نادي الفكر العربي
اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي (/showthread.php?tid=30543)



اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - بسام الخوري - 03-17-2005

جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي

اختيار ولفوفيتز يعد مؤشرا مقلقا على نوايا سياسة بوش الخارجية بعد ترشيحه لجون بولتون كسفير واشنطن في الامم المتحدة.

ميدل ايست اونلاين
واشنطن - قد يثير الرئيس الاميركي جورج بوش الرأي العام العالمي باعلانه الاربعاء ترشيح الشخصية المثيرة للجدل بول ولفوفيتز، احد المحافظين الجدد لرئاسة البنك الدولي.

وفي خطوة قد تتسبب في توتر العلاقات الاميركية الاوروبية من جديد بعد ان عاد اليها الدفء مؤخرا، قال بوش انه يرغب في ان يلعب الرجل الثاني في وزارة الدفاع دورا مهما في التنمية العالمية.

وقال بوش انه بدأ بالفعل في الاتصال هاتفيا بقادة العالم لحشد الدعم لترشيح ولفوفيتز رغم دوره الكبير في شن الحرب على العراق.

واشاد بوش بخبرة ولفوفيتز في وزارة الخارجية والدفاع الاميركيتين وكسفير سابق في اندونيسيا. وقال ان "ولفوفيتز اثبت انه قيادي ودبلوماسي متمرس سيقود العالم بشكل فعال ومشرف في وقت حرج في التاريخ سواء للبنك الدولي او للدول النامية التي يدعمها".

واضاف انه "كرس حياته المهنية لدعم قضية الحرية وانه رجل عطوف يؤمن بقوة بان تخليص الناس من الفقر هو امر مهم لتحقيق ذلك الهدف".

ويفترض ان يتخلى جيمس ولفنسون عن منصبه كرئيس حالي للبنك الدولي هذا الصيف.

وبموجب اتفاق غير رسمي ابرم لدى انشاء المؤسسات المالية الدولية غداة الحرب العالمية الثانية، تسمي الولايات المتحدة مرشحا لرئيس البنك الدولي فيما ترشح اوروبا رئيسا لصندوق النقد الدولي.

الا ان ترشيح ولفوفيتز لذلك المنصب يهدد التوافق الاميركي الاوروبي.

وقال الرئيس الفرنسي جاك شيراك ان باريس ستدرس ترشيح ولفوفيتز مع الولايات المتحدة "بروح من الصداقة". الا ان وزير الخارجية الفرنسي ميشال بارنييه قال ان ترشيح ولفوفيتز هو مجرد "اقتراح".

وصرح على هامش اجتماع للاتحاد الاوروبي في بروكسل "سندرس جوانب الاقتراح التي تتعلق بشخصية ولفوفيتز (...) وبالمقارنة مع باقي المرشحين".

اما رئيس الوزراء الياباني جونيشيرو كويزومي فقد اعرب الخميس عن تأييده لترشيح ولفوفيتز. وقال ان الرئيس الاميركي اتصل به هاتفيا لابلاغه بالترشيح وانه اجاب بان "ذلك جيد وانني سادعم الترشيح نيابة عن الحكومة اليابانية".

وقد اثار ولفوفيتز الشكوك لانه مهندس الحرب على العراق وكذلك زعيم حركة المحافظين الجدد التي ترغب في ان تفرض الولايات المتحدة رؤيتها الليبرالية الديموقراطية واقتصاد السوق الحر على الآخرين.

الا ان ولفوفيتز (61) الاكاديمي السابق سعى الى كسب تأييد منتقديه باعلانه انه يؤمن "بعمق وبشدة بمهمة البنك الدولي".

وقال ان "فرصة العمل لتخليص حوالي مليار شخص يكسبون اقل من دولار في اليوم من الفقر ومليارات اخرين يعيشون في ظروف الفقر ومنحهم فرصة في الحياة هي مسؤولية مثيرة وتحد حقيقي".

الا ان المعارضين لترشيحه قالوا ان اختيار ولفوفيتز يعد مؤشرا مقلقا على نوايا سياسة بوش الخارجية [SIZE=6]بعد ان رشح بوش متشددا اخر هو جون بولتون ليكون سفير الولايات المتحدة في الامم المتحدة.


وقال جون كيري مرشح الحزب الديموقراطي السابق ان اختيار ولفوفيتز "امر محير". واضاف "بعد تعيين جون بولتون سفيرا في الامم المتحدة، لدينا الان ترشيح آخر يربكنا".

وتابع كيري ان "هذا يحملنا على التساؤل عما اذا كانت جميع تصريحات الادارة حول ضرورة اصلاح العلاقات مع حلفائنا ليست الا كلمات جوفاء".

