![]() |
قصة الحب العجيب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: قصة الحب العجيب (/showthread.php?tid=334) الصفحات:
1
2
|
قصة الحب العجيب - لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة - 04-19-2009 الزمان : 1491 قبل الميلاد المكان: مصر. الموت قادم إلى ارض مصر ..لا فرق..برئ ام مذنب. إذا كنت بكرا ستموت. كل بكر من إنسان أو حيوان سيقتل.. قضاء الهي.. رعب في الليل. الإيمان و العقيدة لا يحسبان.. أردت أم لم ترد.. شئت أم أبيت. الصالح مع الشرير سيفنى. الضربة السابقة لم تصب الشعب اليهودي.., لكن هذه المرة الوضع مختلف.. لا تمييز.. كما هو في الحياة نفسها.., فالموت لا يعرف الحدود. الضربة العاشرة قادمة.فصل الختام ات..ستضرب بيوت المصريين و اليهود على حد سواء. اولئك فقط الذين لهم علامة دم الحمل سيعفى عنهم..سيعبر عنكم الهلاك.. ضع علامة دم على بيتك و ستنجو.. جاء الوقت.. منتصف الليل تماما..عبر الملاك المهلك.. نظر الى الاسفل.. الى مداخل البيوت.. هل العلامة موجودة؟ هل ختم"الحياة" قائم على الباب؟ الباقي كان تطبيق لوغاريتمية منطقية بسيطة لتعبير :" اذا كان.. عندئذ.." اذا كان الدم موجود..عندها.. اعبر عن ذلك البيت.. اذا لم يكن الدم موجود.. عندها.. اهلك كل بكر في البيت.. و حدث ما كان لابد ان يحدث ليطلق المأسورون إلى الحرية.. لتفتح أبواب السجن و يطلق العبيد الى الهواء الطلق.. " فَحَدَثَ فِي نِصْفِ اللَّيْلِ أَنَّ الرَّبَّ ضَرَبَ كُلَّ بِكْرٍ فِي أَرْضِ مِصْرَ، مِنْ بِكْرِ فِرْعَوْنَ الْجَالِسِ عَلَى كُرْسِيِّهِ إِلَى بِكْرِ الأَسِيرِ الَّذِي فِي السِّجْنِ، وَكُلَّ بِكْرِ بَهِيمَةٍ." "وَكَانَ صُرَاخٌ عَظِيمٌ فِي مِصْرَ، لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْتٌ لَيْسَ فِيهِ مَيْتٌ".. و لو وضع المصريون هذه العلامة على بيوتهم لكانوا قد عفوا عن أنفسهم.. انكسرت شوكة الشر.. و رضخ العاتي.. و رغما عن انفه تحرر الشعب من النير.. و بانكسار قال المتكبر و المتعجرف: "قُومُوا اخْرُجُوا مِنْ بَيْنِ شَعْبِي" .. و خرج الشعب للحياة من الموت.. للنور من الظلمة.. ما هذا الاثر العظيم..؟ ما هي هذه المادة التي صنع منها هذا الدم؟ ما هذه القوة العجيبة فيه؟..كيف فصل بين الحياة و الموت؟... دم من هذا؟؟ ...... قصة الحب العجيب - ويبقى السؤال - 04-19-2009 ثم ظهر المسيح على طريقه الافلام وكان هو المخلص والمنجي للعالم من اثامه وقال انا ربكم الاعلى واتبعوني ياقوم والله محبه واللي يتجوز امي اقوله ياعمي قصه جميله جعلها الله في ميزان محبتك عنده واتمنى ازورك في العباسيه قصة الحب العجيب - neutral - 04-19-2009 بالإضافة طبعا للامعقولية القصة التى لاتنطلى على عقل طفل صغير فسنفترض أن القصة حقيقية for the sake of discussion فلى عدة تعليقات على أكذوبة الخروج تلك. 1- هناك ماأسميه ب" الإعاقة الأخلاقية" التى يعانى منها المتدينون نتيجة تجمدهم فى مرحلة الدين أثناء نموهم وتطورهم الأخلاقى, وهذا التجمد أدى لأن تصبح قصص وأساطير مجموعة من البدائيين المتخلفين عاشوا منذ ألاف السنين أساسا أخلاقيا لأناس يعيشون فى القرن الواحد والعشرين وتظهر تلك الإعاقة الأخلاقية لدى المتدينين فى تعاملهم ورد فعلهم على قصص كقصة الخروج من مصر أو شروع أبو المجرمين إبراهيم فى ذبح إبنه ففى قصة أبى المجرمين مثلا تجد أن الخلاف المحتدم حولها هو حول هل كان الذبيح إسحاق أم إسماعيل?! فى حين يغضوا الطرف