حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفكر الخاطيء عند بعض المفكرين في توحيد الأديان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الفكر الخاطيء عند بعض المفكرين في توحيد الأديان (/showthread.php?tid=3358) |
الفكر الخاطيء عند بعض المفكرين في توحيد الأديان - مؤمن مصلح - 09-06-2008 السلام عليكم الكاتب مؤمن مصلح ( شغل عقلك) يجب أن يفهم البعض أنه لا إكراه في الدين ومن هذه الفكرة يحدث التقارب الحقيقي بين الأديان وعندها قد يحدث على الأقل من جانب المسلم نوعا من التعايش والتفاهم مع أصحاب الأديان الأخرى أما الأفكار الخاطئة الوهمية فهي كحد أدنى ضياع للوقت الفكر الخاطيء عند بعض المفكرين في توحيد الأديان على طريقتهم الخاصة طرح بعض المفكرين فكرة توحيد الأديان من وجهة نظرهم وقد تدرجوا في هذا المفهوم أي يوجد بعض الخلاف عندهم وتلخص فكرهم بشكل عام عند المتشددين منهم أنه الإنجيل الكريم والتوراة الكريم لم يحرفا وقال المتشددين منهم أن من يقول ذلك قد خالف القرأن الكريم حسب إعتقادهم ومن باب نزيه محايد حاولت التأكد من وجهة نظرهم ففتحت قضية للحوار في ثلاث مواقع فيها مشاركين أعضاء من المفكرين والمتأسلمين والمسيحيين وغيرهم وهذا إقتباس من مداخلة لي كتبتها في واحدة من هذه المقالات المتعلقة بقضية الحوار إقتباس من المداخلة وبقي الإثبات العملي في هذه الحالة يجب أن يكون في الإنجيل وهو هدى ونور الذي وصل إلينا في زمننا هذاعدم التطابق في بعض الأيات فعلى سبيل المثال يجب أن يكون أيات تؤكد مثلا أنه إله أو ابن إله وأيات أيضا من الإنجيل تعارض ذلك فإن وجد ذلك فهذا يكون من الإثبات العملي ولكن بشرط أن لا يكون التفسير بعيدا متحاملا أي أن يكون التفسير صحيحا أو على الأقل قريب جدا من الصحة نهاية الإقتباس وهذه مداخلة لي كتبتها في واحدة من هذه المقالات المتعلقة بقضية الحوار بعد عدم القدرة من جانب هؤلاء المفكرين على حسم الحوار سلام وتحية لماذا لم يحسم الحوار لماذا إمتنع عن المشاركة بعض المهتمين عدا الزملاء( مشكورين على المشاركة ) الذين شاركوا بالحوار وجهت دعوة للمشاركة بقضية الحوار هذه لأكثر من عشرين شخص قد يكون البعض منهم معذورين ولكن أين البقية وعدنا إلى قصة ياسين بقوش والفزورة التي لم يجب عليها القاريء لتاريخ كتابة هذه المداخلة ما هو وجه الشبه بين بعض دكاترة الشريعة وياسين بقوش توقف الحوار بعد أن كتبت مداخلتي عن الإثبات العملي راجعوا من فضلكم مداخلتي السابقة وبقي لدي إحتمالين الإحتمال الأول لا يوجد تناقض في الإنجيل الكريم نفسه وذلك في القضايا المختلف عليها وأقصد بالقضايا المختلف عليها هي القضايا بين القرأن الكريم والإنجيل الكريم وهذا يعني أن الرأي من جهة الذين لا يعترفون على القرأن الكريم ويعترفون على الإنجيل الكريم سيكون على الأرجح الإنجيل الكريم ليس محرفا وقرائته صحيحة مادام الإنجيل الكريم نفسه خاليا من التناقض في القضايا المختلف عليها الإحتمال الثاني وهذا الإحتمال فقط من الجهة التي تؤمن بصحة القرأن الكريم ولا تؤمن بصحة الإنجيل الكريم الذي في زمننا هذا والرأي على الأرجح سيكون الإنجيل الكريم محرف ولا يمكن