حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! (/showthread.php?tid=32579) |
خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - nidal - 01-13-2005 القضاء الألماني يلاحق قضية خالد المصري اللبناني الأصل تشبه قصّة المواطن الالماني خالد المصري، اللبناني الأصل، الذي خُطف وعُذب على الحدود الصربية وفي أفغانستان، القصص البوليسية الرخيصة التي تفتقر إلى الحبكة الجيدة. وعلى الرغم من ذلك يعتقد المدعي العام الألماني ومنظمة العفو الدولية بأن ما تعرّض له خالد المصري من تعذيب واحتجاز لحريته ونقله عنوة، من رومانيا إلى حفرة عميقة في سجن أميركي في أفغانستان، ليس خيالاً لرواية بوليسية بل حقيقة واقعية تستوجب ملاحقة الخاطفين قضائيا، حتى في حال انتمائهم إلى جهاز استخبارات دولي مشهور هو الاستخبارات الأميركية. وتعتقد مسؤولة الشعبة الالمانية في منظمة العفو الدولية فيرينا هاربي بأنه يصعب على المرء أن يصدّق مئة في المئة ما تعرّض له خالد المصري لكن ما توفّر لدينا من أدلة ومعلومات يكفي لتصديق الرواية وملاحقة المجرمين، حتى ولو كانوا من أجهزة الاستخبارات... وتضيف هاربي للصحافة الألمانية إن خالد المصري، وبعد إطلاق الخاطفين لسراحه، عرض في الصيف الماضي، وفي تقرير طويل واستجوابات مطوّلة معه، قضيته على منظمة العفو الدولية... <<كانت القصة غير قابلة للتصديق وأشبه بالروايات الخيالية... لكن اليوم تكشفت لدينا أدلة ووقائع تؤكد حقيقة ما تعرض له خالد المصري>>. وتبدأ قصّة المصري، وهو تاجر سيارات مستعملة، في اليوم الأخير من شهر ديسمبر العام 2003 عندما قرّر قضاء عطلة رأس السنة في رومانيا والجبل الأسود، فانتقل بواسطة باص سياحي من مكان إقامته في مدينة <<أولم>> الألمانية، ومع مجموعة من السائحين المتعددي الجنسيات، باتجاه صربيا والحدود الرومانية. وما أن خضع ركاب الباص السياحي للتدقيق في جوازات سفرهم عند حاجز الحدود المقدونية حتى طلب إلى المصري وحده مغادرة الباص والانتظار في قاعة الحدود المقدونية. ولم تمض ساعة حتى وصلت قوة خاصة من المدنيين مع أسلحة فردية ونقلت المصري (41 عاما) إلى مكان مجهول وبدأت ضربه وتعذيبه ثم نقلته بواسطة طائرة خاصة إلى مكان مجهول وألقته في حفرة عميقة داخل سجن طوال أكثر من شهر من دون أن يعرف مكان وجوده وأسباب اعتقاله. ويقول محامي المصري مانفرد كينجيد لمجلة <<درشبيغل>> إن الاستخبارات الأميركية نقلت موكله إلى سجن أميركي في أفغانستان بعد أن حجزت حريته في مقدونيا طوال 26 يوما، وبدأت تعذيبه هناك ولا تزال آثار التعذيب على جسده بالإضافة إلى انعكاسات سلبية على وضعه النفسي. والجديد المثير في هذه الرواية أن المدعي العام الألماني مانفرد هوفمان أعلن من ناحيته أن ما تعرض له المصري هو واقعة حقيقية وقد سطّر مذكرة ملاحقة بحق مجهولين أقدموا على خطف مواطن ألماني وتعذيبه، ويضيف المدعي العام الألماني بأنه وجّه إلى جهاز (الأف.بي.آي) الشرطة الأميركية الدولية مذكرة يستوضح فيها بعض النقاط الغامضة وهو ينتظر حاليا الأجوبة على أسئلته. ويضيف محامي المصري إن موكله طلب إلى خاطفيه الاتصال بالدوائر الرسمية الألمانية لتوضيح حقيقة هويته ومهنته كتاجر سيارات، إلا أنهم رفضوا طلبه وأصروا على اعتباره عضوا إرهابيا في تنظيم <<القاعدة>>. وتصدرت قصة ما تعرض له المصري من تعذيب عناوين الصحافة الألمانية. إنه المواطن الألماني (من أصل لبناني)، الأب لطفلين، الذي خطفته الاستخبارات الأميركية وعذبته وحجزت حريته طوال ستة أشهر ثم أعادته بالطائرة معصوب العينين من أفغانستان إلى ألبانيا. وتحمل قضية الإفراج عن المصري بدورها حبكة غريبة. يقول المحامي الألماني لوكالات الأنباء الألمانية إن الخاطفين الأميركيين أصعدوا موكله في سيارة خاصة سارت به طوال ساعات في سهول وجبال ألبانيا ثم افرجوا عنه في مكان معزول على بعد 400 