حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * (/showthread.php?tid=32470) الصفحات:
1
2
|
عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-17-2005 عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..! توماس فريدمان * أوحى كولن باول، في أعقاب المساعدات التي قدمتها أميركا إلى ضحايا التسونامي، أن العالم الإسلامي بعد أن رأى الكرم الأميركي والقيم الأميركية مطبقة على الواقع، فإنه سيتخلى على الأقل عن بعض عدائه للولايات المتحدة. أقول، لا تحبسوا أنفاسكم في انتظار بطاقة الشكر. فإذا كان الجنود الأميركيون قد خاطروا بحياتهم من أجل إنقاذ المسلمين في البوسنة، وفي الكويت، وفي الصومال، وأفغانستان وفي العراق، ولم تكافأ أميركا على كل ذلك بشيء سوى الاتهام بالباطل، بأنها ضد الإسلام، فصدقوني أن الجنود الأميركيين الذين يوزعون المياه المعلبة والفطائر في إندونيسيا، لن يتمكنوا من مسح تلك الأكذوبة من الأذهان. ولن أكون مبالغا إذا قلت أن السياسة الأميركية خلال السنوات الـ15 الماضية، كانت مسخرة كلها، ليس لإنقاذ المسلمين من الفيضانات والزلازل، بل من الطغيان، أي من دولهم. ولكن ذلك لم يخلق انطباعا طيبا. ولذلك ستعذرونني لو قلت إنه لا يهمني ما إذا كانت وسائل الإعلام الخاضعة للهيمنة الحكومية، قد ذكرت شيئا إيجابيا عنا أم لا. [SIZE=6]وأعتقد أن التوترات بيننا وبين العالم الإسلامي ناتجة بصورة أساسية من الظروف التي يعيش في ظلها كثير من المسلمين، وليس مما نفعله نحن. وأعتقد أن الناس الأحرار الذين يعيشون تحت نظم منتخبة، بوسائل إعلام حرة، لا يقضون وقتا طويلا وهم يفكرون في جهات يكرهونها، وأخرى يلومونها وثالثة يشنون عليها الهجمات. البلدان الحرة لا يقودها أشخاص يوجهون سخط شعوبهم و«مفكريهم» بعيدا عنهم ليوجهوه إلى أميركا. وربما تسارع فتقول إن الأوروبيين يعيشون تحت ظل نظم ديمقراطية، ومع ذلك يكرهون أميركا. نعم بعضهم يكره أميركا. ولكن العداء لأميركا بالنسبة للأوروبيين هواية. إنهم يريدون وظائفنا لا أسلوب حياتنا. كما أنهم يعيشون في مجتمعات تمكن أطفالهم من تحقيق ممكناتهم، وأن يعبروا عن آرائهم، سواء كانت مع أميركا أو ضدها أو كانت واقفة على الحياد. وأوضح أنني لا اريد أن يحبنا المسلمون الشباب. أريدهم أن يحبوا ويحترموا أنفسهم. وأن يحبوا أوطانهم وحكوماتهم. أريد أن يتمتعوا برفاهية تجاهل أميركا، كما يتجاهلها الشباب التايواني، لأن الشباب التايواني مشغول كليا بالعمل على تحسين حياته وحكومته، وتحسين منافساتهم على الوظائف الجيدة ودراساتهم، في بلدهم. وبالطبع فإن فريق بوش لا يشجع مثل هذه الاتجاهات، عندما يسيء إدارة الحرب التي شنها لتحرير شعب العراق. لقد كان أداؤه بائسا ويدعو للرثاء. وأنا أتفهم تماما دوافع الناس في اليمين أو في اليسار، الذين يريدون أن ينفضوا أيديهم من القضية كلها. ولكني إذا تحدثت عن شخصي، فإنني ما أزال آمل أن تجرى الانتخابات العراقية. وذلك إعزازا للعراقيين الذين أبدوا استعدادا للمخاطرة بحياتهم من أجل أن يصوتوا، واحتقارا للمتمردين الذين يريدون أن يمنعوا ذلك، وتعبيرا عن الإحساس العميق بأن القضية التي يجري الصراع حولها حاليا، قضية بالغة الأهمية، حقيقة وليس مجازا. صحيح أن الانتخابات لن تغير العراق، او المنطقة، بين عشية وضحاها، وصحيح أيضا أن توماس جيفرسون ليس من بين المرشحين. ولكنها ستدشن ما سماه الخبير في شؤون العراق، إسحق ناكاش، «عملية سياسية تجري حصريا بواسطة العراقيين ومن أجلهم»، فيما اضاف المستر ناكاش، بانه ينبغي للعملية السياسية العراقية أن تتم بأسرع فرصة ممكنة حتى تمكن أميركا من الانسحاب. ويضيف البروفسور ناكاش الذي يحاضر بمركز ودرو ويلسون العالمي: «على أميركا أن تستمر في إجراء الانتخابات في العراق، وأن تتصالح مع النتيجة التي غالبا ما تعطي الشيعة والأكراد نصيبا كبيرا من النجاح، على أن تترك الباب مفتوحا للسنة ليساهموا في صياغة الدستور كشركاء. إننا