حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... (/showthread.php?tid=3136) |
أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - بسام الخوري - 09-20-2008 الاحتياطي الفيدرالي والخزانة الأميركية يعملان مع الكونغرس على خطة إنقاذ ضخمة تمكن الحكومة من شراء الديون المتداعية لإنهاء الأزمة المالية خطة الإنقاذ الجديدة تعد الأكبر في تاريخ الحكومة الأميركية (إب أ) واشنطن: إدموند اندروز* بدأ وزير الخزانة ورئيس هيئة الاحتياط الفيدرالي مناقشات مع قيادات الكونغرس حول ما أصبح أكبر مبلغ مالي للإنقاذ في تاريخ الولايات المتحدة. ورغم أنه لم يتم بعد الاتفاق حول التفاصيل، من المحتمل أن تمنح الخطة المقترحة الحكومة سلطة شراء الرهانات العقارية المتداعية بتخفيضات كبرى من المصارف والمؤسسات الأخرى. ومن الممكن أن يثمر المقترح عن أكبر توجيه مباشر لأموال دافعي الضرائب حتى الآن نحو التصدي لأزمة مالية يقول مسؤولو هيئة الاحتياط الفيدرالي ووزارة الخزانة إنها أسوأ ما شاهدوه من أزمات. من ناحيتهم، أشار كبار المسؤولين والمشرعين بأن الهدف حالياً هو إنجاز التشريع المعني بهذا الشأن بحلول نهاية الأسبوع المقبل، عندما ينعقد الكونغرس. ومن شأن التشريع الجديد منح سلطة جديدة للإدارة والمطالبة بتوفير ما يؤكد العديد من المسؤولين أنه سيكون مبلغا ضخما سيتم تخصيصه من الأموال الفيدرالية. بيد أنه لم يتم خلال الاجتماع الكشف عن أرقام محددة. من جانبهم، يرى الديمقراطيون، الذين تراودهم الرغبة لتوفير جولة ثانية من المساعدات الاقتصادية من أجل الأميركيين الذين يجابهون ظروفا اقتصادية عسيرة، طلب الإدارة باعتباره سبيل للفوز بموافقة البيت الأبيض على توجيه إنفاقات جديدة لمساعدة تحفيز الاقتصاد مقابل تأييد طلب وزارة الخزانة. ويقول الديمقراطيون أيضاً أنهم سيضغطون من أجل توفير إعانات لملاك المنازل الذين يواجهون احتمال رفع أيديهم عن المنازل المرهونة مقابل مساندة توفير أي إعانة مالية واسعة للمؤسسات المالية التي تعاني من أزمة شديدة. من ناحيته، أوضح هنري بولسون وزير الخزانة الاميركي إن ما نعمل عليه هو صياغة توجه إزاء كيفية التعامل مع المخاطر والضغوط المنظمة داخل أسواق رأس المال الخاصة بنا. وتحدثنا عن إقرار توجه شامل يتطلب إقرار تشريع للتعامل مع الأصول غير السائلة في ميزانيات المؤسسات المالية. إحدى الصور الممكنة لتنفيذ المقترح إنشاء رزلوشن ترست كوربوريشن، على غرار تلك التي تم إنشاؤها وقامت في نهاية الأمر ببيع عقارات بقيمة مليارات الدولارات خلال عقد التسعينيات من شركات المدخرات والقروض المنهارة. إلا أنه في تلك الحالة من المتوقع أن تسيطر الحكومة فقط على الأصول المتداعية، وليس مؤسسات بأكملها. ومن غير الواضح ما إذا كان سيتم إنشاء وكالة جديدة للإدارة والتخلص من الأصول، أو ما إذا كانت هيئة الاحتياط الفيدرالي أو وزارة الخزانة ستقوم بذلك. جاءت المناقشات حول الإعانة المالية في يوم وجهت هيئة الاحتياط الفيدرالي ما يقرب من 300 مليار دولار في أسواق الاعتمادات العالمية. وأملاً في تعزيز الثقة، طرحت هيئة الاحتياطي الفيدرالي على المستثمرين مفاجأة كبيرة على المستثمرين قبل بزوغ فجر الخميس بإعلانها خطة لضخ 180 مليار دولار في الأسواق المالية من خلال برامج إقراض يديرها المصرف المركزي الأوروبي والمصارف المركزية بكل من كندا واليابان وبريطانيا وسويسرا. إلا أنه في أعقاب الشعور المبدئي