+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: مبروك ...###################???? (/showthread.php?tid=33785)
الصفحات:
1
2
مبروك ...###################???? - بسام الخوري - 06-07-2009
عُشر طاقة شمس شمال أفريقيا يكفي أوروبا
الأحد, 07 يونيو 2009
القاهرة - مي الشافعي
«الإشعاع الشمسي في مصر وفي الدول العربية قوي جداً. وإذا اتجهنا إلى الطاقة الشمسية سنحصل على ضعف الإنتاج الذي تحصل عليه أي دولة أوروبية وسنجني فوائد اقتصادية وبيئية لا حد لها». «إن الطاقة الشمسية التي يمكن استخراجها من عشرة في المئة من مساحة صحراء شمال أفريقيا تستطيع أن تغطي حاجات القارة الأوروبية من الطاقة الكهربائية». تعطي العبارات السابقة نموذجاً من الحقائق التي يؤكدها تكراراً الدكتور إبراهيم سَمَكْ، وهو خبير مصري في طاقة الشمس، الذي أسس التجربة الألمانية في مجال تلك الطاقة. ويعيش سَمَكْ مغترباً في ألمانيا منذ ثلاثين عاماً. وقد رأس «الجمعية الأوروبية لتحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية». ويتمتع بعضوية «المجلس الأوروبي للطاقة المتجددة»، إضافة الى حصوله على عدد من براءات الاختراع في مجال الطاقة الشمسية.
وتدور إحدى البراءات عن التحكّم إلكترونياً بمصابيح الطاقة الشمسية في الشوارع. وكذلك مُنِحَ عدداً من الجوائز عن تفوّقه علمياً. وكرمته ألمانيا بمنحه أعلى وسام للعلوم لديها، وقد تسلمه سَمَكْ من الرئيس الألماني هورست كوهلر تقديراً لأبحاثه في مجال الطاقة الشمسية. وكذلك اختير «رجل العام في أفريقيا» في 2007. التقت «الحياة» سَمَكْ على هامش زيارته للقاهرة أخيراً. وفي البداية، سألته عن كلفة وحدات الطاقة الشمسية وإلى أي مدى يمكن اعتبارها سبباً في ضآلة الإقبال على استخدام طاقة الشمس عملياً. وقال: «كانت الكلفة عائقاً في الماضي. ثم بدأت الكلفة في الانخفاض تدريجاً إلى حدّ أن مشاريع توليد الطاقة الكهربائية من وحدات الطاقة الشمسية أصبحت تنافس أسعار الطاقة الكهربائية المولّدة بالطرق التقليدية». وأضاف: «يعود الانخفاض في كلفة وحدات استخراج الكهرباء من طاقة الشمس إلى سببين متداخلين. فمن ناحية، لم يكن الإنتاج العالمي من الطاقة الشمسية في الماضي وافراً بالمقارنة مع تكاليفه. ولكنه انتشر بقوة وكثافة. وصارت بعض الدول تعتمد على استراتيجيات قوية لاستخدام الطاقة الشمسية، منها الولايات المتحدة الأميركية، اليابان، والصين. ويُلاحظ أن الأخيرة تدخل هذا المجال بقوة كبيرة جداً، ولذا بدأت الكلفة في الانخفاض.
النقطة الثانية تتعلق بكفاءة الخلية الشمسية، أي بالنسبة بين كمية الطاقة التي تحملها أشعة الشمس وما تنتجه الخلية من طاقة كهرباء. فلقد كانت هناك بعض الأنواع كفاءتها من 5 إلى 7 في المئة. ووصلت الكفاءة الآن إلى 10 أو 11 في المئة وهي نسبة عالية جداً. إذ تستخدم تقنيات جديدة منها «الشريط الرفيع» («ثن فيلم» thin film) وهي عبارة عن ألواح زجاجية رقيقة جداً ذات طبقات متداخلة، تستخدم كبديل لألياف السيلكون المرتفعة السعر والتي يصعب تصنيعها. ولا تزال الأبحاث تدور عالمياً من أجل زيادة كفاءة الخلايا الشمسية.
