نادي الفكر العربي
التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم (/showthread.php?tid=30147)

الصفحات: 1 2


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - إبراهيم - 03-31-2005


أَسْمَاءُ الأَعْلاَمِ

إنَّ أَسْمَاءَ أعلامِ الشَّخصيَّاتِ الكِتَابِيّة في القُرْآنِ واردةٌ في صيغتها السِّريَانِيّة. ومثل هذه الأَسْمَاء تتضمن سُلَيْمَان، فِرعَوْن، إِسْحَاق، إسماعيل، إِسْرَائيل، يَعْقُوب، نُوْح، زَكَرِيا، ومَرْيَم. والأَسْمَاء الكِتَابِيّة الأخرى المستعملة في الكتب اليَهْوْدِيّة المُقَدَّسة لها نفس اللّفظ في السِّريَانِيّة والْعِبرِيَّة. والأَسْمَاءُ التّاليّة تحتاج إلى بعض الشّرح.

سُلَيمَن وفِرعَوْن: إنَّ الاسميْن الْعِبريّيْن שְׁלמה و פַּרְעה ينتهيان بحرف الهاء. وبالنسبة لسُلَيْمَان بالحـرفيْن الصـوتين לֹ؛ وعلى ذلك فإنَّ كتـابة القـُرْآن سُليمَن وفِرعَوْن ( حرف نون في نهـاية الاسم ) يمكن أنْ تأتي من الصيغ السِّريَانِيّة لهـذيْن الاسميْن فحسـب : ( الصيغة الحَبَشِيَّة للاسم الأخير فيهـا الحرف الصوتي i بعد pe ). والألف القبل الأخير في اللّفظ المعاصر سُلَيْمَان إضافة متأخرة من النّساخ. وعلينا أنْ نلاحظَ هنا أنَّ المقطعَ قبل الأخير (الواو) في الاسم السِّريَانِيّ غائب في كتبٍ قديمة عديدة، وفي المَخْطُوطات المكتوبة قبل عهد مُحَمَّد فإنَّ الاسم يظهر على النحو التالي: . انظر المَخْطُوطة السِّريَانِيّة في المتحف البريطاني ( Add., 14, 602 ff., 82a and 84b ). والمَخْطُوطة نفسها تعود للقرن الْسَّادِس أو على الأكثر إلى بداية القرن السَّابع المَسيّحيّ.

إِسْحَاق: هنا في العَرَبيَّة إِسحَق تنحدر بدون شك من الصيغة السِّريَانِيّة وليست من الْعِبرِيَّة: יצחָק أو ישׂחק ( بحرف يود ).

إِسْمَعِيْل وإِسْرَائيل: إنَّ نفس الملاحظة تنطبق على إِسْمَعِيْل وإِسْرَائيل ( بهمزة أو بدونها ). وهما تمامـاً سريَانِيّتان و ليسـتا عبريتين יִשְׁמָעֵאל و יִשְׂרָאֵל . ومن أجل مصادر إلى بعض النقوش التي تحمل اسم إِسْمَعِيْل، انظر كتاب هورﭭيتس، وهارتمان.

يَعْقُوب: إن صيغة اسم يَعْقُوب بيقين كبير سريَانِيّة أكثر منها عبرية: يَعْقُوب = بيد أنها في الْعِبرِيَّة יַעֲקֹב بحركة ﭙتاح لحرف ياء وبدون حرف لين طويل. وقد ورد الاسم خمس مرات فحسب في النَّص المسوري الْعِبريّ بحرف لين طويل وحرف ياء ساكن مثل العَرَبيَّة والسِّريَانِيّة، وهو على أعم الأرجح يمثل اللفظ الأكثر حداثة للاسم.

نُوْح. إنّ الْعِبرِيَّة נֹחַ هي بعيدة بعض الشيء؛ ونُوْح العَرَبيَّة هي بالضبط السِّريَانِيّة والحَبَشِيَّة.

