![]() |
الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان (/showthread.php?tid=29273) الصفحات:
1
2
|
الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - arfan - 04-28-2005 لا يمكن لهذا الوضع أن يدوم، وسينتهي مع انتهاء النفط وسيطرة البدو على العقل في المنطقة. وستجتاح العولمة رغم كل شيء، شبكات ال عناكب نصف المهترئة، ولن يستطيع سيف قديم ملطخ بآثار الدماء منع التقنيات المحنّطة! فما هي صورتنا للإسلام، إذا تسللت كل تلك المحظورات إلى دواخلنا، دون خوف أو وجل؟ مما لا شك فيه أنّنا، حين نتكلم عن الإسلام، فنحن نعني بذلك طبعاً الإسلام السني ـ الأشعري، المقولب، الذي أقفل في وجه ذاته كلّ أبواب اجتهاده (اعتقل عقله بذاته) منذ أيام الخليفة الأسوأ سمعة، المتوكل على الله العباسي! الإسلام السني ـ الأشعري، دون مواربة أو مداورة، يحمل في داخله جرثومة مقتله. وإذا كانت السيوف حمت هذا التيار الإسلامي الأعرض ـ للأسف ـ من أن ينقرض بفعل احتكاكه مع التيارات الأخرى، إسلامية كانت أم غير إسلامية، فإن انتهاء مفعول السيوف (لم تعد تستعمل إلا في الرقص الشعبي) وتهاوي المصادرات أمام العولمة، سيجعل من الإسلام السنّي ـ الأشعري أحد المذاهب التي ستنقرض حتماً في القرن القادم، مع أخته الكبرى، اليهودية الأرثوذكسية. ولا نشك للحظة أن عموم السنّة الشعريين سينتهون إمّا إلى مذهب إسلامي آخر أو كعلمانيين أو إلحاديين. قد تظلّ هنالك جزر سنية أشعرية معزولة في هذا المكان أو ذاك؛ لكن تلك المناطق ستكون محدّدة بالشعوب المعاقة فيزيولوجياً عن صيرورة التفكير؛ وهكذا تتّحد الإعاقة الفيزيولوجية بالإعاقة الدوغماتية ليتولد بالتالي أصلب العقائد سكونية فكرياً وأعصاها على الصيرورة حركياً، وخير أنموذج على ذلك إسلام السودان الحالي. بكلمة واحدة: سيصبح الإسلام في القرن القادم، على الأرجح، دين الزنوج القومي!!! هذا لا يعني أن الإسلام كلّه في طريقه إلى الانقراض من عالمنا في القرن القادم: ثمة تيارات رائعة داخله، التي لا تمانع أبداً عن التضحية بالنقل على مذبح العقل. من ناحية أخرى، الإثنا عشريون الذين تشاءمنا كثيراً بشأن مستقبلهم مع ظهور التيار الخميني ذي التوجه المغرق في الأصولية بينهم، أعادوا إلينا بعض الأمل بفضل ما نراه ونلحظه من تفتّح لبراعم العقلانية في حقولهم ـ خاصة في لبنان وإيران...! ---------- http://www.syriamirror.net/modules/news/ar...hp?storyid=4726 الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - استشهادي المستقبل - 04-28-2005 بعيدة عن اسنانك حبيبي الاسلام باق والجهاد باق والعمليات الفدائية الاستشهادية باقية في فلسطين والشيشان طالما هناك من يفكر بطريقتك :?: تريد الغائنا من الوجود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حاول كفار مكة والاحزاب والفرس والروم والتتار والصليبيون حاول الغرب ابتداء بفرنسا وانكلترا وانتهاء بامريكا وعضوها السرطاني القذر اسرائيل الحقيرة ولكن ما النتيجة الاسلام هو المحرك والدافع والباعث والمسيطر من انت حتى تتنبأ او تحلم بسقوطه كثيرون كما قلت لك حلموا وحاولوا ولكن مانعطلكش حاول ثانية الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - Kivi - 04-30-2005 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت============== تحياتي (f) تقول بأن الاسلام باق ، ألم ترى أمير السعودية في أمريكا ؟ ما الخبر و ماذا يجري في بلاد الكعبة ولماذا يذهب الى أمريكا ؟؟ هل أصبح أمريكا قبلة للمسلمين ؟ سوف يزول الجهاد ولن تبقى العمليات التي ذكرتها و :nocomment: كيفي الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - استشهادي المستقبل - 04-30-2005 كيوي نفسالكلام لارفان اقوله لك مرة اخرى وفي الاعادة استفادة إقرا مرة اخرى واذا ما بدك تصطفل:97: ملاحظة امراء السعودية لا يمثلون الاسلام الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - ديدات - 05-01-2005 :bye: [quote] [i] Kivi كتب/كتبت تقول بأن الاسلام باق ، ألم ترى أمير السعودية في أمريكا ؟ ما الخبر و ماذا يجري في بلاد الكعبة ولماذا يذهب الى أمريكا ؟؟ هل أصبح أمريكا قبلة للمسلمين ؟ سوف يزول الجهاد ولن تبقى العمليات التي ذكرتها و :nocomment: كيفي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حاجه غريبه جدا أمير السعوديه كان في امريكا ؟ بابا الفاتيكان لف العالم وذهب الى دول اسلاميه وايضا قساوسه هل هذا عيب دي نقطه والنقطه الثانيه السعوديه شيْ ومكه والمدينه شيء أخر مع فارق التشبيه الفاتيكان شيء وأيطاليا شيء الكنائس شيء ةبيوت الدعاره شيء اخر مع انهم في بلد واحد هل هذا يعيب الكنيسه مثلا والنقطه الثالثه هل أذا افسد رجل شيء واخطاء هذا الرجل فهل معنى ذلك ان دين هذا الرجل خطاء بمعنى اذا اخطاء رجل او امرأه مسيحيه فمعنى ذلك ان المسيحيه خطاء فما بالك أذا أخطاء قسيس مثلما فعل قسيس وكان يأخد النساء التى تذهب للاعتراف له بخطئها وكان يزني معها فهل معنى ذلك ان القساوسه كلها تزني مع النساء اذا كان هذا منطقك الذي تمشي عليه فهذه هرطقه المهم السعوديه شيء ومكه والمدينه شيء اخر السعوديه بلد عاديه مثل مصر وسوريا والمغرب ووو الخ ورجال السعوديه مثلهم مثل رجال مصر وفلسطين والعراق والكويت ووووو الخ كل انسان حر يذهب في المكان الذي يعجبه امريكا اسرائيل البلا الازرق هو حر وعلى رأي المثل ( اللي بيشيل قربه مقطوعه بتخر على دماغه ) يارب نكون فهمنا ياعم كيوي احيانا بحس ان الواحد بيتكلم مع عقول:baby::baby::baby: سلامي الى الصديق الاخ الفاضل ( أستشهادي المستقبل ) الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - كمبيوترجي - 05-01-2005 عزيزي arfan.... الإسلام ليس مذهبا أو فكرا دنيويا كالعلمانية أو الشيوعية أو الرأسمالية..... الإسلام دين كغيره من الأديان التي أنزلها الخالق عز و جل .... باق ما بقيت السماوات و الأرض ..... المشكلة فينا أننا نتمنى ما لا يعقل و نرجو ما لا يصح ... مجرد فكرة المعاداة للأديان تأتي من الإحساس بالنقص و الحاجة إلى تكوين الأفكار و القوانين الخاصة بصاحبها و التي لا ترضي إلا فئة قليلة من محدودي العقل و التفكير يا عزيزي، و هم كثر هذه الأيام...... ثم ما هي المشكلة في ذهاب أمير السعودية إلى أمريكا؟ يا لهوي يا رجل خلي عندك أفقا أوسع، إسمها "سياسة" إن كنت لم تسمع بها من قبل و لكنني أعذرك يا زميلي..... بالنسبة للأفكار المخمجة في عقول كثير من الشيوخ في الإسلام فهذا وارد و لكن في المقابل فربي و ربك و رب الناس أجمعين حذر من أفتى بغير علم و من قال في غير مقال من عذاب أليم.... الجهاد ليس بيدنا يا عزيزي .... الجهاد غريزة الإنسان لا المسلم فقط و هو المسمى جهادا عندنا رفعا لشأنه..... الجهاد هو الدفاع عن الشرف و الأرض و العرض .... الجهاد فداء القضية لا بالدم فقط و إنما بكل ما يتاح..... فكر و اعقل قبل أن تذم أو تمدح.... تحياتي (f) الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - المتنبي - 05-02-2005 تحية طيبة للجميع انني اسأل ما الذي جعل الأسلام 1400 سنة (اربعة عشر قرنا) باقيا لحد الآن ، مع تعرضه لهزات قوية مثل الغزو المغولي والغزو الصليبي وغزو الفكر الشيوعي وغيره وما يزال ينمو بستمرار ان اقفال الأجتهاد اضر بالأسلام نعم ولكن أليس فتحه بدون ضابط يضر بالأسلام ان الأجتهاد فقط للمتخصصين في الشريعة المقدسة وللتقيين منهم فقط ( الواجب على كل مسلم ان يبحث على هذين الصفتين في المجتهد ويتبع افضل من تتوفر فيه هاتين الصفتين وصفات اخرى لازمة فيه) البعض يشير ان الأسلام باقي بالسلاح وبالقوة فقط مع ان انتشار الأسلام بالفكر كان اقوى من السلاح ، ألم يكن المغول وثنيين وصيطروا على المسلمين بالقوة ولم نسمع انهم اندحروا بالقوة نعم توقف زحفهم في عين جالوت ولم يندحروا بل دخلو بالأسلام بالفكر و الأقتناع وما انتشار الاسلام في جنوب