![]() |
ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام (/showthread.php?tid=32762) |
ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - فايز - 01-06-2005 [FONT=Times New Roman][SIZE=4][COLOR=Red][B] ...[B]هذا الرد على من يدعي ان تصرف بعض الازواج في الاسلام بحقه اغتصاب المراة هذه الاحاديث النبوية الشريفة توجيه للنساء وليس لك كرجل حتىلا تنشغل عن زوجها اذا طلب منها ما يريد فهي زوجته وحلاله وله الحق بذلك والاغتصاب الذي تذكره انما يكون لغير الزوجة ولا يكون اتيان الزوجة بما احل الله له اغتصابا بل هو الحلال الصرف فهي زوجته والاغتصاب اغتصاب في كل الضروف سواء الوقت مناسب ام لا ويكون في الحرام . اما ماعتبارك معاشرة الزوج لزوجته بسبب طلبه لها في وقت تكون هي مشغولة بعملها فهذا ليس حقا لك بانه اغتصاب فهذا ليس صحيحا مطلقا ثم ايهما افضل واسلم ان تنشغل مثلا بغيرها من النساء تاخذ حاجتك منها ام تفكر بغيرها ( بالزنا ) وهذا قد يحصل اذا توانت الزوجة عن تلبية رغبة زوجها وربما لا يصبر عنها في احيان فاذا دعت الضرورة له ان يطلبها لنفسه في مثل تلك الظروف فله ذلك وغالبا هذه الامور انما تكون عند الضرورة اذا الح الزوج على زوجته وكان فعلا بحاجة لقضاء شهوته الحلال فاين يذهب برايك ؟ الى النوادي المحرمة لمعاشرة نساء البغي ؟ الى بيوت الدعارة والوقاحة ؟ لا ان شاء الله بل يقضي حاجته وهوته مع زوجته اما عن ضروف موت او مرض قريب لها مثل ابيها وغيره فليس الرجل العاقل الذي يفكر ان يغفل عن الشعور مع زوجته بل مساعدتها على زيارة اقربائها ...والاسلام يدعو دائما لان يصل المسلم رحمه يعني اقرباءه ثم يا عزيزنا هناك ماهو خطاب للرجال لتعلم مدى حرص الاسلام وتعاليمه على المجتمع الاسلامي هناك توجيه نبوي شريف اتعرف ماذا يقول فيه نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ؟ اكيد هذا الشيء لم تقراه عيونك اقرا ان شئت قول محمد رسول الله( النساء شقائق الرجال , ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم ) وكان محمد عليه السلام كما وردنا عن احدى زوجاته ( يكون في عمل اهله حتى اذا حضرت الصلاة كانه لا يعرفنا ولا نعرفه الزواج في الاسلام يبنى على المحبة والمودة والرحمة وليس كما تتوقع يا صديقنا والتعاون والمشورة اذن هذا ليس اغتصابا كما تذكر وليس بحيوانية انما الحيوانية والاغتصاب المدعى انما هو في ان تتعدى على حق المراة وتنهبها شرفها في تلك النوادي واماكن اللهو والدعارة فتكون قد ظلمتها واغتصبتها وتعديت على حقوق الاخرين ):rose: وغير هذا الكثير من الخير لا تعرفه عن الاسلام الى لقاء ان شاء الله[/B] ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - arfan - 01-08-2005 العشرة المبشرين كانوا يضربون زوجاتهم الصحابيات على الطالع والنازل لتأديبهن وترهيبهن ومعروفة حكاية الصحابي المبشر بجنة الخلد ذو الرتبة الجليلة الزبير بن العوام ابن عمة محمد حين هشَّم أنف زوجته الصحابية أسماء بنت أبي بكر والدها من المبشرين بالجنة وهي شقيقة عائشة زوج محمد ومع ذلك لم تحمها هذه الامتيازات ولم تنفعها في شيء فقد مسح بها الأرض وعركها عركة شديدة حتى كسر يدها .. وكان جميع المبشرين يسمعون –محمد- ليل