متر من مخفر الحدود الألباني الذي استقبله مع <<روايته>> بابتسامة عريضة وطلب حرس الحدود الألباني من المصري مغادرة ألبانيا فوراً لعدم امتلاكه اوراقا ثبوتية!. وعاد المصري إلى منزله وعائلته في مدينة <<أولم>> الألمانية منهار الأعصاب بعد ان قضى النصف الأول من العام 2004 في أطول رحلة تعذيب لا يعرف من أسبابها سوى أن اسمه يشبه اسم أحد المطلوبين التابعين لتنظيم <<القاعدة>> الذين تطاردهم أجهزة الاستخبارات الأميركية! غسان أبو حمد / المانيا هذه الديمقراطية الموعودة ولا يزعل الدكتور بسام خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - Logikal - 01-13-2005 أنا بصراحة خايف من هذا الموضوع بالذات. اسمي الاخير اسم عربي شائع جدا و يوجد يمكن آلاف الاشخاص بالعالم يحملون نفس الاسم. يعني لو طلع واحد منهم ارهابي اروح انا في داهية. تصور مثلا لو اسمك الاخير "بن لادن" :lol: خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - المغربي - 01-14-2005 كابوس حقا. وحتى لو سلمنا بأن الغلط قابل للتبرير لتشابه إسمه مع اسم المبحوث عنه، لكن يبدو أنه حتى بعد اكتشاف الغلط وثبوت براءته (بعد شهور !)، استمرت سوء معاملته. شيء شنيع جدا وفاق كل حدود اللاإنسانية خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - بسام الخوري - 01-14-2005 اسلوب وحشي مرفوض والمخابرات الامريكية أحمر وأجحش من مخابرات عربية....في اسم الأم...اسم الأب..تاريخ ولادة...مكان ولادة....بس حظو سيء...بحياتي مابفكر سافر لمقدونيا أو ألبانيا ...سافرت قبل 7 أشهر لأمريكا وحاطط ايدي على قلبي...مجانين ممكن يسببولي مشاكل بسبب صورة أحمد ياسين أو تعليق بتلفزيون أو اذاعة...سبحان مغير أحوال...صرنا نخاف cia أكثر من غازي كنعان وشلتو......:97::97::97: خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - بسام الخوري - 01-14-2005 الخميس 13/1/2005 : معتقل سوري: غرانر كان يضحك وهو يعذبني الضابط تشارلز غرانر كان يضحك ويغني وهو يقفز على ساقي المعتقل السوري الجريح في سجن أبو غريب في العراق، حسب ما أفاد به السجين البارحة. وتعتبر شهادته أول وصف مباشر يقدمه أحد ضحايا الإساءات التي ارتكبها الجنود الأمريكيون داخل هذه المنشأة الأمنية السيئة الصيت الموجودة في بغداد. السجين السوري ويدعى أمين الشيخ قال أيضاً أن غارنر كان يهدد باستمرار بقتله، وكان يضربه بعصا معدنية ويجبره على أكل لحم الخنزير وشرب الكحول، وعلى أن يقدم الشكر للمسيح، وهي كلها تعتبر انتهاكاً لمعتقداته كمسلم. أدلى الشيخ بشهادته في العراق وتم تسجيلها على شريط فيديو وعرضت أثناء جلسة المحاكمة العسكرية لغارنر. ومما قاله الشيخ في شهادته: "كان غرانر هو المسؤول الرئيسي عن التعذيب". وهنا سأله الماجور مايكل هولي رئيس الإدعاء العام العسكري: "هل بدا على غرانر أنه مستمتع بإيذائك؟"، أجابه الرجل عن طريق المترجم: "لقد كان يصفر ويضحك ويغني". كان غرانر، 36 عاماً، هو القائد المزعوم للحلقة التي تتضمن سبعة جنود احتياط من فرقة الشرطة العسكرية 372 الموجوة في ماريلاند والذين وجهت إليهم الاتهامات في فضيحة السجن. كانت هذه الفضيحة قد كشفت الربيع الماضي بعد أن تم الكشف عن صور تظهر تعرض السجناء العراقيين لانتهاكات جسدية وإذلال جنسي. تمت إدانة ثلاثة من عناصر الاحتياط في هذه القضية وهناك ثلاثة آخرون ينتظرون استكمال إجراءات المحاكمة. في حال أدين غرانر بالتهم الموجهة إليه، وهي التآمر، الاعتداء، إساءة معاملة السجناء، التقصير في أداء واجبه، ارتكاب أفعال منافية للأخلاق، فإنه سيواجه حكماً بالسجن لمدة تصل إلى 17 عاماً. وغرانر هو أول متهم في هذه القضية ينفي التهم الموجهة إليه، وقال أنه كان فقط يتبع أوامر المسؤولين في التحقيق العسكري وغيرهم، وهذه الأوامر كان تنص على "تهيئة" السجناء العراقيين للاستجواب، وأصر