حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فيلم الذكاء الاصطناعى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: فـنــــــــون (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=80) +--- الموضوع: فيلم الذكاء الاصطناعى (/showthread.php?tid=29227) |
فيلم الذكاء الاصطناعى - اسحق - 04-30-2005 الزملاء الاعزا ء هذا اقتباس عن الفيلم لمن حضره (لست انا على أية حال ) مطلوب رأى من حضر . تحياتى 17 أكتوبر 2001 : بدأ اليوم عرض فيلم ’ الذكاء الاصطناعى ‘ فى مصر . والسؤال الذى لا يطيق المرء الصبر دقيقة واحدة على معرفة الإجابة عليه ، هو كيف يمكن لموجه إنسانى عاطفى ودافئ للغاية مثل ستيڤين سپييلبيرج التعامل مع مشروع بعد‑إنسانى مفرط البرود لا يمكن توقع سواه من موجه كالراحل ستانلى كيوبريك . هذا خاصة إذا كنت لم تفق بعد من حالة الإحباط التى سببها لك الأسبوع الماضى خواء ’ كوكب القرود ‘ الجديد ، مقارنا بثراء وبعد‑إنسانية الفيلم الأصلى قبل 33 سنة . أو ليس صاحب الأفلام المؤثرة جدا من قبيل ’ إى تى ‘ و’ قائمة شندلر ‘ هو آخر شخص على وجه الأرض يمكن أن يصلح لعمل فيلم هو الحلم الأكبر والأطول فى حياة مفكر بعد‑إنسانى عظيم كستانلى كيوبريك ؟ لكن فى المقابل أليس سپييلبيرج صاحب فضل لا ينكر على كيوبريك ، من خلال تنميته لمؤثرات ’ حديقة الديناصورات ‘ ، ومن ثم إخراج ’ الذكاء الاصطناعى ‘ من حيز أحلام أو أوهام اليقظة ؟ أو لسنا نضمن أيضا أن ما سنشاهده هو الرؤية الرؤيوية أو الـ visual vision كما تخيلها ستانلى كيوبريك تفصيلا ورسمها بيديه فيما يقرب من ألف لوحة ؟ لن أطيل عليك ، وإليك الإجابة موجزة ومباشرة . نعم كيوبريك موجود بنسبة لا تقل عن 90 أو 95 0/0 ، لكن هناك سپييلبيرج أيضا يضع لمسته من وقت لآخر ويفسد به المذاق الذى يمكن تخيله من لو أن كيوبريك قد نفذ الفيلم بنفسه . جميع المشاهد التى قدمت جو الأسرة الدافئ فى بداية الفيلم ، أو فى لقاء الروبوت الصبى مع ’ أمه ‘ فى تتابع النهاية ، كذلك الجمل الصريحة التى تشيد بعظمة الإنسان ، كلها أشياء لا سابق لها بالمرة فى سينما كيوبريك ، ويكاد يستحيل تخيل أن كان سينفذها بهذه الطريقة بالمرة . Place deducted Steven ‘The Good Jew’ Spielberg! لكن ما عدا هذا ، نظل أمام فيلم بعد‑إنسانى بدرجة واضحة كل الوضوح ، ينتمى بكل القوة لسينما ستانلى كيوبريك باردة التجريد مخيفة السيريالية . يراوغنا كثيرا ، ويأخذنا بذات رحلة كيوبريك الأوديسية المعتادة عبر سيمفونية مكونة من ثلاث أو أربع حركات منفصلة بالكامل تقريبا عن بعضها البعض ، فقط كى يصعقنا فى نهاية المطاف ، بأن العرق البشرى برمته قد باد ، ولم ينج منه أثرا بعد عين سوى صبوح الوجه هيلى چوول أوسمينت ، ذلك الروبوت الصغير الذى برمج ليحمل المشاعر الإنسانية الطيبة . وأن أيضا بالتالى من سيرث الأرض هو ذلك الذكاء الكونى الوافد من الفضاء الخارجى ، والذى لا شك يذكرنا بنطيره فى ’ 2001 —أوديسا الفضاء ‘ ، رغم كل جهود سپييلبيرج فى الإحالة قسرا لفيلمه هو ’ لقاءات قريبة من النوع الثالث ‘ ! أيضا من الجائز تخيل أن كيوبريك لو صنع الفيلم بنفسه لرأينا معالجة أفضل لموضوع المشاعر من منظور تكيفى أكثر دارونية وأقل حرارة . كيوبريك بعد‑إنسانى شرس مخيف لا يرحم ، ولا يفوقه فى هذه القسوة سوى ’ الأستاذ ‘ The Master ، أستاذ الأساتذة فى هذا وفى كل شىء ، ألفريد ’ الأستاذ ‘ هيتشكوك . أما حبيبنا سپييلبيرج ذلك اليهودى الطيب ، فلن يستطيع أبدا ومهما حاول ، الخروج من جلده الإنسانى . باختصار ، لو بإمكانك أن تغض الطرف عن بعض المنغصات الصغيرة هنا أو هناك ، فالفرصة لا تزال قائمة أمامك لمشاهدة فيلم أخير آخر لستانلى ’ الفريد من نوعه ‘ كيوبريك ! اكتب رأيك هنا [ الشباب الياپانى صنع سابقة بالإقبال على فيلم ’ الذكاء الاصطناعى ‘ ، ليجعل منه أول فيلم أميركى فى التاريخ يحقق إيرادا فى بلد أجنبى أكثر مما حققه داخل أميركا . فيلم الذكاء الاصطناعى - EBLA - 04-30-2005 إسحق (f) ألف تحية لهذه اللفتة ... أنصحك بالإسراع لمشاهدة الفيلم! AI ... أو "الذكاء الاصطناعي" هو أروع فيلم أشاهده في حياتي بعد فيلم "الميل الأخضر" وفيلم "بوابة النجوم". الفيلم قصة إنسانية لأبعد حدود الإنسانية، وقد تفوق سبيلبرغ على نفسه باستخلاص كل مشاعر وعواطف حميمة من وجوه شخصيات وأبطال الفيلم. لحظات منه لا أنساها أبداً لا سيما لقطة وداع الأم لابنها الروبوت في الغابة، وقد ذكرت هذا المشهد من قبل هنا في ساحة فنون. وجه الصبي ( هيلي جويل أوزمنت) وهو يحدق بتمثال الجنية الزرقاء تحت سطح البحر أبكاني، ولحظات إعادة أمه من الموت ولقاؤه معها من أجمل لحظات الفيلم. لهذا الطفل 26 فيلماً في الفترة 1994 - 2003، هل تصدق؟ [URL=http://www.imdb.com/name/nm0005286/]إن كنت لا تصدق، أنــقــر هــنــا ... لا يستعرض الفيلم بشاعة الذكاء الاصطناعي بقدر ما يستعرض قدرة البشر على كبت عواطفهم أو إظهارها أو التحكم بها أو التخلص منها. تشب إليك العواطف حتى من أقسى التقنيات المستخدمة في الفيلم وفي مشاهده. حتى الروبوتات في مشهد ما يسبق إعدامها تظهر عواطفاً غير معقولة، وإحساسها بالألم ما هو إلا مجرد إشارة لإحساسها الآخر سيما عندما يتبرع أحدها للموت عن الآخر. أين بعض البشر من كل ذلك؟ بعضهم يلهث وراء إنتاج تلك الروبوتات لإشباع نزوته الخلاقة واستعراض مقدرته على مبارزة الخالق في خلقه. هذا برأيي ما أراد سبيلبرغ قوله من الفيلم. يظهر هذا واضحاً وجلياً في المقدمة التي يجتمع فيها أعضاء هيئة إدارة الشركة المنتجة للروبوتات. حوارهم شدني لإعادة المشهد مرات ومرات للتمعن في معاني عباراته التي تناقش أخلاقية اختراع روبوت له عواطف إنسانية. AI فيلم لا يستحق الحضور فقط، خاسر من لا يقتنيه ويحتفظ به. هل تصدق بأنني أحضره كلما أحسست بحاجة ل "فش" عواطفي؟ أما عن العظيم "ستانلي كابريك"، فهو لم يخرج الفيلم، كان مشروعه الذي يحلم بتنفيذه، لكنه وخلال مرضه الشديد اتصل هاتفياً بصديقه "سبيلبرغ" وترجاه أن "يتابع المشروع. وبعد وفاته 1999 قامت شركة وارنر براذر وعائلة المخرج المتوفى بتكليف سبيلبرغ رسمياً بإخراج الفيلم الذي ظهر إلى الوجود عام 2001. ستانلي كابريك توفي بعد أن أنهي فيلم Eyes Wide Shut من بطولة "توم كروز" و "نيكول كيدمان". اهتم كابريك بقصة AI منذ 30 عاماً :?: ... عندما اشترى قصة "لعبة متفوقة تعيش طوال الصيف" من صاحبها "برايان ألديس" عام 1982. وهي تروي قصة أم بلا أطفال تتبنى لعبة تشبه طفلا في الخامسة من عمره مبرمجة ألا تعرف أنها ليست طفلاً، ثم تكتشف الأم عدم إمكانية أن تحب هذا الطفل. أما في فيلم AI فنرى الأم والطفل الروبوت قد تعلقا ببعضهما بعاطفة خرافية من المحبة الشديدة. كان صعباً على "ألديس" صاحب القصة أن يوافق "كابريك" على تصرفاته في القصة. فهو قد كتب 30 رواية، وقد انزعج كثيراً عندما اقترح "كابريك" ربط قصة الطفل بقصة "بينوكيو" المعروفة. وبيني وبينك، كان سير الطفل على خط بينوكيو لإيجاد الجنية الزرقاء التي ستحوله إلى بشر عادي كي تحبه أمه هو ما حرك فيّ عواطف جياشة لا يمكنني وصفها. بوستر الفيلم 1 بوستر الفيلم 2 Haley Joel Osment بطل الفيلم الروبوتات الحساسة في القفص تحضيراً لإعدامها. إعدام الروبوتات الحساسة الأم أثناء "تفعيل" ابنها الاصطناعي بعد انتهاء فترة "التجريب المجاني". اكتشاف تمثال الجنية الزرقاء في أعماق البحر إذا لم تشبعك هذه المعلومات عزيزي إسحق، سأعود بتفاصيل أكثر. محبتي. :97: فيلم الذكاء الاصطناعى - The English Patient - 05-01-2005 I never liked science fiction movies, but this one had a deep and touching effect on my heart.......god bless such artists :hony::hony::hony::hony::hony: :h::h::h::h::h::h::h::h::h::h::h: فيلم الذكاء الاصطناعى - اسحق - 05-01-2005 الزملاء الاعزاء شكرا لكم و سأحاول الحصول على الفيلم . تحياتى |