زَكَرِيا: إن اسم زَكَرِيا بالعَرَبيَّة سريَانِيّ أيضاً بألف وليس من الصيغة الْعِبرِيَّة بحرف الهاء أو الحَبَشِيَّة Zakarias ( المأخوذة عن الإِغْرِيقِيَّة ).

مَرْيَم: لاحظ الاختلاف في الصوت اللين الأول للكلمة، فالعَرَبيَّة والسِّريَانِيّة (( مَر )) بيد أن النَّص المسوري (( مير )) . وعلى أيِّ حالٍ، يتوجب ملاحظة أنه حسب المسوره على ترجوم أونكِلوس ( 84 ب ) على الخروج ( 15 : 20 ). فإنَّ مريم بدورها كانت لفظاً ترجوميّاً. وفي الحَبَشِيَّة فإنَّ كلا المقطعيْن طويليْن Maryam.

ليس ثمَّة في القُرْآنِ اسمٌ كِتَابِيّ بلفظ عِبريّ حصراً. وبما أنَّ أَسْمَاءَ إِسْمَعِيْل، إِسْرَائيل، إسحق هي موضوع الاهتمام فإنَّه بوسعنا أنْ نتبيّن انحرافهم عن اللفظ الْعِبريّ وهو تماماً الأكثر ملاحظة لأنَّ مؤلّفَه ( أو محرّر القُرْآنِ ) لا يلتزم بقواعد اللغتيْن العَرَبيَّة والْعِبرِيَّة بل يتبع السِّريَانِيّة. ومن المعروف جيداً بأنَّ حرفَ الشَّخص الثَّالث المفرد للمضارع في الْعِبرِيَّة والعَرَبيَّة حرف يود الَّذِي يسبق في الْعِبرِيَّة قبل اسم العلم؛ وسيكون طبيعياً أكثر أن تكون في صيغتهم العَرَبيَّة على سبيل المثال يإِسْمَعِيْل وياسحق بحرف ( يا ) لا إِسْمَعِيْل و إِسْحَاق بألف، ـ وهي الصيغ المستخدمة من قِبَل السِّريان لأجل الحفاظ أكثر ما يمكن على اللّفظ الأصلي للعبريين، لأن الحرف الشخص الثالث المفرد في لغتهم هو نون وليس يود كما في العَرَبيَّة والْعِبرِيَّة.

وثمة حقيقة لافتة للنّظر من كل الْكَلِمَات أعلاه أَلا وهي ألفاظها. إنّي في الوقت الحاضر منهمـك في دراسـة الْتـَّارِيْخ المبكّر للمَسِيحيَّة في الجَزِيْرةِ العَرَبِيّةِ كتتمة لدراستي (( الانتشار المبكّر للمَسِيحيَّة في آسـيا الوسطى )) ، و (( والانتشار المبكّر للمَسِيحيَّة في الهند )) ، المنشوريْن سنة 1925 وسنة 1926 على التّوالي. ومن هذه الدراسة يتبين بأنّ غالبية المسيحييّن الَّذِين يحيطون حول الحجاز وجنوب سوريا ينتمون إلى الجماعة اليَعْقُوبية وليس للنسطورية. وقد كان ذلك هو الحال حتى في منتصف القرن التاسع المسيحي حينما تمكن المنافح الحسـن الإطـلاع مُحب الـدين الطّبريّ، الـذي كان بوسـعه أن يكتب: (( إن ( المسيحييّن ) موجودون بين العرب ما خلا أقلية من اليعاقبة والمالكيين )) .

إنَّ اللّفظ العَرَبِيِّ لأَسْمَاء الأَعْلاَم الواردة أعلاه يعود للنسطوريين وليس لليعاقبة. فالآخرون يقولون إسمعويل، إسرويل وإسحوق، وليس إِسْمَعِيْل، إِسْرَائيل، وإسحق، كما ترد في القُرْآن.

