حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشريعة الاسلامية في بريطانيا, , تعني دولة داخل دولة .... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الشريعة الاسلامية في بريطانيا, , تعني دولة داخل دولة .... (/showthread.php?tid=3199) |
الشريعة الاسلامية في بريطانيا, , تعني دولة داخل دولة .... - نسمه عطرة - 09-16-2008 أحكام الشريعة الإسلامية في بريطانيا أصبحت ملزمة قانونًا! السؤال هو كيف سيتم الاندماج بين الثقافات ؟؟ وما هي الحلول في حالة الزواج المختلط .؟ ثم هذا التصرف يؤدي الى خلق نزاعات جمة بين نسيج المجتمع الواحد وسيكرس أيضا الى تقوقع جزء كبير من المجتمع البريطاني في مناطق منعزلة ستجلب انتكاسة كبيرة لفكرة تجانس الثقافات .. ثم ما هو الحكم في تطبيق تلك الشريعة على أناس لا يعترفون بالأديان أصلا ؟؟ ومن هو المسلم ومن هو المعتنق بدين آخر أو لا معتنق ؟؟ وهل سيصل الحال الى أن يطلب من كل شخص أن يحدد ديانته والتي يعتنق بها فعلا ؟؟أم سيجبر على ذلك خوفا من عقاب الجماعة ؟؟ وهي سيصل بالبعض بأن ينصب نفسه أن يكون أمير للجماعة الاسلامية في تلك الدولة ؟؟ وهل ستصبح بعض زوايا بريطانيا طالبانات أخرى ؟؟ كما أن هذا مع مرور الزمن سيؤدي الى اشتباك وحروب أهلية بين المجتمع البريطاني وهذا الشكل ما يطلق عليه بدولة داخل الدولة والفوضى ( الخلاقة ) ستؤدي للدمار لا محالة ...:flam: كل هذا يسعى اليه الذكور للتمسك بالامتيازات الجمة التي يحصلون عليها من جراء هذه الأحكام الدينية والكنيسة البريطانية تشجع هذا الأمر ليس حبا وهياما بالشريعة الاسلامية وأصحابها بل لغرض في نفس يعقوب حتى يرجع لها سلطتها وصولجانها ان هذا العصر هو انتكاسة تامة لكل شيء ... السؤال كيف يمكن تطبيق شرائع أديان في دول علمانية ؟؟<_< .......................... الأسباب تتأرجح بين أجواء الحرية وضخامة الجالية الإسلامية أحكام الشريعة الإسلامية في بريطانيا أصبحت ملزمة قانونًا ! محمد حامد – إيلاف : أصبحت قرارات ما يسمي بـ "محاكم الشريعة الإسلامية" في بريطانيا ملزمة رسميًا في ظل القوانين المعمول بها في المملكة المتحدة في ما يتعلق ببعض القضايا والإشكاليات التي تتعامل بها الشريعة الإسلامية بشكل مختلف عن القوانين المدنية والوضعية المطبقة في دول العالم، مثل قضايا الطلاق والمنازعات المالية والميراث والعنف الأسري، وقد إهتمت الصحف البريطانية بهذا الحدث المهم والذي يحمل العديد من الدلالات المهمة والتي تتأرجح بين وصف هذا الحدث بأنه نتاج درجة عالية من الحرية يتمتع بها المسلم البريطاني، وبين قول آخر يؤكد أن كل تلك المكتسبات تأتي كنتيجة منطقية لضخامة الجالية الإسلامية المقيمة في بريطانيا. على أي حال هناك شبكة جديدة من المحاكم في خمس مدن رئيسة تستمع إلى قضايا لمسلمين اتفقوا على أن يكون قانون الشريعة الإسلامية هو الفيصل بينهم، وفي ظل قانون التحكيم لعام 1996 فإن قرارات المحكمة من الممكن أن تكون ملزمة من خلال تأييد محاكم المقاطعة أو المحكمة العليا لها، ويزعم المسؤولون خلف النظام الجديد أنهم تعاملوا مع أكثر من 100 قضية منذ الصيف الماضي، تتضمن ست قضايا عنف أسري والتي ترقى إلى مرتبة الجناية أكثر من كونها انتهاكًا مدنيًا، ويقال إن تلك المحاكم تأمل في أن تتناول الفصل في قضايا أكثر من النوع الجنائي في المستقبل. ووفقًا لتقرير "الديلي ميل" فقد تعالت تلك الصيحات أمس، مع مخاوف من أن يؤدي مبدأ المساواة في التعامل في النظام القضائي البريطاني إلى تقويض النظام القضائي البريطاني. ويخشى النقاد من أن يحاول منظرو النظام الإسلامي في بريطانيا أن يجعلوا