التجربة الألمانية
عن التجربة الألمانية في مجال استخدامات الطاقة الشمسية والتي أسس لها الدكتور إبراهيم سَمَكْ، قال: «طبّقت ألمانيا أكثر من تجربة منذ 1991. ففي العام 2004 توّجت هذه الخبرة الألمانية بتجربة متميزة. وصار بإمكان المواطنين الألمان ممن لديهم أمكنة خلية على أسطح منازلهم أو واجهتها أو الأراضي المحيطة بتلك المساكن، أن يضعوا وحدات للخلايا الشمسية فيها. وتسمح الحكومة الألمانية للمواطنين بربط تلك الخلايا بالشبكة الكهربائية خلال 48 ساعة. وتُركّب لكل مواطن منخرط في استخراج طاقة الشمس عداداً لقياس حجم الكهرباء التي تولدها الخلايا الشمسية.
وكذلك تدفع له الحكومة نصف يورو مقابل استخراجه لكيلوواط من الكهرباء. وتعطيه ضماناً بشراء كل الطاقة التي يولدها لمدة عشرين سنة. وكذلك تُخفضّ ما يدفعه عن استهلاكه الطاقة الكهربائية التي تأتيه عبر الشبكات الحكومية. وفي العام الجاري، غيّرت الحكومة الألمانية هذا القانون بعض الشيء لمزيد من التشجيع والتحفيز على استخدام الطاقة الشمسية. وأعلنت أن المواطن الذي يضع وحدة للطاقة الشمسية فوق بيته (أو حتى فوق مصنعه) تستطيع توليد ما يتراوح بين 3 إلى 30 كيلوواط كهرباء، لن يدفع فاتورة الكهرباء الخاصة به. وكذلك أبدت استعدادها لدفع 25 سنتاً لإستهلاكه كيلوواط من الكهرباء الموّلدة من طاقة الشمس. ويستثمر بعض المواطنين الألمان الآن في الطاقة الشمسية. وركّب بعضهم فوق المنازل والمباني، وحدات شمسية يصل إنتاجها من الكهرباء إلى 1500 مليون واط».
وتناول موضوع السطوع الشمسي في ألمانيا ومدى انسجامه مع هذا التوسع الكبير. وقال: «نعم. يسمح مقدار السطوع شمسياً في ألمانيا بالتوسع في إنتاج الطاقة الكهربائية منه. وأُشارك في دراسات معمّقة بهذا الخصوص. هناك الآن حوالى 570 ألف مشروع متّصل بالشبكة الكهربائية الألمانية. ومن المشاريع الكبيرة الآن مشروع تحويل مبنى «دويتشه بنك» (البنك المركزي في تلك البلاد، ويتألف من 30 طبقة) في فرانكفورت إلى مبنى صديق للبيئة. وستتحول الواجهات فيه إلى لوحات للطاقة الشمسية، مع مُراعاة كمية الرؤية التي نحتاجها للمبنى. وهناك الآن تقنية جديدة رائعة خاصة بالألوان ستستخدم في هذا المبنى، طبّقت بالتعاون مع معهد «فراون هوف» والقطاع الخاص. فبعد أن كانت لوحة توليد الطاقة سوداء اللون، بات من الممكن الآن أن نختار اللون الذي نفضله، مثل الذهبي، الأحمر، الأصفر أو أي لون آخر.
تصدير طاقة الشمس
تناول سَمَكْ موضوع تصدير الطاقة الشمسية، شارحاً الأخبار التي تشيع على فترات متقاربة عن مشاريع لتصدير الطاقة الشمسية ومنها مشروع بين الجزائر وألمانيا لنقل الطاقة من طريق ألياف ضوئية تحت البحر، ومُفصّلاً الجدوى الاقتصادية لمثل هذه المشاريع. وقال: «هذا المشروع كبير جداً ويحتاج إلى بلايين الدولارات. وترتكز فكرته على توليد الكهرباء من طريق الطاقة الشمسية في شمال أفريقيا، ثم نقلها من طريق كابلات عبر مضيق جبل طارق، كي تدخل على الشبكة العامة للكهرباء في أوروبا. ويلاحظ أن الرئيس الفرنسي ميشال ساركوزي من أكبر المتحمسين لهذا المشروع. وهنــاك دول أوروبية عدة على رأسها ألمانيا، تتبنى هــذا المشروع. ولكن لا يزال التمويل قيد البحث. ويفكر الأوروبيون في إبرام اتفاقات في هذا الشأن مع بلدان شمال أفريقيا كلها. والمعلوم أن عشرة في المئة من صحراء شمال أفريقيا من الممكن أن تنتج الكهرباء التي تحتاجها أوروبا كلها».