وعلى ما يبدو فإنَّ العالم الرُّومَانِيّ ـ الإغريقيّ يتمثّل باسم فحسب، إِذْ يظهر النَّبِيّ يونان باسم يونس، والنَّبِيّ إِيلِيَّا، باسم إلياس، ومرة واحدة يَاسِين ( هكذا! ) من أجل الفاصلة ( سُوْرَةُ الصَّافَّاتِ: 37/ 130 ). وإنه لشديد الاحتمال، على أيِّ حالٍ، إنَّ هذيْن الاسمين نُشرا من جانب المسيحييّن السُّورِييّن وقد أُخذا عنهم مباشرةً؛ وبالفعل فإنَّ رجالاً كثراً من اليعاقبة والنَّساطرة، المالكييّن والمارونييّن السُّورِييّن كانوا يحملون بدءاً من القرن الثّالث المسيحيّ أَسْمَاءً إما إغريقيّة بالكامل أو تُلفظ بلاحقة إغريقيّة فحسب. إنَّ هؤلاء الرَّجال الأدباء يبلغون الآلاف. وكمثال توضيحي على نهاية ( سين ) فإنّه بوسعنا هنا تبيان أنّ سورييّن كثيرين كان يطلق عليهم يوحنيس، وماتيوس، وتوماس بدلاً من يوحنّا، متّى، توما وهكذا.

إنّ النّظرة التي عرضناها هنا هي الملائمة المعزّزة بحقيقة إنَّ صيغة الاسمين إلياس ويونس في السِّريَانِيّة الفِلَسْطِينِيّة هما كما في القُرْآن. وفي الحَبَشِيَّة فـإنّ كلى الاسـميْن يظهـران كذلك مثـل إلياس ويونس، لكـنّ في اللـّفظ السِّريَانِيّ ذا النـُّون ( صاحب السمكة )، الَّذِي يسمّي القُرْآن به يونان ( سُوْرةُ الأنْبِيَاءِ : 21 / 87 )، وهو على الأرجح يستلزم ضمناً أنه حصل على اسمه من السُّورِييّن.

من تطبيق المنهج السِّريَانِيّ لأَسْمَاء الأَعْلاَم فإنّه سيكون بوسعنا أنْ نسلط ضوءاً على بعض صيغ أَسْمَاء مُستعملة في القُرْآن. فبالنسبة ليوحنّا، فإنّه لدينا في القُرْآن الصِّيغة الغريبة يحيى. وأنا اعتقد مع مرغوليوث بأنَّ الاسم هو من غير ريب تقريباً سريَانِيّ يوحنـّان. ففي القُرْآن المبكّر وغير منقوط فإنّ الكلمة تظهر والتي يمكن أن تُقرأ يُوحنّا، يوحنان، أو يحيى؛ والقرَّاء المسلمون الَّذِين لا يعرفون لغةً أخرى إلى جانب العَرَبيَّة تبّنوا الصيغة الخاطئة ليحيى. وإني لغير قادر على الإطلاق على الموافقة مع ليدزبارسكي بأنَّ هذا الاسم الغريب هو اسم عَرَبيّ قديم.

وبنفس القدر بالنسبة لاسم عيسى ( الاسم المعُطى في القُرْآن ليسوع ) الذي يقع في مدار اهتمامنا، ويبدو أنَّه كان قيد التداول قبل مُحَمَّدٍ، ولا يبدو محتملاً أنّه قد صُيغ من قِبَلِه. إنَّ ديراً في جنوب سوريا، قرب مناطق الغسَّانيين المسيحييّن العرب، كان يحمل في سنة ( 571 م ) اسم عيسانية، والّتي تعني (( الّتي تخصّ أتبـاع يسـوع )) ، أيْ خاصَّة بأهـل المسيحيّة. انظـر: ( fol. 84b of the Brit. Mus. Syr. MS. Add., 14, 602 ) والتي تعود لنهاية القرن الْسَّادِس أو في أبعد تقدير إلى بداية القرن السَّابع. وليس للّفظ المندائيّ إيسو، جدوى ذلك أنّ الحرف الحلقي ( ع ) له في المندائية لفظ همزة. إنّ اللّفظ المندائيّ هو بالأحرى تذكرةٌ لعيسو، ذلك إنّ اسمَ يسوع كان مكتوباً في الإنجيل المركوني المتداول من قبل السُّورِييّن.


