حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... (/showthread.php?tid=29263) |
انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - بسام الخوري - 04-28-2005 جوني عبده: اتهام مباشر للأجهزة المشتركة باغتيال الحريري اتهم السفير السابق جوني عبده صراحة الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية باغتيال الرئيس رفيق الحريري. وقال في حديث الى [SIZE=5]برنامج "الاستحقاق" الذي يقدمه الزميل علي حماده من "تلفزيون المستقبل" :nocomment: http://www.annahar.com/Annahar/default.asp انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - بسام الخوري - 04-28-2005 [SIZE=5]الصحافة اللبنانية والنظام السوري في مرحلة ما بعد الانسحاب ربما (ربما) ما أكتبه اليوم من تأملات، كان ينبغي ان يكون جزءاً من نقاشات داخل مجلس التحرير... في "النهار"، او حتى داخل مجلس نقابة الصحافة اللبنانية. لا أعني بذلك ان أضع موضع شك ما اذا كان ينبغي الكلام العلني... على العكس، الهدف هو التأكيد على أهمية فتح النقاش على مستويات متعددة واسعة وضيقة حول كيفية "تعامل" الصحافة اللبنانية مع النظام السوري في مرحلة عودته الى داخل حدود سوريا، أو "انكفائه" داخل سوريا... بعد إكمال انسحابه العسكري من لبنان. هنا عليّ ان اعترف ان الذي دفعني الى التفكير "السريع" بهذا الموضوع بعض المقالات لكتّاب سوريين قرأتها بعد بدء الانسحاب العسكري في بعض الصحافة اللبنانية حول النظام السوري كنظام سوري، أي حول وضعه في سوريا، ومنها مقال نَشَرْتُه (بتسكين الراء ووضع الضمة على التاء) شخصياً كان حاد اللغة رغم "تخفيفنا" تحريرياً من احدى كلماته وهو ما جعلني أسأل نفسي أولاً: هل هذه هي "اللغة" التي يجب استخدامها بعد اليوم في تناول قضايا النظام السوري ومستقبله؟ كان الكلام الصريح عن النظام السوري خصوصاً اذا كان كاتبه مقيماً في دمشق كان هذا الكلام يعكس في السنوات القليلة المنصرمة التي بادرت خلالها "النهار" الى نشر مقالات لكتّاب سوريين معارضين (وموالين) تعبيراً عن شجاعة أكيدة لا شك فيها تحمل فيها هؤلاء الكتاب مسؤوليات معنوية وسياسية وأمنية، عالية المخاطر. ومع ان معظم المقالات التي نشرت عبرت عن مستوى متقدم لمدى حنكة ودقة وخبرة النخبة السورية، وكلها كفاءات مكبوتة، فإن أولوية معيار الشجاعة، الأولوية الحاسمة في السنوات الماضية، منعت التمييز دائماً بين الغث والسمين في محتوى الكتابة... وهو أمر طبيعي في أي كتابة. أعني تفاوت المستوى. لكن بدون شك كان الانطباع الغالب هو كفاءة الكتاب السوريين، الى حد انني مرةً قلت لعميد الصحافة اللبنانية غسان تويني مازحاً: "من حسن الحظ انه ليست هناك ديموقراطية في سوريا. وإلا كنا نحن الصحافيين اللبنانيين، أعني العديد منا، قد "ذهبوا الى بيوتهم" او فقدوا أجزاء من رواتبهم الحالية، لأن الديموقراطية في سوريا كانت ستتيح لهذه الكفاءات السورية ان تحترف المهنة الصحافية ويعمل بعضها في الصحف اللبنانية برواتب أقل، وكفاءة أعلى، ولربما استغنيتم عنا. اذن لا مصلحة لنا بالديموقراطية في سوريا من هذه الزاوية يا استاذ غسان" ! لم نكن لننتبه كثيراً، أو على الأقل لنركّز على عدد من العبارات "الخفيفة" التي ترد في قلّة من المقالات، بينها مقالات كتاب لبنانيين أيضاً وليس سوريين فقط. أما اليوم وبعد ان بدأت حقبة جديدة تماماً في وضع النظام السوري، ربما كان المطلوب منا ومن الكتاب السوريين تركيزاً، بل مجهوداً أعلى على المحتوى... والرصانة. فالحقبة الجديدة، بكل المعايير، اذا كانت تفتح على آفاق مدهشة للديموقراطية في العالم العربي، وفي مقدمها سوريا الآن، فإنه من البديهي القول انها تفتح بالقدر نفسه، وبالتداخل نفسه على المخاطر الكبيرة... التي وعتها النخبة السورية اكثر من أي وقت آخر بعد الزلزال العراقي، ويعيها معظم النخبة اللبنانية السياسية والثقافية