حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, (/showthread.php?tid=33077) |
أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - بسام الخوري - 11-24-2004 معركة جديدة بين الأزهر ونوال السعداوي حول "سقوط الإمام" القاهرة - محمد صلاح الحياة 2004/05/29 "طالما أن الحكومة تتحدث عن الإصلاح ولا تنفذه, وما دام هناك من ينافق الإسلاميين, ويسعى إلى تملقهم حتى داخل المؤسسات الرسمية وبينها الأزهر, فإن مطاردة المبدعين ستستمر", هكذا فسرت الدكتورة نوال السعداوي قرار جديد لـپ"مجمع البحوث الإسلامية" بمصادرة روايتها الشهيرة "سقوط الإمام" التي نشرت للمرة الأولى قبل عشرين سنة, وطبعتها "دار المستقبل العربي" وترجمت إلى 14 لغة, وأعادت "دار الساقي" طبعها قبل سنتين. المعركة الجديدة بين الأزهر والسعداوي أعادت طرح قضية مصادرة الكتب إلى السطح بسرعة قبل أن يغلق باب الجدل على ديوان الشاعر أحمد الشهاوي "الوصايا في عشق النساء", الذي أمر المجمع العام الماضي بمصادرته رغم احتجاج المبدعين والمفكرين والأدباء. لكن الفارق هنا أن رجال الأزهر نالوا حق "الضبطية" القضائية وليس فقط التوصية بالمصادرة. فوزير العدل المستشار فاروق سيف النصر أصدر في بداية الشهر الجاري قراراً بمنح عشرة من رجال الأزهر سلطة ملاحقة المصاحف التي توزع في الأسواق من دون موافقة أو تصريح من الأزهر وتحريك القضايا الجنائية ضد موزعيها, وأعطى القرار للشيوخ العشرة حق اتخاذ الاجراءات نفسها ضد ناشري كتب الحديث, إذا رأى مجمع البحوث أنها "تحوي ما يسيىء إلى الإسلام وتخالف أحكام القانون الرقم 103 الصادر العام 1985". ما أثار مخاوف المبدعين من أن يأتي دورهم لاحقاً ويصبح من حق هؤلاء العشرة مطاردتهم. وكان المجمع عقد اجتماعاً الاسبوع الماضي خلص إلى أن [U]أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, أولها رواية السعداوي "سقوط الإمام" التي أعتبر المجمع أنها "قائمة على أحداث خيالية البطل فيها شخصية محورية, وأطلقت عليه الكاتبة صفة الإمام, وتضمنت إساءات بالغة للإسلام وتعاليمه". وضمت القائمة أيضاً كتاب "الماسونية... ديانة أم بدعة", تأليف اسكندر شاهين والذي اعتبرت "لجنة الفحص" أنه يروج للماسونية التي تحارب كل الأديان, وفي مقدمها الإسلام, أما الكتاب الثالث فهو "نداء الضمير" لمؤلفه علي يوسف علي "الذي يهاجم من خلاله السُنة النبوية ويشكك في كتبها الصحيحة ومصادرها وفي مقدمها صحيحا البخاري ومسلم, بل أنه يدعو إلى هدم السنة ذاتها". والكتاب الأخير هو "مدينة معاجز الأئمة الأثنى عشر ودلائل الحج على البشر", لمؤلفه سيد هاشم البحراني لكونه "أورد معجزات الأنبياء ونسبها للائمة الأثنى عشر". لم تستغرب السعداوي الحملة الجديدة ضدها, ولفتت إلى أن الرواية كان منع توزيعها في معرض القاهرة للكتاب قبل سنتين, وقالت "في كل سنة يخرجون عليّ بحملة جديدة لإلهاء الناس وتخويف المبدعين وموالاة المتطرفين تارة بالسعي إلى تطليقي من زوجي بدعوى خروجي على الإسلام, وتارة بمهاجمة موقفي من قضية ختان الإناث, وأخيراً الطعن في كتبي ورواياتي", واعتبرت أن التيار الإسلامي "متغلغل في السلطة ومخترق للأزهر وهناك من يسعى إلى تملق الإسلاميين لأسباب ودوافع مختلفة بينها كسب أصواتهم في الانتخابات أو اتقاء شرهم وتجنب عنفهم", ورأت السعداوي أن "المبدعين العرب صاروا الوسيلة التي تستخدمها الحكومات والجماعات الإسلامية في آن لضرب بعضهم ببعض", وتوقعت استمرار الحملات "ضد أصحاب الفكر المتفتح ممن يسعون إلى إخراج مصر من الظلمات إلى النور", وأشارت إلى أنها كتبت جزءاً من رواية "سقوط الإمام" داخل السجن عندما اعتقلها السادات مع سياسيين وكتاب ومفكرين في أيلول (سبتمبر) العام 1981, موضحة أنها قصدت بالإمام السادات نفسه اذ "كان يطلق على نفسه صفة الرئيس المؤمن ولم أكن أرى أنه بالفعل مؤمناً", ولفتت