حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت (/showthread.php?tid=30000) الصفحات:
1
2
|
لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - إبراهيم - 04-04-2005 المصدر: http://www.paulocoelho.com.br/arab/bio.html قبل أنْ يُصْبح پاوْلُو كْوِيلو، المولود سنة 1947 في ريّو دي جنيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً هِيبيًّا، ومؤلِّفَ أغانٍ شعبية لبعضٍ من أشهر نجوم البرازيل، ومنهم إيلي ريجينا، وراوُل سيكزاس. ولم يَطُلْ به الوقت بعد ذلك، حتى أصبح صُحُفياً ومؤلفاً درامياً للشاشة الصغيرة. سنة 1986، سلك پاوْلُو كْوِيلو طريق مار يعقوب، المزارَ الإسباني القديم، ثم وصف تجربته هذه في كتابٍ سمّاه «حاج كومبوستيلا» ، ونَشَرَه سنة 1987. وفي السنة التالية، صدر كتابه الثاني، بعنوان: الخيميائي ، فَغَدا واحداً من أكثر الكتّاب المعاصرين قُرَّاءً، وظاهرةً حقيقية في عالم النشر، وحاز المرتبة الأولى بين تسعٍ وعشرين دولة. وقد بقي كتاب الخيميائي، وفقاً للمجلة العالمية Publishing Trends، واحداً من أفضل عشرة مبيعات عالمية للعام 1998. بين العناوين الأخرى، نذكر بْرِيدا (1990)، أَسفالْكِيرْياس، (الوَالْكيرات 1992) (*)، مكتوب/ Maktub (1994)، وهو مجموعة يوميّاته، على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت (1996)، الجبل الخامس (1996) الذي عَرَفَ نجاحاً عالميّاً، محارب النور (1997). أما أحدث كتبه، المسمَّى فيرونيكا تُقرِّر أن تموت (1998)، فهو رواية عن الجنون في طريقها إلى العالمية. (*) وَالْكيرة: إحدى الإلهات الفارسات في الميثولوجيا الإسكندنافية اللواتي يقرِّرن مصير الحروب. نُشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة، وتُرجمت إلى 51 لغة، وبيع منها أكثر من 31 مليون نسخة، فكان ثاني أكثر المؤلفين مَبيعاً في العالم سنة 1998، وفقاً لما ورد في مجلة «إقرأ»/ Lire الفرنسية، عدد آذار 1999. وأمام فوزه بتقديراتٍ كثيرة، حصل عليها من بلدان متعدّدة، حيَّاه النقاد بتحيةٍ خصُّوا بها أسلوبه الشعري الواقعي الفلسفي، و«لغته الرمزية التي لا تخاطب عقولنا فحسب، بل تخاطب قلوبنا أيضاً». أما طريقته في السَّرْد، فإنها قادرة على إلهام الأمم. يشغل پاوْلُو كْوِيلو، لدى منظمة الأونيسكو، منْصب مستشار خاص يعمل في إطار برنامج «تقاربات الفكر، وحوار الثقافات». أهم التقديرات والأوسمة - Grand Prix Litteraire Elle (France/95) - Chevalier des Arts et des Lettres (France 1996) - Flaiano international Award (Italie 1996) - Super Grinzane Cavour Book Award (Italie 1996) - Golden Book (Yougoslavie 95, 96, 97, 98) - Finaliste du International IMPAC Literary Award (Irlande 1997) - Comendador de Ordem de Rio Branco (Brésil 1997) - Crystal Award décerné par le Forum économique mondial (1999) - Médaille d’Or de Galice (Espagne 1999) - Chevalier de l’ordre de la Légion d’Honneur (France 2000) - Crystal Mirror Award (Pologne 2000) و الموضوع مفتوح للجميع لمن يحب أن يدلي بدلوه عما أعجبه في كويلو. (f) :h: لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - Samer Almasri - 04-04-2005 شكراً لك عزيزي إبراهيم لتعريف الزملاء بالكاتب المبدع باولو كويلهو. أما عن أكثر رواية أو عمل أعجبني وهز وجداني لهذا العبقري هو رواية (إحدى عشرة دقيقة) التي يأخذنا الكاتب بين سطورها في رحلة لسبر عالم مجهول كلياً بالنسبة لنا، ألا وهو عالم فتيات الهوى أو العاهرات، وبالمقابل عالم وأنماط من يمارسون الحب مع فتيات الهوى وقد أخذ مثالاً (ماريا) بطلة الرواية وهي فتاة برازيلية تعيش في فقر مدقع كان كل همها أن تعود إلى وطنها لتشتري تلك المزرعة لوالديها بعد أن غرر بها أحد السواح السويسريين ودعاها إلى أن تعمل راقصة في سويسرا، ثم لتفاجأ بعدها أنها ذهبت لتعمل عاهرة ولتذعن لرغبة القدر وتنساق في هذا العمل