المراجع:
Pp. 709 and 714 in Wright's catalogue. On the gods Shalman and Solomon see Clay, The Empire of Amorites, pp. 91, 156, and Meyer, Die Israeliten, p. 295.
انظر: Fraenkel, Z.A., xv., 394
Koranische, p.92
Arabische Frage, pp. 182, 252 sqq.
Edit. Berliner, 1875.
------------------------------------
Palestinian Syriac Lectionary, p. 289 (edit. Mrs. Lewis and Mrs. Gibson).
Ibid, p.24.




التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - Jupiter - 03-31-2005



يقول الكاتب وهو مؤرخ بلاريب :

اقتباس:إنّي في الوقت الحاضر منهمـك في دراسـة الْتـَّارِيْخ المبكّر للمَسِيحيَّة في الجَزِيْرةِ العَرَبِيّةِ كتتمة لدراستي (( الانتشار المبكّر للمَسِيحيَّة في آسـيا الوسطى )) ، و (( والانتشار المبكّر للمَسِيحيَّة في الهند )) ، المنشوريْن سنة 1925 وسنة 1926

فمن هو يا ابراهيم ؟


ودعني أسألك سؤالا بوصفك من المتابعين للشأن المسيحي : الاسماء الواردة في القرآن كما يقول الكاتب سريانية ..فمن أين وصلت الى اسماع محمد بن عبدالله ؟


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - coco - 03-31-2005




]http://www.bible.ca/islambrary/Mingana/...nfluence/



كوكو


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - إبراهيم - 03-31-2005

عزيزي جوبيتر:

تحياتي لك و أيضا للزميل كوكو (f)

الدراسة للعالم الشهير في الدراسات السريانية ألفونس مينغانا وهو يقتبس أيضا ما أشار إليه نولدكه الألماني الغني عن الذكر. لو أردت الدراسة كاملة يسرني أن أرسلها لك بالعربية.

باعتقادي، محمد وصلت إليه هذه المعلومات بفضل التأثير المسيحي في جزيرة العرب كما هو الحال في نجران مثلا و في الرهبان السريان الذين كان يلتقي بهم في أديرتهم و هو في طريقه للشام فكثيرا ما أكرموه وأحسنوا إليه و بات ليالي في أديرتهم و رآهم يتبتلون إلى الله تبتيلا متمتعين بحياة البتولية و كل هذا ترك أثر انتقل إليه و من هنا نراه يبدأ بحياة مماثلة كناسك يتوحد في غار حراء و ما أطيب بداياته.

(f)


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - الزعيم رقم صفر - 03-31-2005

هل نسيت اسم ابراهيم ايضا [MODERATOREDIT]ايهاالمتحذلق[/MODERATOREDIT] ؟


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - السرياني - 03-31-2005

[quote] إبراهيم عرفات كتب/كتبت

الدراسة للعالم الشهير في الدراسات السريانية ألفونس مينغانا وهو يقتبس أيضا ما أشار إليه نولدكه الألماني الغني عن الذكر. لو أردت الدراسة كاملة يسرني أن أرسلها لك بالعربية.

____________

عزيزي ابراهيم

ياريتك ترسلها لي ايضا ...

كلمتني قبل بضعة اشهر عن كتاب " قراءة سريانية للقرآن " لكاتبه الالماني كريستوفر لوكسنبورغ ...

طلبته من الموقع الذي اعطيتني اياه وحتى الان لم يصل ...

هل تعلم اين يمكنني الحصول عليه بالالمانية او العربية ؟


تحياتي



التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - Grendizer - 04-01-2005

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
وعلى ما يبدو فإنَّ العالم الرُّومَانِيّ ـ الإغريقيّ يتمثّل باسم فحسب، إِذْ يظهر النَّبِيّ يونان باسم يونس، والنَّبِيّ إِيلِيَّا، باسم إلياس، ومرة واحدة يَاسِين ( هكذا! ) من أجل الفاصلة ( سُوْرَةُ الصَّافَّاتِ: 37/ 130 ). وإنه لشديد الاحتمال، على أيِّ حالٍ، إنَّ هذيْن الاسمين نُشرا من جانب المسيحييّن السُّورِييّن  
ولكن في المصحف اللي معي أقرئها "إل ياسين" وليس ياسين فقط.