والاقتصادية بعد انجاز انهاء الوجود العسكري للنظام السوري في لبنان، الانجاز الذي أتاحته لنا فرصة قرار دولي استثنائي. الوعي في دمشق والآن في بيروت هو لأهمية النموذج السلمي للتغيير الديموقراطي... عكس النموذج غير السلمي مع الأسف، ولكن بدون أدنى شك للتغيير الديموقراطي فعلاً في العراق. لهذا فإن تقدم "المحتوى" الآن وأفكاره الخلاقة، هو التحدي الكبير للكتابة السياسية، فكما ان اللبنانيين عليهم ان يثبتوا اليوم قدرتهم على ادارة حديثة وعاقلة وسلمية (اذن موحدة) لحياتهم السياسية الديموقراطية، فإن الكتابة السياسية السورية من أي موقع كان، وبعدما اصبح النظام السياسي السوري "وحيداً" يواجه تحديات مصيره، ومدى مقدرته على التكيف الديموقراطي، بعد الانسحاب من لبنان، تزداد مسؤولياتها (أي الكتابة) الفكرية والوطنية كلما انفتحت آفاق التغيير الديموقراطي... وقد انفتحت الى غير رجعة. ... في هذا "الفضاء" الجديد العالمي والعربي واللبناني، ربما كانت مسؤولية الصحافة اللبنانية في المقدمة في نوع تناولها سواء للعلاقات اللبنانية السورية وبصورة خاصة وهذا موضوعنا اليوم لمستقبل النظام السوري. ولنضع الأمور هنا في السياق التاريخي للعلاقات بين هذين الكيانين (اللبناني والسوري) اللذين وُلدا يحملان اشكالات حساسيَتَي "شخصية" كل منهما السياسية (حتى عندما اشتكى بطريرك الموارنة للجنرال هنري غورو بين 1921 أو 1922 ان حاكم دمشق الفرنسي لا يأخذ بعين الاعتبار الكافي المصالح اللبنانية حسب مذكراته التي نشرها ابن شقيقه فيليب غورو). هذا حديث يطول. لكن ما أريد ان أقف عنده هو نقطة أساسية في تاريخ هذه العلاقات بين الدولتين. لقد دخل الرئيس حافظ الاسد الى لبنان عام 1976 بشعار ضمني كان يرضي جزءاً مهما من "المؤسسة الحاكمة" السورية، خصوصاً العسكرية. هذا الشعار غير المعلن يقول: إما لبنان قوي أو سوريا قوية. فلقد أثبت تاريخ العلاقات بين 1920 و1976 كما هو لسان الحال الذي نسبه الى الحكم السوري ان لبنان القوي كان دائماً بيئة تشجيع "الانقلابات" في سوريا خصوصاً بعد 1948، والطريقة الوحيدة لوضع حد لذلك هو السيطرة عليه. فَعَلها الرئيس حافظ الاسد حتى... العام 2005 أي حتى ما بعد وفاته. وترافق هذا التواجد مع استقرار نظام الحكم في سوريا. الكثير في الطبقة السياسية الحاكمة في لبنان، (التي غيّر الكثير فيها حافظ الاسد) كانت تعتبر ان مصدر الاضطراب في العلاقات هو ان الحكم السوري على اختلاف الأنظمة كان ينظر الى لبنان كجزء مُقتَطَع من سوريا الى ان سيطر عليه النظام الحالي. التحدي التاريخي فعلاً في مرحلة ما بعد الانسحاب العسكري السوري الأخير هو ان يظهر اللبنانيون والسوريون ان هناك معادلة ثالثة غير إما "لبنان قوي وسوريا ضعيفة" (1948 1976) وإما "سوريا قوية ولبنان ضعيف" (1976 2005)؟ معادلة ثالثة لا غنى عن ان نواجه تحدي اثبات امكانيتها في القرن الحادي والعشرين: "لبنان قوي وسوريا قوية". طبعاً مفهوم الضعف والقوة، لكي يمكن انتاج المعادلة الثالثة، يجب ان لا يُترك تحديده للنظام الحاكم وحده في سوريا ولا طبعاً للطبقة السياسية الحاكمة وحدها في لبنان. ففي عصر الانبعاث الديموقراطي العربي (المهدد فقط بالاحتلال الاسرائيلي لفلسطين المانع لحل عادل في القدس والضفة والقطاع) فكرة الضعف والقوة، ليست ضعف أو قوة السلطة وحدها، بل بالمعنى الاعمق ضعف أو قوة الدولة في الديموقراطية والتنمية وبالتالي التحديث. والمشاركة في صناعة المعادلة الثالثة... لا غنى عن ان تبدأها النخبة الفكرية السورية كما اللبنانية... عبر الصحافة اللبنانية حتى اشعار آخر. وقد بدأتها أصلاً... لكن تحديات المرحلة الجديدة أكبر بكثير من السابق، رصانة وشجاعة وخلقاً وحداثة. هذا همٌ سياسي... ومهني ! جهاد الزين انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - بسام الخوري - 08-14-2005 سوريا ولبنان.. أبعد من الهدنة الإعلامية