حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى (/showthread.php?tid=33198) الصفحات:
1
2
|
هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - آمون - 09-09-2004 هذه فقرات من مقالة لشاكر النابلسى يطالب فيها بـ "عدم التضامن مع نوال السعداوى" بعد توصية الأزهر بمصادرة إحدى رواياتها ، لنقرأ : عادت نوال السعداوي من جديد إلى الأضواء عندما منع الأزهر بالأمس روايتها(سقوط الإمام) التي سبق وصدرت منذ عشرين عاماً، والتي كتبتها عن عهد أنور السادات. ورغم أن الرواية لا علاقة لها بالدين، وليس فيها ما يُسيء إلى الإسلام إلا أن الأزهر بشيوخه المفزوعين المذعورين، أصبح وهو المقروص من الثعابين العَلمانيين – كما يردد الأشياخ - يخاف من الحبال. لقد تعوّد بعض الشعراء العرب وبعض الروائيين العرب إلى اقحام الدين بشكل بذيء وغير مُبرر في أعمالهم الابداعية، ليس عن موقف ما ضد الدين، وليس دفاعاً عن قضية ما، ولكن سعياً لإثارة رجال الدين والمؤسسات الدينية التي بإثارتها يُثار الإعلام العربي، وتنتشر الفضائح، وتشتهر هذه الأسماء، وهذه الأعمال الأدبية. وأصبح اقحام الدين بشكل أو بآخر في الأعمال الأدبية هو جواز السفر، وبطاقة المرور إلى أضواء الشهرة. ولقد كانت نوال السعداوي واحدة من الروائيات العربيات الفاشلات روائياً من الناحية الفنية، المشهورات من خلال تعرضهن المبتذل لعدة رموز دينية في كتاباتها. وتعرُّض السعداوي للدين ليس عن علم ومعرفة، ولكنه عن جهل، إلى درجة أنني شاهدت لها مقابلة تلفزيونية، لم تستطع فيها قراءة آية قرآنية واحدة قراءة سليمة، مما ينمُّ عن جهل فيما تقول وفيما تدّعي. ومن خلال هذا المنظور، فأنا ضد دعوة التضامن مع نوال السعداوي، التي اقحمت كلمة (الإمام) في عنوان روايتها. وبدلاً من يكون عنوان الرواية (سقوط الرئيس) أو (سقوط السادات) قالت (سقوط الإمام) لكي تستدرج الأزهر وأشياخه إلى ساحة الفضائح الثقافية والدينية. وقد نجحت السعداوي في ذلك، وهي التي تُوصف بسيدة الاثارة والكتابة الفضحائية. ودعوة عدم التضامن هذه مع نوال السعداوي، هي دعوة عدم التضامن مع الكتابة الرخيصة، والكتابة المتشنّجة، والكتابة الصارخة صراخ الطبلات العربية المزعجة، والكتابة التي لا تريد الافهام، بقدر ما تريد الاثارة، والكتابة التي هي أشبه بالرقص الشرقي وهزِّ البطون المثير لاعصاب المراهقين والمحرومين. http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?t=1&aid=18874 تعليق : دون أن أصل إلى ما وصل إليه النابلسى من شتم لنوال السعداوى وتبخيس لمنتجها الأدبى ، فأننى أتفق أن هذه الأخيرة بالفعل متواضعة المستوى كروائية وإن لم تكن كذلك كنسوية مثابرة وجريئة وشجاعة ، والواضح أن النضالية الزائدة والحركية الدءوبة اللتين صبغتا مسيرتها لم تتح لها فيما يبدو فسحة من الوقت للتحصيل المعرفى الأعمق والأشمل ، وغير خاف على أحد قدر من الضحالة الفكرية يسم اندفاعات نوال التبشيرية ، لكن الكتابة الروائية ليست هى كل الأمر بالنسبة لها ، فهى أساسا زعيمة نسوية واصلت تصديها للدفاع عن قضايا المرأة على مدار ما يقرب من نصف قرن ، وفى هذه الأثناء أثرت فى كثيرين وكثيرات وأثارت قضايا وأحدثت ضجيجاً فكانت بالنتيجة ـ وفى تقديرى الشخصى ـ أهم رمز أنجبته الحركة النسوية العربية مذ كانت ، وما سيبقى من نوال للمستقبل ليس رواياتها ولا مقالاتها بل معانى جسارتها ومثابرتها التى لا تكل واستعدادها دائما لدفع ثمن مواقفها المبدئية وقد دفعته . لكن المدهش أن تأتى دعوة لـ "عدم التضامن مع نوال السعداوى" من "الليبرالى" شاكر النابلسى ، ومصدر الدهشة اعتباران : أن صاحب الدعوة "ليبرالى" وأنه شاكر النابلسى . أما أنه "ليبرالى" ، فمن الواضح أن "ليبراليته" من نوع خاص جداً : "ليبرالية" تسمح له أن يعين من نفسه خصماً