حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا (/showthread.php?tid=31996) |
خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - ابن سوريا - 02-02-2005 (1) قالوا العراق مقسم طائفياً بين شيعة وسنة ، تنهش به الإقليمية الشنيعة بين عربي وكردي. وجاء الشعب وقال كلمته ، أي أنه قادر على مواجهة الديمقراطية وأن ينتخب بكل حرية دون خوف من إسلاميين سنة ولا إسلاميين شيعة ولاتأثير إيران ولا تأثير السعودية ولا انقسام كردي فج. قالوا عن سوريا بأنه لا تصلح لها الديمقراطية، ,ان فتح هذا الباب العظيم نظرياً في فرنسا والسويد لا يصلح لنا نحن لأننا لم نصل بعد لدرجة "السابيان سابيان" وأن هذا سيعني أفول أمر الطوائف الصغيرة من علوية أو مسيحية. وكذبتهم بذلك تجربة العراق. ذلك أن العراق عاش نفس التجربة السورية، ومع أن تجربة العراق أصعب من تجربة سوريا كذلك. ولم نشهد لليوم مجازر بحق الأقلية السنية. نسنتنتج من ذلك بأن من قال ذلك هو من فصيلة الرخويات. :lol: خلاصة: الديمقراطية تليق بكل الشعوب، فقط الإبل والمواشي والخرفان أو الخائف على مكاسبه أو الميئوس منه عقلياً يعتقد غير ذلك. فقط من له مصلحة ببقاء الوضع على ما هو عليه من تخلف يقول بغير ذلك. وتاريخ الأمم يُقاس بالسنين لا الأيام، وعلينا بسوريا أن نتعظ من تجربة العراق.. فالديمقراطية آتية لا محالة لأنها خلاصة تجربة الإنسانية جمعاء بدأت منذ آلاف السنين. مع فائق التحيات الخالصة المخلصة. مبروك للعراق وعبقى عند سوريا. (f) سيتبع ... خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - جقل - 02-02-2005 سيدي.. لم يقل أحد أن العراق مقسم طائفيا...هذه حقيقة واقعة و جسدتها أكثر الأنتخابات السابقة...و دعني أذكر حادثة بسيطة جرت قبل أسبوع واحد من الأنتخابات...عندما تمطى وزير "الدفاع" العراقي و هدد بالويل و الثبور على الجلبي لأنه جاب معدلة حول سرقة مبلغ بسيط مقدارة 600 مليون دولار و قال أنه سيسلم الجلبي الى الأردن لأنه مطلوب منها لقضية سابقة أدار كل من له علاقة بالحكومة العراقية ظهرة للأمر و كأن الموضوع يجيري بين عصابيتي لتهريب المخدرات و تركوهما لتصفيان بعضهما البعض الطريف أن الجلبي رد و بحس أنفصالي عالي المستوى بقوله أنه يريد للمنطقة الجنوبية "أي الشيعة " حكم ذاتي كما في المنطقة الكرديه..بعد هذا التصريح للجلبي أنتهت القضية و كأنها لم تكن....للعلم وزير الدفاع سني و الجلبي شيعي و ما حصل يحمل خلفية بنفس اللون. أن تختصر الديمقراطية بمجرد مشوار الى المركز الأنتخابي و أنتخاب الزعيم الطايفي أو القبلي . ظلم كبير للديمقراطية و تمسيخ لها لأنها بأعتقدادي و أنا لم ازر فرنسا في حياتي و لا أظن أني سأزورها اليدمقراطية أحترام للقانون و أحترام للآخر الديقراطية أمتلاك ثقافة ديمقراطيه و الأيمان بها و كل هذا غائب عن كل الشعوب المنبطحة من الخليج الى المحيط و ليس كل الذنب يقع على الأنقلابيين فكثير منه يقع على الشعوب نفسها الذي أعجبها الخدر الديكتاتوري و أستسلمت له ثم اصبح جزءا من وجودها و عندما أنزاح الديكتاتور في العراق اصيب العراقي بصدنة و أبتكر ديكتاتور جديد يحل محل الآفل بأسماء جديدة "مقتضى الصدر,السيستاني,الزرقاوي.,,,,الخ"و هكذا لم يستطع العراق أن يبات ليلة دون ديكتاتور...و هذا حال البقية بكل تأكيد. أما الطريف الآخر الذي يموت من الغيظ...أن الأنتخابات الحرة لا يجيرها العربي ألا تحت الأحتلال مثال الأنتخابات العراقية الأنتخابات الفلسطينيه...و لم يشهد العراق أنتخابات ديمقراطية ألا منذ خمسي عاما عندما كانت بريطانيا تحتلها و حصل في سورية أنتخابات ديمقراطيه في 1943 تحت حراسة "الأستعمار" الفرنسي و كذا حصل في مصر و المغرب..الخ.. لاحظ كم نحن ديمقراطيون.....؟؟؟!!! أنا يا سيدي من فصيلة الرخويات...