولياته داخل اللجنة المركزية من جهة، ولسوف يمتلك هامش حركة أوسع بوصفه احد أبرز قادة المعارضة السورية، وليس قائد حزب واحد فقط، على أهميته. 2 ـ تغيير اسم الحزب الذي عُرف به تاريخياً، "الحزب الشيوعي السوري ـ المكتب السياسي"، إلى "حزب الشعب الديمقراطي السوري"، استناداً إلى تعليل يلوح نزيهاً وصادقاً بالفعل: "بعد التجربة التي مرّ فيها الحزب في العقود الماضية من النواحي الفكرية والسياسية والتنظيمية، وبعد المتغيّرات الكبرى التي مرّت على العالم، وحتى نتمكّن من تمييز أنفسنا في زحمة التسميات الجامدة التي تهيمن على العمل السياسي في بلادنا، ومن دون أي تخلّ عن تاريخنا الذي نعتزّ به بجميع مكوّناته النضالية، والذي قدم فيه حزبنا وأعضاؤه التضحيات الجسام من أجل الحرية والديموقراطية والتقدم". ومناضلو الحزب، والمخضرمون منهم بصفة خاصة، يعلمون حجم المشقة ـ العاطفية خصوصاً، ولكن ذات الصلة بحصّة الذاكرة الشخصية والجمعية أيضاً ـ التي اكتنفت قرار تغيير اسم الحزب من جهة، وضرورات ذلك القرار من جهة أخرى. ولقد أبهجني، شخصياً أيضاً، أن الحزب لم يستقرّ على اسم "الحزب الديمقراطي الاجتماعي" واختار "حزب الشعب الديمقراطي السوري"، ليس انحيازاً لمفردة "الشعب" فحسب، بل أيضاً إنصافاً لذاكرة سورية التي تقول إنّ "حزب الشعب" كان أوّل تسمية للحزب الشيوعي في سورية ولبنان. تحية، إذاً، لـ "حزب الشعب الديمقراطي السوري"، وتهنئة حارة إلى الرفاق أعضاء الحزب وأنصاره وأصدقائه، وإلى قيادات الحزب في لجنة التحكيم الوطنية ولجنة الرقابة المالية واللجنة المركزية وأمانتها، وإلى الأمين الأول الجديد الرفيق عبد الله هوشة، وإلى "إبن العمّ" المناضل الوطني والديمقراطي الأبرز والرفيق والصديق والأخ الكبير رياض الترك. النجاح في عقد المؤتمر كان الخطوة الأولى الضرورية على درب طويل، لكنّ التحديات الكبرى تنتظر، وليست أقلّها تلك النقلة النوعية. وكذلك تنتظر أعباء المحكّ والمعيار والمقياس |