القانون الإسلامي هو النظام القانوني السائد في المناطق الإسلامية المجاورة، ويحذرون من أن هذا سوف يؤدي إلى أن تتلقى النساء معاملة دنيا في المحاكم الإسلامية التقليدية. كبير اساقفة كانتربري... الاعتراف بالشرعية الاسلامية امر حتمي ! وقد ثار جدل كبير حول تلك القضية في مطلع هذا العام بعد أن أعلن كبير أساقفة كانتربري دكتور "روان وليامز" علنًا أن الاعتراف الرسمي بقانون الشريعة الإسلامية يبدو أنه أصبح أمرًا حتميًا، ولم يلتفت وزير العدل اللورد فيليبس إلى استخدام المحاكم الإسلامية للقانون الإسلامي عند الفصل في قضايا الأسرة والزواج والأمور المالية. وقد عملت محاكم الشريعة الإسلامية بشكل غير رسمي لسنوات بين الجماعات الإسلامية في بريطانيا ولكن حتى الآن فإن أحكامها ليست إلزامية إلا إذا اتفق الأطراف على أن تكون تلك القوانين ملزمة لهم طواعية، كما أن هيئة التحكيم الإسلامي التي أنشأها الشيخ فايز صديقي، تعمل الآن في لندن، وبرادفورد ومانشستر وبرمنجهام ، مع التخطيط للتوسع حتى تعمل في جلاسجو وادنبره. وقد قال "صديقي"... لقد أدركنا أنه في ظل قانون التحكيم يمكننا أن نصدر أحكامًا تكون إلزامية من خلال محاكم المقاطعة والمحكمة العليا، حيث أن القانون يسمح بحل المنازعات من خلال استخدام بدائل مشابهة للمحاكم القضائية. وهذه الطريقة تسمى الحل البديل للنزاع وهو ما تقوم به المحاكم الشرعية مع المسلمين. والقضايا التي تناولتها تلك المحاكم حتى الآن هي قضايا تشمل الطلاق بين المسلمين وقضايا الميراث إلى قضايا إزعاج الجار، ولكن بالإضافة إلى المنازعات المدنية فإن تلك المحاكم تتناول أيضًا ست أنواع من قضايا العنف الأسري. حيث تحكم الشريعة في جميع تلك القضايا الست على الأزواج أن يلتحقوا بفصول إدارة الغضب وطلب النصح و الإرشاد من الأشخاص الكبار في المجتمع الإسلامي، ولكنها لا تصدر أحكامًا عقابية عليهم، ولهذا فإن كل النساء تقريبًا يقمن بسحب شكواهن من تلك المحاكم وتقديمها إلى الشرطة التي تتردد في التحقيق، وقد أكد "صديقي" بأن كثيرًا من حالات الزواج قد أنقذت من الفشل وأنه أعطيت فرصة ثانية للأزواج. المواريث على الطريقة الإسلامية تثير التساؤلات المعارضون يخشون من أن يتم الضغط على النساء المسلمات لقبول قرار المحكمة الشرعية، ويهرب الأزواج من خلال الحكم بعقاب خفيف عليهم ليس كعقاب المحكمة الجنائية، كما أن قضايا الميراث على الطريقة الإسلامية تثير العديد من التساؤلات ولا تلقى تأييد أو قناعة غير المسلم في المجتمعات الغربية، وقد استشهد تقرير الصحيفة البريطانية بقضية مواريث تم الحكم بها وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث تم تقسيم تركة رجل مسلم بين ثلاث بنات وولدين حيث حصل كل ولد على ضعف نصيب البنت تماشيًا مع أحكام الشريعة الإسلامية. أما في المحكمة الرئيسة، فإن جميع الأبناء يعاملون بالتساوي. وقد دان "دوغلاس موراي" مدير مركز التماسك الاجتماعي، هذا التطور الأخير في المجتمع على أنه شيء مرعب، حيث قال: لا أعتقد أن التحكيم الذي تقوم به الشريعة يجب أن تقره أو تجيزه الحكومة البريطانية، كما أن تلك المحاكم ليس لها تأثير في تمرير القرارات الملزمة في جلسات الاستماع الخاصة بقضايا الطلاق أو الجنايات، ويجب ألا تتعامل تلك المحاكم مع أي قضايا على الإطلاق فالقانون البريطاني مطلق ويجب أن يظل كذلك". الشريعة اليهودية مطبقة في بريطانيا منذ 100 عام بدورها أشارت الجماعات المسلمة أن المحاكم اليهودية متواجدة في بريطانيا وقد تعاملت مع القضايا المدنية لأكثر من مئة عام في بريطانيا بشكل مماثل لما تفعله المحاكم الإسلامية وأنها تعمل الآن في