نادي الفكر العربي
لكي نصبح ملحدين .... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63)
+--- الموضوع: لكي نصبح ملحدين .... (/showthread.php?tid=33303)

الصفحات: 1 2 3


لكي نصبح ملحدين .... - العاقل - 10-01-2002

فكرت ذات مره .....



كيف يفكر الملحد .... ولكني لم ااستطع استنتاج ذلك ...

ولكني حاولت ان اضع نفسي مكانه ... فقلت لنفسي لماذا لا الحد ....

فالفكرة الاولى ... ( ان لا اصدق ما لا اراه )

فكل ما بعد الموت والغيبيات التي معنا من جن وملائكه ..

والموجود الغيبي الاعلى .. المسمى ( الله )...

فوجدت ان من السهل ان انكرهم لانه ببساطه لم يرهم احد ....

ولكن الله .... فان كل شيء متعلق به ... فوجدت اشياء وقفت مامي ....


1- اصل الكون ...


فحاولت ان ارجع اصل الكون الى مالا بدايه وكونه ليس له نهايه ....

فوجدت اني انا نفسي لي بدايه ولي نهايه ....قلماذا لا اظل سرمديا مثل الكون ما دمت انتمي اليه ...

فوجدت بما اني جزء من الكون ... والجزء تنطبق عليه مواصفات الكل ...

كما في الماده فان اصغر جزيئاتها يحتفظ بصفاتها الطبيعيه ...

فانا اعتبر جزء من الكون ...

فانا ابدا وانتهي .... فهذا يستلزم الكون ان يبدا وان ينتهي ...

فعدت من حيث بدات الى اصل الكون ...
ففكرت كيف بدات انا ....

فوجدت اني بدات من اشياء مغايره لحقيقتي .. من جرثومه ( حيوان ) منويه .. وبويضه ... كما ان الماء يحتوي على هيدروجين غاز قابل الاحتراق ... واوكسجين غاز اساسي في عملية الاحتراق ...

فطبقت ذلك على الكون واعدت اصله الى مكونات بدائيه ... لا اعلم مايتها ....

فجاء السؤال الطبيعي الذي يليه .... من اين اتت هذه المكونات ...

فطرحت السؤال على نفسي ... فوجدت ان الحيوان المنوي والبويضه ... وجدا عن طريق عملية التزاوج ...

فطبقت هذه الرؤيه على الكون وانه وليد مكونات وجدتا عن طريق تزاوج كونين اخرين ..... فرايت نفسي اعود الى حلقة اللابدايه .... واني هنا وقعت في مشكله الا وهي لماذا لم يتزواج كوني مع كون اخر ....

فاكتشفت اني مخطيء ... بهذه النظره ...

وعدت الي انا فقلت ان هذا التسلسل البشري اين بدايته .....

فوجدت جوابين ... الاول ان الاصل مخلوق خلقا .. ( وهذا ما انا احاول انكاره )

الثاني ( انه تطور من مكونات بدائيه في وقت طويل نجده مختصرا عند تطوره في رحم امه من حيوان منوي وبويضه )

فياتي السؤال نفسه من اين اتت هذه المكونات البدائيه ... فوجدت ان هناك افتراض يقول انها وجدت عن طريق عوامل خارجيه ادت الى ذلك الوجود .....

فجاء السؤال التسلسلي ....

من اين جاءت هذه العوامل المؤثره ...فوجدت انها هي على الاقل تحتاج الى موجد .... وهو ما احاول انكاره ...


ففكرت بفكرة اخرى لابني عليها افتراضاتي ...

ان اتصور بداية الكون بانها عباره عن فراغ ... وهو التصوير الفعلي لعدم جود اي شيء فيه ...

فسالت نفسي من اوجد الفراغ ؟؟؟؟


ولكني بعد جهد في التفكير حاولت التغاضي عن هذه الفكره .... وقلت لنفرض ان الفراغ هو الاصل ....

فكيف يتولد الكون من هذا الفراغ ....

وللاسف لم اجد جواب لهذا السؤال .....


فاحترت في كيفية انكار ان الله اوجد اصل الكون ...



2- الموت ؟؟

الموت هو انتهاء ... بحيث يكون هذا المنتهي غير قابل للعوده ... بينما يكون هذا الانتهاء دائم ملازم للحياة ...

