حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ (/showthread.php?tid=32541) |
انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - AlMufakker - 01-15-2005 اعتاد النظام السوري الاستفراد بالشعب السوري في السابق ومنعه من ممارسة حقه في انتخاب ممثليه فقام بفرض عملاء النظام على الشعب في جميع الانتخابات بما فيها الانتخابات النيابية... وحين صاح الشعب بصوته وانتخب ممثيلن عنه رغم محاولات العصابات البعثية للتشويش على العملية الانتخابية، قام النظام باعتقال أعضاء مجلس الشعب المنتخبين وجردهم من العضوية بقرار جائر وزجهم في السجون وأخضعهم للتعذيب والاهانات.... مقابل هذه التصرفات الديكتاتورية مع الشعب السوري الذي يزيد تعداده عن ١٨ مليون مواطن، كان تصرف النظام مختلفاً تماماً مع الجالية العراقية المقيمة في سوريا والبالغة حوالي نصف مليون عراقي... فتحت التهديدات الأمريكية اضطر النظام للإذعان ومنح العراقيين حقهم في ممارسة انتخابات حرة يتمكنون فيها من استخدام وسائل الإعلام السورية لخوض حملتهم الانتخابية، بل وسيتمكن الأكراد من استخدام لغتهم الكردية في مراكز الاقتراع... والسؤال هو هل سيتعلم النظام من هذه التجربة الديمقراطية، أم أن جلاوزة الحكم السوري يعملون بطريقة لا أسمع لا أرى لا أتكلم... وهل سينعم الشعب السوري بانتخابات حرة أم أن النظام لا يفهم إلا لغة العصا الأمريكية؟؟؟؟ انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - بسام الخوري - 01-15-2005 تقصير «الأنظمة السنية» عبد الرحمن الراشد لأن السنة هم يتامى العراق، صار بعضهم بيادق لجهات خارجية، من جماعات محسوبة على تنظيم القاعدة، وحكومات مجاورة ذات أجندة سياسية. واذا كان هناك من تقصير اساسي، تسبب في هذا الضياع، فإنه جزء مهم يمكن ان نرده الى تقصير الأنظمة السنية الرئيسية في المنطقة. فالدول المعنية منقسمة في شأن العراق، الى فئة تصر على التدخل، وأخرى تعف عن ذلك. وهنا تتكشف ازمة السنة الذين يعانون من انعدام القيادة، على اعتبار ان الشيعة منقادون للمرجعيات الدينية السياسية، والاكراد لقيادتين تقليديتين. أنظمة السنة المجاورة تعمدت عدم التدخل في الشأن العراقي، منذ سقوط نظام صدام حسين. ولأن سنة العرب الذين يمثلون نحو عشرين في المائة من السكان صاروا بلا وظيفة اجتماعية وسياسية، كان من الطبيعي ان تنتشر بينهم روح الرفض، وتتسرب اليهم الأطراف التي تريد تدمير الواقع الجديد. وفي هذا الظرف الدامي في العراق، يدار السنة بلا إرادة منهم، حيث ظهرت زعامات طارئة لم تعرف من قبل بعد، أبدت استعدادا لبث روح العصيان، غير مبالية بحقائق الديموغرافيا، والنفوذ الخارجي، ومعاني الانتخاب. ولو انه كان للسنة مشروع سياسي، لفهمنا على الأقل كيفية الوصول معه الى منتصف الطريق، لكن حتى هذا اليوم، لا يوجد هناك الا مجرد رفض فقط. فالشرط الوحيد المطروح عندهم، هو رحيل القوات الاميركية، ولو افترضنا ان هذا متاح، لتوجب علينا ان نستذكر اقرب الاحتمالات المحتملة بعد خروجهم. الحقيقة ان اول من سيدفع الثمن هم السنة العرب، كونهم الاقلية، على اعتبار ان السنة الاكراد يخالفونهم في كل موقف سياسي. السذج وحدهم فقط يصدقون ان أقلية السنة العرب في موقعها الصعب، تستطيع العيش بدون عراق موحد، بخلاف الشيعة والاكراد الذين يملكون خيار الانفصال، والبقاء في دولتين مؤهلتين للاستمرار. فالعزلة مرة والحياة المشتركة في غاية الخطورة. وهنا يأتي خطأ الدول المجاورة، التي عفت عن التدخل الايجابي، وجلست تطالع الأمور من وراء الحدود، غالبا قلقة تحاول الا تضع قدما في هذه الرمال المتحركة. الخطأ انهم ينسون انها متحركة باتجاههم أيضا، لو فشل الأمن في العراق، بسبب جهل هذه الجماعة وإصرارها على الفوضى بالوكالة. ما الذي كان يمكن للجيران فعله؟ ان وجهاء السنة من قيادات عشائرية ودينية، كان لهم ان يدعوا الى العواصم المعنية، ليسمعوا كلاما يختلف عما يسمعونه من صرخات التحريض. كان لهم ان يسمعوا عن الحقائق السياسية التي لا يمكن لأي متورط ان يرفض سماعها، وهؤلاء لا يعلمون حجم الأخطار التي تحدق بهم مستقبلا، اعني سنة العرب في العراق وربما الدول المجاورة، لو فشل العراق الموحد في صيغته الوحيدة اليوم. ان دور الجيران حاسم في تقرير، لا مصير العراق والعراقيين فحسب، بل مصير المنطقة كذلك. [SIZE=5]ومن صالح الجميع ان تتم الانتخابات وتحفظ حقوق الجميع، وفق نظام يحمي الأقليات وسط نظام الأغلبية. انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - بسام الخوري - 01-15-2005 السوريون "يتعلمون" من مشاركة 250 ألف عراقي في الانتخابات دمشق - ابراهيم حميدي الحياة 2005/01/15 ينقل رئيس برنامج تصويت العراقيين في سورية لويس مارتينيز بيتانزوس ان تصويت العراقيين في سورية "عملية تعليم متبادلة", مشيراً إلى انه سيكون لهذه العملية "تأثير ايجابي على السوريين". وكان بيتانزوس يتحدث الى "الحياة" في مكتبه في دمشق بعد توقيع الحكومة السورية "مذكرة تفاهم" مع "منظمة الهجرة الدولية" للاشراف على مشاركة العراقيين في الانتخابات التشريعية المقررة نهاية الشهر الجاري. وتضمنت المذكرة السماح للمرشحين باستخدام وسائل الاعلام السورية للقيام بحملات انتخابية "بما لا يتناقض مع الدستور والقوانين السورية". ولم يمنع ذلك من مواجهة "عقبات" كان بينها عدم موافقة دمشق على استخدام اللغة الكردية في المنشورات الداعية الى المشاركة في الانتخابات, التي علقت في شوارع المدن السورية اسوة بما يحصل في الدول الاخرى التي ينتشر فيها عراقيون. لكن السلطات السورية سمحت باستخدام هذه اللغة في مراكز الاقتراع. وأقام البرنامج عشرة مراكز انتخابية اساسية في مدارس رسمية, يضم كل واحد منها بين 8 و20 محطة انتخابية, لتسجيل العراقيين الراغبين في الاقتراع بين 17 و23 الجاري. وقالت مصادر مطلعة لـ"الحياة" إن نحو 670 ألف عراقي دخلوا الى سورية العام الماضي يعتقد ان 170 ألفاً مروا فيها ليوم واحد. كن المحامي اكرم علي, مستشار الشؤون العراقية لبرنامج الانتخابات توقع مشاركة 250 ألف عراقي في الانتخابات في الاراضي السورية. وبعد توقيعه "مذكرة التفاهم" مع دمشق, أسس بيتانزوس "شركة دولية عراقية - سورية" تضم نحو 1100 شخص لتدريب العراقيين على الاشراف على التصويت, تحت اشراف 40 خبيراً دولياً دربوا عراقيين على تسيير مراكز الاقتراع والتعامل مع المراقبين من الاحزاب السياسية والسفارات الأجنبية خلال العملية الانتخابية. وحصل برنامج سورية على موازنة اولية قدرها ثلاثة ملايين دولار اميركي (من أصل 92 مليوناً لتمويل برامج في 14 دولة ينتشر فيها العراقيون), ما ادى الى تمويل الاجراءات اللوجستية وطبع 180 ألف نشرة وصورة دعائية, فيما وقعت شركة "جاد للخدمات الأمنية" الخاصة عقداً لحماية المراكز الانتخابية وابنية البرنامج تجاوزت قيمته الاولية 81 ألف دولار. ولفت بيتانزوس الى "وجود قلق لدى الكثيرمن العراقيين من ان يتم ترحيلهم بعد الكشف عن هوياتهم لان بعضهم موجود بشكل غير مشروع". غير ان مسؤول