بالارتياح الذي اجتاح الأسواق الآسيوية والأوروبية، سارعت سحب الخوف بالتجمع مجدداً، حيث ظلت مشاعر القلق البالغ قائمة حيال اضطرار هيئة الاحتياطي الفيدرالي ضخ 100 مليار دولار إضافية، على مجموعتين تضم كل منها 50 مليار دولار، من أجل الإبقاء على معدل الأموال الفيدرالية الأساسية عند الهدف الذي حددته هيئة الاحتياط الفيدرالي والبالغ 2 في المائة. ومع ذلك، لم تفلح أي من تلك الإجراءات في بث شعور كبير بالارتياح، حيث ظلت المصارف بمختلف أنحاء العالم تشعر بخوف بالغ إزاء إقراض بعضها البعض، ناهيك عن عملائها. وأجبر ذلك بولسون وبين إس. بيرنانك، رئيس هيئة الاحتياط الفيدرالي، على التفكير في أمر بدا قبلاً ضرباً من المستحيل ألا وهو الاستعانة بأموال دافعي الضرائب في شراء أصول متداعية بقيمة مئات المليارات من الدولارات من المؤسسات التي تجابه ظروفاً عسيرة. واكتسحت الشائعات حول موقف إدارة بوش الجديد أسواق الأسهم خلال فترة ما بعد الظهيرة من يوم الخميس. بحلول نهاية التداول، قفز مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 617 نقطة من أدنى مستوى له في منتصف الظهيرة، وهو أكبر ارتفاع للمؤشر خلال ست سنوات. وانتهت تداولات اليوم بمكسب 410 نقاط أو 3.9%. واستمر النشاط في أول التداولات داخل الأسواق الآسيوية، حيث شهدت السوق الأسترالية ارتفاعاً بمقدار 3.5 في المائة بحلول منتصف اليوم هناك، بينما ارتفع مؤشر نيكاي 225 في طوكيو بنسبة 2.9 في المائة. من جهته، قال لورانس إتش. مير، نائب رئيس شركة ماكروإكونومكس أدفيزرز، إن ما جرى يشير إلى أن «الأسواق أدلت بصوتها، وأن المقترح حظي برضاها». يذكر أن الارتفاع البالغ في أسواق الأسهم بدأ بعدما أعلن السيناتور «تشارلز إي. شومر»، عضو الحزب الديمقراطي في نيويورك، عن مقترحه لخطة إنقاذ حكومية داخل مجلس الشيوخ وإعلانه أن كل من وزارة الخزانة وهيئة الاحتياط الفيدرالي منفتحين أمام كل الأفكار المطروحة. وقال شومر «هيئة الاحتياطي الفيدرالي ووزارة الخزانة يدركان أننا بحاجة إلى حل شامل. وكنت أتحدث إليهما بهذا الشأن». ورغم ذلك، جاءت المناقشات التي أجريت مساءً بمثابة مفاجأة، خاصة بالنظر إلى أن الكونغرس كان يحاول إنهاء أعماله وتحويل اهتمامه للحملات المعنية بإعادة الانتخاب. والمؤكد أن حجم ومستوى تعقيد المشروع سيثيران اختلافات فلسفية بين الأحزاب، الأمر الذي قد يزيد على الأقل من صعوبة المفاوضات. ومع ذلك، أكد المشرعون أنهم يرمون إلى العمل خلال عطلة نهاية الأسبوع المقبل ولإجراء تصويت داخل مجلسي النواب والشيوخ حول الإجراء المقترح بحلول نهاية الأسبوع المقبل. وأثناء خروجهم من الجلسة، قال المشرعون إنهم في انتظار المقترحات التي سترد من وزارة الخزانة. وصرح زعيم الأغلبية داخل مجلس الشيوخ، هاري ريد، بأنه يتوقع رؤية المقترح في غضون ساعات، وليس أيام. وقال السيناتور ميتش مكونيل من الحزب الجمهوري بكنتاكي إن: «ما اتفقنا عليه هو الجلوس سوياً وان نعمل معاً على حل المشكلة». وأضاف بأن مسؤولي الإدارة لم يبدوا تأييدهم لتوجه بعينه. جدير بالذكر أن الرئيس بوش وكبار مستشاريه أبدوا رفضهم الشديد لفكرة تقديم إعانات مالية للإنقاذ، إلا أن أزمة الرهن العقاري أجبرت وزارة الخزانة وهيئة الاحتياط الفيدرالي بالفعل على تقديم إعانات مالية لإنقاذ أربع من ابرز المؤسسات المالية على مستوى البلاد، وهي بير سترنز في مارس (آذار)، وفاني ماي وفريدي ماك في وقت