اذا الميت لا يمكن ان يحيى ولكن لابد للحي ان يموت ...

فتاملت هذه الجمله بشيء من الفخر ... ولكني سرعان ما ادركت انها قمة الضعف في الجنس البشري ....

بل والحياة جمعاء .....

ففكرت بتقابل الموت والحياة ... وجعل كل منهما عكس الاخر ....

وسرعان ما وجدت انها نظرية فاشله ...


اذ لم يكن عكس الحياة سوى الجماد ... وان الحياة لم تكن حياة الا عندما انتمى لها عنصر الموت ...

اذا الموت في الحياة مكمل لمعناها ....

فتكون الحياة عباره عن بدايه وتدرج نحو الكمال فتدهور ثم موت .....

وهذه الحياة تنطبق علينا جميعا ....

زلكن فيها شيء هو ما سبب الحيره في داخلي ...

ان هذا التعريف ينطبق على مل من استوفى جميع شروطه ....


ولكن نجد ان الحلقة الاخيره ( حلقة الموت ) ربما تاتي قبل ان تتم معظم الحلقات الوسطى .. او ربما بعد البداية على الفور ....


فاصبحت الحياة ... بداية وموت تكون نسبة تسلسلهما من متلازمة الى بعيدة المدى .....ولكن لابد من حدوثهما ....


وبما اني جزء من الحياة قما ينطبق علي ينطبق عليها .....
ايلا بد لها من بداية ونهاية ..... ونهايتها تبدو هينة ... فلو سقط مذنب على الارض لافنى من عليها جميعا وقضى على الحياة فيها ....


ولكن المشكله ي بداية الحياة ... وهل هي مرتبطه مع بداية الكون.. وهل الكون حي ....

فانا لا اظن ان الحياة مرتبطة مع الكون لانه لا تنشا الا بعد ان يتشكل بشكل يجعله صالحا لتكون الحياة عليه ....

وبما ان الكون منفصل عن الحياة ... فلماذا لا يكون هناك فرق من القوانين التي تنطبق علي والقوانين التي تنطبق على الكون اذ اني انتمى الى الحياة ولا انتمي الى الكون


مما يرشح القول بسرمدية الكون وانه كل ما تشكل بشكل يسمح للحياة بالوجود وجدت الحياة فكانت بدايتها وتنتهي عند احتلا احد مقومات بقائها ....


ولكن عندما الى اصل الجوامد التي تنتمي الى الكون وجدتها تتركب من عناصر قد توجد في جسدي ... مما اعادني الى دائرة انتمائي الى الكون ...

فكيف ذلك ان اكون منتم الى الحياة والكون بنس الوقت دون ان يكونا متلازمين ...



فخلصت الى هذه النظريه ..

( ان الحياة قديمة قدم الكون ولكنها لا تظهر الا اذا تشكل الكون بشكل يقوم ظهورها كما انها تتلاشى عندما تختفي احدى مقومات وجودها وهذا ينطبق علينا نحن فمتى ما تكامل الجسد واصبح قابلا للحياة اقترنت به الروح ( الحياة ) فاصبح حيا ومتى ما فسد منه عضو من اعضائه ادى الى خلل في الجسد فان الروح تتخلى عن الجسد فيموت )


فالحياة اصبحت مثل الكون تستلزم موجد ........

وهو ما احاول انكاره .... ( الله ) ....

تحياتي .. ولي عودة ..


لكي نصبح ملحدين .... - المورد2 - 10-01-2002

إستفسارات منطقية أخي العاقل
وأنا لازلت أقف متحيراً في مسألة الأحلام والرؤى
كيف لنفسي أن تقابل أناس قد لا يكون وجود لهم أو أناس قد ماتوا أو أن أذهب إلى مكان ما وأنا نائم على سريري .
سؤال يدعو للتسائل ...
عملية معقدة جداً .
وكيف للكائنات قد تكونت على حالتها الآن
هذا حصان وهذا حمار وهذا أسد وهذا إنسان وهذا ثور
وهذا قرد ..... وماذا كان أصلها كانت قد تطورت إلى شكلها الحالي وما هوأصلها ؟ وإذا وصلنا إلى أصلها ما هو أصل أصلها ؟ أرى أن نظرية التطور نظرية ناقصة فالتطور لا يأتي من عدم ؟

تحياتي
أخوك
المورد



لكي نصبح ملحدين .... - ابن سوريا - 10-03-2002



اقتباس:والجزء تنطبق عليه مواصفات الكل ...  

