حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
موقع «دار الندوة» السعودي يتعرض لقرصنة إلكترونية.. والاحتفاء يتم في موقع «الساحات» الأصولي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: عـــــــــلــــــــــوم (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=6) +--- المنتدى: حـاسوب و شبكـات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=85) +--- الموضوع: موقع «دار الندوة» السعودي يتعرض لقرصنة إلكترونية.. والاحتفاء يتم في موقع «الساحات» الأصولي (/showthread.php?tid=30367) |
موقع «دار الندوة» السعودي يتعرض لقرصنة إلكترونية.. والاحتفاء يتم في موقع «الساحات» الأصولي - قنبر - 03-23-2005 الرياض ـ لندن: «الشرق الأوسط» فوجيء زوار موقع شبكة «دار الندوة» www.daralnadwa.com السعودي على الانترنت ظهر أمس بعملية اختراق وتخريب تعرض لها الموقع. و «دار الندوة» موقع يقدم نفسه باعتباره موقعا «وطنيا» لا يخضع لأي توجهات أصولية أو فئوية أو طائفية، ودرج الموقع على الرد على الأصوليين. وحسبما يلاحظ زائر الموقع، فانه تكثر في موضوعاته الملاحظات النقدية للأصولية، ويحتدم فيه السجال مع التيار الاسلامي السياسي، وطبقا لملاحظة بعض المراقبين فإن الموقع هو«الوحيد لليبراليين السعوديين» الناشط والفاعل على الشبكة العنكبوتية. وفي التفاصيل، أن المخترق (الهاكر) قام بمسح العديد من موضوعات الموقع، وبدأ بمسح موضوع تكلم فيه صاحبه عن أسماء بعض المتعاطفين مع تنظيم «القاعدة» في موقع «الساحات العربية» الذي يوصف بالأصولية، ثم قام القرصان الإنترنتي بمسح الموضوعات التي طرحها أعضاء الموقع تفاعلاً مع أحداث قضية محاكمة الدكتور حمزة المزيني، الكاتب السعودي الذي أثارت محاكمته من قبل القضاء الشرعي، على خلفية مقالاته، جدلا واسعا في الأوساط الصحافية والثقافية السعودية. وقالت مصادر مقربة من «دار الندوة» انهم تعرضوا الى هجمة الكترونية او ما يسمى بقرصنة أو بلغة الأصوليين ممن يكرهون وجود الطرح المخالف لأفكارهم «جهاد الكتروني». وبحسب المشرف على شبكة دار الندوة، فإن عملية الاختراق ومسح الملفات ركزت أيضا على مساهمات أحد الأعضاء الذي يكتب باسم مستعار هو «يوسف المرسى» والذي تحمل مساهماته في الغالب الصفة الخبرية لقرارات لم يتم نشرها بصورة رسمية، وكان آخر هذه الأخبار التي تفرد بنشرها، خبر الأمر السامي المقرر لعدم صحة محاكمة المزيني، واعتبار الحكم القضائي الصادر بحقه وكأنه لم يكن. وبعد انتهاء عملية الاختراق، كتب أحد المشاركين في موقع «الساحات العربية» الأصولي، والذي رمز لنفسه باسم «أبو يزيد التميمي»، موضوعاً ذكر فيه قيامه بعملية الاختراق هذه، واصفاً فيه شبكة «دار الندوة» بكونها «منتدى دار كفار قريش»، كما أكد أن هذه العملية ليست إلا بداية لعملية شاملة لمسح الموقع بالكامل، وذيل مشاركته بتوقيع نصه «ما لقومي استمرأوا الذل.. وصاروا لعبة الباغي الذي صال وجال»، وتفاعل مع مشاركته عدد من المشاركين مؤيدين له. ويذكر ان موقع الساحات يبث من الامارات. وقد صرح المشرف العام على شبكة دار الندوة لـ«الشرق الأوسط» بالقول إن «عملية مثل هذه كانت متوقعة منذ زمن بعيد، بل إن موقعنا يتعرض لعمليات قرصنة فاشلة بصورة شبه يومية ممن يصفون أنفسهم بكونهم مجاهدين الكترونيين، ونحن لا نحمل هماً كبيراً لمثل هذه الاختراقات، وذلك لأن الشركة المستضيفة للموقع تقوم بأخذ نسخة احتياطية(باك أب) لكل المواضيع والمشاركات في «دار الندوة» بشكل يومي». وعن موعد معاودة نشاط الموقع قال«سنقوم بتشغيل هذه النسخة في فجر هذا