سابق من الشهر ذاته، وأميريكان انترناشونال جروب شركة التأمين العملاقة، خلال هذا الأسبوع. جدير بالذكر أن رزلوشن ترست كوربوريشن، التي أنشئت عام 1989، تخلصت من الأصول السيئة التي كانت تحتفظ بها المؤسسات الادخارية المتداعية. وقامت الوكالة بإغلاق أو إعادة تنظيم 747 مؤسسة تملك أصول بقيمة 400 مليار دولار تقريباً. وقامت الوكالة بذلك من خلال السيطرة على أصول مؤسسات المدخرات والقروض التي تعاني من مشكلات، ثم إعادة بيعها للمستثمرين. بحلول عام 1995، تراجعت أزمة شركة إس آند إل، وعليه تم دمج الوكالة في شركة تأمين الودائع الفيدرالية لتنظيم المصارف وحماية حسابات العملاء عندما تمنى بالفشل. والمؤكد أن بولسون وبيرنانك كانا يسعيان بدأب شديد لوقف هذه الأزمة نهائياً بحلول مساء الخميس. وعلى امتداد الأيام العشر السابقة، سمحا لشركة واحدة في وول ستريت، وهي ليهمان برزرز، بالانهيار، ولشركة أخرى أكبر حجماً، وهي ميريل لنش، بأن يتم بيعها لبنك أوف أميركا. ويوم الثلاثاء الماضي، سيطرت هيئة الاحتياط الفيدرالي على أكبر شركة تأمين على مستوى البلاد، أميريكان انترناشونال جروب، وبدأ في تقديم مساعدات مالية لها في صورة قرض بقيمة 85 مليار دولار. وجاء الاجتماع الذي انعقد داخل مقر الكونغرس، وبدأ أعماله في السابعة مساءً، بعد أن بدت قيادات الكونغرس في بداية الأمر غير واضحة إزاء طبيعة الدور الذي ستضطلع به في القرارات السريعة التي يجري اتخاذها. واشتكت قيادات كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي من عدم تلقيهم معلومات مؤكدة من الإدارة حول التعامل مع الأزمة. بل وألغى الأعضاء الجمهوريون داخل مجلس النواب جلسة مغلقة لأعضاء الحزب كان من المقرر إجراؤها صباح الخميس بعد رفض الإدارة إيفاد مسؤول لتسليط الضوء على السياسات الجديدة التي ستتبعها الإدارة. لكن بمرور الوقت يوم الخميس، سعت قيادات الكونغرس نحو إعادة التأكيد على دورها في التعامل مع الأزمة، حيث حددت مواعيد لعقد جلسات استماع رقابية ودعت لإصدار استجابة تشريعية للفوضى التي تعصف بالأسواق المالية واقترحت إرجاء فض أعمال الكونغرس المقرر له نهاية الأسبوع المقبل حال عدم توصل الإدارة والكونغرس لأرضية مشتركة بشأن كيفية حل الأزمة. وفي خطاب بعثت به مساء الخميس إلى الرئيس بوش، أكدت نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب، على هذه الفكرة، حيث قالت: «نحن نقف على استعداد للعمل فيما وراء موعد فض أعمال الكونغرس المقرر في 26 سبتمبر (أيلول) للسماح للكونغرس بدراسة المقترحات التشريعية وإجراء التحقيقات اللازمة». وشددت في خطابها على أن: «الأزمة المتفاقمة في أسواقنا المالية تتطلب حلولاً قوية وقيادة حاسمة». بيد أنه لم يتضح بعد ما إذا كان من الممكن التوصل إلى إجماع تشريعي بهذا الشأن. يذكر أن أعضاء الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه بوش كانوا من بين أكثر الأصوات المنتقدة لتنامي التدخل الفيدرالي في الأسواق الخاصة. خلال الاجتماع الذي انعقد مساء الخميس، والذي وصفه المسؤولون بأنه كان متوتراً، أعرب السيناتور ريتشارد شيلبي، العضو الجمهوري عن ولاية ألاباما وعضو لجنة الشؤون المصرفية، عن شكوك بالغة. وقال جوناثان جرافيو، المتحدث الرسمي باسم السيناتور، في وقت لاحق إن: «السيناتور شلبي يعتقد أن من مسؤوليته أن يشعر بالتشكك نيابة عن دافعي الضرائب. ويعتقد أن هدفنا يجب أن يكون الحد بأقصى