وعرّج على موقف الدول العربية، التي تبدو وكأنها تكتفي بدور المصدر الذي تصله أنوار الشمس. وقال سَمَكْ: «إن الظروف البيئية والسطوع الشمسي في الدول العربية يهيئان لها استعمالاً واسعاً للطاقة الشمسية في توليد الكهرباء. والمعلوم أنها من مصادر الطاقة النظيفة. وتتمثل المشكلة الحقيقية في أنه لا يوجد في البلاد العربية مصانع لإنتاج الخلايا الشمسية. ثمة محاولات منها مشروع تحت الدراسة لإقامة مصنع في مصر. وقد أعلن الأردن أخيراً إنشاء مصنع لاستخراج الكهرباء من الشمس، طاقته مئتي مليون واط. ومن المقرّر أن يبدأ إنتاجه هذا العام. وتملك الإمارات العربية مشروعاً كبيراً جداً لإنشاء مصنع في ألمانيا لإنتاج وحدات الخلايا الشمسية لتبيعها. ويجري تدريب مجموعات كبيرة على إنتاج الطاقة بهذه الطريقة، ثم ينشأ مصنع آخر في أبو ظبي بطاقة مئة مليون واط يشغّله الفريق المتدرّب، ما يضمن كفاءة إنتاج المصنعين. إن دخول البلاد العربية في هذا المجال مهم جداً، إذ إن طفرة كبيرة يمكن أن تحدث في توليد الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية إذا ما أنشئت مصانع لإنتاج الخلايا الشمسية. وتملك الدول العربية كثيراً من الخبراء والعلماء، إضافة الى هيئات للطاقة الجديدة والمتجددة، ولكنها تحتاج إلى استراتيجيات واضحة وأهداف محددة في هذا الإطار».
http://library.thinkquest.org/26780/german/ibrahim.htm
Datum: 05.10.2007
Bundesverdienstkreuz für Esslinger Bürger Ibrahim Samak
Kurzbeschreibung: Kultusminister Helmut Rau übergibt Orden
Kultusminister Helmut Rau MdL übergab heute (5. Oktober) das Verdienstkreuz am Bande an Ibrahim Samak. Der Diplom-Ingenieur, 1939 im ägyptischen Luxor geboren, lebt heute in Esslingen. "Mit der Verleihung des Verdienstordens der Bundesrepublik Deutschland an Ibrahim Samak wird eine Persönlichkeit geehrt, die beruflich wie ehrenamtlich viel für die deutsch-ägyptischen Beziehungen getan hat und sich für erfolgreiche Integration von Menschen mit Migrationshintergrund in die deutsche Gesellschaft eingesetzt hat", sagte Minister Rau bei der Übergabe in Anwesenheit des ägyptischen Botschafters Mohamed Al-Orabi. Bundespräsident Horst Köhler hatte Ibrahim Samak das Verdienstkreuz am Bande des Verdienstordens der Bundesrepublik Deutschland am 11. September 2007 verliehen.
Ibrahim Samak gehört als Diplom-Ingenieur und Unternehmensgründer zu den Pionieren der Solartechnologie und hat maßgeblich zum technologischen Fortschritt und der Forschung im Bereich der erneuerbaren Energien beigetragen. Seine berufliche Tätigkeit bildet die Brücke zu seinem ehrenamtlichen Engagement: Mit Hilfe der Photovoltaik hat Ibrahim in der ägyptischen Provinz Versorgungssysteme für die ländliche Bevölkerung aufgebaut, die Strom, Bewässerung und bakterienfreies Trinkwasser verfügbar machen.
Der Esslinger Bürger engagiert sich seit Jahrzehnten als "Botschafter" zwischen seiner Wahlheimat Deutschland und Ägypten. Er hat in Stuttgart die koptisch-orthodoxe Gemeinde gegründet und den Vorsitz übernommen, deren Telefonseelsorge aufgebaut und die ökumenischen Kontakte zur württembergischen Landeskirche gepflegt.