قرائته قراءة صحيحة لأن القضايا المختلف عليها في الإنجيل الكريم نفسه حرفت بشكل لم يبقى لها أثرا للصحة أو للمقارنة وعادت حليمة لعادتها القديمة بالنسبة لي القضية لم تحسم بعد وهذه مجرد إحتمالات وبقي موقف بعض الزملاء الذين يقولون أن الكتب السماوية غير محرفة وفي نفس الوقت يؤمنون بصحة القرأن الكريم بقي موقفهم محيرا سلام وتحية نهاية المداخلة ثم فتحت في عدد من المنتديات مقال على شكل سؤال ما هي أول لغة كتب بها الإنجيل ؟؟؟ وكان الجواب أنه على الأرجح باللغة الكونية اليونانية وهي لغة بحاجة لمختصين كي تفهم ولا يستطيع إنسان لا يجيد اللغة اليونانية التي في زمننا هذا وليس مختصا بشكل خاص بهذه اللغة أن يفهم المعاني بدقة و الأهم من ذلك أن يكون مؤمنا بالله تعالى وتكمن المشكلة أنه في حال لو وجد ذلك المؤمن المختص فالفرق أن القرأن الكريم هو كتاب مستقل و منفصل عن الأكاذيب البخارية والكافية الرمزية ، أما كما يقول البعض من هؤلاء المفكرين أن القراءة ممكنة في الإنجيل الذي في زمننا هذا رغم علمهم أن الأكاذيب مختلطة مع الحقيقة في كتاب واحد ويعللون ذلك أن القراءة ممكنة مقارنة بالقرأن الكريم وهنا يأتي السؤال ماهو الداعي إذا للقراءة أصلا خذ القرأن الكريم الجاهز ؟؟؟ وهذا ما وصلت إليه حتى تاريخ كتابة هذه المقالة وبعد أن أتخذت الحيادية وقمت بالإختبارات فكرة توحيد الأديان كما يعتقد بعض المفكرين هي فكرة خاطئة ولا يمكن تحقيقها بالطريقة التي يعتقدونها وقد فتحنا قضية للحوار هل يمكن قراءة الإنجيل قراءة صحيحة ولم يحسم الحوار من طرف هؤلاء المفكرين وبالتالي أثبتت الفكرة فشلها هم لا يميزون بالإيمان المفروض بكتب كما أنزلها الله تعالى وكتب لا يمكن قرائتها قراءة صحيحة هم يعتبرون أن الإيمان بالكتب هذا يعني الإيمان بالموجود ولا يستطيعون التمييز بين الكتاب المحفوظ كحالة خاصة وغيره من الكتب التي نؤمن أنها كانت ووجدت ونعترف على ذلك كما نعترف على النبي إبراهيم الكريم مثلا رغم أنه الأن ليس بيننا على الأرض ولا نعترف على تشويه حقيقته عند البعض في زمننا هذا وكذلك الكتب السماوية نعترف ونؤمن أنها كانت ولكنها الأن غير موجودة بيننا على الأرض من يؤمن بالقرأن الكريم المهيمن والمصدق هو بشكل أو توماتيك قد أمن بالرسالات السماوية السابقة لأنه مهيمن ومصدق ويحوي في داخله المنهاج الإبتدائي والثانوي والجامعي معا وفيه أيات كريمة محكمة وأيات كريمة متشابهة وفيه قصص بعض الأنبياء وماهي الفائدة أو الإضافة التي سأحصل عليها لو قرأت هذه الكتب قراءة جديدة هل سأحصل على معلومات غير موجودة في القرأن الكريم ؟؟؟ ولو حصلت ما أدراني أنها صحيحة ؟؟؟ وأيضا المسيحي واليهودي لا يعترفوا على القرأن الكريم وأن تقرأ كتبهم من خلال القرأن الكريم لم يوافقوا ولن يوافقوا على ذلك في الحالة العامة ... يقول بعض المفكرين أنهم يدخلوا إلى أماكن العبادة ويصلوا معهم مثلما يصلوا هؤلاء من أصحاب الأديان الأخرى وبعض من أسئلتي لهم ما أدراهم أنهم يصلوا صح ؟؟؟ هل يصلوا معهم و مثلهم يعني أنهم بذلك يتبعوا أهوائهم؟؟؟ لماذا ينزل الله تعالى الشرائع هل حتى يهملها البعض ويصلوا على كيفهم ؟؟؟ والسلام عليكم |