درجة ممكنة من تعريض دافعي الضرائب للأزمة، وفي الوقت ذاته تضخيم الفائدة العائدة على الاقتصاد بأكبر صورة ممكنة». في وقت سابق من ذات اليوم، أعرب زعيم الجمهوريين داخل مجلس النواب، جون إيه. بوهنر، عن قلق مماثل إزاء المخاطر التي سيتم تعريض أموال دافعي الضرائب لها. أما جيب هنسارلنج، عضو مجلس النواب عن الحزب الجمهوري بولاية تكساس، فقام بتوزيع خطاب يطالب الإدارة بعدم المشاركة في أي محاولات إنقاذ مالي أخرى. حتى قبل انعقاد جلسة مساء الخميس مع بولسون ـ وهي الثانية من نوعها مع إحدى القيادات البارزة في الكونغرس خلال هذا الأسبوع ـ حدد مجلس النواب موعد إجراء جلسات استماع رقابية جديدة. وقررت لجنة الخدمات المالية عقد جلسة الأسبوع المقبل، مع حضور بيرنانك وبولسون كشهود. كما حددت لجنة شؤون الرقابة والإصلاح الحكومي مطلع أكتوبر (تشرين الأول) لعقد جلسات استماع لتفحص التطورات التي أسفرت عن انهيار شركة ليهمان برزرز وتقديم إعانات مالية لإنقاذ أميريكان انترناشونال جروب، رغم أن الكونغرس سيكون في عطلة في ذلك الوقت. من ناحيتها، أكدت بيلوسي على ضرورة أن يدرس المشرعين أولاً أسباب المشكلات التي طفت على السطح والحلول المحتملة لها خلال جلسات الاستماع. وقالت: «دعونا نستمع لوجهات نظر بيرنانك وبولسون والآخرين، ودعونا نستمع إلى القطاع الخاص حول كيف يمكن لهؤلاء القادة في العالم المالي الحصول على رواتب تصل لملايين الدولارات، ومع ذلك تمنى شركاتهم بالفشل، ويتعين علينا بعد ذلك التدخل لانقاذها». يذكر أن بولسون وبيرنانك عكفا على دراسة مجموعة من التوجهات الجديدة، والراديكالية أحياناً، لمواجهة ما وصفه المسؤولون الفيدراليون الحاليون والسابقون بأنه أسوأ أزمة مالية شهدوها على الإطلاق. وقد عرضت هيئة الاحتياطي الفيدرالي نفسها لضغوط شديدة بالفعل بإقرارها برامج إقراض جديدة للطوارئ لمساعدة المصارف وشركات وول ستريت، وشركة تأمين عملاقة. ونظراً للنقص الذي تواجهه هيئة الاحتياط الفيدرالي في الاحتياطيات الخالصة من الديون لديها، شرعت وزارة الخزانة في جمع أموال جديدة للمصرف المركزي من خلال بيع كمبيالات جديدة تابعة للوزارة بسرعة غير مسبوقة ـ بقيمة بلغت 200 مليار دولار خلال هذا الأسبوع فقط ـ وتوجيهها إلى هيئة الاحتياطي الفيدرالي لاستخدامها في أي غرض تشاءه. أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - نسمه عطرة - 09-20-2008 هناك خوف عالمي شديد من أن ينهار النظام المالي بالكامل ... الوضع جدا مخيف اذا لم يتدارك وبسرعة أذا أردت أن تفلس بنك عليك فقط أن تروج اشاعة بأن هذا البنك لديه ضائقة مالية وبالتالي سيسحب المودعون ما لديهم من أموال لهذا البنك ثم سيفلس سريعا هناك أقوال بأن الادارة تستنجد ( بالبقرة الحلوب والمشيخات بما حققوه من مكاسب جمة من ارتفاع أسعار البترول ) يقال أن أرباح السعودية من زيادة اسعار البترول عن نصف هذا العام هو نصف ترليون دولار كل من ربط مصيره المالي وادارته بأمريكا أصيب بالعدوى بالأول مثل بريطانيا هذا على المستوى القريب الا أن لو استمر الوضع بدون انقاذ سريع ستتهاوى باقي اقتصاديات العالم خبراء مخضرمون يقولون أن هذه الأزمة أكبر بكثير من أزمة الربع الأول من القرن الماضي وهناك من يقول بأن النظام المالي المطبق يؤدي الى أن يدور بدورة من هذا القبيل كل 27 عاما أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - neutral - 09-20-2008 مايحدث