Weiter hat Samak den gemeinnützigen Verein African Hope gegründet, der inzwischen in vielen europäischen und außereuropäischen Ländern beheimatet ist. "Das ist etwas, was nicht vielen gelingt: Eine gute und hilfreiche Sache nicht nur lokal zu verankern, sondern ihr auch eine breite Basis zu verschaffen, viele Menschen für die Idee zu begeistern und zur Mitarbeit zur ermutigen. Sie scheinen ein Talent zum Menschenfischen zu haben, Herr Samak!", würdigte Helmut Rau die ehrenamtliche Tätigkeit des Ausgezeichneten.
African Hope sammelt Güter aus zweiter Hand sowie Überschussbestände und vermittelt sie nach Afrika. Ausgediente medizinische Geräten der Baumann-Klinik wurden in Lusaka, Sambia, einer Aids-Klinik aufgebaut, die zu den besten des Kontinents zählt.
Ferner hat der Verein in mehreren afrikanischen Staaten Ausbildungszentren gegründet, in denen Menschen Fertigkeiten wie Tischlern, Schweißen, Nähen, Schneidern, den Umgang mit PCs lernen oder qualifizierte Ausbildungen zum Kfz-Mechaniker oder zur Krankenschwestern durchlaufen können. Begabten jungen Menschen ermöglicht der Verein ein Studium in Deutschland, damit sie ihr Heimatland aufbauen helfen können.
"Als Jugendminister freut mich außer ihres Engagements in der Ausbildung besonders das internationale ökumenische Jugendtreffen, European Youth Mission, das Sie ins Leben gerufen haben", betonte Minister Rau weiter
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - fares - 06-07-2009
المصريين طول عمرهم بيفهموا بس الأستبداد والدين هما السبب
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - neutral - 06-08-2009
مسألة إستغلال الطاقة الشمسية بالمنطقة يجب أن تكون على قائمة أولويات أى شخص يفكر بالمستقبل بها.... إذا لم يتوفر الماء لزراعة تلك الصحارى الشاسعة فلنزرعها خلايا شمسية لتوليد الطاقة للإستهلاك المحلى والتصدير وتحلية مياه البحر للزراعة إلخ لكن عندما يكون الحوار فى المجتمع حول هل يستطيع الجن فتح الأشياء المغلقة وسرقتها فماذا تتوقع?!
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - بهاء - 06-08-2009
الموضوع ليس ليه علاقة بمصرى او بغير مصرى , هى القصة كلها ان هذا انسان وصل الى مجتمع بيقدر الاختراعات والبنى أدميين اللى ممكن يقدموا خدمات حيوية فى بلداهم . وانا شخصيا بعتبر تقدير المجتمع الالمانى لأى شخص مش حاجة سهلة , لانه مش شعب يستثار enthusiastic بسهولة ! وعلى هذا فى مجتمع المحسوبية اللى بنعيش فيه , ومجتمع يسيطر عليه شخص واحد وينتظر الجميع ذلك الواحد ليقول كلمته . لا يمكن ان نتوقع من ذلك الواحد ان يفهم فى كل شئ او يعمل خطة جهنمية من اجل كل شئ .
وهنا تكمن مشكلة مجتمعتنا وجزء من مشكلة المعارضة فى العالم العربى , وتلك المشكلة " تصوير المشكلة فى صورة الحاكم " وفى مصر يتم القاء اللوم على اى مشكلة على مبارك وسيادة الرئيس والحفيد وسيادة الابن و و , لكنها خطأ وتضليل لابد ان نلقى اللوم على غياب الديمقراطية اللى تمكن الرئيس من عمل برنامج وينزل بيه الى الشعب فى محاولة منه لأقناع الشعب بأولويته للحكم ... لكن ماذا يحدث الان ؟ أحزاب المعارضة تتلقى دعما سنويا من الحكومة عشان تفضل تقول كلام عبيط , ويحق لها ان تعارض الحكومة لكن سيادة الرئيس لا . حتى أيمن نور نفسه لا يقدر حجم المعركة اللى امامه , وكنتيجة لذلك هينتهى بيه الامر مهزوما ويضيع الامل من ورائه .