و اقول بكل برخاوة" الهيلطية" أن تأتيني يالديمقراطية و تدخلها في "نيعي" لن تدخل..لأنها ثقافة و سلوك و ليست أبره في العضل.... الديمقراطية لا تليق ألا بمن ينتجها...و قديما قالوا أذا أعطيت الحمار وردة..سيأكلها... مودتي خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - بسام الخوري - 02-02-2005 اقتباس:لدرجة "السابيان سابيان" what is sabian sabian..please be arabic and speak arabic are you frence man??? خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - شحيتاوي - 02-02-2005 [B] التناقض واللامعقولية هو أساس تفكيرهم وسلوكهم واختياراتهم، بل وحياتهم كلها، فهم لا يستحون من أن يظهروا متناقضين ويكونوا مضحكة أمام الآخرين، أنظر إليهم كيف يتصايحون بأن الإسلام دين "تخلف ورجعية وهمجية"، فطالبوا برفضه واستبعاده من حياة الناس، ولم يطتفوا بذلك، بل شحذوا سكاكينهم وخناجرهم، وهجموا عليه ليلا يريدون تقطيعه بوحشية بالغة لم تصل إليها حتى الكلاب المسعورة وهي في أقصى حالات جوعها... ثم انظر إليهم الآن كيف عندما غزت أمريكا العراق، وهي دولة عضو في الأمم المتحدة، وأقامت فيها كيانا أسمته "حكومة" جمعت لإدارته كل ما استطاعت جمعه من الشوارع والحمامات العامة من الخونة والعملاء واللصوص والمرتشين وتجار المخدرات وذوي السجلات الجنائية الحافلة بكل أشكال الجرائم، كيف أنهم أعلنوا تأييدهم ومباركتهم ودعمهم اللامحدود للهمجية الأمريكية ولكل إجراءاتها وترتيباتها التي باشرت بتنفيذها في العراق، وهي إجراءات باطلة ولاغية ومرفوضة طبقا للقوانين الدولية المعمول بها في المنظمة الدولية ومنظمات حقوق الإنسان العالمية. الإسلام، دين لا يصلح لشيء ومرفوض ويجب محاربته، أما المعتدين الأمريكان الغزاة وكلابهم من الخونة والمرتشين واللصوص وقطاع الطرق، فإنه يجب مباركة غزوهم للعراق وتأييدهم ودعمهم ومساندتهم. هكذا، وبمثل هذه الطريقة تفهم عقولهم التنكية الفارغة الأحداث السياسية، ولو كانوا في المجتمع الأمريكي نفسه، وأبدوا للأمريكان تأييدهم للغزو الأمريكي للعراق ولكل ما ترتب عليه، لبصق الأمريكان في وجوههم واحتقروهم لأنهم يعتبروهم خونة لأمتهم وشعبهم. خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - فضل - 02-02-2005 لقد لفت نظرى كيف ينظر الاخوان المسلمين لموضوعة الزرقاوى والديمقراطية والشيعة الخ سانقل وجهتى نظر الاولى للسيد ياسر الزعاترة احد نشطاء الاخوان المسلمين فى الاردن.. والثانية لفهمى هويدى والذى بشكل او باخر يعبر وجهات نظر الاخوان المسلميين المصريين يبدو انهم لا ينظروا اليه بايجابية لرفضه لموضوعة الديمقراطية ولتكفيره للشيعة والاعتداء عليهم وفى عدم قدرته على ادراك الخصوصيات العراقية http://www.daralhayat.com/special/features...f187/story.html http://www.asharqalawsat.com/view/leader/2...,02,280613.html خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - Arab Horizon - 02-02-2005 عزيزي طارق ... كما تعلم... الديموقراطيه هي كلمه من أصل يوناني و تعني حكم الشعب ... فهل تتوافق قيم الديموقراطيه مع إحتلال أجنبي ...أليس هذا بالا منطقي...!!! خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - Awarfie - 02-03-2005 عندما يساعد الاحتلال الاجنبي شعبا ما على التخلص من ديكتاتور كان يسوط شعبه كل ساعة من كل يوم ، و كان يهدر دم مثقفيه و معارضيه و ينكل بنساء من يخالفه الراي و الموقف ، عندها كيف يمكن لذلك الشعب الا ان يحترم تلك القوة الخارجية التي اتت من السماء لتنقذه من هيمنة ذلك الديكتاتور و كل شلته الخاسئة التي دعمته لعشرات السنين ؟!!!! عندها يمكن لذلك الشعب ان يلتفت لنفسه فعلا و يقيم ديموقراطيته متسلحا بحراب ذلك الاحتلال من طواغيت العصر الذين كانوا