ظل قانون التحكيم الصادر عام 1996، وقال أعضاء من المجلس الإسلامي البريطاني: إننا نؤيد تلك المحاكم. فإذا كان مسموحًا للمحاكم اليهودية بالعمل فكذلك لا بد وأن يسمح للمحاكم الإسلامية بالعمل أيضًا مثلها. من جانبه قال وزير العدل: إن قانون الشريعة الإسلامية ليس جزءًا من قانون انكلترا وويلز، وإن الحكومة ليس لديها نية في القيام بأي تغيير قد يتعارض مع القوانين والقيم البريطانية. ففي جميع مجالس التحكيم، فإن القرارات سوف تكون ملزمة بوساطة المحاكم الإنكليزية إذا تماشت مع احتياجات قانون التحكيم لعام 1996. وإذا كانت أي أحكام أصدرتها تلك المحاكم غير قانونية أو تتعارض مع السياسة العامة في ظل القانون الإنكليزي، فإنها لن تكون ملزمة. ومن خلال دراسة مسحية حديثة لمركز التماسك الاجتماعي ظهر أن 40 في المئة من الطلاب المسلمين البريطانيين يريدون إدخال قانون الشريعة الإسلامية في المملكة المتحدة، بينما 33 في المئة يريدون حكومة عالمية قائمة على قانون الشريعة الإسلامية. الشريعة الاسلامية في بريطانيا, , تعني دولة داخل دولة .... - fares - 09-16-2008 اللي فهمته من المقال إن المحاكم دي غير رسميه واحكامها غير معترف بيها من الحكومه البريطانيه المحاكم دي اشبه ما تكون بمجلس عرفي , مثل ما يحدث في القري عندنا في مصر وحكم المجلس العرفي ملزم لأطراف المشكله بأختيارهم , ومن لا يعجبه حكم المجلس العرفي يذهب ويشتكي في قسم الشرطه , وكذلك اذا اصدر المجلس العرفي حكما ورفض تنفيذه أحد الأطراف لا يملك المجلس العرفي ان يطالب الشرطه ( وحدة تنفيذ الأحكام مثلا ) بتنفيذ حكمه وهذا لا أري ضرر فيه , ناس حرة وبإرادتها تلجأ لمجلس محلي ينتمي لثقافتها ليحكم بينهم في مسائل العائلة والميراث , لا أري ضيرا في ذلك , وعلي المتضرر اللجوء للقضاء الرسمي , ولا حجة لأحد بأن المرأه مستضعفه أو جاهله في بريطانيا , علي المستضعفين والجهله أن ينقرضوا واتمني ان يتم تطبيق هذه التجربه في مصر القضاء في مصر خليط بين العلمانيه والشريعه الاسلاميه فلا هي علمانيه كامله علي الطراز الغربي تستند لحقوق الإنسان , ولا هي شريعه كامله تسكت المطالبين بتطبيق الشريعه الأسلاميه واري ان يكون القضاء الرسمي ( مدنيا ) علمانيا صرفا ويتم انشاء قضاء شرعي موازي , والأصل هو القضاء المدني ولكن إذا رغب الطرفين المتخاصمين بنظر قضيتهم أمام محكمه شرعيه فلهم ذلك وإذا طلب لص او قاتل ان يحاكم أمام محكمه شرعيه فتقطع يده او راسه بالسيف بدل السجن فله ذلك حتي لا يكون للمطابين بحكم الله حجه الشريعة الاسلامية في بريطانيا, , تعني دولة داخل دولة .... - Jugurtha - 09-16-2008 بريطانيا تمتلك خبرة كبيرة في انتروبولوجيا الشعوب كل ما في الامر ان المسلمين ع الخصوص وجدوا في رقي القانون البريطاني تشريعا واداءً الفرصة لاظهار مكبوتاتهم الدينية واكتر من ذلك يمكن استغلال هؤلاء لمشاكسة انظمة بلدانهم والاهم هو مراقبة تحركات السديم الاسلاموي من خلال الجاليات الاسلامية التي هي تحت بصر وسمع الاستخبارات والسكوتلنديارد والسي اي اي ................ لان المؤسسات (اللي قالت الاخت دولة داخل دولة) هي في الواقع لمراقبة الجالية الاسلامية بدقة واللي بنشاهدوه في بريطانيا يبدو لي شبه مشتل لاستزراع الاصولية وتوظيفها متى تطلبت المصالح الانجلو امريكية ذلك فبريطانيا التي تبث منها قنوات ذات نزعة اسلاموية وتصدر فيها جرائد كبرى تهيمن على الراي العام في العالم العربي هي ذاتها اللي تحمي سلمان رشدي وتمول قناة الحياة وتغذي برامج القمص زكريا بطرس يا عالم دي عجوز الاستعمار مهما تعلمنا وتعالمنا لن نحيط بما في فكرها من مصائب |