نادي الفكر العربي
سوريا الحبيبة - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: سوريا الحبيبة (/showthread.php?tid=31033)

الصفحات: 1 2


سوريا الحبيبة - Bilal Nabil - 03-03-2005

يا قلعتنا الاخيرة :h: و يا حبا يجري في دمائنا ... اصمدي فمهما جار الزمان لا بد للفجر ان يشرق

ارجو ان يقوم احد الاخوة باضفة اغنية من هذا الموقع

http://www.syrianhistory.com/song.htm

ان الاوان ان تلتقي جميع الرايات امام الهجمةالاستعمارية و اذنابهم ضد سوريا الحبيبة

(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)
:h:دعوة للتضامن مع شامنا الحبيب:h:
(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)






سوريا الحبيبة - بسام الخوري - 03-03-2005

http://www.syrianhistory.com/ana.rm


[RAM]http://www.syrianhistory.com/ana.rm[/RAM]


سوريا الحبيبة - Bilal Nabil - 03-03-2005

بسام

انت انسان روعة

لقد كنت احاول انزال هذه الاغنية ... و لم استطع .


اللاشامية... إضافة الى هموم هذا الأسبوع/ د.عزمي بشارة

http://www.arabs48.com/display.x?cid=7&sid=25&id=25768

في مقاعد المتفرجين..!/ جلال عارف

http://www.arabs48.com/display.x?cid=7&sid=25&id=25691





سوريا الحبيبة - Arab Horizon - 03-03-2005

:rose:


سوريا الحبيبة - الإحصائي - 03-03-2005

[CENTER]أنت سوريا بلادي
(f)(f)(f)(f)(f)[/CENTER]


سوريا الحبيبة - عبدالله الدللو - 03-03-2005

:hony: سوريا


سوريا الحبيبة - تموز المديني - 03-03-2005


:lol2:
فعلا هيك عنوان بدو هيك اغنية ..

و الاثنين بدهم هيك مقالة :

[QUOTE]لمــاذا "أنــا ســوري يا نيّــالي" ؟!