وخلص كيري الى القول "بعد الاخطاء الخطيرة والمتكررة التي ارتكبها ولفوفيتز حول التكاليف والمخاطر التي يمكن ان تواجهها الولايات المتحدة في العراق، لا اعتقد انه الشخص المناسب لترؤس البنك الدولي".

وكرئيس للبنك الدولي فان ولفوفيتز سيكون مسؤولا عن عشرة آلاف موظف في واشنطن وانحاء العالم ويشرف على ميزانية مساعدات سنوية بقيمة تسعة مليارات دولار تعتبر بالنسبة للعديد من الدول الفقيرة مصدرا مهما للتنمية.
الا ان هذه المؤسسة المالية اتهمت بدعم مشاريع تطوير ضخمة ليس لها قيمة اقتصادية كبيرة وكذلك بزيادة الفقر عن طريق اغراق الدول في مزيد من الديون.

وقالت الحكومة الاميركية انها ترغب في تعيين رئيسا للبنك خلفا لولفنسون (71 عاما) قبل تنحيه في حزيران/يونيو بعد مرور عشر سنوات على تسلمه ذلك المنصب.

وتعتبر الولايات المتحدة اكبر مساهم في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي يليها الاتحاد الاوروبي ثم اليابان.

وكان ولفنسون نفى خلال الشهر الجاري ان يكون ولفوفيتز مرشحا لخلافته خصوصا بعد ان ابدت بعض العواصم الاوروبية معارضتها لذلك.

الا انه اغدق عليه المديح بعد اعلان بوش ترشيحه وقال ان ولفوفيتز "شخص ذكي جدا وله خبرة واسعة في الشؤون الحكومية وغيرها ويحمل العديد من المؤهلات الضرورية والهامة لرئاسة البنك



اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - فضل - 03-17-2005

لا تقلق يا بسام فالرئيس الحالى هو ايضا يهودى ... مجرد ازاحة هذا الرجل من البنتاغون مع فايث وبيرل يعتبر تحولا مهما


اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - امام عادل - 03-18-2005

القرار ينسجم مع السياسة الخارجية الاورو الامريكية ويحاصر الدول التى تمول الارهاب من خلال الضغط عليها بالبنك الدولى

هذه سياسة اوروبية امريكية متفق عليها و لها ضرورتها لحماية مصالحها واوطانها من التغلغل الارهابى بكل صوره وتتفق مع الشرائع الدولية التى تعطى للحكومات حق الدفاع الشرعى عن النفس ضد الارهاب بكب صوره واشكاله

تمويل وافكار ومناهج و دعوات و عمليات

وفى هذا الاطار تمت ايضا منع بث قناة المنار الارهابية و مجاصرة ايران وسوريا وحزب الله وحماس وفرض الديموقراطية على الشرق الاوسط


أوروبا تحظر قناة المنار نهائيا

علي اوحيدة GMT 23:30:00 2005 الخميس 17 مارس
علي اوحيدة من بروكسل: اتفقت دول الاتحاد الأوروبي الخمس والعشرين على فرض حظر عملي و شامل لالتقاط قناة المنار اللبنانية التابعة لتنظيم حزب الله وعدم منحها اي قنوات فنية تمكنها من بث برامجها في القارة الاوروبية
وحصل الاتفاق عقب اجتماع ممثلي هيئات التحكم في البث السمعي البصري داخل دول الاتحاد الأوروبي والذين انهوا سلسلة من الاجتماعات في بروكسل
وقالت مصادر أوروبية ان حظر قناة المنار في أوروبا والذي يبدأ عمليا بعد قرار السلطات الفرنسية في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي بمنعها من البث في فرنسا يطال هذه المرة الرابط الاخير للشبكة اللبنانية والمتمثل في القمر الصناعي الهولندي /سكيز ساتليت والذي اعلن المندوب الهولندي في اجتماعات بروكسل انه دعا الى حظر قناة المنار.
وقال يان فان كولبورغ مندوب هولندا في الهيئة السمعية البصرية الاوروبية ان قناة المنار ستغيب بشكل مطلق بدءا من الاثنين المقبل من جميع شبكات التلفزيون في دول الاتحاد الأوروبي.






اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - بسام الخوري - 03-19-2005

عمق الحدث.. البنك الدولي من ماكنمارا إلى وولفويتز
عادل درويش

أثار ترشيح الرئيس جورج بوش، الأربعاء، نائب وزير الدفاع بول وولفويتز لرئاسة البنك الدولي، نزاعا بين اقلية مؤيدة واغلبية معارضة، ومخاوف في اوساط المنظمات المهتمة بإنهاء الفقر ومشاكل العالم.
وولفويتز مهندس الحرب في العراق، جاء ترشيحه بعد اقل من اسبوعين على ترشيح جون بولتون، مساعد وزير الخارجية، سفيرا لأمريكا في الأمم المتحدة. ومثل بولتون، يحمل وولفويتز فكر المحافظين الجدد المشكك في جدوى الدبلوماسية الدولية المتعددة الأطراف، وهو متحمس لحملة استخدام العضلات الأميركية لإصلاح العالم الإسلامي وفرض الديموقراطية، فيما يزيد الترشيحان الشك في رغبة الرئيس بوش تحويل المنظمات الدولية أدوات للسياسة الخارجية الأمريكية.
وولفويتز «رجل عطوف وشريف»، في وصف الرئيس بوش، و«صاحب خبرة دولية مميزة»، حسب وزير الخارجية البريطاني جاك سترو، لكن تلك ليست مؤهلات كافية لشغل المنصب. كان سفيرا في اندونيسيا في الثمانينات قبل ادارة شؤون السياسة الدفاعية في ادارة بوش الأب، وقبلها مساعد وزير الخارجية لشؤون شرق اسيا وحوض الباسيفيك، وليس بين هذه المناصب ما يعتبر خبرة في مهام البنك الدولي. ويقول كبير اقتصاديي البنك السابق جوزيف ستيجليتز، وحامل جائزة نوبل: «إن تعيين الجنرال المناسب في الحرب ضد الفقر قد لا يضمن بالضرورة نصرا نهائيا، لكن اختيار الجنرال غير المناسب من المؤكد ان يزيد احتمالات الفشل». معارضة ترشيح وولفويتز جاءت من «العالم القديم» مثل حركة تنمية العالم، وهي منظمة بريطانية وصفت الترشيح بأنه «مفزع»، وكذلك منظمات مثل اوكسفام وجرين بيس (جماعة السلام الخضراء). وقد وصفه جيفري ساكس، المستشار الخاص لكوفي انان، المتخصص في التنمية بـ«مفاجأة غير متوقعة، وقد تكون غير موفقة من عدة جوانب».
وبدلا من استباق الأحداث فلنفحص الدور المطلوب من البنك الدولي في الوقت الراهن. اختيار وولفويتز يعود بالذاكرة الى الأعوام ما بين 1968 و1981، عندما تولى وزير الدفاع السابق روبرت ماكنمارا، منصب رئيس البنك الدولي ـ وبالمناسبة رئيس البنك الذي يضم 184 عضوا، دائما امريكي. كان ماكنمارا من مهندسي الحرب الفيتنامية وعديم الخبرة الأقتصادية. كان يقيس نجاح العمليات العسكرية في فيتنام بحساب ارتفاع وانخفاض عدد حقائب الجثث الواردة، فقاس نجاح البنك بعدد القروض وحجمها، بصرف النظر عن جدوى هذه المشروعات في تحقيق النتائج المرجوة. وكانت النتيجة اغراق العالم الثالث في الديون.
تأسس البنك الدولي للإنشاء والتعمير بمبادرة امريكية عام 1944، ليكون الدينامو المحرك لعملية الإنشاء واعادة التعمير بعد سنوات الحرب الثانية المدمرة، وخلال العقود الستة، منح البنك قروضا وإعانات زادت على 400 مليار دولار. والفكرة عند الإنشاء كانت تدويلا للنجاح المحلي لحكومة وادي تينسي المحلية، او ما عرف بنموذج الصفقة الجديدة في رأسمالية الدولة New Deal-style state capitalism. حقق البنك نجاحات معتبرة عندما فصل القروض حسب الحاجات السياسية والاجتماعية الإقليمية نحو السلام والتنمية. فمثلا عند تمويله باكستان بقروض بناء السدود عام 1949، اصر البنك على التوصل لاتفاقيات استفادة من المشاريع لجميع دول احواض الأنهار ـ الهند وباكستان وبورما ـ وكرر الأمر مع تركيا وسوريا عام 1953.
توخت ادارة البنك وقتها الحذر في منح القروض وأصرت على دراسات جدوى وموافقة الأقليات العرقية وأخصائيي البيئة قبل منح القرض.