اليوم بأمريكا هو الجمع بين مساوئ النظام الرأسمالى والشيوعى معا فحينما كانت تلك الشركات تربح البلايين لم يكن رؤسائها وحاملى الأسهم بها يدورون على البيوت لتوزيع أرباحهم على الناس وعندما بدأ الإنهيار تقوم الدولة بكفالتهم وتحمل الخسارة عنهم!!!!! وهو مايعنى تطبيق النظام الرأسمالى ساعة المكسب وتطبيق النظام الشيوعى ساعة الخسارة! والدولة مش هتجيب فلوس من بيت أبوها ولكن هى فى النهاية أموال دافعى الضرائب الذين ليس لهم لاناقة ولاجمل فى تلك الشركات والذى يجعل الأمر عبثيا أن الدولة نفسها مفلسة وتعانى من عجز بميزانيتها 500 بليون دولار! وال800 بليون دولار المقترحة ككفالة غير متوفرة وسيتم توفيرها من الإقتراض من الخارج وطبع العملة! الحجة التى تسوقها الإدارة الأمريكية هى أن تلك الشركات من الضخامة بحيث أن إنهيارهم سيؤدى إلى كارثة مالية عالمية والحقيقة أنا لاأعرف مدى صحة تلك الحجة لكن ماأنا متأكد منه أن قوانين السوق قوانين داروينية البقاء فيها للأصلح وعندما لاتستطيع شركة البقاء فعليها أن تذهب غير مأسوف عليها ولن تتوقف الأرض عن الدوران والشمس عن الشروق والعصافير عن التغريد بسبب إفلاس شركة أمريكية كما أنى كدافع ضرائب أمريكى أنا مال دين أمى شركة تفلس ولاتروح فى ستين داهية حتى يأخذوا عرق جبينى ليكفلوا به أولاد القحبة هؤلاء وهذا هو لسان حال كل دافع ضرائب أمريكى اليوم. العملية وعلى رأى مصطفى كواوى بتاع إعلان بنبون سيما كبيرة ومش لعب عيال وغالبا الأيام القادمة ستكون سوداء وهى دى إحدى مميزات إن الإنسان يعيش فى مجتمع متخلف فسواء البورصة طلعت نزلت إنهارت راحت فى ستين داهية فالعملية مش فارقة معاه والعملية بايظة بايظة وضربوا الأعور على عينه قال خسرانة خسرانة! أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - neutral - 09-20-2008 Arrayهناك خوف عالمي شديد من أن ينهار النظام المالي بالكامل ... الوضع جدا مخيف اذا لم يتدارك وبسرعة أذا أردت أن تفلس بنك عليك فقط أن تروج اشاعة بأن هذا البنك لديه ضائقة مالية وبالتالي سيسحب المودعون ما لديهم من أموال لهذا البنك ثم سيفلس سريعا [/quote] حدث هذا بالفعل مع شركة united للطيران من حوالى عشرة أيام وأنهارت أسهمها فى البورصة بعد وضع مقال بالخطأ على النت يعود إلى عام 2003 عن إعلان united إفلاسها وأنتقل المقال إلى المواقع المالية الكبرى كبلومبرج وأندفع الجميع لبيع أسهمهم حتى وصل سعر السهم إلى 3 دولار على ماأعتقد. أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - neutral - 09-20-2008 http://www.fivecentnickel.com/2008/09/09/u...thing-you-read/ United Airlines Bankruptcy: Don’t Believe Everything You Read ArrayApparently a botched news story sparked a selloff of shares of United Airlines (UAL) yesterday. It seems that, on Sunday afternoon, the South Florida Sun-Sentinel accidentally re-ran a six year old Chicago Tribune article about United filing bankruptcy. Unfortunately, there was no date associated with the story, and Bloomberg picked it up and reported it as new information shortly before 11AM yesterday. Not surprisingly, this blunder resulted in massive selling, driving shares of UAL down 75% from a bit over $12/share to $3/share. Here’s a screenshot of the stock chart showing the precipitous drop.