لا أعرف لماذا يستفزني "اسكتش"، "أنا سوري يا نيّالي" الذي يحسد فيه الممثل عبد الرحمن آل رشي السوريين على سوريتهم، منذ ظهوره قبل أعوام في التلفزيون السوري وحتى اليوم، مع أني آخذ الاسكتش كلما سمعته على أنه نوع من الأناشيد الحماسية المطلوبة لملء فترات بث روتينية في احتفالات التلفزيون بالأعياد الوطنية ليس أكثر، إلاّ أن ذلك لا يمنعني من سؤال نفسي : لماذا أنا سوري يا نيّالي؟
وأبدأ بالتفكير بجدية في الأسباب التي تدفعني كسوري لحسد نفسي إلى الدرجة التي يتم فيها تكليف شاعر بكتابة اسكتش وملحن بتلحينه وفرقة بأدائه ونجم ومنشدين فضلاً عن مخرج وكادر فني وتقني لتصويره، فلو "تجاوزنا مسألة الجنسية والمواطنية التي تدفع أي مواطن في العالم للاعتزاز بانتمائه لوطنه وليس السوريين فقط، لابد من وجود أسباب أخرى تدفع السوريين (وليس غيرهم) لحسد أنفسهم على حياتهم.
فأنا أستطيع أن أقدر مثلاً توليف اسكتش يحسد فيه الأميركيون أو الفرنسيون أو السويديون أنفسهم على جنسياتهم. فبإمكان أي من هؤلاء أن يقدم قائمة طويلة بمميزات الحياة المرفهة التي يعيشونها بجد، بغض النظر ما إذا كانت هذه الرفاهية بنيت من دماء الشعوب المقهورة كما يصفها عادةً ما تبقى من الرفاق الشيوعيين. ولكن ما هو رد أي سوري لمن يسأله: ما هي الأشياء التي تحسد نفسك عليها إلى الدرجة التي تقف، وفي وسيلة إعلامية بحجم التلفزيون، وليس في اجتماع حزبي داخلي، لتصرخ بملء فمك: "أنا سوري يا نيّالي"؟!
ولو تجاوزنا شخصين هما المعلق السياسي السوري الدكتور عماد فوزي الشعيبي، والنائب اللبناني ناصر قنديل اللذين سيجدان بديهة مطواعةً ولغة فكهةً (مع اختلاف اسلوبيهما) للرد الفوري على هذا السؤال، لن نعثر بين الـ 18 مليون سوري من سيجيب بسهولة على هذا السؤال الصعب. وربما بدافع من عصبية قومية سيتأتئ ويفأفئ طويلاً قبل أن يعثر على أي جواب، وسيستعين بلفظ الجلالة في صياغة جملته بين الكلمة وأختها. فإن شاء الله سأحصل على بيت، وبإذن الله سأجد عملاً، وسبحان الله كيف مضى هذا الشهر، والله بيدبرها. لا بسبب خلفية دينية إنما لأنه بدون مشيئة الله لن يتمكن سوري من الاستمرار في الحياة. فالدخل الشهري للسوري لا يتعدى المئتي دولار في أحسن أحواله، وشراء منزل في أميركا أرخص من شرائه في دمشق. وعلى عكس العالم السيارة في سوريا يزداد سعرها كلما قدمت سنة صنعها، وكلفة دقيقة الحديث في "الموبايل" هي الأغلى بين الدول العربية. وكل ما في البلد قديم ينتمي إلى الماضي: الشوارع والأبنية والسيارات والشعارات والإعلام، وكلمة ممنوع أكثر الكلمات تداولاً، والفساد هو الذي يحرك الحياة، فلا يشق طريق، أو يُشيّد جسر، أو يُفتح نفق، أو يعلو بناء، أو تمر معاملة ما لم يكن لأحد مصلحة ما، أو يدخل في جيب ما مبلغ ما.
والدوائر الوحيدة التي تعمل بجد وتنشط بدون كلل أو ملل هي أبنية المخابرات ، والناس تضيف إلى طعامها توابل الشعارات لتشبع، وحلم الوحدة العربية وتحرير فلسطين ومعاداة الاستعمار لا يراه إلا السوري العادي فيقاسمه لقمته، بينما يغيب هذا الحلم (سبحان الله) عن منامات المسؤولين السوريين فيأكلون لقمتهم كاملة، ومع ذلك فالسوري يدبّر رأسه بإفساد حياته مرة، وإفساد حياة الآخرين مرة، ويعيش، مثله مثل شعوب عديدة، لكن الفارق بينه وبين تلك الشعوب أنها لا تملك أغنية من نوع " أنا سوري يا نيّالي" تحسد فيها نفسها على حياتها التعسة!
قبل أن أنهي وإحقاقاً للحق لا بد أن أذكر أن المسؤولين السوريين وأبناءهم، وأثرياء الخط العسكري بين دمشق وشتورة، ومليونيرات الوحدة والحرية والاشتراكية من حقهم أن ينشدوا "أنا سوري يا نيّالي"، ويا نيّالهم فعلاً، لأنه ما من بلد يمكن أن يجعلهم يحسدون أنفسهم بمثل هذه الطريقة غير سوريا!
حكم البابا


سوريا الحبيبة - EBLA - 03-03-2005

الأمر الذي يعرفه حكم البابا بشكل أكيد أن النشيد المذكور لم يكن لملء فراغات البث الإذاعي، بل كان نتيجة عمل قطاع خاص لخدمة عمل درامي وكان أن تضمن أكثر وأكبر من محتوى العمل الدرامي فتم توظيفه كعمل مستقل ونال ما كان متوقعاً من انتشار منقطع النظير في الشارع السوري والبيت السوري على حد سواء. ويكفي أن موضوع العمل كان واضح التلقائية، لا مدحاً بأسماء، ولا استجداءاً لأي جهة، بل هو بيّن الوطنية المجردة والتلقائية التي جعلته عملاً شعبياً من الطراز الأول.