هنا بدأت أنت , و هنا توقفنا عن الإتفاق لذلك إفترقنا.
إننا نعرف الجزء و نعمم على الكل و ليس العكس يا صاح , فهل عرفت كنه الكل لكي تحكم عليه .
كل ما نعرفه هي أجزاء متناثرة.
لو كان الجزء يحتفظ بصفات الكل لما إحتاج علماء الفيزياء لجهدهم الكبير اليوم للتوفيق بين الميكروسكوبيات و الماكروسكوبيات.

صفة الجماد هي أنه جامد , و صفة جزء منه "الإلكترون" هي أنه متحرك بشكل دائم , فهل حافظ الجزء على صفة الجماد؟
أحد صفات التفاح هي طعمه الحلو , بينما يحتوي على أملاح "طعمها" مالح أو حامض .

ابحث في كل ذلك عن أخطاء اللغة, و قلب الحقيقة : أي الجزء هو ما نعممه على الكل , لأننا نجهل الكل.
و بجهلنا للكل نخلق الله (الكلي) و لا نعمم عليه لأننا نريد أن نتوقف عن "الجهل" , فالإنسان يريد إجابة و يخاف أن يقول : "لا أعلم" .
لذلك فالإنسان و عندما يصل لإجابته السهلة "الله" , يطلق عليها صفة "المستعصية" على السؤال. فالسؤال يتوقف على الكون ثم للخالق شؤون أخرى غير قابلة للتأمل و التجريب و التعميم الفلسفي . و هكذا نغلق باب السؤال و نرتاح من العقل , نبقي على دور العقل التبريري لمواجهة أسئلة المدافعة و التبرير. و هذه أسهل طرق التفكير.

تحياتي لك , و حظاً طيباً على أبواب العقل.



لكي نصبح ملحدين .... - العاقل - 10-03-2002

لا يا عزيزي ابن سوريا ....


فالماء يحدد اصغر جزء منه بانه الجزء الذي لم يزل يحتفظ بخواص الماء الطبيعيه ...... هكذا تعريف الجزيء في الكيمياء ...

وينقسم هذا الجزيء بدوره الى هيدروجين واوكسجين .....



فالسؤال الذي يطرح نفسه ..

هل انا جزء احمل الصفات الطبيعيه للكون فما ينطبق علي ينطبق على الكون ..... ام انني من مكونات الكون ؟؟؟

من هنا لك ان تفترق معي .....


اما قولك بحركة الالكترونات فما هي الا كمثال مصغر على حركة الكواكب حول الشمس ....

فهل الكواكب احياء ... ام هي جوامد ...


ان الصفات التي يجب توفرها في الاحياء كما يقول البيولوجيون هي التنفس والتغذيه والاخراج والحركه و التكيف والادراك والاحساس و التكاثر .....

فاي شيء لا تتوفر فيه هذه الصفات مجتمعه فان لا يحسب من ضمن الاحياء ... فيصبح بالتالي جمادا ...

اذا نعود ان الحياة يقابلها الجماد ولا يقابلها الموت ....

لان الموت نهايه ... وحد بين الحياة والجماد ... فالميت ياعزيزي كالجدار ... فيه مواد توجد بها الكترونات متحركه ....



فانا لا احاول اثبات الله عز وجل فهو بين حتى على من يدعي عدمه ....

ولكني كنت في محاولة هل يستطيع الملحد تعدي تلك العقبات التي توقفت عندها ... في محاولتي للالحاد ...