لكن نظرية الاقتصادي السويدي جونار ميردال عام 1956، ادت بخبراء البنك الدولي للاعتقاد بضرورة تولي النموذج الاشتراكي المركزي للدولة لخطط التنمية. وادى هذا الاعتقاد الخاطئ ـ والذي ضرب عرض الحائط بأسس القوانين الاقتصادية للاستثمار والتنمية ـ الى الحاق اضرار فادحة بالبلدان النامية التي يفترض ان يساعدها البنك، حيث انتهت القروض الى جيوب الإداريين والوزراء في انظمة العالم الثالث الفاسدة، بينما استمرت الشعوب الفقيرة المطحونة في دفع فوائد القروض التي هرب اغلبها الى الحسابات السرية لحكام الانقلابات العسكرية والمسؤولين الفاسدين في بنوك سويسرا.
وعندما تولى ماكنمارا رئاسة البنك، ضاعف من القروض، التي بلغت المليارات، وساعدت على دعم ديكتاتوريات في افريقيا مثل اثيوبيا وموزمبيق، وبنيت مشروعات هندسية بالغة السوء او اضرت بالبيئة او اقتلعت الملايين من اوطانهم الأصلية. ولم تفرق ادارة ماكنمارا بين الحكومات المنتخبة شرعيا والديكتاتوريات كتنزانيا تحت حكم جوليوس نايريري الذي كان يتباهى باستجابة ماكنمارا لكل طلباته!
والطريف ان اليسار الأوروبي ـ والشرق اوسطي بالتبعية ـ الذي يهاجم البنك الدولي على انه اداة الرأسمالية العالمية لاستغلال الشعوب، وجد في المحافظين الجدد حليفا في الهجوم على البنك الدولي، والأخيرون ينتقدونه لأنه لم يدفع بأجندة الرأسمالية العالمية بما فيه الكفاية!
اما الاقتصادي الذي اثر على فكر المحافظين الجدد فيما يتعلق بالتنمية الدولية، فهو ليبرالي بريطاني من يسار الوسط، البروفسور باوير من مدرسة لندن للدراسات الاقتصادية، وكان اول من نبه الى خطورة ما يفعله خبراء البنك الدولي من مدرسة ماكنمارا والذين ظلوا يؤثرون على سياسة القروض في عهد الرئيس الحالي جيمس وولفينسون، رغم ان السنوات الأخيرة ـ منذ توليه عام 1995 ـ شهدت تحولا عن سياسة منح قروض ضخمة لتمويل مشاريع وهمية وسدود عديمة الفائدة. [SIZE=5]ومنذ الثمانينات جادل البروفسور باوير بأن تحرير الاقتصاد، واتباع قواعد السوق الحرة، والعقار والاستثمارات الخاصة تحت حكم القانون الذي يساوي بين الجميع ويحمي دافع الضرائب، هي مفاتيح أساسية لقيادة قطار التنمية. وكانت دراسته التي فجرت القنبلة في العقد الماضي، عن التجارة في غرب افريقيا والتي اثبتت ان عدم تلقي الدعم كان أكثر نفعا ودفع بالقطاع الخاص لتولي مشاريع التنمية، في حين أصيبت البلدان التي تتلقى الدعم «بكسل العاطل الذي يتلقى اعانة البطالة». وجاء بمقولته الشهيرة بأن البلدان الفقيرة تحتاج الى «فتح الأسواق الأجنبية امام منتجاتها، بدلا من تلقى الدعم او شطب الديون».
لكن ادارة وولفينسون، اتبعت المقولة بتطرف، رافضة منح دعم لبلدان فقيرة، رغم طلب ادارة بوش، هي بالفعل في حاجة اليها.
وإذا اعطينا الرئيس بوش فائدة الشك، بدلا من رفض تعيينه تماما، فانه مثلا لم يستمع لنصيحة تيار من المحافظين الجدد بزعامة نيكولاس ايبرشتادت الذي يطالب بخصخصة البنك الدولي، وإنما اكتفى بترشيح وولفويتز له. وقد قال وولفويتز نفسه يوم الأربعاء، ان مبدأ الرئيس بوش في فرض الديموقراطية ليس اجندة البنك الدولي والتي حددها «بانتشال البلايين من الناس من الفقر، ومحاربة مشاكل مثل الايدز والأمراض الاستوائية، بشكل منفصل عن الأجندة الأخرى، وهي تنمية اقتصادية على اسس وقواعد صحيحة وقوية لدعم نشر وتقدم الحرية».
ولذا فالتحدي الحقيقي لوولفويتز، ليس العالم الثالث، بل اقناع العالم القديم، بأن اخطاء حرب العراق، لن تجعله يكرر اخطاء ماكنمارا.


اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - أبو إبراهيم - 03-20-2005

لا تنس شراء الصراف البريطاني روتشيلد لصحيفة Liberation الفرنسية منذ شهرين تقريباً...

هذه الصحيفة التي عرفت بثوريتها وحبها للتغيير، دجنت الآن في معسكر الغرب...

تحية لمؤسسها جان بول سارتر في الذكرى المائة لولادته...

جيد أنه مات قبل أن يرى صحيفته تصبح في يدي روتشيلد.




اليهود يعززون سيطرتهم على العالم...جورج بوش يرشح ولفوفيتز لرئاسة البنك الدولي - ضيف - 03-21-2005

د-بسام الخوري
أتهمك علنا بالعداء للسامية:o