تماما عن صلب القصة وهو أن شخص ملتاث عقليا تراوده هلاوس وضلالات سمعية كان على وشك ذبح إبنه وبصرف النظر عن إسم وماهية الإبن! وهى بالمناسبة ليست حادثة فريدة ولكنها تتكرر كل فترة وأخرى وهناك أكثر من أم قامت بقتل أطفالها نتيجة لسماعهم أصوات تأمرهم بقتلهم ولكن بخلاف أبو المجرمين الذى تحتفى به الكتب المقدسة كان مصير هؤلاء الأمهات فى القرن الواحد والعشرين هو المصحات النفسية, ونفس الأمر بالنسبة لأكذوبة قتل كل بكر بمصر فجريمة حيوانية كتلك- على إفتراض صحتها- يتم التعامل معها ليس على أنها جريمة ولكن حدث مقدس ولحظة فارقة فى التاريخ البشرى! وياله من إله مجرم ونبع قذر تستمدون منه ماتطلقون عليه قيمكم وأخلاقكم! 2- لاأعلم لليوم كيف يستطيع شخص مصرى التوفيق بين تلك الأكاذيب التى يعتنقها وإدعاءه بأنه مصرى... لو ذكر هذه القصة شخص غير مصرى فقد يصبح الأمر مبلوعا نوعا ما ولايتبق أمامه سوى المعضلة الأخلاقية أما أن يؤمن مصرى بتلك الأكاذيب ثم يتبجح بعد ذلك بأنه مصرى فلاأعلم للأمانة كيف يقوم بذلك! إنه فعلا حب عجيب!! قصة الحب العجيب - neutral - 04-19-2009 على الحرام من دينى إن قصص ميكى ماوس بها قيم أخلاقية أفضل بمالايقاس مع كتابك المقدس..... على الأقل زعيم عصابة القناع الأسود كان بينتهى به الحال دائما فى غياهب السجون ودياجير الظلام فى نهاية كل عدد أسبوعى فى حين أن مجرمى كتابك المقدس مازلوا طلقاء وأحرار يعيثوا فى الأرض فسادا قصة الحب العجيب - AhmedTarek - 04-19-2009 Array2- لاأعلم لليوم كيف يستطيع شخص مصرى التوفيق بين تلك الأكاذيب التى يعتنقها وإدعاءه بأنه مصرى... لو ذكر هذه القصة شخص غير مصرى فقد يصبح الأمر مبلوعا نوعا ما ولايتبق أمامه سوى المعضلة الأخلاقية أما أن يؤمن مصرى بتلك الأكاذيب ثم يتبجح بعد ذلك بأنه مصرى فلاأعلم للأمانة كيف يقوم بذلك![/quote] واضح جداً إننا في عصر "الهوية الدينية" وتغيرت "الجماعة" التي ينتمي الإنسان لها من الوطن إلى الدين أو المذهب.. قد يتبجح المصري بمصريته أو اللبناني بعرقة وتبولته أو الأردني وأردنه أولاً أو العراقي والرافدين والذي منه..لكن في أول تعارض بين الهويتين"الدينية" و"الوطنية" فالأمر محسوم تماماً ويلعن أبو الوطن و"طظ في مصر" و"خراب الضاحية الجنوبية والبحرين في عمار قم" و"لتضرب اللعنات مصر" لأننا ولاد كلب ونستاهل... قصة الحب العجيب - neutral - 04-19-2009 مايثير إندهاشى وحنقى أن مصر ليس لها أى علاقة من قريب أو بعيد بمايطلقون عليهم الأديان الإبراهيمية/ السماوية/ التوحيدية ومع ذلك أصبحنا فى عين العاصفة ومقلب زبالة للمنطقة وكل واحد تطلع فى دماغه مصيبة ييجى يبلينا بيها وبمرور الوقت السكينة سرقتنا ورجلينا جت فى الخية وأصبحنا منغمسين بالكامل فى هذا الخراء! رغم أن مسألة العودة للأصول الفرعونية غير واقعية بعد أن طال الأمد علينا وأضعنا لغتنا وتنكرنا لقرون لألهة أجدادنا العظام وقست قلوبناوعبدنا ألهة شعوب أخرى وأصبح هناك جدارين سميكين غليظين يفصلونا عن هذا الماضى إلا أن ذلك لايمنع أنه حلم جميل وفيه الخلاص الحقيقى مما نحن فيه. تخيل لو كانت مصر اليوم كالهند كل قرية لها إله مع وجود سوبر ألهة كأيزيس وأوزوريس وأمون ورع وحورس وست إله الشر وحركات الندالة بتاعته التى تذكرك بإستفان روستى, ألم يكن هذا أفضل مما نعيشه اليوم? المصيبة أن الطاعونين اللذان حلا بمصر بالإضافة للقضاء المبرم على تاريخها وثقافتها فبداخلهم كره وتحقير لمصر الفرعونية