حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
السينما الأيرانيــــــــــــــــة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: فـنــــــــون (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=80) +--- الموضوع: السينما الأيرانيــــــــــــــــة (/showthread.php?tid=32908) |
السينما الأيرانيــــــــــــــــة - زياد - 12-30-2004 هل يتبرع أحد بأن يكتب حولها .... فيلم الدائرة لجعفر باناهي مثلا السينما الأيرانيــــــــــــــــة - masreyah - 12-31-2004 او فيلم ليلى... او فيلم الاحصنة السكرانة the drunken horses اقرأ ما كتب عنه هنا http://www.reelingreviews.com/atimefordrun...unkenhorses.htm من اروع ما شاهدت من فن السينما...خاصة ليلى...فيلم ممتاز. السينما الأيرانيــــــــــــــــة - لمى - 01-03-2005 اعتذر عن كل الأخطاء التي سترد في هذه القراءة فلقد دونتها على عجل واعتمدتها على عجل :) السينما الإيرانية تعكس الكثير من الإبداع والرقي.. خصوصاً إذا وضعنا بعين الاعتبار البيئة التي أحاطتها والمعوقات التي وقفت حجر عثرة في سبيلها. منذ الثورة الإسلامية في نهاية السبعينيات والاضطهاد الذي لاقاه الكثير من المبدعين والفنانين الشيء الذي اجبر الكثير منهم إلى الهجرة لدول مختلفة. الجميل في الأمر أن هذه المعوقات لم تثني الفنانين عن القيام بعملهم، على العكس تماماً، فلقد وظف أغلب صانعو الأفلام هذه التحديات لصالح أعمالهم. مثال رائع لهذه الأفلام هو فلم "ليلى" للمخرج درويش مهرُجي* والذي انتج في نهاية التسعينيات، فعلى الرغم من أن هذا الفلم يحكي قصة حب ناعمة بين زوجين شابين فإنه قدم رؤية مختلفة للمتعارف عليه في الصورة الهوليودية للحب من مشاهد اللمسات، والقبلات، وخلع الثياب :) "ليلى" تحكي قصة شابة إيرانية تقابل شاباً عن طريق عائلتها لتقع في حبه بعد خطوبة تدوم لثلاث أشهر وتنتهي بزواجهما. كل شيء على أحسن ما يرام، حتى يجئ اليوم، والذي يصادف يوم مولدها، تكتشف فيه ليلى أنها غير قادرة على الإنجاب حتى مع العلاج. رضا، الزوج الوسيم جداً، والوفي جداً، يصر على أنه لا يريد أطفالاً مادامت هي معه، ويقول لها في إحدى أكثر المشاهد تأثيراً: "أتظنين أنني تزوجتك لأني أريد أطفالاً فقط؟! أنا تزوجتك لأني أحبك أنت، أريدك أنت وكفى!" لكن إذا كان رضا قانعاً بما قسم له، فإن أمه-وعلى غرار أغلب الصور المتعارف عليها للحموات في السينما- غير راضية عن هذه الحال. تحاول إقناع ليلى في البداية للموافقة على اتخاذ ابنها الوحيد لزوجة ثانية، لا لشيء فقط لرؤية ابنه والذي سيحمل اسم العائلة. لكن رضا يقف في وجه والدته ويرفض كل المحاولات. الأم من جهة أخرى لا تقتنع بموافقة ليلى فقط. هي أيضاً تطلب منها إقناعه بضرورة زواجه ثانية. وتحت إلحاح مستمر من ليلى يوافق رضا لرؤية المرشحات للزواج الثاني. تقوم ليلى بتجهيز زوجها لزيارة الخطيبة الأولى، "كما تقوم أم على ولدها الصغير في أول يوم له في المدرسة" هكذا تصف ليلى نفسها وهي تساعده على ارتداء ملابسه لتلك