اليوم إن شاء الله». وعن سبب هذا الهجوم على موقعه قال« توجه «دار الندوة» الوطني والعقلاني يستفز أصحاب الرؤى المتطرفة والذين لم يتعودوا على أن يسمعوا الصوت الآخر المخالف لتوجهاتهم وأفكارهم. وما قيامهم بمثل هذه العملية الطفولية إلا دليل على أن ما يطرحه أعضاء موقعنا من فكر عقلاني متماسك قد زلزل هذه الرؤى المتطرفة، حتى صارت تحاول إسكاته بكل الطرق». وفي سؤال عن تعرضه لتهديدات بسبب موقع «دار الندوة»، قال «هناك تهديدات كثيرة كانت تصلني على بريد الموقع، بعضها يهدد بأنه قادر على حجب الموقع ما لم نمنع كتاباً محددين بالاسم من الكتابة فيه، وبعضها الآخر كان يهددني بصورة شخصية ويذكر فيها معلومات خاصة بي، مع مراعاة أن اسمي الحقيقي غير معلن في الموقع، بل منهم من هدد بمقاضاتي أمام المحاكم الشرعية، وكنت أرد على هذه الرسائل بأنه ليس عندي ما أخفيه، وأنا قبل كل شيء مواطن سعودي مخلص لبلادي، وكل جهد بذلته في هذا الموقع إنما قصدت فيه مصلحة الوطن». وفي جواب على سؤال عن مدى تأثير مثل هذه التهديدات عليه أجاب «لم تشكل لي هذه التهديدات أي هاجس، فكما قلت لك ليس عندي ما أخفيه، وتهديدهم بأنهم سيقومون بالضغط في سبيل حجب الموقع أكاد أجزم بأنه ادعاء فارغ، فالمسؤولون لن يسمحوا لمثل هؤلاء بالتدخل في صلاحياتهم، ولو كان في موقعي ما يستحق الحجب لكان قد حجب منذ أمد بعيد. ولو تم هذا لكنت أول من يحترم القرار. أما تهديداتهم الشخصية لي فمتى ما تيقنت من أنها تهديدات جدية فإن أبواب القادة السعوديين مفتوحة لكل مواطن». وعن نيته في مقاضاة من قام بعملية الاختراق قال «الشركة المستضيفة للموقع أمدتني بمعلومات كثيرة عن المخترق، ووعدتني بإرسال المزيد من التفاصيل، بعد أن أقوم بتجميعها بالكامل، وسوف أتحرى في كيفية طريقة ملاحقة القائم بهذا العمل بالطرق النظامية والقانونية، وبعد هذا سوف أقرر ما أقوم به». وطالب مشرف دار الندوة «رواد دار الندوة بمواصلة التغريد، وممارسة حقهم في الاختلاف. تحت الشعار الذي ارتضيناه لموقعنا: الوطن أولا». يذكر أن عمليات القرصنة أو «الجهاد» الإلكتروني تكثر بين مستخدمي الانترنت في العالم العربي، وقد تعرضت الكثير من المواقع العربية الشهيرة لعمليات اختراق مؤثرة، كان أشهرها اختراق موقع «هجر»، وهو موقع مهتم بشواغل الطائفة الشيعية. ومن عمليات الاختراقات الشهيرة أيضاً بين مستخدمي الانترنت العرب ما تعرض له موقع «أنا العربي»، وهو موقع كويتي يميل لليبرالية، وقد قام صاحب الموقع ببيعه بعد عملية الاختراق. كما أن هناك مواقع كثيرة لمطربين وفنانين تعرضت للاختراق، ويبدو أن الدافع الديني دائماً هو السبب. واحتفل الاصوليون في منتدياتهم امس بضرب وتدمير موقع «دار الندوة» الذي أعلن في صفحته الرئيسية أمس عن إغلاقه بسبب تعرضه للقرصنة. وقال بني تميم وهو اسم مستعار في مشاركة على احد المواقع الأصولية : «بارك الله في الأخوة المحاربين للعلمانية وأحسن الله إليك وننتظر المزيد من عمليات الجهاد الالكتروني». فيما أشار صديق الكلمة وهو اسم مستعار بقوله : «لدي معلومات تفيد بأن الموقع سيعود اليوم، وبأن المخترق لا يجيد عمليات الاختراق، وأنه ترك الكثير من المعلومات ضده، والتي سوف تقدم في شكوى رسمية. فيما أوضح ابي يزيد التميمي : «اختراق بسيط على الماشي لمنتدى دار الندوه وبس. والجاي أعظم بحول الله وعونه وقوته». موقع «دار الندوة» السعودي يتعرض لقرصنة إلكترونية.. والاحتفاء يتم في موقع «الساحات» الأصولي - ضيف - 04-04-2005 الزميل المحترم قنبر ممكن سؤال من باب الفضول هل انت قنبر ذاته اللي في منتديات يا حسين؟ |