ليكون حرفتها، ويمر بنا الكاتب ليخبرنا عن قصة الحب العجيبة التي نشأت بين ماريا وأحد زبائنها. رواية أكثر من رائعة، وأعدكم أن أكتب لكم بحثاً موسّعاً عنها. مما أعجبني وأثّر بي وبطريقة تفكيري أيضاً لهذا الكاتب العظيم رواية (الخيميائي) ويطيب لي دائماً أن أطلق عليها اسماً آخر وهو (الرموز)، أنصح جميع الزملاء بقرائتها وأدعوا من قرأها لحوار فيها. لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - محارب النور - 04-04-2005 محارب النور ينحني لاستاذة كويلو هو استاذي الجليل كاتب رائع صحيح انظر الى اسمي انا اخذت اسمي من احدى اشهر كتبة هو يوميات محارب النور كاتب رائع انصحك ان تقراء رواية "حاج كمبوستيلا" هي باكورة اعمالة ورائعة بشكل وخاصة الطقوس التي فيها حيث ان كل فصل يحوي طقس معين وهذة الطقوس هي ريحانة الرواية محارب النور لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - محارب النور - 04-04-2005 ابراهيم هذة لك (f) بعض النقاد اعتبرو كويلو الموجة الثالثة التي غيرت العالم؟ تصور بعد كارل ماركس وسيجموند فرويد ,تصور هذة الدفع الادبي لانسان من اجل ان يعتبر موجة ثالثة تهز الانسانية شي صحيح يجعل الانسان يمتلى بالفخر والمجد محارب النور لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - بسمة - 04-09-2005 اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت الأخ العزيز ابراهيم عرفات، هل من يحمل رأياً مخالفاحول أدب باولو كويلو له مكان هنالإبداء رأيه؟ :) دمتَ بود(f) لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - إبراهيم - 04-09-2005 أهلا يا ديانا: سؤالك أخجلني من نفسي فلم أكن أعرف أن صورتي قاتمة عندك لهذا الحد. طبعا قولي اللي انت عايزاه و أنا مش قراقوش و عايز كل واحد يتكلم زيي :angry: :emb: في انتظار رأيك و كل أراء مخالفة فلربما تعلمت منك شيء جديد عن كويلو بل أنا سأتعلم لأنك كما يبدو تعرفين عنه أكثر مني بكثير. فالمنبر إليك أو the platform is yours و تفضلي أتحفينا و دي حلاوة المناقشة النقدية لأي عمل أدبي. شكرا مسبقا. (f) لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - بسمة - 04-09-2005 أخي الفاضل ابراهيم، أضحك الله سنك، كما أضحكتني حين قرأتُ ردَّك، بل صورتك لدي جميلة ونقية، وإلا لما تتبعتُ ما تكتب باهتمام، وللحق قد استفدت من حضرتك كثيرا. ربما أكون قارئة ومتابعة جيدة، لأدب الروائي باولو كويليو ومقالاته وفكره السياسي الذي يُعلنه. وما هو وارد في ردي هذا ما هو إلا رأي شخصي بحت نابع من ذائقتي الأدبية التي قد تختلف عن كثيرين. قبل ثلاثة أعوام تقريباً، قرأت رواية ((الخيميائي)) للروائي باولو كويليو، وقد قرأتها بناء على توصية من أحد الأصدقاء، وجدت أنها مليئة بالفلسفة والحكمة، وإيصال رسائل سامية بومضات سريعة بسيطة، ولكنها تفتقر حقيقة إلى جمالية اللغة وأناقتها، بمعنى أنني لم أجد شُغلاً على اللغة، بل وجدتُ سرداً طبيعياً عادياً يتبع أسلوب النصح والتبشيرية بقصص بسيطة وأسلوب أبسط.. وهناك الكثير من النقاد والأدباء أخذوا عليه ذلك. سأنقل فقرة وردت في صحيفة الحياة بتاريخ 15/10/2003 من مقال كاتبه "نزار آغري" والذي كان بعنوان "باولو كويليو من متسكع إلى مليونير، تشريح ظاهرة باولو كويليو": حيث يقول بإحدى فقرات مقاله: ((... ولكن نقاد الأدب، والوسط الأدبي الجاد في شكل عام، لا ينظرون إلى تجربة كويلهو الكتابية بعين الرضا. كثيرون يعتبرونه كاتباً تبسيطياً فجاً تشكو كتابته من الضحالة والنزعة التبشيرية. بل إن البعض يتهمه بارتكاب الأخطاء اللغوية التي تكشف عن ضعف قدراته في الكتابة. فالكتابة، والحال هذه، ليست فناً بل مجرد وسيلة للترويج لأفكار ساذجة تدغدغ المشاعر البسيطة لناس عاديين يجدون في الحكايات التي يؤلفها الكاتب سبيلاً للعزاء)). وكثيراً ما تساءلت كيف أصبح هذا الأديب عالمياً، وقد قرأت أعمالاً تفوق أعماله مئات المرات إتقاناً وفناً من ناحية السرد، بل وحبكة مضمون الرواية..!! وقبل عام ونصف، قرأت مقطعاً مجتزأً من رواية ((إحدى عشرة دقيقة)) عن ملحق النهار الثقافي لذات الروائي، وما أثار استغرابي أن المقطع الذي قرأته لو لم أقرأ اسم كاتِبه، لقلت هذا أديب يحترف الكتابة البونوغرافية، أو كتابة الجنس..!! كيف لأديب بوزن كويليو أن يقوم بهذا العمل؟ وكي لا أظلمه، قمت بإحضار الرواية وقراءتها من ألفها إلى يائها، والحقيقة أنها ليست كما أظهرتها صحيفة النهار في ملحقها الثقافي، ولكنها كسابقتها ((الخيميائي))، تفتقر إلى جمال وصنعة وتكنيك اللغة، المفروض أن يمتلكها أديب يُدعى بأنه عالمي..!! قلت لذلك الصديق، أتمنى أن أفهم كيف وصل هذا الأديب الذي يحمل فكراً جميلاً، ويمتلك قلماً ضعيفة هي لغته وبسيطة إلى العالمية؟! وكيف تترجم أعماله إلى 51 لغة؟ وكيف تصل إلى أكثر من 150 دولة، وكيف كان ثاني أكثر المؤلفين مَبيعاً في العالم سنة 1998، حيث بيع من روايته الخيميائي أكثر من 31 مليون نسخة؟! لفت نظري أن الأديب كويلو يضع مقدمة عربية لكتبه، وتكون معنونة بـ ((مقدمة الكتاب لسلسلة رواياته الصادرة بالعربية))، وأعتقد أنه وضع مقدمة بالإنجليزية وأخرى ربما صينية ويابانية ووووو ....إلخ. هل يعقل أن لهذه المقدمات أثر في نفس المقارئ؟! أم أن الحملة الإعلامية وربما الإعلانية، هي التي جعلت منه روائياً عالمياً بعد أن كان كاتباً مسرحياً، ومؤلفاً لأغانٍ شعبية؟! وفي النهاية أقول ربما أنا مخطئة، وأن هذا أديب يستحق كل هذا الضجة حوله وحول أعماله.. وكما أعتذر منكم إن بدا ما كتبته عشوائياً غير منظم وفي هذا الرابط الموقع الرسمي للروائي باولو كويليو http://www.paulocoelho.com/ دمتم طيبين لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - إبراهيم - 04-10-2005 أختي ديانا: تحية عطرة و بعد، تقريبا شعرت بنفس الشيء و أنا أطالع روايته "على نهر بييدرا جلست فبكيت". بصراحة لم أشعر بعمق روائي كما تعودته مثلا في أناتول فرانس و لكن شعرت أنه يختصر حكمة بعض النساك مثل توماس ميرتون التي أعجبتها و من حقه أن يبدي إعجابه به و لكن شعرت أن الأسلوب يميل ...هل أقدر أن أقول الأسلوب الصحافي؟! فعلا الجمل قصيرة و كأنها تخاطب قاريء يقرأ في عجالة و لكن يا ديانا هذا هو جيل اليوم و هذه طبيعة الأسلوب المعاصر تقريبا؛ ففي حين اتسم الأسلوب قديما بطول الجملة و تعقيد الأفكار في ذات الجملة، فالآية معكوسة الآن. أذكر أني ذات مرة كتبت مقالة إنكليزية بطريقتي العربية و عند التنقيح بينوا لي أن جملي أطول مما يجب. هل هذا ما تقصدين؟ و اسمحي لي أن أسألك: من من الكتاب يحقق ما يعجبك في الأسلوب؟ وأقصد الكتاب الغربيين لأن حصولي على هذه الكتب أسهل. هل هناك كتاب قد حققوا أمنيتك فيما لم يصب فيه كويلو الهدف؟ و لك جزيل الشكر، أستاذتنا. (f) لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - عبدالله الدللو - 04-10-2005 أنا لم اقرأ له شيئا .. ولا اعرفه ربما أتعلم منك استاذي ابراهيم .. وقد قرأت رأي ديانا.... وبصراحة هناك العديد من الكتاب الذين لم يعجبني أدبهم برغم كل ما أثير حولهم من ضجة ... ربما السبب هو افتقار المترجم للحس الأدبي .. ولا أدري إن كانت ديانا تقرأ القصص مترجمة أم بلغتها الأصلية أو الانكليزية والفرنسية على أقل تقدير بالمناسبة .. فين الكتاب يا استاذ ابراهيم:?: :wr: لعشاق باولو كويلو- و على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت - bassel - 04-10-2005 العزيزة ديانا .. أنا اتفق معك في كل ما كتبت كما اشاطر أخي ابراهيم رأيه .. فأساليب الكتابة اختلف باختلاف الأذواق ثم أنني لآ أعتبر پاوْلُو كْوِيلو ممن يطلق عليهم كتاب أكادميين أو كتاب الطبقة المثقفة بل أعتبره كاتبا شعبيا يكتب كما يتكلم الشعب .. يوصل أفكاره و أرائه بطريقة بسيطة بدون توشيح و تجميل.. و ربما كان هذا من أسباب نجاحه ؟ و احببت من رواياته الخيميائي ( اعتبرها من أجمل ما كتب ) محارب النور , فيرونيكا تقرر أن تموت ( و هي رواية جميلة ) تحياتي |