نهار وهو يوصيهم بآيات قرآنية ملزمة بأن الجميع متساوون كأسنان المشط.. وبضرورة المودة، والرحمة، والألفة وغير ذلك ..! لكن الصحابيون حفظوا جيداً وقبل كل شيء آية القوامة [ الرجال قوامون على النساء ] واستثمروها على الدوام والسؤال هو: هل سيعمل الذاهبون إلى الجنة وقد أصبح ذهابهم مضموناً بعد أن تلقوا البشارة من –محمد- على ضرب الحوريات في الجنة وكسر أنوفهن، وأياديهن، وخاصةً أنهم ظلوا يفعلون ذلك طيلة حياتهم في الدنيا أمام بصر، ونظر محمد نفسه بدون أن يكون لسلوكهم هذا أي ردة فعل منه كأن يعمد إلى تغيير رأيه في مسألة وعد الجنة إياه على سبيل المثال ..!؟ لذلك سرعان ما ( ظمطوا ) من الدنيا و ماتوا على هذا الأمل..! ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - Bilal Nabil - 01-08-2005 عزيزي arfan هل ممكن تزويدي بمصادر هذه المعلومات? ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - arfan - 01-08-2005 هل ممكن تزويدي بمصادر هذه المعلومات? 1-مختار الصحاح 2-الاستيعاب 3-نسب قريش 4-أنساب الأشراف 5-فتوح البلدان ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - فايز - 01-12-2005 [SIZE=4][CENTER]arfan ليس ما تنقله الينا بصحيح بل هو محض افتراءات كاذبة وصلت اليك الاسلام دين الرحمة والعدل والمساواة جرد اي نظام في العالم مما يوافق شريعة الاسلام فستجده هكيلا عظميا بشعا وها قد راينا باعيننا ماذا تفعل النظم السيئة شرقا وغربا يدمرون ويقتلون ويسرقون ويعتدون على المسلمين ثم يدعون انهم يدافعون عن الحرية.. ها انت ترى بعينك فهل تصدق ما تراه عيونك ام تصدق ما يلفق عل الشاشات المغرضة الساقطة؟ ارني دولة عربية مسلمة فعلت هذا . لا يوجد لكن العقل المدموغ بعداوته لشيء من الصعب عليه ان يلين حتى يقع في حفرة القبر وهناك الداهية العظمى حيث لا مساعد ولا غيره ينجيك من العذاب الى متى تقارعون قوة لا تهزم ؟ الى متى ؟ هل تنتظرون الموت لتصدقوا ان الاسلام هو الصحيح ؟ انتم احرار اليوم لكنم غدا اذلاء وتحت عذاب الذي لا يقهر سلطانه ونحن به راضون ان لله وانا اليه راجعون[/CENTER] ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - arfan - 01-13-2005 المرأة في الاسلام هي " فرج" لا اكثر ولا اقل. والكلام عن المرأة دائماً يكون عن الفرج. فابو سعيد الخضري عندما تكلم عن سبايا اوطاس قال: فاستحللنا فروجهن، ولم يقل استحللنا النساء. والقرآن والعلماء المسلمين لا يقولون تزوج فلانٌ فلانةً وانما يقولون نكحها. وعندما يذكرون قصة حفصة بنت عمر بن الخطاب زوجة النبي، عندما دخلت بيتها ووجدت النبي مع مارية القبطية، قالوا: " دخلت عليه وهو يطأ مارية". والانسان يطأ الشئ بقدمه او بنعله، ويُعتبر الشئ الموطوء تافهاً ولا قيمة له. والرسول في حجة الوداع قال: إتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله وأستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضرباً غير مبرّح. فالرسول هنا يقول قد استحللتم فروجهن، ولم يقل حبهن أو صداقتهن، وانما فروجهن. والاسلام دائماً يعامل المرأة معاملة تختلف عن معاملة الرجل. ففي سورة الممتحنة الآية 10 وما بعدها، نجد: " يايها الذين آمنوا اذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فأمتحنوهن، الله اعلم بايمانهن، فان علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن واتوهم ما انفقوا ولا جناح عليكم ان تنكحوهن اذا اتيتموهن اجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر وسئلوا ما انفقتم وليسئلوا ما انفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم". فاذا جاء رجل وقال للمسلمين انه قد اسلم فلا امتحان عليه ولكن اذا جاءت امرأة وقالت انها اسلمت، يجب ان نمتحنها لنعرف مدى صدقها، رغم ان الله قال في الاية " اذا جاءكم المؤمنات"، فهو قد علم مسبقاً انهن مؤمنات وخاطبهن ب " المؤمنات" ولكن يجب ان نمتحنهن. والاسلام دائماً يعامل المرأة على اساس انها سلعة تباع وتشترى ولها ثمنها. فالله يقول للمسلمين اسألوا الكفار كم انفقوا واعطوهم ما انفقوا وامسكوا النساء عندكم وانكحوهن، واذا واحدة من نسائكم ذهبت للكفار، اطلبوا منهم ما انفقتم عليها. وما دامت المرأة سلعةً ولها ثمن فهي اذاً جائزة تقدم للمسلم الذي يعمل صالحاً ويدخل الجنة. وبما ان المرأة في الاسلام عبارة عن " فرج"، نجد الاسلام مهوس بالبكارة وبالعذارى، فعندما يصف القرآن الجنة دائما يوعد الرجال الذين يعملون صالحاً عذارى من الحور، فمثلاً في سورة الرحمن، الآية 56: " فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن قبلهم انس ولا جان". وفي سورة الواقعة، الآية 35 وما بعدها: " إنا أنشأنهن إنشاءً، فجعلنهن ابكاراً، عُرباُ اتراباً". وفي سورة الدخان، الآية 53: " يلبسون من سندس واستبرق متقابلين، كذلك وزوجناهم بحور عين". وفي سورة " ص " الآية 51: " متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشراب، عندهم قاصرات الطرف اتراب". ويقول المفسرون ان بنات الحور عذارى، ولا يأتيهن الحيض حتى لا تكون عليهن نجاسة، وكل ما جامع الرجل احدى بنات الحور العذارى رجعت عذراء كما كانت بحيث انه في كل مرة يجامعها فهي عذراء. وعندما وجدت حفصة النبي مع مارية القبطية في سريرها، طلب منها النبي الا تخبر عائشة وتعهد ان يُحرّم مارية على نفسه ولا يقربها ابداً. ولكن حفصة اخبرت عائشة، فغضب النبي على نسائه وكاد ان يطلقهن، فانزل الله سورة التحريم، الآية 5: " عسى ربه ان طلقكن ان يبدله ازواجاً خيراً منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكاراً" ويقول ابن كثير في شرح " ثيبات وابكارا" : " اي منهن ثيبات ومنهن ابكاراً ليكون ذلك اشهى الى النفس، فان التنويع يبسط النفس ". فالمرأة خُلقت واُعطيت غشاء البكارة لتبسط الرجل الذي يحب التنويع بين العذراء والثيب. وقال محمد بن مرزوق عن عبد الله بن امية: " ثيبات وابكاراً" لان الله كان قد وعد نبيه (ص) ان يزوجه بثيب وابكاراً في الجنة، والثيب هي آسية أمرأة فرعون والابكار مريم بنت عمرآن وكلثم اخت موسى. وفي احدى الروايات ان النبي دخل على خديجة وهي في الموت فقال: " يا خديجة اذا لقيت ضرائرك فاقرئيهن مني السلام". فقالت: يا رسول الله وهل تزوجت قبلي؟ قال: " لا، ولكن زوجني الله مريم بنت عمرآن وآسية أمرآة فرعون وكلثم اخت موسى". ولان المسلمين مولعين بالعذارى انتحلوا مثل هذه الاحاديث، وغاب عنهم ان الاسلام يُحرم الجمع بين الاختين، فكيف اذاً يزوج الله النبي محمد من مريم بنت عمرآن وهي اخت هارون، حسب ما يقول القرآن ( يا أخت هارون)، وكلثم اخت موسى، اي بمعنى آخر اخت هارون كذلك. ولا نرى في القرآن ولو آيةً واحدةً تقول للنساء المؤمنات القانتات، اذا عملن صالحاً سيجازيهن الله بفتيان من الملائكة او الحور. وقد يقول قائل إن هذا يرجع الى أن المرأة المسلمة اذا كانت متزوجة فهي حرام على غير زوجها. ولكن لماذا لا يجازي الله النساء اللائي لم يتزوجن أو متن وهن مطلقات او طفلات صغيرات، برجالٍ من الملائكة مثل ما جازي الرجال ببنات الحور. وهناك ملايين النساء المسلمات اللائي يمتن دون ان يتزوجن، فما هو جزاءهن في الجنة. وما جزاء المرأة المتزوجة والتى تعمل صالحاً وتدخل الحنة؟ هل تُترك بدون رجل و بدون متعة جنسية لان زوجها لديه العشرات من بنات الحور اللائي لا يحضن وتكون الواحدة منهم عذراء في كل مرة يأتيها زوجها؟، فهي حتماً لا تستطيع ان تنافس بنات الحور. أم يُتوقع منها ان تكتفي بالفواكه وانهار الخمر والعسل؟ والاسلام اقر صراحةً زواج الطفلة التي لم تبلغ سن المحيض. ففي سورة الطلاق نجد انه اباح لهم ان يتزوجوا الطفلة و يطلقوها، ولم تكن بعد قد بلغت سن المحيض: " واللائي يئسن من المحيض من نسائكم ان ارتبتم فعدتهن ثلاثة اشهر واللائي لم يحضن واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن". ويقول ابن كثير: عدة الصغار اللائي لم يبلغن سن الحيض ثلاثة شهور. وقد سبق ان ذكرنا ان النبي تزوج عائشة وعمرها ست سنوات ودخل عليها وعمرها تسع سنوات. وباختصار المرأة في الاسلام اداة لأستمتاع الرجل لا يحق لاي رجل آخر النظر اليها كي لا يطمع بها، ولذا وجب علينا حبسها في منزلها لا تبرحه الا للضرورة القصوي، وعندئذ يجب ان تغطي كل جسمها من رأسها الى اخمص قدميها. واذا مشت في الطريق يجب ان تحتك بالحائط ولا تمشي بوسط الطريق لان هذا تبرج. ولان المرأة تحيض فهي نجسة اذا لمسها المتوضي انتقض وضوءه ويجب عليه ان يتوضأ مرةً اخرى، حتى وان لم تكن المرأة حائضاً وقتها. والقرآن يخبرنا في سورةالنساء الآية 43: " وان كنتم مرضى او على سفر او جاء احدكم من الغائط او لامستم النساء فلم تجدوا ماءً فتيمموا صعيداً طيباً". ونلاحظ هنا في نواقض الوضوء ان المرأة ذُكرت بعد الغائط ( البراز) مباشرة، فهي نجسةٌ و قذرةٌ ولذلك اذا جامع الرجل المسلم امرأته قام عنها بمجرد ان قذف ماءه فيها، ولا يصح له ان يظل بداخلها اي مدة اطول من الضروري لاخصابها. والمرأة لا يُعتمد عليها لانها ناقصةٌ عقل ودين ولذلك شهادتها نصف شهادة الرجل. وفي رواية عن عمر بن الخطاب: يحلفن وهن الكاذبات ويتمنعن وهن الراغبات. وعلى المرأة الطاعة العمياء لزوجها لدرجة ان بعض العلماء يقولون اذا كان للرجل عذر شرعي يحل له ان يفطر في رمضان فعلى زوجته ان تفطر معه حتى وان لم يكن لها عذر للافطار، لان زوجها قد يخطر له ان يقبلها او يجامعها اثناء النهار. واذا رفضت المرأة ان تطيع زوجها طاعة عمياء يحق له ان يضربها. والاسلام لا يعترف بالاغتصاب. فإذا ادعت المرأة ان رجلاً اغتصبها، فعليها ان تأتي بأربعة شهداء ذكور، فشهادة المرأة لا تقٌبل في هذه الحالة لان الجرم إذا ثبت يستدعي الرجم إذا كان الرجل محصناً، ولذلك