إلى أنها قصدت "فضح سلوك الحكام الفاسدين في الرواية", ووصفت السعداوي موقف الأزهر الجديد منها بأنه "دعوة للقتل, وتحريض ضد حياتها". أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - بسام الخوري - 11-24-2004 مصادرة شخصيات خيالية شملت رقابة "مجمع البحوث الإسلامية" المصري عدداً من الكتب الدينية والروائية والأدبية. وعلى سبيل المثال برر هذا المجمع توصيته بمصادرة رواية نوال السعداوي "سقوط الإمام" بعد عشرين سنة على صدورها بكونها "تقوم على أحداث خيالية البطل فيها شخصية محورية، وأطلقت عليه الكاتبة صفة الإمام، وتضمن إساءات بالغة للإسلام وتعاليمه". وما يلفت في هذا التبرير هو افتراض أن الشخصيات الخيالية وما تتعرض له من حوادث قديرة على الإساءة إلى دين من الأديان، وأن بعض مفردات اللغة العربية و"صفاتها" هي حكر على مجموعة من الناس دون غيرهم. أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - Jupiter - 11-27-2004 اقتباس: د.بسام الخوري كتب/كتبت الكتب التي تتحدث عن الماسونية كثيرة جدا في سوق الكتاب والغريب أنني لا أمتلك منها الا الكتاب الوارد ذكره لإسكندر شاهين وقد وجدته في مكتبة تجارية في الرياض وهو الوحيد من بين مقتنياتي الذي يتحدث عن الماسونية ولم أكن أتوقع أن يكون محرّما كما يقول الازهر . أعتقد أن حدسي في شراء الكتب جيد جدا فقد أمتدحني ثلاثة من أصحاب المكتبات (سعودي , وناشر أردني , ومصري )على الكتب التي أقتنيتها منهم . أعتقد أنني أمتلك موهبة مختفية في هذا الجانب :bye: أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - بسام الخوري - 11-27-2004 سمعت أن الكتاب يباع في السوق السوداء ب 100 ألف دولار...انبسط ياعم.(f)..صرت مليونير.. :97::97::97: أربعة كتب تتداول في الأسواق تتضمن مخالفات صريحة للإسلام, - المراقب - 01-16-2005 بصراحة الجملة التالية اضحكتني حتى قلبت على ظهري التي أعتبر المجمع أنها "قائمة على أحداث خيالية البطل فيها شخصية محورية, وأطلقت عليه الكاتبة صفة الإمام, وتضمنت إساءات بالغة للإسلام وتعاليمه كتاب سقوط الامام هو احد مقتنياتي وهو كتاب رائع ولكنه كتاب صعب جدا ومكتوب بلغة رمزية ليست بالسهلة ابدا وهو احد الكتب القليلة التي عندما ابدأ بقرائتها اقوم بفصل التلفون حتى لا يزعجني احد الكتاب وحسب وجهة نظري يعالج نقطتين رئيسيتين الاولى هي كيف ان المجتمع العربي يتسبب في ان يقوم بعض الاشخاص بارتكاب الاخطاء والمعاصي ومن ثم يقوم نفس المجتمع بمعاقبتهم الثانية هي نقطة تقديس الاشخاص, فيظهر الكتاب ان اماما يزني مع امرأة وبنفس الوقت يقوم برجمها لارتكابها جريمة الزنى (طبعا الكتاب يتكلم بلغة صعبة ورمزية) ويوضح الكتاب ان هذا الامام يتمكن من ان يفلت بعملته بسبب موقعه في المجتمع طبعا هذا غيث من فيض مما ورد في ذلك الكتاب الرائع فيا حبذا لو شرح لنا هذا المجمع الموقر كيفية الاساءة للاسلام في هذا الكتاب. الكتاب (في الجوهر) لا يمس الاسلام كدين ولا كتطبيق بل يتكلم عن المجتمع المتخلف العربي, بس الظاهر انه اللي على راسه بطحه بيحسس عليها) والظاهر ان اعضاء المجمع الكرام وبعد ان يأسوا من محاولة فهم الكتاب وقرأة معانيه قاموا باستئجار شخص ما لكي يقوم بمحاولة استنباط بعض الجمل كي يبنوا عليها صروحهم التكفيرية والتي هي اكبر شاهد على افلاسهم الفكري, فانتهى الامر فيهم ان تمسكوا بكلمة امام واتخذوها حجة وقالوا ان الكتاب فيه اساءات بالغة للاسلام (طب يا اخي ما تردوا وتجاوبوا عليها وبلاش فضايح) نصيحتي ان تقوم السيدة السعداوي بتغييراسم الكتاب الى سقوط الحاخام وتغيير بعض الاسماء والمصطلحات الى اسماء اجنبية وسترى حينها ان الازهر سيكون المروج الاكبر لهذا الكتاب بل وقد يقوم الازهر باصدار كتاب اخر ليترافق مع كتاب سقوط الحاخام ويسميه "صعود الامام":97: اخ يا قلبي تحياتي المراقب |