هل تعرف الفرق أم لا؟

ما الفرق بين إسماعيل و إسماعين؟ لايبدو انك تعرف شيئ.

والاية تقرأ هكذا: "سلام على إل ياسين"

وتترجم هكذا: "Peace be to such as Elias"

هل فهمت الآن؟

معلش، حنوضحها أكثر. إل ياسين هي جمع إلياس. وتقول الاية "سلام على إل ياسين" بما يعني سلام على الانبياء الذين يندرجون في خانة إلياس. وهم الذين حاربوا الاصنام والاوثان وعبادة غير الله مثل من يعبد المسيح، الرجل المسكين الذي طارده اليهود وكادو ان يقتلونه لولا ان رفعه الله اليه. وهؤلاء الرسل الذين حاربوا من يعبد غير الله هم موسى وهارون وإلياس ومحمد.

ومحمد أيضا اسمه ياسين، "يس. والقرآن العظيم. إنك لمن المرسلين" والاسم هنا صفه. بما يعني انه مشابه للنبي إلياس، الذي حارب عبادة الاوثان.

على فكره، هل قال مسيحيين نجران ان المسيح لم يقتل على الصليب. وهل قالوا ان اسمه عيسى وليس يسوع. هل تعرف الفرق؟

اذا كان محمد نقل عن مسيحيين نجران، لنقل كل الاخطاء الشنيعة الموجودة في كتبهم، والتي هي نفس كتبكم.

لماذا لم ينقل محمد عن انجيل متى حكاية الاموات الذين خرجوا في مظاهرة عارمة في شوارع القدس بعد الصلب المزعوم. أو ربما لم تنطوي عليه مثل هذه الخزعبلات. الغريبة انه لم يكتب مؤرخ واحد هذا الحدث الهائل الذي لم يشهد له التاريخ مثيل. ولم يكتبه أي واحد ثاني من الذين ألفوا الاناجيل. ولايدخل هذا الكلام الا في العقول الفارغه. آل إيه، قديسين قاموا:no2:





التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - ziohausam - 04-01-2005

دراسة في قمة الفشل العلمي والضحك على عقول البسطاء..

لست خبيرا في التزويير ككاتب الدراسة.. ولكن خبرتي في اسم ( يسوع ) و ( عيسى ) تجعلني على الأقل أحكم على المتحايل من كلامه.. ولو تم تطبيق ماقاله هذا الرجل على جميع الأسماء.. فسنجد تحايلا واضحا .. وتزييف كبير

وأحب أن أقدم هنا حوارا بالانجليزية دار بخصوص هذا الاسم بيني وبين أحد الدارسين الغرب ( لا أعرف جنسيته في الحقيقة ).. الحوار دار في منتدى على سينا المشئوم..


ziohausam :
اقتباس:The Holy Qur’ân refers to Jesus as Eesa, and this name is used more times than any other title, because this was his "Christian" name. Actually, his proper name was Eesa (Arabic), or Esau (Hebrew); classical Yeheshua, which the Christian nations of the West latinised as Jesus. Neither the "J" nor the second "s" in the name Jesus is to be found in the original tongue - they are not found in the Semitic languages.  
The word is very simply "E S A U" a very common Jewish name, used more than sixty times in the very first booklet alone of the Bible, in the part called "Genesis". There was at least one "Jesus" sitting on the "bench" at the trial of Jesus before the Sanhedrin. Josephus the Jewish historian mentions some twenty five Jesus' in his "Book of Antiquities". The New Testament speaks of "Bar-Jesus" a magician and a sorcerer, a false prophet (Acts 13:6); and also "Jesus-Justus" a Christian missionary, a contemporary of Paul (Colossians 4:11). These are distinct from Jesus the son of Mary. Transforming "Esau" to (J)esu(s) - Jesus - makes it unique. This unique name has gone out of currency among the Jews and the Christians from the 2nd century after Christ. Among the Jews, because it came to be a name of ill - repute, the name of one who blasphemed in Jewry; and among the Christians because it came to be the proper name of their God. The Muslim will not hesitate to name his son Eesa because it is an honored name, the name of a righteous servant of the Lord