لكي نصبح ملحدين .... - زياد - 05-31-2005

نحن لم نعرف الله بعد. مايزال الله عندنا كما قال تعالى: "ذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين"، وقال: "يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية". إذن فهمنا لله حتماً ليس فهماً صحيحاً. ولا مانع أن أذكر هنا المفكر العملاق، علي شريعتي. هذا الإنسان كان متخصصاً في دراسة علم اجتماع ومقارنة الأديان. حين قرأت كتابه "الإنسان والإسلام"، شعرت وكأن علي شريعتي يلعب الجمباز بين قوم معاقين أو مكرسحين. هذا الرجل مبصر يسمع، يفهم، ويعي. ويشعل كذلك في قلب من يقرؤه إيمانه المتأجج. فهو يقول: إن كل مجتمع يصنع إلهه على قدر وعي هذا المجتمع. هذه حقيقة واقعية. فإذا كان علينا أن نفهم الله ونعرفه، فإن الله لا يمكن معرفته إلا من خلال خلقه. إذن، الشيء الثاني الذي ينبغي أن نعرفه هو هذا الكون الذي خلقه الله على سنن ثابتة ولكنها متطورة أيضاً. فالله يخلق أشياء جديدة ويزيد في الخلق. ونهاية مخلوقاته هو الخلق الآخر، الإنسان. وهذا ما يأتي بنا إلى الشيء الثالث. إن الجهاز العصبي لهذا الإنسان القادر على التأمل وكشف السنن قادر على التسخير. فهذه الأمور الثلاثة متلازمة: الكون كله يدل على الله، به نعرف الله، نكشف كيف خلق الإبل والجبال والأمم. والإنسان له سلطان على هذا الكون، لأن هذا الكون يخضع للسنن، والإنسان قادر على فهم السنن والتسخير."كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين". كان الناس أمة واحدة ولا يزالون. كانوا أمة واحدة في فهمهم، يعبدون الطاغوت، يعبدون من يملك القوة. كانت القوة هي الحق. هكذا سار التاريخ ولا يزال: أنا قوي أنا ربكم الأعلى. هذه هي الأمة الواحدة في كل مكان في العالم حتى أمريكا، الطاغوت الأكبر تقول: أنا ربكم الأعلى. مادام الحق للقوة فهذه شريعة الغاب. أمة واحدة هي إشارة لما كان الناس عليه من عبادة للقوة ولمن يملك القوة. فبعث الله النبيين حتى يعزلوا القوة ويجتنبوا طاعته والتسليم له. فهنا حصل انشقاق في تاريخ الإنسانية. فبما أن للإنسان جهاز عصبي قابل للفهم والتسخير، لا يجوز أن يتسخر ليشر مثله. وهذا ما جاء به الأنبياء. بحثت هذا الموضوع ولا أزال أبحثه. ففي العام الماضي صدر لي كتاب بعنوان: "كن كابن آدم"، وإن شاء الله سأكتب كتاباً آخر بعنوان: "اكسر قوسك". وأنا أقول إن شراء الأسلحة مثل شراء الأصنام لأصدم المسلم ولأصدم الإنسان عامة.

جودت سعيد


لكي نصبح ملحدين .... - Logikal - 05-31-2005


مشكلة العاقل هو أنه جعل من الايمان تلقائيا، و الالحاد امرا دخيلا. فنراه يقول في كل فقرة، "و لكني احاول انكار اللـه." و هو تكلف منطقي.

الاصل في الامور هو اثبات اللـه و ليس انكاره. المشكلة ليست في أننا عاجزون عن انكار اللـه، و لكن أنت العاجز عن اثباته فلسنا بحاجة لانكار ما لا دليل عليه.

فأنا الملحد اذ وضعت نفسي في مكان المؤمن، وجدت أن ما احاول اثباته (اللـه) هو مفهوم مليء بالتناقضات المنطقية و أيضا لا يقدر على حل المشكلة التي عزمت على حلها، أي أصل الكون، لأنه هو ذاته معرض للمشاكل ذاتها. فمثلا اذا كان التعقيد في الكون يستلزم خالقا، فمن خلق اللـه؟ هذا يؤدي الى سلسلة لامتناهية و لا يحل المشكلة. كيف يكون اللـه لامتناهي القدرة و اخلاقي في نفس الوقت؟

و إذ توصلت أن الايمان هو أمر لا يصمد امام العقل السليم، بقيت على الحالة التلقائية، ألا و هي عدم الايمان، الى حين ثبوت ما يدعيه المؤمنون.