لا تقبل شهادة الانثي. فلو اتت المرأة بعشرة شهود من النساء ليثبتن انه اغتصبها، فلا وزن لهذه الشهادة. ويقول احمد بن نجيب المصري: " اذا كان الجرم يختص بالزنا او اللواط، فيجب احضار اربعة شهود من الرجال" ويجب ان يكونوا قد رأووا المرود في المكحلة. ولذلك عندما اشتكى أحد ألاباء في باكستان ان احد رجال الدين قد أغتصب ابنته البالغة من العمر الثالثة عشر، لم تستطع الشرطة ان تقدم رجل الدين للمحاكمة لان قانون باكستان الاسلامي يتطلب احضار اربعة شهداء رجال.[264] وهل هناك رجل عاقل يغتصب إمرأة بحضور أربعة رجال آخرين في نفس الغرفة، ليشهدوا عليه؟ وعندما كان المسلمون يتهمون زوجاتهم بالخيانة الزوجية ونزلت الآية" والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً وأولئك هم الفاسقون"،[265] احتج المسلمون للرسول وقالوا من اين لهم باحضار أربعة شهداء. وقال القرطبي: لما نزلت الآية المتقدمة في الذين يرمون المحصنات قال سعد بن معاذ: يا رسول الله إن وجدت مع امرأتي رجلاً أأمهله حتى آتي بأربعة! والله لأضربنه بالسيف غير مصفح عنه. فقال رسول الله –ص- أتعجبون من غيرة سعد، لأنا أغير منه والله أغير مني[266]. وبعد هذا الاحتجاج من الرجال المسلمين نزلت آية الملاعنة، وسُمح للرجل اذا وجد رجلاً آخر مع أمرأته ولم يكن هناك شاهد غيره، ان يشتكي للحاكم ويُحضر الحاكم المرأة والرجل ليقسم كل واحد منهم انه على حق، فيُفرّق بينهما. ولكن هذا الحكم لا ينطبق على المرأة التي تدعي ان رجلاً اغتصبها. ولا يوجد في الشريعة الاسلامية تعريف للاغتصاب. ولهذا السبب أي امرأة مسلمة تدعي ان رجلاً اغتصبها قد تنتهي مدانة بجريمة الزنا، لانها لا تستطيع ان تحضر الاربعة شهداء، وهذا ما يحدث في باكستان كما تقول جمعية الاخوات المسلمات. وليس ببعيد عن الاذهان قصة المرأة النيجيرية، صفياتو حسيني، التي تقول ان جارها، يعقوبو أبو بكر، قد اغتصبها واصبحت حبلى. وكالمتوقع فإن أبو بكر انكر انه رآها، ناهيك عن انه اغتصبها. وبالتالى حكمت المحكمة الشرعية على صفياتو بالرجم. وتقول جمعية الاخوات المسلمات أن 75 يالمائة من النساء في سجون باكستان من المتهمات بالزنا هن في الواقع ضحايا اغتصاب. ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - The Godfather - 01-14-2005 يا ما في زوجات في المسيحية يتم اغتصابهن يوميا والزواج في المسيحية اكبر اغتصاب لانه لا خلاص منه وقد قالت امراة لاحد زملائي وهي مسيحية ان زوجها يعذبها وهي تكرهه ولكنها لا تستطيع الطلاق لانه ممنوع حسب تعاليم الكنيسة هذا هو الاغتصاب ويجب علي التنويه ايضا انني لا احب طريقة الاسلام ايضا حيث انها لا تسمح للمراة بالطلاق وتجعله بيد الرجل ولذلك انا لا اقبل اي منهما اولا الطلاق يجب ان يكون حقا للطرفين وثانيا الطلاق شيء لابد منه احيانا واذا تم منعه كما فعلت المسيحية فهذا خراب واغتصاب اسوء اذ انه على الاقل في الاسلام يحق لها الذهاب لمحكمة وعرض قضيتها ويتم تطليقها بعد ذلك ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - Romeo - 01-15-2005 يا فايز يا صديقي: تذكرني بزميل دراسة صيني كان عندما نناقش قضايا مثل التضخم و البطالة و معدلات النمو (و هو عضو في الحزب الشيوعي الصيني) كان