حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان (/showthread.php?tid=33409) |
نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-07-2003 طارق رمضان يعد أحد أكبر المفكرين الإسلاميين المعتدلين في الغرب الأوروبي,و له تأثير كبير على الجاليات المسلمة الناطقة باللغة الفرنسية. و لا أنكر إعجابي الكبير به,و فكره الإصلاحي الإسلامي,و لا سيما اليوم. و وقوفه أمام هجمة إعلامية من "اللوبي اليهودي الصهيوني" الفرنسي,بسبب مقال كتبه يفضح تصرفات بعض أعضاء هذا اللوبي من "أشباه المفكرين". طارق هو حفيد مؤسس جماعة الأخوان المسلمين (حسن البنا) من والدته, سويسري الجنسية و يعيش في جنيف. الأنكى فيما يحدث اليوم و المثير للإشمئزاز فعلاً, هو رفض الصحف الفرنسية نشر مقال طارق الأساسي[1] و ردوده على صفحاتها, على إتهامات شخصية رخيصة من خصومه, لذا فهو ينشرها في موقع "oumma.com". إليكم في البداية مقال وجدته في الأنترنت يشرح القضية الحالية. و سأحاول تباعاً ترجمة المقال الرئيس للمفكر الإسلامي, ثم ردود كلٍّ من "برنار هنري ليفي" (في اللوموند)[2] و (ألكسندر أدلر) في الفيغارو [3] عليه. ثم ردود طارق رمضان عليهما (آخر رد كان اليوم على الموقع المذكور) [4] . [5] مما يجدر ذكره أن طارق رمضان تم إتهامه سابقاً باللغة المزدوجة من مجلة "دفاتر الشرق" و رفع عليها المفكر قضية, و أنه شارك بكتاب مع المفكر الفرنسي من أصل يهودي "آلان غريش" و رئيس تحرير اللوموند ديبلوماتيك الشهرية. و الذي قام النادي يإجراء لقاء معه سابقاً: http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...4&tid=9784&sid= كما أدعو من لديه ترجمة للمقال الأصلي للعربية, أن يقوم بنشرها, لأني بحثت عن الترجمة و لم أوفق. مع فائق تحياتي. ابن سوريا. اقتباس:نقد المفكرين الطائفيين- للمفكر طارق رمضان هوامش - المقالات باللغة الفرنسية - : [1] المقال الرئيس لطارق رمضان و الذي أدى لكل هذه الضجة: Critique des (nouveaux) intellectuels communautaires [2] رد برنار هنري ليفي BHL (الوجه الآخر لطارق رمضان) : إضغط هنا [3] رد ألكسندر أدلر (باحث في التاريخ و صحفي و مذيع برامج تعنى بالتاريخ) على طارق رمضان في صحيفة الفيغارو بعددها الصادر في 16 أوكتوبر/تشرين الأول 2003 .. مقال بعنوان "Epître à Tarik Ramadan " المقال غير متوفر على الأنترنت. [4] رد طارق رمضان على برنار هنري ليفي: http://oumma.com/article.php3?id_article=757 [5] رد طارق رمضان على ألكسندر أدلر : ]http://oumma.com/article.php3?id_article=747 نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - العلماني - 11-07-2003 اقتباس:كما أن أخاه هاني رمضان تعرض لحملة شنيعة ضده حركتها دوائر مغرضة لطرده من سلك التعليم بسويسرا بعد ظهور مقال له في صحيفة لوموند نفسها بعنوان ''الشريعة المفترى عليها'' انتقد فيه موقف الغربيين من الانحرافات الجنسية وضغطهم على البلدان الإسلامية كنيجيريا مثلا حتى لا تنفذ بعض أحكام الشريعة الإسلامية على المخالفين لها. دعا "هاني رمضان" إلى "رجم الزانية" النيجيرية ذات القصة المعروفة ... وهذه الجملة المنمقة لكاتب المقال هنا عبارة عن ماكياج قبيح "لدعوة بربرية متخلفة" ... أما عن "طارق رمضان" فحدث ولا حرج ... ولسوف أعود، ولكني أريد أن أسجل طربي هنا وأنا أراه "عالقاً" مع "فروخ الصهاينة" من "برنار هنري-ليفي" وصحبه؛ هو يتهمهم بالطائفية وهم يرمونه بمعاداة السامية. أمام مشهد كهذا أطرب حقاً وأتذكر مثلاً كان يردده جدي - رحمه الله - على مسامعي يقول: "إن علق ناب الكلب بجلد الخنزير، لا تفكه، فاثنيهما نجاسة" ... على أمل العودة .. واسلموا لي العلماني نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-07-2003 أتعلم؟ عندما وجدتك رددت على الموضوع, خمنت أنه بسبب ما ورد عن هاني رمضان في المقال "الركيك" بعض الشيء. قمت سابقاً بنشر مقال هاني رمضان باللغة الفرنسية كاملاً, و ترجمة بعض المقاطع منه, في موضوع عن الحجاب و حوار ماراثوني مع "بالي بالك". و هو مقال لا يغتفر فعلاً. لكن هناك فرقٌ كبير بين هاني و أخوه, كما أن طارق عبر عن إختلافه الكامل مع أخيه. و أعتقد أنه ليست مهمتنا أن "ننبش" في نيات الآخرين. بل فيما يعرضونه من أفكار. أما برنار هنري ليفي, فحدث و لا حرج. هناك صفحة مهمة من كتاب آلان غريش (إسرائيل-فلسطين : حقائق حول الصراع) يوجهها لهذا المثقف المدعي. تحياتي الخالصة. على أمل عودتك القريبة. و اسلم لي. ابن سوريا. نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - Salahuldine - 11-07-2003 الزميل إبن سوريا: هنالك كتيب بعنوان La Guerre israélienne de l’information تأليف JOSS DRAY ET DENIS SIEFFERT يفضح أساليب شبه المثقفين المترزقة للكيان الصهيوني و يفصل أساليب التشويه الإعلامي المتبع من قبل أنصار إسرائيل, على هذا الرابط مقدمة للكتاب http://www.monde-diplomatique.fr/2002/11/ACHCAR/17136 http://www.alapage.com/mx/?tp=F&type=1&l_i...nee_appel=GOOGL من بعد لي سؤال بسيط: ألا تظن أن قضية الحجاب في فرنسا هي قضية مفتعلة من قبل هذه الأوساط التي تعادي طارق رمضان و تريد حث الرأي العام و من ثم السياسيين على سن قانون لن تكون نتيجته سوى عزل المسلمين عن المجتمع الفرنسي و إشعارهم بالغبن و فتح الأبواب على مصراعيها للخطاب المتطرف و التقوقعي من أجل فرط أي محاولة تنظيم ديمقراطي تسعى لها الجالية الإسلامية؟ تحياتي صلاح نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - العلماني - 11-07-2003 جمعتني صدفة "سيئة" مع "طارق رمضان" قبل سنوات عديدة. حيث أتى إلى المدينة التي أقيم فيها كي يحاضر في "أسس الدولة الإسلامية". كانت "الجامعة"(وهي المكان الذي حاضر فيه) قد اتصلت بإحدى صديقاتي من "نساء القانون"(:)) كي تكون عريفة للحفل. وعندما جاءت المسكينة بنية طيبة كي تطرح عليه السلام وتعرفه بنفسها ترك يدها ممدودة لمصافحته دون أن يرد، ثم تجاهلها كأنها ليست موجودة أبداً وأمسك بالمايكريفون وانطلق في محاضرته. كان هذا التصرف "اللاحضاري" كافياً بالنسبة لي كي "أعيد الفرع إلى الأصل" وأعلم بأن "السفرجل لن ينبت تفاحاً" و"القرص عنّه" لن يضارع النخل طولا. ولكن غيري من الحضور كان يريد السماع، وسمع الكثير من محاولات الالتفاف و"الاكسسوارات" التي حاول بها "طارق رمضان" أن يستر عيوب "نظرية الإسلام السياسي" ولكنه لم يقتنع. وانبرى للمحاضر بعض الكبار من "كرسي العلوم السياسية" في الجامعة يسألونه ويدكون حصونه واحداً تلو الآخر حتى ردوه إلى حجمه الطبيعي وأزالوا كافة الرتوش "الديموقراطية" عن "الديكتاتورية" المقنعة التي أتاهم بها. انتهت المحاضرة "والبنت تبكي" على إهانته لها، وأنا أبتسم ساخراً، و"طارق رمضان" يتصبب عرقاً ولا يعرف من أي باب سوف يخرج. كان هذا قبل 12 سنة، تابعت بعدها "نمو طارق رمضان" الثقافي. ورأيت له منشورات كثيرة تبشر ببعض الاعتدال. ولكن للأسف، فالرجل مشهور "بازدواجية الخطاب" و"كلام صبحه يمحوه ليله"، وإذا كان "لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين" فكيف "بكافر مثلي" ؟ قبل قليل كنت أقرأ في "اللوموند" مقالاً عن هذه "القضية المستعرة"، وكان صاحب المقال يشبه خطاب "طارق رمضان" بخطاب "الجبهة الوطنية"(لوبين)، وكنت أقول لنفسي ما الفرق في الجوهر حقاً بين الخطابين رغم كل البعد الظاهر؟ أتعلم يا صاحبي؟!! لقد بدأ "الإسلامويون" بتجريح "علمانية فرنسا" و"هويتها القومية" "ووحدتها الوطنية" مع هذه المعارك الجانبية غير الهادفة. وأخشى أن يرد الفرنسيون في مرحلة ما رداً مؤلماً. ففرنسا ليست الدول العربية، والإسلامويون ليست لهم "القاعدة الشعبية" التي تسندهم في "دولنا" . أما أكثر ما أخشاه فهو أن يمتد "رد الفعل" الفرنسي كي يشمل كافة "العرب والمسلمين" المسالمين في هذا البلد... و"إن غداً لناظره قريب" ... واسلم لي العلماني نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - العلماني - 11-07-2003 صحيح .. قبل ما أنسى .. هذا هو "رابط" المقال في اللوموند: http://www.lemonde.fr/web/article/0,1-0@2-...6-340977,0.html صلاح الدين أقول برأيك بالنسبة لبعض الأوساط "المتشنجة القاتمة" التي تريد أن تؤجج مشاعر الكراهية عند الفرنسيين تجاه العرب والمسلمين. ولكني أذهب إلى أن علينا نحن أن نتنبه لما يحصل في هذا البلد، وأن لا نحاول أن نلعب بالنار كثيراً. أقول ما أقول وأعلم بأن هناك الكثير من "الواعين" بين الجالية العربية الإسلامية، الذين يحاولون أن يضبطوا أعصابهم أمام شر يستطير شيئاً فشيئاً ... واسلم لي العلماني نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-07-2003 الزميل صلاح الدين: ربما يكون هناك تأثير ما في مسألة الحجاب لما ذكت. سأحاول أولاً أن أقرأ المرجع الذي ذكرته .. مع شكري لك. عزيزي العلماني: ألا ترى أنك تسطح الفكرة لتجعلها "شخصنة"؟ فتنفي الفكرة و تذهب لمحاكمة الرجل. أي إنسان كان كما تعلم هو متغير متحول, أنا نفسي أتحول باليوم ذاته عدة مرات. و قد لا أسلم على شخص ما لأني أظن أني رأيته هذا الصباح. هذه الأمور لا أعتقد أنها مهمة في حكمنا على الأشخاص. ما يهمني إن كانت زميلتي النيجيرية لا تسلم علي "مباوسة"؟ هل هي غير حضارية إن لم تفعل؟ ما يمكن أن أناقشه معك هنا هو ما يقوله و ما قاله شخص ما, ردود أفعاله, مواقفه أو تصريحاته. غير ذلك من تجارب شخصية لا تحتسب. و إلا فإننا سندخل من باب القمع المشخصن. تتساءل عزيزي هل سيؤدي ذلك للحكم على العرب أو المسلمين بسبب هذا الشخص أو ذاك, أو هذا الرأي أو ذاك. بئس تلك الأمة التي تحكم علي من خلال أحكام مسبقة بنتها من خلال شخص ما. و عندها أقول لك بملئ فمي : طز بهيك أمة و اللي بدو ينتمي إليها. و بالنهاية فإن على العربي أو المسلم أن يكون أكثر ثقة بنفسه, هو فرنسي, ربما من أصل مسلم لكنه فرنسي عليه أن يشارك بكل حضارية و ثقة بالنفس بهذا العالم الذي ينتمي إليه و يدافع عن مكوناته الثقافية. أن ينتمي هاني رمضان أو طارق لفكر البنا فهذا حق لهم, حقهم المشروع تماماً. فكما يدافع البعض عن ميراث عبد الناصر, يبدو لي شرعياً أن يدافع البعض عن ميراث البنا, لا سيما إذا كان حفيد هذا "البنا". ستكون لي عودة غداً. مع فائق تحياتي. ابن سوريا. نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-09-2003 تصويب: طارق