شرق اسيا ببعيد وببلاد الغرب في الغربيين انفسهم [B]الى متى نأخذ الاسلام من استحسانات عقولنا واختيار افكارنا ثم ندعي ان هذا هو حكم الله ونختار من النصوص ما يؤيد كلامنا ونبتره بترا من الجمل في النص الواحد والى متى ننسب اعمال المخالفين للشريعة من الحكام وغيرهم الى الأسلام الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - Kivi - 05-02-2005 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت================ تحياتي (f) إذا من يمثلون الاسلام :?: كل من نقول أو نكتب إسمه ، سوف تقول بأنه لا يمثل الاسلام . --------------------------------------- ديدات (f) ما علاقة البابا بسؤالي ، أمير السعودية يطلب المساعدة والتقنية العسكرية من الغرب ومن الصليبيين ( على لسان الارهابيين ) ليقتل الإستشهاديين ( أقصد الارهابيين )المسلمين ، وهذا لم ولن يفعله البابا ولا الفاتيكان .:no2: كيفي الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - امل فيصل - 05-02-2005 السلام على من اتبع الهدى اقول انا مضطره لاعادة الموضوع ....... من مبد أ إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يعجبه الفأل ويحب التفاؤل.......... ا هي الساعة التي يليها ضوء الفجر اأقول نعم إن اشد ساعات الليل سواد وفجر الاسلام قادم لا محالة كقدوم الليل والنهار وان امة الاسلام قد تمرض وقد يعتريها فترات من الركود الطويل ولكنها بفضل الله لا تموت وان الذي يفصل الامر في النهاية ليس قوة الباطل وإنما قوة الحق ولاشك أن معنا الحق الذي من اجله قامت السماوات والأرض والجنة والنار ومن اجله أرسلت الرسل وأنزلت الكتب معنا رصيد الفطرة وقبل ذلك كله معنا الله جل جلاله ويالها من معيه كريمة جليلة مباركة والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون قال الله (وان جندنا لهم الغالبون)إن هذا الوعد المبارك سنة من سنن الله الكونية الثابتة التي لا تتبدل ولا تتغير وان هذا النصر سنة ماضيه كما تمضي الكواكب والنجوم في أفلاكها بدقة وانتظام.. قد يبطئ النصر لأسباب كثيرة جدالكنه آت بإذن الله في نهاية المطاف مهما رصد الباطل من قوى الحديد والناروانا لا أقول ذلك رجما بالغيب ولا بالأحلام الوردية لتسكين الآلام أو تضميد الجروح كلا... ولكنه القرآن الكريم يتحدث والرسول الصادق يبشر والتاريخ والواقع يشهد نعم صدق الله(هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون) وقال (يريدون ليطفئوا نو ر الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ) وقال (يأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) والدين الإسلامي هو الدين الذي يتوافق مع الفطره ويحقق للناس مصالحهم في الدنيا والآخرة ومن طبيعة الإسلام استمد يقيني الذي لا يتزعزع في أن المستقبل للإسلام وان له دور في هذه الارض هو منزل لادائه أراد ذلك أعداءه أم لم يريدوه أما الأنظمة اليشريه فيكفي في تصور قصورها وفشلها أنها من صنع البشر والعالم اليوم يشكو من فشل هذه الانظمه البشرية ويتجرع مرارة وويلات هذه النظم الوضعية التي دمرت الانسانيه وقضت على كل جوانب الخير فيها ومن اقرب الشواهد على ذلك انهيار الانظمه الشيوعية واالعلمانيه والراسماليه والدمار قادم بإذن الله لمن على شاكلتهم من الكفر والضلال ومحاربة الإسلام وأهله وصدق الله ( ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد) والعالم اليوم يتطلع إلى المنقذ الذي يخلصه من ذلك ولا منقذ إلا الإسلام والمستقبل كل المستقبل للإسلام وبعد هذه الضربات والمؤامرات المتلاحقة ضد المسلمين حدث اكبر حدث إنساني هز العالم كله ألا وهو هذا الوعي الإسلامي وهذه القوة المباركة التي يغذيها كل يوم شباب وفتيات ينسابون كالمطر يمشون على الشوك ويقبضون على الجمر تمسكا بدين الله وسنة رسوله إنهم الأمل هذا الجيل القادم فحيثما توجهت وجدت رجوعا إلى الله ونفوسا متعطشة إلى دين الله مشتاقة إلى الإسلام بعد إن أضناها لفح الهاجرة القاتل والظلام الدامس لذلك أقول إن المستقبل للإسلام والعزة ستكون لأولياء الله أليس الله يقول(ولقد أرسلنا من قبلك رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فانتقمنا من الذين أجرموا وكان حقا علينا نصر المؤمنين) ومن اصدق من الله حديثا وهو الذي لا يخلف الميعاد لكن السؤال هو متى يكون هذا؟ اليوم ؟ أم غدا؟ أم بعد سنوات؟ في ذلك اليوم سيعود الناس إلى الإسلام وتلك قوة اكبر من إرادة البشرلانها مبنية على السنة التي أودعها الله في الفطرة وتركها تعمل في النفوس ليس المهم متى يحدث ذلك إنما المهم اته سيحدث بمشيئة الله وعد صادق وخبر يقين وحين يجيء ذلك اليوم فماذا تساوي كل التضحيات والآلآم التي تحملتها أجيال من المسلمين إنها تضحيات مضمونه في السماء والأرض قال الله (حتى إذا استيأس الرسل و ظنوا اتهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين) إنها سنة الله في هذا الكون التي لا تتبدل ولا تتغير لقد شاء الله وقضىان يقوم هذا الدين على أشلاء وجماجم أولياءه وأحبابه وان توقد مصابيح الهداية بدم الشهداء الأبرار الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة قال الله( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرون ) وقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( وليتمن الله هذا الأمر ولكنكم قوما تستعجلون ) سبحان الله مااحسن كلماتك يا رسول الله إن لها وقع كبير في نفوس المستضعفين في كل مكان وزمان ليخبر الصالحين والمصلحين أن الصبر هو الوسيلة العظمى والزاد النافع لهم في طريقهم الطويل الصعب الشاق الوعر طريق الاستقامة على شرع الله والدعوة إليها المليء بالعقبات نعم إن من رحمة الله أن جعل طريق النصر محفوفا بالأشواك والمصائب وهذا من كمال حكمته وعلمه وقد يسأل سائل ويقول كيف يكون المستقبل للإسلام والأعداء قد اجتمعوا عليه وتكالبوا من كل جهة ؟؟؟؟ كيف والأعداء يملكون القنابل النووية والاسلحه الفتاكة والمسلمون عزل من السلاح ؟؟؟؟؟؟ إن هذا السائل لينسى أن الذي ينصر المسلمين هو الله لا بجهدهم ولا بقوتهم قال الله (قاتلوهم يعذهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ) فالمسلمون سبب لتحقيق قدر الله وإرادته (فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذا رميت ولكن الله رمى ) وينسى ثانيا هذا السائل أن الله يسبح له من في السماوات ومن في الأرض وممن يسبح له قنابل هؤلاء وأسلحتهم وينسى ثالثا أن الله إذا أراد أمرا فإنما يقول له كن فيكون ( وما امرنا إلا واحد كلمح بالبصر ) ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) وينسى رابعا أن الأعداء وصلوا إلى هذه القوة الهائلة والتمكين بجهدهم البشري وهذا ليس حكرا على احد وحركة التاريخ لا تتوقف (وتلك الأيام نداولها بين الناس ) فمهما كادوا للإسلام وأهله واجتمعوا لحربه فان الله نا صر دينه ومعلي كلمته ويزداد الإسلام عزة ورفعة والمستقبل كــــــــل المستقبل للإسلام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملكنا فكان العدل منا سجية ______________ فلما ملكتم سال بالدم ابطح وتستمرؤون الظلم فينا ونحن من________غدونا على الدنيا نمن ونصفح فحسبكم هذا التفاوت بيننا ___________فكل إناء بما فيه ينضح ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الله تعالى (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعو) (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ماتبين لهم الحق) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ؟؟؟ احذروا أن يقال لكم يوم القيامة( أذهبتم طيباتكم في الحياة الدنيا) اللهم سخرنا لنصرة دينك وسنة نبيك الإسلام : مستقبل العقل... والإنسان - إبراهيم - 05-02-2005 اقتباس:من مبد أ إن الرسول صلى الله عليه يبدو أني أشبهه و لكن not quite :what: لا أحب التفاؤل.. و لا أحب التشاؤم و لكني متشائل :loveya: |