نرغب في بروز نظام يلبي تطلعات العراقيين، لا الأميركيين. وهذا هو المفتوح لحكومة عراقية شرعية». كنت قد قلت عن العراق قبل الحرب: «إذا كسرناها نرثها». أما شعاري اليوم فهو التالي: «إذا ورثوها فإنهم سيصلحونها». وسيتحسن الموقف الأميركي في العالم الإسلامي، ليس عندما نبعث رسالة أفضل، ولكن عندما يملكون هم زمام أمرهم. [SIZE=5]فعندما توضع أمام الناس مسؤولية إدارة بلدهم، وعندما يتمتعون بفرصة التحكم في حيواتهم، فإنهم سيركزون على أنفسهم، وليس علينا نحن. وكلما زاد نصيبهم من ذلك كان ذلك أفضل. * خدمة «نيويورك تايمز» عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - أمجد - 01-17-2005 فريدمان يكتب لمصلحة بلده وهو من الكارهين للعرب ولكنه يتظاهر بالحيادية احيانا لتمرير السم بالعسل عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - Jupiter - 01-17-2005 كلام منطقي الى حد ما. وإن كان في بعض جوانبة أشبه بمن يمثل العلاقات العامة في أحدى الدوائر الحكومية . لم يعترف ولن يعترف بأسباب بغض الشباب المسلمين لإميركا . وذلك ربما راجع الى جهله الغارق في قاعدة "يؤخذ العالم كمسلّمة" أو أنه يتحدث منطلقا من مصلحة ما. عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-17-2005 أجيبوه كما فعلت على صفحات الشرق الأوسط فهذا أفضل وأنجع...بس بدون سب وشتم.. :97::97::97: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-17-2005 my answer بدلا من التنظير الفارغ يا توماس عليك حث حكومتك على ايجاد حل عادل لقضية فلسطسين فسنحل نصف المشاكل بيننا وبينكم. ليس من مصلحتكم تطويرنا لنتحول الى صين جديدة وأنت تعلم بأن الاقتصاد الصيني يسبب لكم أخطر المشاكل فكيف لو خرج المارد العربي من قمقمه... أنت تكتب لأناس أذكى منك فلا تحاول التذاكي علينا. http://www.asharqalawsat.com/view/leader/2...,17,277828.html عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - egyptian_noble - 01-18-2005 اقتباس:وأعتقد أن الناس الأحرار الذين يعيشون تحت نظم منتخبة، بوسائل إعلام حرة، لا يقضون وقتا طويلا وهم يفكرون في جهات يكرهونها، وأخرى يلومونها وثالثة يشنون عليها الهجمات.هذا الكلام هو اكثر كلام منطقى وواقعي سمعته عن الوضع العربي حتى الان .. و بعيدا عن كلام المشاعر و العواطف و الارض بتتكلم عربي.. فشماعه كراهيه امريكاتسحب كميه ضخمه من الطاقه السلبيه و احاسيس الزهق والياس و الاحباط التي تملا مجتماعتنا العربيه... و بقضيه فلسطين او بدون قضيه فلسطين فاننا العرب كنا سنبحث عن مكان نفرغ فيه شحنه الغضب.. و بالمفهوم الاسلامي.. كان لا بد ان نجد ( دار كفر ) حتى نشعر اننا الاعلون.. اقتباس:بدلا من التنظير الفارغ يا توماس عليك حث حكومتك على ايجاد حل عادل لقضية فلسطسين فسنحل نصف المشاكل بيننا وبينكم.انا اسف يا دكتور.. لكن هذا بالفعل هو اغبى ردقراته على اي موضوع كان...و مكانه الحقيقي في الحضانه او المدرسه الابتدائي على اعلى تقدير.. ده انت كان ناقص تردح يا راجل...:nocomment: و حكايه المارد العربي دي... ممم الحقيقه ماكنتش متوقعها تطلع منك انت يا دكتره.. عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-18-2005 وقاحة غير مقبولة يا سي اجيبتيان.:angry:..اكتب ردك وبلا علاك فاضي....مش ناقص غير انت تقيم الناس ياغبي...:flam: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - ضيف - 01-19-2005 صحيح كل واحد يكتب رده وهو ساكت. انا يا د.فاخوري لو اتيحت الفرصة لي للرد لكنت كتبت له؟:- حبك برص يا توماس.احنا نعشق البيضاوات الامريكيات فكيف تتهمنا بكرهكم؟ام تريد منا ان نحبكم على طريقة الشواذ عندكم:h: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-19-2005 [QUOTE]انا يا د.فاخوري فاخورة تبخش راسك انت كمان :97::97::97: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - ضيف - 01-19-2005 ولك ليش زعلان؟:h: |