رمضان رفع قضية على مجلة Lyon Mag’ ,و ليس "دفاتر الشرق", و قد اختلط علي الأمر, لأن "أنطوان سفير",مدير صحيفة "دفاتر الشرق" كان شاهداً ضده في القضية التي كسبها طارق,و التي يتهم بها المفكر الإسلامي بإزدواجية المعايير. و كان "آلان غريش" رئيس تحرير "اللوموند ديبلوماتيك" شاهداً بالقضية بجانب طارق رمضان. لذا وجب التنويه. و آسف على هذا الخطأ و الخلط غير المقصود. و لي عودة غداً. مع فائق الإحترام. و دمتم. ابن سوريا. نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - Salahuldine - 11-09-2003 للتنويه فقط صفير و ليس "سفير" كما يلفظ بالفرنسية. نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-09-2003 نعم صلاح , هو صفير, و أعتقد أنه من أصل لبناني. و هو الذي كتب المقال الذي تأسس عليه مرافعة رمضان . و لكن أعتقد بأن "أنتوان" فقد حروف العربية, و صادها حين سار على خط الصهيونية الفرنسية, باتهامات حقيرة لكل من يخالفه الرأي. و اليوم تتكرر مأساة البارحة, نجعل من طارق إنسان غير سوي, نرجسي. يحب الظهور. و هي مجرد إتهامات رخيصة , هروباً من نقاش العميق في مقاله. يذكرني ذلك بما حصل مع "جارودي" رغم إختلافي مع مقولاته. و يذكرني ذلك أيضاً بما حدث مع الأب بيير, الرجل الذي أحبته فرنسا, و لمجرد أن ساند صديقه "جارودي" أصبح معادي للسامية بكل الصحف الفرنسية و للأسف "ليبراسيون" المحسوبة على اليسار. و كلمة بأذن العلماني, بشكل سريع. نحن لا نتفرج على إثنين بموقع متكافئ. لا أبداً يا صديقي. طارق رمضان ينشر مقالاته في موقع لا يقرأه الفرنسيون. بينما خصومه يكتبون ردوداً على مقال لا يعرف الفرنسيون ما هو في أهم صحيفتين فرنسيتين (اللوموند و الفيغارو)... لذا لا أعتقد أن هناك مجال للمقارنة. و هذا فعلاً ما يثير الإشمئزاز. و يا لسخرية الأقدار, اللوموند تنشر مقال هاني رمضان يوماً ما.. بينما لا تنشر مقال لطارق الذي ينتقد به المفكرين الطائفيين الجدد.. هناك حساسية لمجرد وجود كلمة يهودي بالمقال. رغم أن كلمة إسلامي , أو مسلم لا تجد أي أذن حساسة في مقالات و برامج فرنسا؟ شيء عجيب فعلاً, و مثير فعلاً. لقد تم التعتيم سابقاً على كتاب آلان غريش. و لكل مفكر طرق مختلفة بالتضييق عليه, الآن أعلنوها حرباً على طارق رمضان.. و هم يربحون الحرب, فطارق رمضان الآن غير مرحب به بأي برنامج و لا بأي صحيفة. و تتوالى الردود عليه دون أن يكون له حق الدفاع عن نفسه. سأترجم غداً المقالات لتحكموا بأنفسكم. كيف يقدر برنار هنري ليفي, كتابة مقال "حقير" فعلاً كالذي كتبه باللوموند بينما رفضت مقال "رمضان" خمس مرات, كيف بالإمكان السماح بجريدة واسعة الإنتشار و الأولى بفرنسا مثل اللوموند بمقال لشخص يقول لن أناقش هذا الشخص؟ ثم يرد عليه.. ما هذه الحرية العرجاء؟ كيف يحق لشخص مدعي مثل برنار ليفي أن يرد على شخص ممنوع صحافياً من الكتابة؟ و كلمة مدعي ليست من "عندياتي" بل من خريج الفلسفة الفرنسية و المفكر "ميشيل فيلد", لأنه لما سألوه هل برنار هنري ليفي "فيلسوف", أجاب باسماً أن : لا... للتصويب فالليبراسيون لم ترفض مقال "رمضان" خمس مرات, بل اللوموند فقط من فعلت, الليبراسيون رفضته مرة واحدة. كذلك فإن ألكسندر أدلر لم يتهم "طارق رمضان" بمعاداة السامية, بل قال بأنه بريء منها. رغم أنه اتهمه بما هو أنكى. و أعتقد بالنسبة لمن يفهم الفرنسية الموضوع واضح. و سيتبين الأمر للآخرين بعد الترجمة. تحياتي الخالصة. ابن سوريا. |