غرانر أن أعماله كانت ملائمة نظراً للخطر الموجود داخل السجن. قال الشيخ أنه قدم من سوريا إلى العراق عام 2003 للقتال ضد القوات الأمريكية، وعندما اعتقل في تشرين الأول من ذلك العام على أيدي الجنود الأمريكيين كان يحمل بندقية AK47 وبعض القنابل اليدوية وأدوات لصناعة المتفجرات. وأضاف أنه عندما كان داخل سجن أبو غريب قام أحد الحراس العراقيين بتهريب مسدس له، وبعد أن وجد الحراس الأمريكيون المسدس في زنزانته دار تبادل إطلاق نار جرح فيه أحد الجنود الأمريكيين في حين أن الشيخ أصيب بطلقات في كلتي ساقيه. وقال الشيخ أن غرانر قفز فوق ساقيه الجريحتين وراح يضربهما بعصا, وفي مرة أخرى قيده غرانر إلى باب الزنزانة ويده خلف ظهره لمدة ثماني ساعات. كما كان غرانر بصحبة جندي آخر، وهذا الجندي تبول على أمين، وكان غرانر حاضراً عندما هدده جندي آخر بأن يغتصبه. وفي إجابته على أسئلة الدفاع أوضح الشيخ أن غرانر كان يعمل أحياناً مع الأمريكيين الذين كانوا يقومون بالتحقيق معه في سجن أبو غريب، وقد قال له المحققان، ويدعيان ستيف ومايكي، أنه سيعامل بقسوة من قبل غرانر إذا لم يتعاون. وأضاف الشيخ أنه استمع وهو في زنزانته إلى صوت غرانر وأمريكيين آخرين وهم يجبرون سجيناً يمنياً على الأكل من المرحاض. واعترف الشيخ بأنه لم ير هذه الحادثة لكن كان الأمر واضحاً من خلال الأصوات التي استمع إليها. غاي فوماك المحامي المدني لغرانر أكد خارج المحكمة أن شهادة الشيخ سوف تضعف إحساس لجنة المحلفين بالتعاطف معه. وتتألف هذه اللجنة من ضباط عسكريين كبار خدموا جميعهم في العراق أو أفغانستان. وأضاف فوماك: "لقد كانت هذه شهادة مفيدة للغاية. إنها سوف تزعج هيئة المحلفين لأنها تمثل الوجه الحقيقي للعدو. من الواضح أنهم يكرهون أمريكا". سجين آخر وهو الأسير العراقي حسين مطر شهد أيضاً يوم الثلاثاء ( اول امس ) وقال أنه كان أحد السجناء السبعة الذين ظهروا في بعض صور أبو غريب وهم عراة وقد غطيت رؤوسهم وتم تكويمهم على شكل هرم بشري، فيما كان غرانر وغيره من الحراس يبتسمون بالقرب منهم. كما شهد مطر أنه أجبر هو وعدد من السجناء الآخرين على الاستنماء أمام الحراس، وأنه ضرب على صدره بقوة بحيث أنه احتاج إلى جهاز تنفس حتى يتمكن من التنفس. وعندما سئل مطر كيف كان شعوره وهو في السجن أجاب: "لم أكن أتصور في البداية أن هذا يمكن أن يحصل. كنت أتمنى الموت. كان بمقدوري أن أقتل نفسي، لأنه لم يكن هناك أحد يحاول إيقاف ما كان يجري". وأوضح مطر أن سجن أبو غريب، قبل أن يحتله الأمريكان، كان سجناً غير معروف تحت حكم الدكتاتور العراقي المخلوع صدام حسين، وأضاف: "لم يكن صدام يفعل هذا بنا". لكن عندما حقق معه محامي الدفاع لم يستطع مطر التعرف على غرانر أو أي من الحراس الآخرين بالاسم. شهادة أخرى وردت يوم الثلاثاء شككت في ادعاء غرانر بأنه كان كان يتعامل مع السجناء بقسوة لأنه كان يتبع الأوامر الصادرة إليه في تهيئة هؤلاء السجناء للتحقيق فيما بعد لدى أفراد الاستخبارات العسكرية. فالضابط بيلي هيغاسون المحقق الجنائي لدى الجيش قال في شهادته إلى معظم السجناء الذين ظهروا في الصور وهم يتعرضون للإساءة والإذلال كانوا متهمين من قبل السلطات العراقية بارتكاب جرائم كالسرقة أو الاعتداء أو الدعارة، وليس سجناء على درجة عالية من الأهمية سيتم استجوابهم حول التمرد في العراق. شيكاغو تريبيون، كندا نيوز - بقلم هوارد ويت ترجمة المركز الاقتصادي خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - Logikal - 01-14-2005 اقتباس: بسام الخوري كتب/كتبت اسمك "خوري" و الكل سيعتقد انك مسيحي. لا خوف عليك. يعمل ايه اللي اسمه عبدالله و صبحي و مصطفى و محمد و غيرها من الاسماء المعروفة لدى الغربيين. :lol: خطفه الأميركيون إلى أفغانستان وعذبوه نصف عام لتشابه بالأسماء! - السلام الروحي - 01-14-2005 المجد للأمريكان! |