الرد

TheOtherWhiteMeat said :



اقتباس:Sorry, again. But Easu was what the Jews called Jesus because Christians informed on Jews to the Roman empire. Easu was Hebrew for red and became an Idiom for 'bloody'. In the Toledoth Yesu and the Talmud, Yesu was an acronym for 'may his name be blotted out'.  

The biggest problem with the adoption of Jewish names by Muslims is that the Levite god Yaw (or YHWH) was the god of the jews. Hence Eli-YAW, Jeremi-YAW, YAW-sef, YAW-shua, etc.  

Jesus in the New Testament was a Greek transliteration for Yeshua, or Joshua. This is proven because the Jewish patriarch Joshua is also translated in the GREEK (not Latin) New Testament as Jesus, or rather Iesus.


ziohausam said :
اقتباس:I have been waiting for a talking like that  
Thank u sir  

The words "ESAU" is a very common jewish name .. and as i said jesus is a unique name.. This unique name has gone out of currency among the Jews and the Christians from the 2nd century after Christ. Among the Jews, because it came to be a name of ill - repute, the name of one who blasphemed in Jewry; and among the Christians because it came to be the proper name of their God.and The Muslim will not hesitate to name his son Eesa because it is an honored name, the name of a righteous servant of the Lord  

the classical name "jeheshua" is not just for jesus christ.. no.. before jesus christ by about 13 centuries.. there was the boy of moses  

13:8 Of the tribe of Ephraim, Oshea the son of Nun. ( numbers )  

but moses didn't accept that name for him.. so he made it "Yeheshua"  

13:16 These are the names of the men which Moses sent to spy out the  
land. And Moses called Oshea the son of Nun Jeheshua. (numbers)  

and this "jeheshua" has been taken as "jashoa" for briefe( look at the root "yasha" يشع in the the bebrew aramic dictionary for the turah)  

"yashoa" is from the root " yasha" in arabic " yasa" يسع... they named him in arabic "yasoa"  

there a system between arabic and hebrew named (substitution )  
and ESA in arabic.. is comming from "yashoa" by substitions.. which is a classical name for "esau".. and because this esau.. considered a bad name after jesus died.. so they left him.. and translated to jesus..  
this name "jesus" is prefared my Greek as you know they like this (us) or (os) in the last of names.. it sounds gereek then  

in arabic .. they kept this (s) in the name.. and didn't take it as "yashoa"  
but tey say "yasoa" يسوع  

but moslems never be shy of using this "esa".. exactly the arabian name for the first name of jesus  

you know that now some says that " yashoa" is not from " yahu" + "shoa"!!  
they say that it is from " yahe" + " yahe " + " shoa"  
it is another story  
you can see it in the same previous source page 354 in " yasha" يشع  

Great talking man


وكان رده معقبا بخصوص هذه النقطة يتحدث عني :

TheOtherWhiteMeat said:
اقتباس:Yeah, I like him. And he's pretty much convinced me on the Jesus/name/Easu thing

أرجو أن تقرأ جيدا ولا تدع أحدا يغسل رأسك بمعلومات مغلزط في صحتها.. الاسم الحقيقي للمسيح هو عيسى يا إخواني.





التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - إبراهيم - 04-01-2005

اقتباس:دراسة في قمة الفشل العلمي والضحك على عقول البسطاء..



بيضة أفرخت كتكوتا اليوم تسخر من دراسات نولدكه و مينغانا.

What can I say?!


التَّأْثِيرُ السِّريَانِيُّ على أُسْلوبِ القُرْآنِ الكريم - إبراهيم - 04-01-2005

اقتباس:ما الفرق بين إسماعيل و إسماعين؟ لايبدو انك تعرف شيئ.


بل أعرف أشياء يا محمدي!