لاتخطئه العين وأصبحت لفظة" فرعون" لها دلالات سيئة كالطغيان مع العلم بأن الفرعون لم يكن يختلف عن أى ملك أو سلطان فى عصره- قياصرة روما كانوا يلقون بمعارضيهم وأعدائهم للوحوش الجائعة- العالم كله بييجى يتفرج على ماتبقى من الأثار الفرعونية والمغفلين لدينا بيروحوا يحجوا ويقدسوا ويعبدوا ألهة شعوب أخرى! شفت خيبة أكبر من دى? قصة الحب العجيب - Serpico - 04-19-2009 Array الباقي كان تطبيق لوغاريتمية منطقية بسيطة لتعبير :" اذا كان.. عندئذ.." [/quote] بدون التعكير على جو السسبنس في الموضوع...هل من الممكن ان تشرح لي اين هو هذا اللوغاريتم؟ قصة الحب العجيب - ماجد جمال ألدين - 04-19-2009 Array بدون التعكير على جو السسبنس في الموضوع...هل من الممكن ان تشرح لي اين هو هذا اللوغاريتم؟ [/quote] ألنباهة حلوة ... ألزميل ألجاثي كان يقصد ألغاريتمية من ألغاريتم وكتب لوغاريتمية ! :lol2: قصة الحب العجيب - Abanoob - 04-21-2009 Array بالإضافة طبعا للامعقولية القصة التى لاتنطلى على عقل طفل صغير فسنفترض أن القصة حقيقية for the sake of discussion فلى عدة تعليقات على أكذوبة الخروج تلك. 1- هناك ماأسميه ب" الإعاقة الأخلاقية" التى يعانى منها المتدينون نتيجة تجمدهم فى مرحلة الدين أثناء نموهم وتطورهم الأخلاقى, وهذا التجمد أدى لأن تصبح قصص وأساطير مجموعة من البدائيين المتخلفين عاشوا منذ ألاف السنين أساسا أخلاقيا لأناس يعيشون فى القرن الواحد والعشرين وتظهر تلك الإعاقة الأخلاقية لدى المتدينين فى تعاملهم ورد فعلهم على قصص كقصة الخروج من مصر أو شروع أبو المجرمين إبراهيم فى ذبح إبنه ففى قصة أبى المجرمين مثلا تجد أن الخلاف المحتدم حولها هو حول هل كان الذبيح إسحاق أم إسماعيل?! فى حين يغضوا الطرف تماما عن صلب القصة وهو أن شخص ملتاث عقليا تراوده هلاوس وضلالات سمعية كان على وشك ذبح إبنه وبصرف النظر عن إسم وماهية الإبن! وهى بالمناسبة ليست حادثة فريدة ولكنها تتكرر كل فترة وأخرى وهناك أكثر من أم قامت بقتل أطفالها نتيجة لسماعهم أصوات تأمرهم بقتلهم ولكن بخلاف أبو المجرمين الذى تحتفى به الكتب المقدسة كان مصير هؤلاء الأمهات فى القرن الواحد والعشرين هو المصحات النفسية, ونفس الأمر بالنسبة لأكذوبة قتل كل بكر بمصر فجريمة حيوانية كتلك- على إفتراض صحتها- يتم التعامل معها ليس على أنها جريمة ولكن حدث مقدس ولحظة فارقة فى التاريخ البشرى! وياله من إله مجرم ونبع قذر تستمدون منه ماتطلقون عليه قيمكم وأخلاقكم! 2- لاأعلم لليوم كيف يستطيع شخص مصرى التوفيق بين تلك الأكاذيب التى يعتنقها وإدعاءه بأنه مصرى... لو ذكر هذه القصة شخص غير مصرى فقد يصبح الأمر مبلوعا نوعا ما ولايتبق أمامه سوى المعضلة الأخلاقية أما أن يؤمن مصرى بتلك الأكاذيب ثم يتبجح بعد ذلك بأنه مصرى فلاأعلم للأمانة كيف يقوم بذلك! إنه فعلا حب عجيب!! [/quote] 1- سوف نفترض أن أبو الآباء ابراهيم قامته الروحية ومبادئه الأخلاقية أعلى بمراحل كثيرة من الزميل نيوترال for the sake of discussion وهذا شئ بديهى بالنسبة لى كرجل أعتبر ابراهيم هو أبو الآباء ومن نسله جاء المسيح وكان الله يكلمه فى ظهورات متعددة .. ففى هذه الحالة يكون ابراهيم أبو الآباء لم يرى هلاوس سمعية وبصرية تراها أو يراها المعتوهين الذين يقصدهم نيوترال . 