اذن الاصل في الامور اننا لا نؤمن بوجود المريخ الا اذا ثبت وجوده، و لا نؤمن بنظرية النسبية الا اذا ثبتت صحتها، و لا نؤمن باللـه الا اذا ثبت وجوده. البعض منا اختار القفز فوق مستلزمات الفكر السليم، و الوصول الى استنتاجات لا دليل عليها و لا اساس من الصحة، و هذا حقهم. لكننا فضلنا البقاء على الحالة التلقائية لكي لا نسبق الاحداث، خصوصا و ان استنتاجاتهم ملئى بالثقوب و التناقضات و الافتراضات.


لكي نصبح ملحدين .... - زياد - 05-31-2005

ما دام هناك مجهول لدى الإنسان سيظل يخترع له ألهة تفسره, أصل الكون و الموت تنتظران التفسير منذ نشأة الوعي الإنساني و مع أننا حللنا ألغازا كثيرة في تلك المجالات فإن ما لم يفسر فيها ما زال يعطي مكانا للألهة.



لكي نصبح ملحدين .... - استشهادي المستقبل - 05-31-2005

لوجيكال


اله 1 خلقه اله 2 خلقه اله 3 ....................

هناك احتمالان

1_استمرار السلسة الى اللانهاية ولا يوجد اله اصلا ونقع في
مشكلة منطقية من اين جاء الكون والحياة .......الخ

2_ انتهاء السلسة بخالق لا خالق له هو مصدر الوجود والتفسير المنطقي لكل ما نراه حولنا من اعجاز وايات

اليس هذا منطقيا اكثر من ان اقول
ان جزئ الDNA تركب لوحده طيب ومن الذي اعطا ذرات
الفوسفور والهيدروجين والكربون و الازوت والاوكسجين .....الخ
هذه الخواص الكيماوية والكهربائية كي تتحد مع بعضها بروابط كيماوية وكهربائية لتشكل الادنين والسيتوزين والغوانين
والتيمين التي تشكل النيوكليدات التي تشكل ال DNA


لوجيكال انت تمارس ما يسميه القرآن بـ

_____________________________

وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ

_____________________________


و ايضا


_________________________________

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ

__________________________________










لكي نصبح ملحدين .... - philalethist - 05-31-2005

لن أتدخل للرد على ماجاء في هذا الموضوع فقط أريد أن أقول بشكل عام رأيي الشخصي:

الملحد إنسان يحترم عقله قبل كل شيء.

ثم هو يحترم المنطق في أبسط أشكاله.

الملحد يفسر الكون والحياة من حوله حسب قوانين العلم الموضوعية. ولا يسأل إلا الأسئلة العلمية (لا الميتافيزيقية أو الانطولوجية).

إن لم يستطع العلم أن يجيب على تساؤلات الانسان يبقى هناك خياران:
- التجني على الحقيقة بتقديم حل للسؤال بدون أي إثبات منطقي أو علمي مادي
- الاكتفاء بالجهل (مع العلم بالجهل) وذلك في حد ذاته كسب.

إن لم يتم إثبات الله منطقيا أو علميا فللأسف سيكون من يؤمن بوجود آلاه قد بنى اختياره على محض الايمان فقط.

هناك قوانين للمنطق أرجو من الزملاء الدينيين أن يثبتوا على أساسها وجود الله وألا يطلبوا منا تقديم دليل على عدم وجود الله فأنا شخصيا أعتبر أنه لا يوجد دليل على نفي وجود الله لأنه أصلا غير موجود (إلى أن يتم إثبات العكس) ولا يمكن إثبات وجود الغير موجود.

هناك عدة حالات "انتهاك للمنطق" أو أخطاء منطقية يستعملها الدينيون في إثبات وجود الله أو غيره أرجوهم أن يبحثوا عن "Logical fallacies" ثم يكتبوا ما شاؤوا دون الوقوع في تلك الأخطاء

وهذه بعض المواقع

http://www.adamsmith.org/logicalfallacies/

http://www.datanation.com/fallacies/index.htm



لكي نصبح ملحدين .... - منفتح - 05-31-2005

الأصل أنك وجدت بموجد أي بسبب أوجدك أيا يكن هذا السبب.
فإنه إما أنك أوجدت نفسك بنفسك أو أنك وجدت بسبب آخر منفصل.
فنحن نفترق في فهم حقيقة و ماهية السبب و ليس في ضرورة ووجوب وجوده.