موضوع العمل هو الفخر بالانتماء، وتهنئة للنفس بهذا الانتماء، وقد حكم الحكم عليه بما أورده موارد الابتذال، وضمنه سخرية من المواطن السوري.

لكن المقال الذي أدرجه العزيز تموز هنا يشهد لحكم البابا بضيق الأفق لأن مقاييسه خاطئة وباطلة:

فالفخر بالانتماء لا يتطلب أسباباً، هذا كبداية.

أما ذلك الربط الساذج ما بين الفخر بالانتماء وتهنئة النفس عليه وبين امتلاك بيت وسيارة فهذا جهل واضح حتى بواقع الدول التي استشهد بها كاتب المقال.

شوف يا حلو
أنا سوري
ودرويش
وما عندي بيت ملك
ولا سيارة
وبعرف بوجود ناس اغتنت من ورا حسابي وحساب دراويش متلي
ولكنني أعلم أيضاً أن الناس الذين يغتنون على حساب الآخرين موجودون في كل بقاع الأرض ولم ولن يكونوا سبباً لأن أطاطأ راسي، بل سأقول دوماً وبالرغم من كره المرجفين كما قال أحد الزملاء هنا: أنا سوري، وأهنئ نفسي بهذا ولدي أسباب كثيرة أكثر أهمية من البيت والسيارة اللذان يشغلان تفكيرك ووضعتهما شرطاً لفخرك بمواطنيتك.

إذا تغيب النظام السوري الحالي مع مخابراته فسيمتلك كل السوريون بيوتاً وسيارات.
فإذا لم يحدث ذلك، فكاتب المقال السابق أحمق.

وبالفعل فهو لا يستحق لقب مواطن سوري لأنه لا يعرف معنى الفخر بانتمائه بدون بيت وسيارة.

يا هذا
عندنا هنا بعض المواطنين الذين قد ينالوا كفافهم وقد لا
وقد يكونوا متعلمين وقد لا
لكنهم أبدا لم يهزأوا من انتمائهم ومواطنيتهم كما فعلت أنت.

لا انتماءك فخر عندك
ولا أعمالك فخر عند غيرك
فما الذي بقي منك؟

آل صحفي ومسرحي وشاعر آل
والأميين عندهون حس أكتر منه
عليه العوض ومنه العوض أبو عوض ...



سوريا الحبيبة - بسام الخوري - 03-03-2005

اخي ايبلا القهر جعل كل مواطن ينفث مشاعره بطريقة مختلفة اقرأ هالموضوع عن المذيعة القديرة ماريا ديب..هذا كله دلائل وجود نار مستعرة تحت الرماد..

اقتباس:نظرية أم عمار .... بارومتر سياسي برسم السوريين في المغتربات

http://www.souria.com/club/sb_read.asp?id=38495


سوريا الحبيبة - EBLA - 03-04-2005

أخي د. بسام

أعجبتني المقالة لأنني لا أطيق أم عمار، ولعلمك فإن شعبيتها معدومة (*)، فالجميع بات يعرفها متكلفة لأبعد الحدود، ومستفيدة من المطربين الجدد.
وعلى فكرة، فبرنامجها هنا لايشاهده أحد.
البرنامج الأكثر شعبية هنا هو مجلة التلفزيون.

لكنني أحب أن ألفت انتباهك إلى أن المدعو حكم البابا ليس من النوع الذي يكتب لينفس عن مشاعره .

أمر آخر، مشاعره لا تختلف كثيراً عن شعبية أم عمار. (*)
:D

عزيزي
الموضوع المذكور في نظرية أم عمار بات قصصاً تروى فقط. لا أدري لماذا لا يعترضني أحد هنا بالرغم من أنني سليط اللسان ولا يسلم أحد من شر كلامي العلني حتى ولو كان مخابرات، قولتك يعني أنا بشار الأسد وما حدا بيسترجي بيسألني شي؟ أو أن صوتي يعلو فقط عندما أكون على حق؟

والعبارة الزرقاء الأخيرة هامة يا دكتور.

:97: