حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك (/showthread.php?tid=31319) |
ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - بسام الخوري - 02-22-2005 ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك بن علي وزوجته يرزقان بذكر أ. ف. ب. GMT 8:00:00 2005 الثلائاء 22 فبراير تونس: رزق الرئيس التونسي زين العابدين بن علي وزوجته ليلى بولد هو طفلهما الثالث اطلقا عليه اسم محمد زين العابدين، على ما اعلنت وكالة الانباء التونسية. وللزوج ابنتان من زواج اول. وافادت الوكالة "علمنا أن الرئيس زين العابدين بن علي وحرمه السيدة ليلى بن علي رزقا على بركة الله يوم 20 شباط/فبراير 2005 بمولود سمياه محمد زين العابدين". وزين العابدين بن علي (69 عامًا) هو ثاني رئيس لتونس منذ استقلالها بعد الحبيب بورقيبة الذي خلفه قبل 17 عامًا. وقد اعيد انتخابه مجددًا في تشرين الاول/اكتوبر لولاية رئاسية رابعة من خمس سنوات. ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - بسام الخوري - 02-25-2005 جمال مبارك بعد بشار الأسد: ما جديد الجمهورية الوراثية؟ 2005/02/24 صبحي حديدي ہ بارقة أمل، في هذا الليل العربي البهيم، كانت تلك المظاهرة التي شهدها ميدان الجامعة في القاهرة يوم 21 شباط (فبراير) الجاري، حيث رُفعت شعارات صريحة جسورة تعارض احتمال ولاية خامسة للرئيس المصري حسني مبارك، كما تناهض مبدأ التوريث لنجله وخليفته الأرجح جمال مبارك. وبمعزل عن مغزاها الخاصّ البليغ في السياق الداخلي المصري، واندراجها في سلسلة مظاهر احتجاج لا تقلّ شجاعة وقعت في مناسبات سابقة كان آخرها معرض القاهرة للكتاب حيث يحلو للرئيس المصري أن يذكّر العباد بأنّ إدارته ثقافية ومثقفة أيضاً، ترتدي تظاهرة ميدان الجامعة مغزي بالغ الخصوصية في سياقاتها العربية، ولعلّها لا تنفصل عن ــ لأنها ببساطة لا يمكن إلا أن ترتدّ إلي ــ سابقة التوريث السورية... الأشهر حتي تاريخه! [SIZE=5]ولكي لا تغيب الأخبار الطيبة (إذا كانت كذلك حقاً!) في مسائل توريث الجمهوريات العربية لأبناء الرؤساء الجمهوريين، نُقل عن وكالة الأنباء التونسية أنّ الرئيس التونسي زين العابدين بن علي (69 عاماً) رُزق بمولود ذكر من قرينته ليلي بن علي، بعد ابنتين من زوجته الحالية وثلاث بنات من زوجته السابقة. في قراءة أخري للحدث، افتراضية تماماً بالطبع، قد يكون الشعب التونسي أمام خبر إنساني عائلي مفرح يخصّ أسرة الرئيس من جهة، ومن جهة ثانية أمام الخبر ذاته ولكن ليس البتة علي نحو مفرح إذا توجّب ذات يوم أن ينضمّ المولود محمد زين العابدين إلي السادة بشار الأسد، جمال مبارك، أحمد علي عبد الله صالح، وسيف الإسلام القذّافي، وربما إميل إميل لحود! وقد يظنّ قاريء أنني، بوصفي مواطناً سورياً كان بلده أوّل مَن اكتوي بنيران التوريث الجمهوري في ربوع الجمهوريات العربية طرّاً، أبالغ قليلاً ــ أو حتي كثيراً... أكثر ممّا ينبغي! ــ حين أذهب بعيداً هكذا في التطيّر شرّاً من التوريث والمورّثين والوَرَثة. ولكني أراهن أنني سوف أجد إلي جانبي مئة قاريء يخالفون القاريء السابق رأيه، لأنّ السيناريو يبدأ هكذا من الافتراض شبه المستحيل، إلي لعبة النفي (ذات يوم قال بشار الأسد، مثل شقيقه الراحل باسل الأسد، إنه لا مجال للتوريث في... سورية الأسد !)