2- الله فى العهد القديم وبخ وعاقب الأمم الوثنية وكذلك عاقب بنى إسرائيل على تقديم قرابين بشرية للأوثان وكان عقاب تلك الأعمال البشعة هو الموت .. وهو العقاب الذى يستهجنه نيوترال الذى يستهجن الآن وبكل شدة تقديم البشر كقرابين .. فكيف يأمر الله الآن عبده وحبيبه ابراهيم بتقديم وحيده إسحق الذى جاء بمعجزة إلهية وكان ابراهيم شيخاً طاعناً فى السن وكانت سارة عجوزاً ليس لها عادة كالنساء كقربان بشرى .. ولمن ؟ لله الذى يكره موضوع القرابين البشرية أشد الكراهية ؟! 3- إذاً التفسير الوحيد المقنع أن الله لم يرد لإبراهيم حقيقة أن يقدم إسحق كقربان بشرى له ولكنه كان يضع إيمان ابراهيم به موضع إختبار بالنسبة لأغلى شئ عند ابراهيم وهو إبن شيخوخته الوحيد وحبيبه الأثير إسحق .. وبالفعل نجح ابراهيم فى الإختبار .. وكانت النتيجة أنه تزكى بإيمانه وقال الله له لأنك لم تبخل بإبنك إسحق وحيدك وحبيبك عنى فبالبركة أباركك ويكون نسلك كرمل البحر ومن نسلك تتبارك الشعوب .. أى يأتى المسيح المخلص من نسله . 4- هل ترك الله ابراهيم يذبح إبنه إسحق ؟ الإجابة لا .. وكان هذا رمزاً من رموز العهد القديم لما حدث فى العهد الجديد .. فكما لم يشفق ابراهيم على إبنه الوحيد من أجل السرور الموضوع أمامه (محبته لله) كذلك لم يشفق الله على إبنه الوحيد (يسوع المسيح) من أجل محبته للجنس البشرى .. وكما رجع إسحق حياً مع أبوه كذلك المسيح رجع حياً بعد أن قام من الموت .. وكما حمل إسحق الحطب لزوم المحرقة حمل السيد المسيح الصليب لزوم تقديم نفسه كمحرقة للآب السماوى .. وكما أطاع إسحق أباه حتى الموت كذلك المسيح أطاع آباه السماوى حتى الموت .. موت الصليب .. 5- أنا أفتخر أننى من احفاد الفراعنة الذين تقدموا فى العلوم وكان منهم من دعا الى التوحيد وعبادة الإله الواحد .. وأحزن بالطبع لأن عبادة الأوثان كانت منتشرة فى مصر .. ولكن الله بارك مصر ببركة خاصة وأزال أوثانها وقام بزيارتها طفلاً وقال فى العهد القديم مبارك شعبى مصر ووعد بإقامة مذبح فى وسط أرض مصر لعبادة الرب .. فكيف لا أفتخر أننى مصرى مسيحى ؟؟ قصة الحب العجيب - Abanoob - 04-21-2009 أشعياء 19: 19 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ، وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخْمِهَا. 20 فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ، فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصًا وَمُحَامِيًا وَيُنْقِذُهُمْ. 21 فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ، وَيَعْرِفُ الْمِصْرِيُّونَ الرَّبَّ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وَتَقْدِمَةً، وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْرًا وَيُوفُونَ بِهِ. 22 وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِبًا فَشَافِيًا، فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. 23 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ، فَيَجِيءُ الأَشُّورِيُّونَ إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ، وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الأَشُّورِيِّينَ. 24 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلُثًا لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ، بَرَكَةً فِي الأَرْضِ، 25 بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: «مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ، وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ، وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». |