وحكماً فى نفس الوقت ، فهو لا يحب كتابات نوال "الفضائحية" – حسب زعمه - وهو لذلك يطالب بعدم التضامن معها (موافقة ضمنية واضحة على حظر كتبها) ، وهى إلى ذلك "ليبرالية" تجزيء الحرية كقيمة وترهن منحها وحجبها طبقاً لمستوى المعروض الفكري أو غير الفكري ، فكأن الحرية حق لهذا المستوى وهذه الكيفية من الكتابة دون غيرها ، فإذا ما راعينا واقع الحال وجارينا النابلسى فى منطقه المتخلف ستواجهنا مشكلة : من الذى يملك قدرة وصلاحية تقييم المنتج الأدبي ويقرر أن هذا العمل جدير بالحرية وذلك جدير بالمصادرة ، ونحن فى نهاية الأمر نتحدث عن إبداعات أدبية يتدخل الذوق الشخصى وتجربة التلقى الفردى دورا مهما فى منحها القيمة أو حجبها عنها ؟ أما أنه شاكر النابلسى ، فمن العجب أن هذا الرجل البالغ الضحالة فكريا ، البدائى تعبيراً ومضموناً ، الهاذي بهتافات "الإيمان بالديمقراطية" ، محرر "المانيفستو" الفضائحى إياه ، مكتشف أن "الماضى لا يملك إلا ماضيه" ، مهين اللغة العربية ، هذا الشخص نفسه هو الذى يُسقط بعضاً قليلاً من رذائله الشخصية على غيره ، فكيف وأن "غيره" هذا هى .......نوال السعداوى . قد يكون النابلسى ليبراليا فعلاً ، قد يكون ، أى نعم قد يكون ، وما المانع أن يكون ؟؟ مع الشكر للزميل طارق الذى اوصلتنى مداخلته فى "لقاءات" إلى مقالة النابلسى راجياً أل يبخل علي بكل ما يقع تحت يده من سخافات هذا "الليبرالى" . هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - ابن سوريا - 09-09-2004 اقتباس: آمون كتب أنت خبيث :D http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...47564#pid147564 (f) هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - آمون - 09-10-2004 وماله خبيث خبيث بس أعيش :23: هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - red eagle - 09-10-2004 (f) لأمون ، ربما هو يريد لنفسه الشهرة كذلك ، عندما يتضامن معظم مثقفينا من جميع الاتجاهات مع ( المناضلة ) والكاتبة الدكتورة نوال السعداوي ، وما يطمح إليه هو لفت الانظار إليه مجددا. الطريف في الموضوع أنه يخبرنا ويعلم تماما ان الكتاب كان قد صدر قبل ( عشرين عاما ) ، وقبل 20 عاما تعني أنه لم تكن لا فضائيات ولا صحف الكترونية ، أي ان مثل هذه القضايا ، كانت تثار داخل حدود الدولة ويكون لها أصداء ضعيفة تكاد تتلاشى مع بعد المسافات جغرافيا ، وقبل عشرين عاما ، كيف كانت حال التيار الاسلامي ؟؟ هل كانت موضة الهجوم على التيار الاسلامي والمفاهيم الدينية عند المثقفين كمثل اليوم وبعد 11 أيلول خاصة؟ وكيف كانت حالة الاغتيالات للأدباء والمفكريين ( الذين يريدون الشهرة بالعنوانين ) ؟؟ هل تذكر يا دكتور وانت مختبئ الان خلف شاشة الكمبوتر لتكتب الكثير ، وتستفيد من نعمه إيلاف والجزيرة وغيرهم ماحدث بقائمة طويلة من المثقفين والمفكرين العرب الذي اختلفوا مع المفاهيم السائدة؟ وقبل عشرين عاما ماذا كنت تكتب أنت يا دكتور ؟ وأين كنت ؟ اذن فالمناضلة الكاتبة د.نوال السعداوي لم تكن من هواة الشهرة والفضائح ، والإثارة المتعمدة دون هدف فقط لأجل لفت الانظار . الدكتورة كانت مناضلة حقيقية في زمن صعب ، في زمن تكميم الافواه ، في زمن الاغتيالات والرصاص المجاني الذي كان يوزع على كل من يقول لا . فانتبه جيدا .. ولتباركك ( ماما امريكا) وسلامي لحرية الفكر :rose: هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - Philosopher - 09-10-2004 اقتباس:والواضح أن النضالية الزائدة والحركية الدءوبة اللتين صبغتا مسيرتها لم تتح لها فيما يبدو فسحة من الوقت للتحصيل المعرفى الأعمق أعرف مقدما أن الأغلبية هنا سيطعنون برأيي, لكوني ضد النسوية بأي شكل كانت حتى و إن كانت كلمة على لوح خشبي, إلّا أننَي راجَعتُ ما كتَبَته هذي المرأة كروائية فلَم أجد ما يثير قاريء مثلي, لا بَل ما وجدتُ أي حمى شرقية للنص, إنما عوالم هلامية لممالك نسويّة بخيال الكاتبة. إضافةً لهذا, كنتُ مراقباً حثيثاً لما تصدره من مقالات أو لقاءات, و بصراحة لم أفهم - آنها و الحين كذلك - بأي حق نالت هذه المرأة درجة الدكتوراه؟ و بخصوص سعي السعداوي بقضايا المرأة (القضايا الجندرية), فهي لم تعطي للمجتمع سوى تفكير عاطفي غبي لا منطق له أو عماد فكري بالمطلق, بل السعداوي نفسها لن تفلح بحل معادلة منطق واحدة من ال Propositional Logic أو هل تفهم ما علاقة Y = bx + a بالمنطق و الفلسفة؟ أم تحسب الفلسفة مجرد "لعلي نسوان" من طراز "قالت لي جدتي" و "أنا عندي رأي أنثوي" و "أنا أحسن من طه حسين" و ما إلى ذلك من "لغط" بمقابلاتها. أن السعداوي نهضت لسبب وحيد و هو الثقب الذي بين ساقيها, إضافة للقدرة على نشر و طبع روايات تشتم الدين سواء ببعض منها أو بكلها. هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - thunder75 - 09-10-2004 برأيي أن سبب الصدام بين شاكر النابلسي و الدكتورة نوال السعداوي و إن كان الإثنان يدعوان إلى الليبرالية : إلا أن الأول و كما قال الكاتب والروائي رشاد أبو شاور لا يمثل تيارا فكريا ولا هو تيار فلسفي ولكنه تيار في بُعده الحقيقي سياسي يروج لسياسة الإدارة الأمريكية و يبعث على اليأس في عقول الناس و يسخف كل ظواهر المقاومة في حياة الأمة. على عكس التيار الوطني و التحرري الذي الذي تمثله الدكتور نزال السعداوي و العديد من القوميين الليبراليين. هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - الكندي - 09-10-2004 جزء من نقاش كان لي في موضوع آخر، في مكان آخر ... (إنقر هنا) اقتباس: الكاتب الأصلي الكِنْدي هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - فضل - 09-11-2004 هذا الرجل السخيف ( النابلسى ) وفى هجومه على الكاتبة الرائعة نوال السعدواى التى احدثت صدمة تنويرية هائلة فى الوعى والثقافة العربية فى العقود الاخيرة وارست مدماكا فى الوعى الليبرالى العربى... انما يتهجم عليها لانها لبرالية عربية تقاوم وبادواتها المكمنة الغزو الامبيريالى الصهوينى للمنطقة .... فهو ليس ليبرالى ولا جديد ولا بطيخ فكل مشروعه هو الدفاع عن هذا الغزو وعدا ذلك فهو كذاب.... هذا المدعو النابلسى يشكل خطرا على الوعى الليبرالى العربى لا حدود له فعدا انه يقوم بتلويثه فانه و فى نموذج ما كتب بحق الكاتبة الرائعة نوال السعدواى فهو يبشرنا برغبة قمعية وتكميم افواه الليبرالين العرب المعادين للهجوم الامبيريالى الجديد على بلدانهم نوال السعدواى قد نختلف معها ولكن فى اطار دعمنا لنواة وثقافة المشروع الليبرالى فى المنطقة العربية يجب ان ندافع عنها حتى النهاية ليس بالضرورة تاييدا لما تكتب بل وبالضرورة المطلقة تاييدا لحقها فى ان تكتب و للدفاع عن التعددية الفكرية هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - آمون - 09-11-2004 شكراً على مروركم وتعليقاتكم أيها ألأعزاء (f) اقتباس: أسير كتبوهذه لك :wr: كان ممكن يلفت الأنظار إليه بطريقة أخرى أفضل وأكثر اتساقاً مع ما يدعيه ومع "المانيفستو" الذى يطالب فيه بـ "الإيمان بالتعدد الفكرى ..الخ" كان ممكن مثلاً بعد أن يعرض رأيه فى السعداوى وانتاجها الأدبى أن يدعو إلى التضامن معها رغم عدم إعجابه بها . لكن تقول ايه ؟ والله عشنا وشفنا "ليبراليين" ينحازون للاستبداد والقمع :what: (f) هيا نضحك مع ليبرالية النابلسى - آمون - 09-11-2004 [quote] Philosopher كتب أعرف مقدما أن الأغلبية هنا سيطعنون برأيي, لكوني ضد النسوية بأي شكل كانت حتى و إن كانت كلمة على لوح خشبي, إلّا أننَي راجَعتُ ما كتَبَته هذي المرأة كروائية فلَم أجد ما يثير قاريء مثلي هل هذه شهادة لنوال السعداوى أم عليها ؟؟ :saint: |