الزيارة. تنقلب تلك الزيارة إلى أضحوكة للزوجين، عندما يبدأ رضا بالتعليق على العروس وأهلها. تستمر محاولات الأم، وتستمر الزيارات التي تزيد من توثيق المحبة بين الزوجين. حتى يجئ اليوم الذي يعود فيه رضا من زيارة إحدى المرشحات، جاداً أكثر مما يجب، ليخبر ليلى أنه لم يجد فيها أي عيب. يرجوها عدم الموافقة عليها، لأن عدم موافقتها على العروس الجديدة هو الحل الوحيد. لكن ليلى ستخيب أمله، كما فعلت سابقاً عندما سمحت للجميع بالتدخل في شؤون حياتهما. سترى العروس الجديدة من بعيد، وستوافق. وفي يوم العرس ستعتني بالبيت وتجهيز غرفة العروس ناقلة أغراضها الخاصة لحجرة الضيوف. حتى تجئ اللحظة التي يدخل فيها الزوجين لغرفتهما-غرفتها سابقاً- فتدرك لحظتها ما اقترفته. تترك البيت إلى بيت أهلها لتبقى هناك، رافضة كل محاولات رضا للرجوع إليه. من أهم الأشياء التي يجب أن يشار إليها أن جميع الشخصيات النسائية في الفلم كانت ترتدي الزي الإيراني "الشادور" وحتى الشخصية الرئيسة ليلى بدت أجمل ما يكون، ولم يستطع "الشادور" حجب جمالها الذي كان يشع من عينيها المعبرتين، والتي كانت تخونها بالإفصاح عن حزنها ومشاعرها الداخلية. وعلى الرغم من بساطة ثيابها واقتصارها على اللون الأسود الأنيق، لم تبدو في رأيي أقل من عارضات وجميلات السينما الأمريكية. أعجبني في الفلم أيضاً صورة الرجل، وبخلاف المتعارف عليه، ظهرت أغلب الشخصيات الرجالية بشكل إيجابي. رضا، الزوج المتفهم جداً، والذي يرفض فكرة الزواج الثاني-و التي يتحمس لها أغلب الرجال- فقط لأنه لا يهوى غير امرأة واحدة، ولا يرى في الدنيا غيرها، زوجته ليلى. هناك أيضاً، والد رضا، والمتعاطف مع ليلى، مستاءً من فكرة زواج ابنه الثانية، مُذكراً إياه بحب ليلى ووفائها له. في رأيي أن الفلم جاء أكثر من رائع، من ناحية التصوير، والإضاءة، وحتى الموسيقى التصويرية المؤثرة جداً، لولا بعض المشاهد التي لم تضف شيئاً سوى جعل مدة الفلم أطول قليلاً :) قد أعود لاحقاً للحديث عن فلم الدائرة وأفلام مجيد مجيدي وشاعرية الصورة في السينما الايرانية... أنصحكم برؤية Color of Paradise Children of Heaven Baran أيضاً أفلام محسن مخملباف.. وابنته سميرة Khandhar عن أفغانستان طالبان.. أكثر من راااااااائع وفلم أفغاني آخر، لمخرج أفغاني Osama فعلاً يستحق المشاهدة ----------------------------- *Iranian, in Farsi, with subtitles Starring Leila Hatami, Ali Mostaffa and Jamileh Sheikhi Screenplay by Mahnaz Ansarian and Dariush Mehrjui Directed by Dariush Mehrjui السينما الأيرانيــــــــــــــــة - لمى - 01-03-2005 [CENTER]I gotta say this The camera loves her face :) [/CENTER] السينما الأيرانيــــــــــــــــة - زياد - 01-03-2005 المشكلة أنه من الصعب جدا العثور على أفلام إيرانية ... الزميلة لمى شكرا لك على عرضك لفيلم ليلى ملصق فيلم بنات الشمس للمخرجة الإيرانية مريم شهريار السينما الأيرانيــــــــــــــــة - زياد - 01-03-2005 الزميلة masreyah شكرا على الوصلة, |