يشير إلى جنة الله في الأرض (الصين) و كيف أن البطالة صفر بالمائة و التضخم كذلك صفر بالمائة بدون دليل سوى دليل الحزب الشيوعي، تريد الدليل السيد ارفان اورد لك الدليل تريد دليل آخر سأورد لك آية و ارجو ان تقرا تفسيرها كاملاً عند ابن كثير و ركز على كلمة كاملاً "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم" ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - فايز - 01-16-2005 [B][SIZE=5]لو كانت المراة في الاسلام سلعة لما اكرمها الاسلام بل هي سلعة عندكم ولذلك تلصقون هذه التهم بالاسلام حتى يبتعد الوهم عنكم ديننا جعل للمراة مكانةعظيمة لم تحصل عليه من غيره اذا كنت تقرا القران فانني ارشدك وارشد الجميع ان تقراوا سورة في القران اسمها سورة النساء وغيرها الكثير تذكر حقوقها وواجباتها وفي غير هذه السورة الكثير من تعاليم الاسلام التي تحقق للمراة انسانيتها ووجودها واذكر حديث محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث سئل : اي الناس احق بحسن صحبتي يا رسول الله ؟ فقال ( امك . قيل ثم من ؟ قال امك . قيل ثم من ؟ قال امك . قيل ثم من ؟ قال ابوك؟ ) اذن احترام المراة موجود قي تعاليم الاسلام وانظر هنا ان الاسلام جعل لها النصيب الاكبر والاوفر من غيره من النظم فهي تمثل في الاسلام ثلاثة ارباع المجتمع بينما ما زالت النظم الاخرى تطارد للحصول على قسم ضئيل قد وفره الاسلام لها اصلا واذكر حديثا اخر قاله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المراة ( ما اكرمها الا كريم وما اهانها الا لئيم ) انتم تصرون على اهانتها الاسلام يصر على اكرامها والعاقل يميز ردا على من يدعي الاغتصاب للزوجة في الاسلام - Romeo - 01-16-2005 [quote] فايز كتب/كتبت [B][SIZE=5]لو كانت المراة في الاسلام سلعة لما اكرمها الاسلام بل هي سلعة عندكم ولذلك تلصقون هذه التهم بالاسلام حتى يبتعد الوهم عنكم ديننا جعل للمراة مكانةعظيمة لم تحصل عليه من غيره اذا كنت تقرا القران فانني ارشدك وارشد الجميع ان تقراوا سورة في القران اسمها سورة النساء وغيرها الكثير تذكر حقوقها وواجباتها وفي غير هذه السورة الكثير من تعاليم الاسلام التي تحقق للمراة انسانيتها ووجودها واذكر حديث محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث سئل : اي الناس احق بحسن صحبتي يا رسول الله ؟ فقال ( امك . قيل ثم من ؟ قال امك . قيل ثم من ؟ قال امك . قيل ثم من ؟ قال ابوك؟ ) اذن احترام المراة موجود قي تعاليم الاسلام وانظر هنا ان الاسلام جعل لها النصيب الاكبر والاوفر من غيره من النظم فهي تمثل في الاسلام ثلاثة ارباع المجتمع بينما ما زالت النظم الاخرى تطارد للحصول على قسم ضئيل قد وفره الاسلام لها اصلا واذكر حديثا اخر قاله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المراة ( ما اكرمها الا كريم وما اهانها الا لئيم ) انتم تصرون على اهانتها الاسلام يصر على اكرامها والعاقل يميز نفس المبدا بتاع صاحبني الصيني و على رايك ما دام في صورة اسمها النساء غذن صاحبي الهندوسي معاه حق لما قال الهندوسية اصح دين و إلا لما كانت اكبر و أول صورة في القرآن اسمها البقرة و ما يزعل منا اللي بيعبدوا النحل و النمل و الفيل |