، إلي تأكيد الإمتثال لـ إرادة الشعب إذا شاء الشعب تحميل الفتي مسؤوليات أبيه، وصولاً في نهاية المطاف إلي تثبيت الحقّ الشخصي لكلّ وأيّ مواطن في تولّي كلّ وأيّ موقع عامّ...! وفي أواخر آذار (مارس) 2001، أي بعد أقلّ من سنة علي توريث بشار الأسد، كانت الصحافية الأمريكية لالي ويموث، من أسبوعية نيوزويك ، قد أجرت حواراً مطوّلاً مع حسني مبارك أثناء زيارته للولايات المتحدة. وكان طبيعياً أن تطرح عليه السؤال الذي يدور في أذهان المصريين، آنذاك كما اليوم أيضاً: الجميع يتحدثون عن إبنك جمال كخليفة محتمل لك . وكان جواب مبارك قاطعاً وحادّاً غير دبلوماسي في آن معاً: نحن لسنا سورية. إبني لن يكون الرئيس القادم. الرجاء أن تنسوا هذا الموضوع ... وبالطبع أثارت هذه الإجابة دهشة المراقبين لأسباب عديدة، أوّلها أنّ جميع الدلائل كانت وتظلّ تشير إلي أنّ جمال مبارك يصعد السلّم السياسي بقوّة، [SIZE=4]ويتمّ إعداده لمنصب سياسي رفيع لا يمكن أن يكون أقلّ من رئاسة الجمهورية. وإذا كان مبارك الأبّ قد سارع إلي القول إنّ مصر ليست سورية، فلأنّ مظاهر صعود مبارك الإبن تذكّر كثيراً بما جري في سورية من عمليات إعداد سياسي وأمني لبشار الأسد خلال السنوات القليلة التي سبقت وفاة الرئيس السوري حافظ الأسد. ويتذكّر المراقبون أنّ الرئيس السوري الراحل لم يصرّح في أيّ يوم بأنّ إبنه سوف يكون خليفة له، بل حاول مراراً إعطاء الإنطباع بالعكس، الأمر الذي يعني أنّ نفي مبارك احتمال خلافة جمال مبارك لا يمكن أخذه علي محمل التصديق إلا عند المغفّلين، رغم نبرة النفي القاطعة التي انطوت عليه. لهذا، ولأنّ الصحافية الأمريكية ليست في عداد المغفلين أولئك، فقد تابعت إلحاحها وسألت: ولكنّ الناس يتساءلون عمّن سيكون خليفتك المحتمل ؟ أجاب مبارك: سوف نحاول العثور علي نائب للرئيس. الأمر صعب. وأنا أستعرض بعض الأسماء . وهذه الإجابة أثارت دهشة المراقبين بدورها، لأنّه لو كان مبارك يبحث حقاً عن نائب رئيس قوي ومتمرّس ويحظي بشعبية في الشارع المصري، فإنّ أفضل المرشحين كان آنذاك وزير الخارجية المصري عمرو موسي. لكنّ مبارك اختار موسي لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، الأمر الذي كان يعني إخراجه بصفة شبه نهائية من الساحة السياسية المصرية، ويجعل مسألة اختيار نائب قويّ صعبة حقاً كما قال مبارك، إذا لم تكن مستحيلة! وآنذاك كانت تتوفّر شريحة خاصة من ثقاة التحليل السياسي علي غرار الرجم بالغيب، رأت أنّ جميع الأسماء التي تتداولها الشائعات لمنصب نائب الرئيس لا ترقي إلي مستوي عمرو موسي، ولا تبدو وكأنها تلبّي صورة المرشّح الذي يحمل خصائص رئاسية، سواء علي الصعيد المصري الداخلي أو علي الصعيد الخارجي العربي والدولي. هنالك من تحدّث عن شخصية عسكرية، عملاً بتقليد مصري عريق بدأ منذ جمال عبد الناصر وتواصل مع أنور السادات وحسني مبارك. وضمن هذا الخيار أتي ذكر المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق، والمشير عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع الأسبق والعسكري المتقاعد الذي لم يبتعد تماماً عن الساحة السياسية، بالإضافة إلي عدد من كبار ضباط الأمن الداخلي. فريق آخر من المراقبين تحدّث عن ضرورة إسناد المنصب إلي شخصية مدنية، وذلك عملاً بروح العصر والإتجاه الدولي العامّ إلي إبقاء العسكريين في الثكنات، بهدف طمأنة المستثمرين إلي أنّ مستقبل مصر مدنيّ وليس عسكرياً، وإلي أنّ السلام مع الدولة العبرية نهائي ومستقرّ ولا حاجة إلي رئيس عسكري. المشكلة، هنا أيضاً، كانت أنّ الأسماء المدنية المطروحة ليست نادرة فحسب، بل تكاد تكون معدومة تماماً، وأفضلها رئيس مجلس الشعب آنذاك