حين تهافت عشرات سائقي الشاحنات بوجوههم المتعبة والقلقة في آن الى كاميرات التلفزيون للتعبير عن حالهم جراء الانتظار الطويل والمضني على الحدود اللبنانية السورية، تمنى أحد هؤلاء السائقين ان تتراجع حدة التصريحات الإعلامية لتخف معاناة السائقين بعد ان اقفلت السلطات السورية الحدود بوجه الشاحنات اللبنانية تحت ذرائع أمنية. وتمني السائق وآخرين غيره ليس بدون مغزى، فالشكوى السورية من الاعلام اللبناني تكاد تكون الاعتراض الاول في الأزمة التي طرأت على العلاقات بين البلدين منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري قبل ستة أشهر. وقد عبر مسؤولون سوريون كبار وفي أكثر من مناسبة عن انزعاجهم من صور ومواقف وتصريحات تبثها الشاشات اللبنانية وتنشرها الصحافة في هذا البلد باعتبارها «معادية» بحسب التفسير السوري الرسمي لها. وكان لافتا ان يصرح المسؤول عن القوات السورية في لبنان العميد رستم غزالة قبل انسحاب قوات بلاده من لبنان بأن الاعلام تجنى عليه وتجنى على سوريا. والامتعاض السوري من الاعلام اللبناني هو موضوع قديم سبق رستم غزالة الذي كان له ولمن سبقه في موقعه في لبنان نفوذ واسع على مجموعة من الصحافيين وبعض وسائل الاعلام، ومن خلال هذا النفوذ خاض النظام السوري حملات سياسية ضد شخصيات في الداخل والخارج. منذ الستينات كانت الدولة السورية تعتب على الدولة اللبنانية من تصرفات ومواقف الاعلام في لبنان، وهو في معظمه غير رسمي على عكس الاعلام السوري الممسوك بكامله من حزب البعث الحاكم. وهنا يبدو ان عددا من المسؤولين يتجاهلون حقيقة ان وظيفة الاعلام ليست فقط التعبير عن رأي الدولة ورئيس الجمهورية، فمن اهم ادوار الاعلام عكس مختلف الحيويات والآراء داخل المجتمع مهما كان الموقف منها. الغريب في المبالغة في اتهام الاعلام هو استجابة بعض الاطراف اللبنانية وكأن هناك اعترافا بأن المشكلة هي في الاعلام وليس في السياسة. وكأن المطلوب هو انتقاد وظيفة الاعلام والحد من دوره بدل مطالبة الدولة السورية بتوسيع هامش الحريات الاعلامية وعدم الهرب من هذا المطلب باتجاه التنقيب عن اخطاء الاعلام الغربي واجراء دراسات مستفيضة عن انحياز هذا الاعلام الى اميركا واسرائيل!!.. مثل هذه المحاولات لن تجدي نفعا في عصر الانترنت والفضاء المفتوح. وليس من حق اي صحافي أو اعلامي ان يقول انه «يهدي» مسؤولين لبنانيين هدنة اعلامية مع سوريا كي يتمكنوا من حل الازمة بين البلدين. انه نوع من عرض العضلات غير المجدي. فليس الاعلام هو المشكلة مهما ادعى البعض ذلك ومهما جنح بعض هذا الاعلام في مواقفه. حيوية التعبير عن الرأي ميزة لا ينبغي التفريط فيها تحت اية ذرائع قومية ووطنية لا تهدف إلا الى طمس الاختلاف والاعتراض. الاعلام عموما والاعلام اللبناني خصوصا مسألة اعقد من هدنة هشة عابرة، والازمة اللبنانية السورية لا تحل سوى عبر مواقف صادقة وحرة.. أما اللغة المتحجرة فقد أفل زمنها. انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - journalist - 08-16-2005 وهل تصريح جوني عبدو يناقض الواقع ؟ من هو قاتل كمال جنبلاط زعيم الحركة الوطنية اللبنانية؟ من قتل المفتي حسن خالد في بيروت وهدد دول الخليج بالانتقام اذا هم ارادوا فتح ملف اغتياله او حتى ذكر التفاصيل في الاعلام والتوسع فيها؟ انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - هملكار - 08-17-2005 [QUOTE]من قتل المفتي حسن خالد في بيروت وهدد دول الخليج بالانتقام :yes: انفلات الاعلام اللبناني من عقاله بعد انسحاب سوريا..بشار الاسد اغتال الحريري تنشر فضائياتهم... - أبو خليل - 08-18-2005 اقتباس: abo saleh كتب/كتبت على كل و حتى لو ثبت تورط النظام السوري في الاغتيال فان المجلس النيابي سيعفو و عن الفاعلين اسوة بقاتلي [size=6]الرئيس رشيد كرامي.... و النواب يتمرنون على اصدار قوانين العفو هذه الايام...:lol:[/size] |