+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ (/showthread.php?tid=31597)
الصفحات:
1
2
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - أبو عاصم - 02-14-2005
ورد في موقع السي إن إن خبر عاجل يفيد بمقتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري...
أولا نعزي الإخوة اللبنانيين ونعزي أنفسنا على هذه المصيبة:(:(:(
نعم هي مصيبة لأني أرى أن هذه مؤامرة أمريكية جديدة تطل على منطقة الشرق الأوسط... لإثارة الخلافات والنزاعات بين دول المنطقة... رأي شخصي....
وإلا فما رأيكم أنتم؟؟
لقد سمعت أن المذهب الذي يتبعه بوش الابن يقرر أن هناك مخلصا خيرا يظهر في هذا الزمان يخلص الناس من الأشرار... وهو يرى أن العرب أمة شريرة لا بد من الخلاص منها... ولذلك فهو يدبر المكائد والمصائد والفتن حتى يجد المنفذ الذي يدخل منه.... وجهة نظر....
وإلا بصراحة فمن المستفيد من مقتل هذا الرجل؟؟؟
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - snow_white - 02-15-2005
اضم صوتي لصوتك اخي الدارقطني
ستظل امريكا تتبعنا حتى تقضى على ماتبقا من الامه العربيه
000ماتريده امريكا الان هو القضاء على الامه العربيه ولن يكون ذلك الا بازاله القوى العظمى فى المنطقه وهي العراق وقد نجحت في ذلك والان يأتي الدور على ايران وسورياولبنان ونلاحظ ان الوضع في العراق هو بتدبير امريكي اقصد ان امريكا تريد ان تضع لنفسها مبرر للقيام بضرب ايران وذلك نراه الان في العبث في الانتخابات ودعم الشيعه وبالتالي قيام الثورات ضد السنه كما كان في عهد الخميني وتوتر العلاقات الايرانيه العربيه وتجعل العرب ينظرون بتخوف تجاه ايران مما يساهم في دعم الموقف الامريكي تجاه ايران اما سوريا فلا زالت امريكا تخطط في ايقاع سوريا في فخهاولبنان كما حدث امس لتجعلها صيدا سهلا 000 والايام القادمه ستثبت صحة ذلك ...
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - أبو عاصم - 02-15-2005
رأيك سديد 100% أختنا الغالية...:9:
وها هي بوادر الفتنة تبرز على الساحة اللبنانية وتطل عليها من جديد....
فهذا أحد القيادات السياسية المحسوبة على المسلمين السنة، وقتله سيأجج لا محالة مشاعر السنة في لبنان ضد الشيعة الداعمين لسوريا ....المتهم الوحيد... (التي هي متهمة وفق القانون الأمريكي وإن ثبتت براءتها...)
فسوريا على رأيهم تفتح الحدود السورية العراقية للمقاتلين لتدمير العراق... وسوريا خبأ صدام فيها أسلحة الدمار.. وسوريا لا تطبق حقوق الإنسان.. سبحان الله بعد خمسين عاما تشعرون بظلمهم ...
صدام ذبح وقتل الأكراد فمن تكلم عن مذبحته تلك ... كل العالم كان يمجده وقتها... وحارب إيران عشر سنين... وأمريكا تعطي السلاح لكلا الطرفين... ثم ماذا؟؟ صار صدام يهدد العالم... بعد أن انهارت قوته يهدد العالم ... سبحان الله!! أي عاقل يصدق هذا الكلام؟؟؟
لكن ومهما فعلوا فإن الظلم لا محالة سيزول ولو بعد حين، فليتجبروا وليقتلوا وليذبحوا ... وهم في آخر المطاف إلى أفول فسنة الكون في الظلم أنه لا يدوم...
أقول: لبنان وسوريا ومصر بلدان تربطها روابط دم وأخوة منذ قديم الزمان ... لكن هؤلاء المغرضين لا يريدون للسلام والمحبة أن يدوما... فهل تحقق هذه الدول الماكرة ما تصبوا إليه...
أسأل الله أن يحلي أهلنا في لبنان بالصبر والعقل والإيمان فهم أهل حكمة كانوا وسيظلون أهل رشاد..
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - اميريشو - 02-15-2005
احتمال وارد فمقتله رحمه الله يزيد أوراقا لضغط مع 1559
لكن ليس أكيداً
ربما و لكن ربما من ضمن لبنان
لم نستبعد هذا الإحتمال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - أبو عاصم - 02-16-2005
ألا ترون معي أن تصرفات النائب وليد جنبلاط في هذه الأوقات تشير إلى أنه سعيد ومسرور بمقتل رفيق الحريري
:what:
يعني أنا أراه مسرورا بمقتله لأنه سيجني من وراء هذه الجريمة مكاسب عظيمة، ولعله ينال رئاسة الوزراء بضغط خارجي أمريكي فرنسي...
أظن .. مجرد ظن... أنه من دبر هذه المكيدة الدنيئة ...
يعني باختصار: هل في الدنيا عاقل يصدق أن سوريا قد تقدم على هكذا فعل، وفي هذه الأوقات بالذات...:?:
ثم ما الذي يدفع بسوريا لقتل الحريري وترك جنبلاط، أو المعارضين من بقية الأعراق وعلى رأسهم المارونيون...:?:
علامات استفهام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:?::?::?:
أظن أن هذا الجنبلاطي هو من قام بهذا الفعل بتأييد أمريكي... ولا شو رأيكن؟؟
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - اميريشو - 02-16-2005
ليس ضروريا أن يكون وراء العملية لسعادته بما جرى
و لكن إن كان هو !!!!! فوراءه أمريكا
وحده لا يقدر
و أؤيدك بالنسبة لسوريا
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - أبو عاصم - 02-16-2005
اقتباس: اميريشو كتب/كتبت
ليس ضروريا أن يكون وراء العملية لسعادته بما جرى
و لكن إن كان هو !!!!! فوراءه أمريكا
وحده لا يقدر
و أؤيدك بالنسبة لسوريا
يا هلا بالعزيز اميريشو ...:97:
وأنا معك في هذا، وهو احتمال.. ولعله لا يكون قويا بما فيه الكفاية .. لا سيما في العرف الإنساني إذ هو زميل مقرب للحريري..
لكنه للأسف في عرف الدروز جائز ومقبول.. فهم جماعة هدموا الكنائس بقيادة ربهم الذي يدعون الحاكم بأمر الله الفاطمي، ولما زحفت الحملات الصليبية على بلاد الإسلام وقفوا معها.... وتراهم في جيش شارون وإذا رأوا لهم مصلحة عندنا صلوا معنا...
جماعة يا عزيزي ما لهم ذمة ولا ضمير ..
قال خايف يغتالوا قال!!!! هذا يغتال وطنا وهو في بيته...
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - أبو عاصم - 02-17-2005
انظروا ما يقول هذا الكاتب في هذا التحليل المنطقي الرائع
في وسط هذه التصريحات غاب عن الجميع الفاعل الحقيقي لهذه العملية, ولكن نستطيع القول إن لأي عملية دائما مخطط ومنفذ ومستفيد فإذا لم تكن تعرف المخطط والمنفذ لهكذا عملية عندها تستطيع أن تستنتج ذلك من خلال البحث عن المستفيد, والمستفيد من هذه العملية كما بدا حتى الآن طرفان:
الأول: هم المعارضة اللبنانية التي سارعت مباشرة باتهام السلطة اللبنانية والسورية بهذه العملية ولم تتهمهم مثلا بالتقصير كما أنها لم تنتظر التحقيقات.
لكن أي محلل سياسي على قدر صغير من العلم يعرف أن هذه العملية أضرت جدا بالسلطة اللبنانية وبالسورية وليس من مصلحتهما فعل ذلك وأن فعلا ذلك فليس بهذه الطريقة وليس في هذا المكان في قلب لبنان السياسي والاقتصادي والسياحي, فللمكان أيضا دلالاته التي لا تخفى على أحد في هذا المجال لأنه إذا دمر مركز البلد بهذا الشكل فماذا ستحكم السلطة إذا كانت هي الفاعلة؟ وماذا ستستفيد سوريا والضغوط ازدادت عليها والتهديدات ارتفعت كما سنرى.
الثاني: الجهة الثانية المستفيدة من هذه العملية هي أميركا و إسرائيل حيث أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان "أن الجريمة التي وقعت اليوم هي عامل تذكير مريع بأن الشعب اللبناني يجب أن يكون قادرا على تحقيق تطلعاته وتقرير مستقبله السياسي بعيدا عن العنف والترهيب وبحرية من دون الاحتلال السوري "وهي تسعى الآن كما ذكر إلى معاقبة المسؤول عن الانفجار بالتعاون مع الأمم المتّحدة في مجلس الأمن (المعني سوريا) لذلك فهي تصعد الملف في الأمم المتّحدة ومجلس الأمن ليصل في النهاية إلى حد التدخل العسكري.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3B9DB85...E94FC30250B.htm
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - نسمه عطرة - 02-18-2005
طبعا من الغباء ان تقوم سوريا بهذا الفعل الدنىء ... والا تنتحر سياسيا ..
العمليه تمت من اسرائيكا ...
لاحظوا ان امريكا سياستها مفضوحه وسريعة الايقاع واحنا أخذنا على الاستعمار الاوروبى المقنع..
شارون يريد ان يتخلص من مشاكله مع المستعمرين بانسحابه من غزه ...لهذا هو اولعها فى اضعف مفصل فى الدول المحيطه به ....لبنان ..
وامنا الغوله تريد ان تتحركش بسوريا التى هى الحصن الاخير التى تقف فى وجه مخططها وطبعا مع ايران ..
السياسه الامريكيه مفضوحه وعلى عينك يا تاجر ..
لهذا أعلنت ايران الان انها تقف مع سوريا ومع المنظات سواء بلبنان أو فلسطين ضد اسرائيل وامريكا وهذا التصريح معناه دقى ياطبول الحرب .....
اغتيال الحريري والفتن التي أصابت العالم العربي أهي دفاع عن الحقوق؟ أم هي عقائد يؤمن بها بعض الجنود؟ - Samir Yousef - 02-18-2005
ربما يا اعضاء المنتدى انتم تعرفون انني لبناني وتعرفون ان موقعي على الانترنت هدفه اظهار التاريخ اللبناني الصحيح واظهار ان الانظمة السورية والاسرائيلية والاميركية والاوروبية هدفها قمع وحشي للشعب اللبناني بأكمله لسنين عديدة ولأجيال بحجج وهمية وعهر الساقطات.
ارجو من الجميع ان يترك اخبار لبنان للبنانيين ، فنحن ادرى بمشاكلنا ونعرف من يحب لبنان ومن يكرهه، وكل الكلام عن الطوائف والمعارضة وسوريا واسرائيل واميركا هي واضحة عند اللبنانيين.
اعرب عن اسفي في مداخلتي ولكن اللبنانيون جميعا قد اكلوا وشربوا الهوان من جميع الانظمة العربية والاسرائيلية والاميركية والاوروبية.
ارجو ان ترحمونا وتدعونا نحرر ارضنا للمرة الاخيرة وللابد.
شكرا جزيلا.