فتحي سرور، الذي لم يكن يحظي بأيّة شعبية في مصر، ولا يعرفه أحد خارج مصر. الإحتمال الثالث كان توفيقياً وهو تعيين نائبين للرئيس، واحد عسكري والآخر مدني. والمشكلة في هذا الخيار كانت أنّ أحد النائبين سوف يكون أقوي من الثاني بالضرورة، الأمر الذي سيجعل وجود النائب الضعيف مجرّد إجراء تجميلي وشكلي، إذا وضعنا جانباً احتمالات اندلاع صراع خفيّ بين العسكر والمدنيين. وإلي هذا وذاك، أيّ وفاق سينجزه هذا التوفيق: ضحك (مكشوف تماماً) علي لحي المصريين في الداخل، أم مخادعة (مفضوحة) للولايات المتحدة والغرب والمستثمرين في الخارج؟ في غمرة هذه المماحكات الإحتمالية، التي باتت رياضة فاسدة مفسدة أشبه باللغو والنفخ في قربة مثقوبة، يواصل الوريث المحتمل صعوده ضمن منهجية شاملة تمزج السياسي بالإقتصادي، والثقافي بالإستثماري، والدستوري بالعسكري، والداخلي بالخارجي... وإذا كان من فارق بارز أوّل بين سيرورات توريث بشار الأسد وتوريث جمال مبارك، فهو أنّ سيرورات الأخير تجري في عصر الإنترنيت وسقوط الرقابة وانهيار الحواجز بين البيان السياسي والشارع العريض. ولست أرغب البتة في أن أغمط حقوق الشارع المصري الذي يتظاهر اليوم ضدّ التوريث (الأمر الذي لم تفعله النخبة السورية، ولا الشارع السوري في الواقع، إلا جزئياً وبعد فوات الأوان)، ولكني أودّ التأكيد علي أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه عشرات المواقع الإلكترونية المصرية المناهضة للولاية الخامسة وللتوريث. في المثال السوري ــ وأقصد سنوات تدريب وتصعيد وتأهيل بشار الأسد، منذ سنة 1994 تاريخ وفاة شقيقه والخليفة المرشّح آنذاك باسل الأسد، وحتي عام 2000 تاريخ وفاة أبيه حافظ الأسد ــ لم يكن انفجار المعلوماتية علي هذا القدر من اليسر والاتساع والفاعلية. ولهذا لم يتوفّر آنذاك أيّ موقع إلكتروني يجاهر بمناهضة التوريث (للإنصاف التاريخي فقط، كانت هذه الصحيفة، القدس العربي ، بين المنابر القليلة النادرة التي فتحت صفحاتها لآراء الديمقراطيين السوريين المناهضين للتوريث). هذه ورقة ضغط أساسية يجب علي القوي الوطنية والديمقراطية المصرية المعارضة أن تستثمرها حتي المدي الأقصي المتاح، ليس بغرض التحريض المفتوح ضدّ الولاية الخامسة والتوريث فحسب، بل أيضاً وأساساً بغية بلورة وعي سياسي ومدني وحقوقي ينبغي أن يفضي إلي برنامج عمل وطني ائتلافي أو جبهوي متقدّم. ولا ريب كذلك أنّ هوامش التعبير الأخري، مثل صحافة الأحزاب والمطبوعات المستقلة والملتقيات والندوات والمهرجانات، علي محدوديتها وخضوعها لهذا أو ذاك من أنماط الرقابة الرسمية أو الذاتية، تظلّ أدوات عمل أساسية بدورها، لم يكن المجتمع السوري يملك مثلها، وهذه بصفة عامة هي الحال اليوم أيضاً. في غضون هذا المخاض تواصل مصر العيش في إطار سلسلة متواصلة من الأزمات الإقتصادية والإجتماعية، تختلط دائماً بمستوي مرعب وغير عادي من الفساد في قطاع الدولة وفي القطاع الخاص، إلي جانب الأزمات السياسية الداخلية والعربية التي تحرّك الشارع العفوي، الأمر الذي يجعل البلاد تعيش بالفعل في شروط تأزّم عميق يوحي بكلّ الاحتمالات. ونتذكّر، علي سبيل المثال فقط، أنّه في المظاهرات الشعبية العارمة التي اجتاحت معظم مناطق مصر قبيل وأثناء الغزو الأمريكي للعراق، كانت الشعارات المعادية للولايات المتحدة تختلط علي نحو ذكيّ تماماً بالشعارات المعادية للنظام، كما توفّرت أيضاً بعض الشعارات التي تهاجم الرئيس مبارك وعائلته بصفة شخصية. وفي الجانب الذي يخصّ الفساد، كشف التقرير السنوي لهيئة النيابة الإدارية المصرية أنّ العام 2002 وحده شهد 36.269 قضية فساد مالي وإداري داخل الهيئات والمصالح والوزارات الحكومية، أي بمعدّل 211 قضية فساد في اليوم، و35 قضية في الساعة، وقضية واحدة كلّ دقيقتين! ونعرف أنّ دائرة القضايا هذه تشمل موظفي الدولة من مرتبة وزير فأدني، كما تشمل النوّاب والقضاة أيضاً. هنالك أيضاً استمرار العمل بقانون الطواريء المفروض منذ عام 1967، الأمر الذي أعطي ويعطي السلطة غطاء قانونياً لانتهاك عدد كبير من الحرّيات الأساسية، مثل التعبير والتجمّع وتكوين الجمعيات والإنتساب إليها. وهو الغطاء الذي يمكّن السلطة من اعتقال وإحالة مئات المتهمين أمام محاكم أمنية وعسكرية، بما يعنيه ذلك من فقدان الأصول القانونية واستخدام التعذيب في التحقيق وإصدار أحكام سياسية وليس قانونية. ومؤخراً أشارات منظمة Human Rights Watch الأمريكية إلي أنه السلطات المصرية ما تزال تعتقل 2400 من مواطني شمال سيناء علي خلفية تفجيرات طابا التي وقعت في كانون الأوّل (ديسمبر) الماضي. ويبقي، بالطبع، أنّ تبعية مصر الإقتصادية تقود تلقائياً إلي تبعيتها السياسية التامة للولايات المتحدة، كما تقود إلي فقدانها آخر ما تبقي لها من أدوار علي الصعيد العربي والإقليمي. وما أداء مبارك في فترة ما قبل وما بعد غزو العراق، ثمّ في قمّة شرم الشيخ والموقف من السلطة الوطنية الفلسطينية إجمالاً، والموقف اليوم من الضغط الأمريكي ـ الفرنسي علي النظام الحاكم في دمشق، إلا آخر البراهين علي هذه التبعية شبه المطلقة. لعلها، أيضاً، بعض آخر العلامات قبل أن يمتثل الشارع المصري للنداء الفرعوني الجبّار الذي يقتبسه زميلنا الكاتب والروائي المصري عزت القمحاوي: إنهض، إنك لستَ بميّت! ہ كاتب وباحث سوري يقيم في باريس ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - أبو إبراهيم - 02-25-2005 مبروك على الشعب التونسي الحبيب... :wr: مبروك على لطيفة التونسية ولطفي بوشناق... :lol2: ذكرتني بلحام العجل عندنا في دمشق بساحة القصور... فهو أيضاً ورث ابنه الملحمة والساطور... :lol: وحتى أنه ورثه الحواجب الطويلة المفتولة... :cry: عقبال بقية الشعوب الأبية !!! :lol: ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - بسام الخوري - 02-25-2005 ياضرسان(f) طلعت جارنا وأنا مش دريان....لحام العجل ابو هشام...السمين والاسمر...بس مات فجأة من كثر ما أكل لحم ودسم.. ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - أبو إبراهيم - 02-26-2005 أهلين جار !! شايف يا رجل ؟ حتى الجيرة تورث عندنا !! أكيد أبي كان جار أبيك حتى صرنا جيران أنا وأنت ! :D والحبل على الجرار... (f) ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - نسمه عطرة - 02-26-2005 تسعة وستون سنه ومازال يسعى جاهداللفوز بالذكر الذى سوف يرث !!! بس هو سينتظر حتى المحروس يصل الى سن الرشد ليأخذ صولجان الحكم ؟؟؟؟!!!! والا هو يعتقد بما أن صبغة الشعر السوداءمتوافره بالاسواق فان الامور الاخرى عال العال ....وعجبى من عقلية الرجل الشرقى اللى فاضحنا بين الامم ... تحية عطره ... ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - بسام الخوري - 02-26-2005 نسمه عطرة (f) :baby::baby::baby: ولادة ولي العهد في الجملوكية التونسية...ألف مبروك - نسمه عطرة - 02-26-2005 الزميل بسام أشكرك على وردتك العطرة التى استلمتها فى هذا الصباح الباكر... أجازة اسبوع سعيده وعطره |