ينكلون به باسم الوطنية و القومية و الخصوصية الدينية و الخصوصيبة التاريخية ..... و كل تلك الخزعبلات التي تم استخدامها ضد ذلك الشعب لعشرات السنين . عندما يفقد ذلك الشعب ثقته بحاكمه و البطانة التي تلفه و الجيران الذين يساعدونه في قمع شعبه ، لا يجد ذلك الشعب غضاضة في مد يده للشيطان كي ينقذه من عدوه الداخلي الذي لم يبق خطيئة بحق الانسانية الا و فعلها . و عندها يصبح لزاما عليه اقامة ديموقراطيته و انتخاباته غير آبه بكل تلك الاضاليل التي ينشرها خصومه من مريدي ذلك الديكتاتوريين مهما كانت مرجعيتهم السياسية ، قومية او دينية او اجتماعية . نعم الديموقراطية هي تعبير مستقى من التاريخ السياسي اليوناني ، و هو تعبير متقدم على التعبير الاسلامي المعروف بالشورى . فقد مارس اليونانيون الشورى قبل أن يغيروا نحو الديموقراطية . و السبب هو ان المجتمع اليوناني وصل في تطوره المديني الى مرحلة متقدمة جدا على المرحلة التي ولد و ترعرع فيها محمد القرشي . و لهذ1ا فقد كانت شورى محمد مناسبة لعصره و لكن عصره لم يبلغ في تطوره المرحلة اليونانية التي تطلبت مصطلح الديموقراطية . فهو لم يتطور فلسفيا كتعبير رمزي و موازي للتطور المديني الذي حضيت به المدن اليونانية . و لهذا و بفعل الجمود الديني الاسلامي فقد تجمدت العقلية التطورية عند مفهوم الشورى و لم تتجاوزه الى مفهوم الديموقراطية . و الشعب العراقي اليوم يعيش الديموقراطية بالقدجر الذي تسمح له فيها تلك الفوضى التي يعمل على نشر مؤيدي الفكر العفن و القديم و من يسهل مهمتهم من قوى خارجية و داخلية مختلفة الالوان و التوجهات ! خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - سوري - 02-03-2005 اقتباس: طارق القدّاح كتب/كتبت :9: هاد الحكي اللي عليه علامات ... ولنا عودة .. (f) خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - ابن سوريا - 02-04-2005 أشكرجميع من علق، ولي عودة مع بقية الخواطر المنطقية. العزيز بسام: "سابيان سابيان" ليس فقط كلمة لاتينية بل إنها أصبحت مصطلحاً يعني النوع البشري في نظرية التطور. العزيزي أراب أوريزون العلمانية أيضاً أصلها يوناني كلفظ (من لايكوس وتعني العالم ما عدا طبقة رجال الدين) ولكن ذلك لا يمنعنا من اعتمادها، فليس في هذا العالم من حواجز إلا ما نصنعه بأدينا ونصدقه. أما عن الديمقراطية في ظل الاحتلال فهذا ما لي عودة له في بقية المداخلات. (f) خواطر منطقية حول الديمقراطية والإسلام وسوريا - سوري - 02-04-2005 طيب نعود مع التناقض الرهيب الذي يعانيه هذه الأيام مؤيدو النظام السوري (لئلا نقول زحفطونات :D ) هم سعيدون ,يتراقصون,ويوجهون التهاني للشعب العراقي بمناسبة مرور تجربة الانتخابات ... عفواً أسمع أحدكم يباغتني بسؤال قاتل :طيب سؤال يا زميل سوري ...ما الخطأ في ذلك ولماذا تستكثر عليهم فرحهم بيوم أنت شخصياً فرحت به ونظرت باعتزاز لإرادة الشعب العراقي وبتفاؤل إلى مستقبله ..؟؟؟ يا ويح قلبي ...ما الذي جلب على أمة أبي سعيد الميداني هذا الويل :lol: ...هل قلت أني أستنكر فرحهم ...أعدم صحتي وعافيتي ... أنا أستغرب فقط أمراً واحداً ..هو أنه وفي وسط هذه المعمعة من الأفراح والليالي الملاح ..عندما يوجه أحدنا لهم تساؤلاً بريئا ...طيب يا جماعة الخير ..على أساس أنه نحنا عرب جرب ..وما بتلبقلنا الديمقراطية ...قال لأ هاظي شغلة وهاظيك شغلة تانية بابا... طيب ..ببراءة ننهي الحديث ..عقبال الانتخابات الحرة بسوريا ... وعينك ما تشوف إلا النور ...تحمر العيون ...وتكفهر الوجوه ...وتزول معالم الفرح ..وتتحول إلى غضب عرمرم ... شو جاب سيرة سوريا هلق ولا ...يا عميل يا كلب يا متعامل مع السفارة الأميركية يا منفذ مخططات الايباك والشاباك والموساد... شو عدا ما بدا ...الله العليم .. نتابع فيما بعد ؟؟؟ (f) |