البرنامج ينقل عن وزير الداخلية السوري اللواء غازي كنعان تأكيده "التزام سورية مذكرة التفاهم وسرية المعلومات وعدم الاهتمام بالحصول على أي معلومات عن العراقييين", مشيراً الى دعم دمشق "الانتخابات والقيام بكل ما يؤدي الى نجاحها وحرص سورية على استقرار العراق". وكان بيتانزوس شن وزملاؤه حملة لدى الاحزاب السياسية العراقية والكيانات المستقلة والثقافية والمرجعيات الدينية لتشجيع الناس على تسجيل اسمائهم تمهيداً للمشاركة في الانتخابات, حيث لاحظ هؤلاء "اهتماماً كبيراً لدى جميع الكيانات السياسية باستثناء الحزب الاسلامي وحزب البعث". ولوحظ اقبال كبير من العراقيين الموجودين في منطقة "السيدة زينب" حيث اقيم مركزان انتخابيان كبيران قادران على استيعاب اكثر من 15 ألف ناخب. كما شكل عراقيو "السيدة زينب" لجانا شعبية للدعوة الى الانتخابات, ودعوا بيتانزوس وزملاءه مرتين الى هناك لان بعضهم "يريد الترشح في الانتخابات وخوض الحملة الانتخابية في سورية في شكل مباشر من دون الاكتفاء بوسائل الاعلام". انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - ابنة السماء - 01-15-2005 اقتباس: AlMufakker كتب/كتبت طريقة ... لا أسمع .. لا أرى .. لا أتكلم .. تقود دائماً إلى الكوارث !! انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - AlMufakker - 01-16-2005 اقتباس: كلام جميل هذا الذي لونته بالأزرق يا دكتور بسام ولكن ألا ترى معي أنه ينطبق على سوريا أيضاً وأن هذه هي بالضبط مصلحة سوريا وخاصة في هذه المرحلة التي أصبحت التهديدات فيها عنيفة وحقيقية ولا حل للنجاة إلا بحل جذري يطلق الحريات ويحقق الديمقراطية في البلاد... اقتباس:طريقة ... وللأسف هي الطريقة التي يعتمدها النظام السوري فهو يعتبر نفسه يعيش في جزيرة مهجورة خارج الزمان والمكان، ويسعى دوماً لبناء جدار فاصل يعزل السوريين عن العالم... فكل ما يحدث من تطورات في العالم لا تغير ولا تزحزح عقليته الديكتاتورية... بالمناسبة يا ابنة السماء هل سبق أن التقينا في منتدى آخر؟ انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - بسام الخوري - 01-16-2005 [QUOTE]وخاصة في هذه المرحلة التي أصبحت التهديدات فيها عنيفة وحقيقية لاعنيفة ولاحاجة...كلها مسرحية سياسية وسيتصالح الزوج مع زوجته بعد غمامة صيف عابرة وسيقولون طقوا بغيظكم ياعوازل...:97::97::97: انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - AlMufakker - 01-16-2005 اقتباس: بسام الخوري كتب/كتبت بل هي جادة للغاية... ولا يأخذك هدوء الأوضاع الآن فالأمريكيون يحتاجون تعاون النظام لإنجاح الانتخابات العراقية ولذلك يهدؤون الجبهة معه... وبالمناسبة كثير من العراقيين كانوا يفكرون بهذه الطريقة "التواكلية" يعني بالشامي "على توكلي" إلى أن حدث ما حدث... علينا أن نكون أكثر وعياً فأمامنا تجربة ويجب الاستفادة منها... لا حصانة لسوريا إلا بالإصلاحات السياسية التي تعيد سوريا مرة أخرى إلى الساحة الدولية وترغم الجميع على احترامها.... انتخابات عراقية في سوريا: هل يتعلم النظام السوري من التجربة؟ - ابنة السماء - 01-16-2005 اقتباس: AlMufakker كتب/كتبت أعتقد أن نظاماً لا يحسن قراءة التاريخ و لا يحسن قراءة المتغيرات على الساحة الدولية هو أكثر أمية ممن لا يقرؤون و لا يكتبون. و النعامة التي تدفن رأسها في التراب تعتقد بسذاجتها أن الخطر قد زال ما دامت لا تراه. اقتباس: AlMufakker كتب/كتبت لا أعتقد أنه قد حصل لي هذا الشرف. (f) |