[/quote] أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - كمبيوترجي - 09-20-2008 البارحة أثناء تنقلي واستماعي للراديو سمعت أحدهم يقول في نشرة الأخبار بتاع قناة سوا أن أحد أعضاء مجلس الشيوخ في أمريكا قال بأن أمريكا على بعد أيام من انهيار اقتصادي شامل... معقول؟؟؟ أنا بصراحة مع جهلي التام بعناصر وعوامل هكذا انهيار إن حصل فسألقي اللوم على بوش الله يخرب بيته بجاه واحد أحد ... أذكر في أحد الوثائقيات التي تقارن بين فترة بوش وفترة سلفه كلينتون كيف أن الميزانية الرابحة مدري شو بسموها على عهد كلينتون تحولت إلى ميزانية عاجزة بحوالي 700 مليار دولار على عهد بوش .. وعد المصايب التي جلبها بوش لأمريكا والعالم .... سيدي، ربنا يجيرنا .... لو انهار الاقتصاد الأمريكي مش ها يحصل خير خصوصا هنا في الشرق الأوسط... أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - كمبيوترجي - 09-20-2008 Array http://www.fivecentnickel.com/2008/09/09/u...thing-you-read/ United Airlines Bankruptcy: Don’t Believe Everything You Read [/quote] يعني نياااااااااااااله اللي اشترى أسهم يونايتد يوم 8 سبتمبر صباحا ... عليم الله جمع ثروة:D أظن أن النظام القضائي الأمريكي يتيح للشركة أن تقاضي الجريدة بتهمة نشر أخبار كاذبة والتسبب بخسائر فادحة ... أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - thunder75 - 09-20-2008 ما يقوله نيوترال صحيح المفروض أن لا تتدخل الدولة في موضوع الانهيار لشراء القروض وأن يطبق القانون الدارويني ومبدأ الاقتصاد التنافسي الذي ينص على ان البقاء للأصلح ، هناك مسألة هامة لا يعرفها كثير من الناس البعيدين عن عالم الأعمال والمال وهي أن الشركات مثلها مثل الأفراد تشيخ أيضا ويصيبها الهرم والأمراض إلى درجة يتعذر معها الإصلاح. الصناعة المصرفية (البنكية) في الولايات المتحدة لن تتوقف بانهيار بنك في بلد يوجد فيه عدد هائل من البنوك وكل ما سوف يحدث هو أن حصة هذا البنك من السوق المصرفية لهذا البنك سوف تلتهمها البنوك الأخرى بسرعة. ونفس الشيء ينطبق على شركات التأمين وعملاق التأمين المنهار AIG ما حدث هو أن الانهيار جرى للبنك بسبب ديونه المعدومة وليس لأنه مديون وعاجز عن السداد ، وبالتالي لا خوف من بيع البنك على الجهة المشترية ويمكن للحكومة الأمريكية ببساطة شديدة أن تبيع البنك كموجودات ثابتة وسائلة بسعر تشجيعي متدني للبنوك الأخرى التي تصبح الخلف القانوني له وتأخذ ما له ( من ديون وتعيد تقسيطها للناس) وما عليه (إن كان عليه شيء يذكر سوى الودائع والحسابات الجارية) بطريقة تجعل البنك المشتري رابحا أما المساهمون فعليهم أن يتقبلوا واقع خسارة استثماراتهم بعد توزيع ثمن البيع عليهم والذي سوف يغطي جزء بسيطا من القيمة التي اشتروا بها أسهمهم ، شأنهم في ذلك شأن كل الناس في الدنيا الذين استثمروا أموالهم في شركة ثم لسبب ما خسرت هذه الشركة ، ففي جميع انحاء العالم يرتبط حيازة أسهم الشركات بمبدأ تحمل المخاطرة Risk عندما تخسر الشركة وفي نفس الوقت الحصول على المكاسب والأرباح عندما يكون أداء الإدارة فيها إيجابيا. حالة وحدة فقط يمكن يتفهم المواطن الأمريكي التدخل الحكومي لإنقاذ الشركات وهي عندما تعرضت شركة صناعة الطائرات بوينغ لمتاعب مالية وتم دعمها ، لأن خروج هذه الشركة من السوق يعني ببساطة انتهاء صناعة الطائرات من أمريكا إلى الأبد والتحول إلى شركة الـ Airbus الأوروبية. برأيي الشخصي أن ما يحدث هو شكل متقدم من أشكال فساد السلطة في الولايات المتحدة حيث يسعى المتنفذون في مواقع صناعة القرار لدعم شركة بعينها وأشخاص بعينهم وليس للاقتصاد ولو على حساب الناس وهنا يحسب للمرشح الجمهوري جون ماكين معارضته هذه الخطة. أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - السلام الروحي - 09-20-2008 Array لو انهار الاقتصاد الأمريكي مش ها يحصل خير خصوصا هنا في الشرق الأوسط... [/quote] طبعا ما راح يحصل خير لمسمى الشرق الأوسط ، ولكن الخير سيعم شعوب هذه المنطقة.. تكاثرت المشاكل على راعي البقر ونتمنى أن نرى اثنين وخمسين حظيرة في بيته بدلا من واحدة! عندها ستختفي أيضا حظيرته الصهيونية وتختفي الثيران في هذه المنطقة معهم أيضا! تحياتي.. أمريكا الرأسمالية تتراجع عن الرأسمالية على حساب دافعي الضرائب الأمريكان .... - بسام الخوري - 09-21-2008 دافع الرئيس الأمريكي، جورج بوش، عن خطة الإنقاذ التي طرحتها إدارته بهدف معالجة أسوأ أزمة تضرب الأسواق المالية منذ عقود. وقال بوش في خطابه الإذاعي الأسبوعي إلى الشعب الأمريكي إن التكلفة التي سيتحملها دافعو الضرائب تبقى أفضل من خيار فقدان الوظائف على نطاق واسع وانهيار حسابات التقاعد. واقترحت وزارة الخزانة الأمريكية توفير موارد مالية بقيمة 800 مليار لإعادة شراء جزء كبير من الديون المشكوك في تحصيلها والمتعلقة بسوق الرهون العقارية الأمريكية. ومن المقرر أن الموارد المالية المرصودة تهدف إلى الحفاظ على الديون قائمة حتى يتأتى بيعها بأسعار مخفضة في المستقبل. وقال بوش إن الإجراءات تتطلب أن تضخ الولايات المتحدة موارد مالية مهمة من الدولارات في الأسواق المالية". وأضاف قائلا " إنني مقتنع بأن هذه المقاربة الشجاعة ستكلف الأسر الأمريكية أقل من البديل (الآخر)". وتابع أن " ممارسة المزيد من الضغط على أسواقنا المالية من شأنه التسبب في فقدان الوظائف على نطاق واسع والإضرار بحسابات التقاعد وتخفيض قيمة العقارات أكثر فأكثر وتجفيف مصادر القروض الجديدة المخصصة لاقتناء المنازل والسيارات والحصول على الرسوم الجامعية". اجتماع أبدت الأسواق المالية العالمية حماسها لخطة الإنقاذ ومن المقرر أن يجتمع مسؤولون في الكونجرس ووزارة الخزانة في وقت لاحق اليوم لدراسة الخطة المقترحة. وستتواصل المشاورات مع كل الأطراف المعنية بالخطة خلال عطلة نهاية الأسبوع، ويُتوقع أن يعتمد الرئيس بوش الخطة لتصبح قانونا نافذا في غضون أيام قليلة. ويقول مراسل بي بي سي في واشنطن، جاستين ويب، إن الاعتقاد السائد هو أن النية تتجه نحو إيجاد وسيلة تتيح إحالة كل الديون المشكوك في تحصيلها إلى إدارة واحدة تنحصر مهمتها في الإبقاء على الديون قائمة نيابة عن دافعي الضرائب حتى يتسنى بيعها في وقت ما مستقبلا. ويضيف المراسل أن بعض أعضاء الكونجرس قلقون من فكرة تحميل دافعي الضرائب عبء مئات المليارات من الدولارات من الديون التي لا قيمة لها في الوقت الراهن. إجراء سريع لكن زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب، ستيني هوير، قال إنه يتوقع اتخاذ إجراء سريع باتجاه معالجة الأزمة. وبعد أسابيع من الاضطرابات التي عصفت بالأسواق المالية في مناطق مختلفة من العالم، منحت هذه الأخيرة دعمها لخطة الإنقاذ التي طرحتها الإدارة الأمريكية وانعكس ذلك في ارتفاع قيمة مؤشر بورصة لندن إذ حقق أعلى ربح له خلال يوم. |