لذلك يا اخوانى " لا يوجد امل " لابد من ان تتدور العجلة , لابد للديمقراطية ان تكون نظام حكمنا . وطول ما هى غيبة , هنفضل نعانى من المشكلات وازمات العقل العربى . واقول مشاركتى هذا واستغفر سلنتوحة لى ولكم , قوموا روحوا
(06-08-2009, 07:59 AM)neutral كتب: حول هل يستطيع الجن فتح الأشياء المغلقة وسرقتها فماذا تتوقع?!
لا يا نيوترال قد تكون تلك أزمة ثقافية نابعة عن الاحساس باليأس من الحديث فى السياسة او امكانية التغيير فى البلد , فمرجع ذلك هو الاحباط واليأس من التغيير . ولان الناس عارفة كمان ان محدش بيسمع لحد , وان كلنا بنسمع لسيادة الرئيس " ده انت رئيسنا والنعمة وكويس " . وفى غياب طبيعى لدور وزارة الثقافة والوزير الخول - وبكلمة الخول هنا لا اقصد الاساءة لمثليته الجنسية , ولكن اقصد الخول اللى وقف يتفرج على التيارات الوهبية تجتاح البلد ولم يفعل شئ - واكتفائه على ترميم شوية اثار وعمل شوية لوحات , بدل من النزول الى الشارع وان يكون قريب من الناس . ولو كان ذلك الحمار ابتدئ نقاشات عن الديمقراطية لكن عندنا الان اجيال بأكملها تحمل ذلك الفكر او على الاقل قليلة التطرف .
لو ان فى هذه البلد اى نشاط من اى نوع , غير طبعا " نشاط شرب البانجو والحشيش " والتدريب على كتم النفس اطول مدة ممكنة , لكان من الممكن ان نتحدث عن شباب اكثر فاعلية واقل تطرفا وأعلى منطقاً . لكن وجدنا شعب مخصى يخاف من الحكومة وفتح بقه , واقتدت الحكمة الشعبية ان " يفتح بقه عشان ايه , ماهما اللى عايزنه بيعموله " . وأتذكر لما كنت فى مكتبة المدرسة وبحاول اجيب واحد قريبى يضمنلى عشان استعير كتاب , ولقيت كتاب " زيارة جديدة للتاريخ بتاع هيكل " قالى خالى : بلاش سياسة يابنى عشان البهدلة
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - كمبيوترجي - 06-08-2009
صار لي سنة بنق على الشركة عندنا نعمل مشروع توليد طاقة كهربائية باستغلال الطاقة الشمسية وما حدا معبرني
هو قول السعودية لها عذر لعدم التفكير بالموضوع من أساسه حاكم مستفيدين من النفط ولا يعقل يطلعوا بمصدر آخر ينافسه ... لكن أظن أنني سمعت بمخططات عن السعودية لمشاريع تعنى باستغلال الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء وتصديرها...
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - بسام الخوري - 09-05-2010
http://www.youtube.com/watch?v=2Y2KGPANIks&feature=related
أفضل حلقات مسلسل الجماعة شاهدوها
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - Man Kind - 09-05-2010
إيه يا عم عناوين صحف الباباراتزي دي .؟
ده لو جمعنا كل ما أنتجه العرب من علماء أو أدباء أو شعراء أو فنانين أو نحاتين أو قصاصين أو ممثلين أو مغنيين أو أطباء أو ... إلخ , لن يصلوا مجتمعين لواحد علي ألف مما أنتجته مصر من هؤلاء.
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - أرمـانـد - 09-05-2010
(09-05-2010, 04:31 PM)Man Kind كتب: إيه يا عم عناوين صحف الباباراتزي دي .؟
ده لو جمعنا كل ما أنتجه العرب من علماء أو أدباء أو شعراء أو فنانين أو نحاتين أو قصاصين أو ممثلين أو مغنيين أو أطباء أو ... إلخ , لن يصلوا مجتمعين لواحد علي ألف مما أنتجته مصر من هؤلاء.
الزميل بسام الخوري يكره المصريين ولا يخبيء هذه الكراهية
على الأقل يوجد شخص واضح وصريح في هذا المنتدى
اليوم كتب في نافذة المحادثة
اقتباس:بسام الخوري - (02-09-17:21) :
كان الله بعون المصريين ...هل تنامون بكمامات بسبب النفخة والغازات السامة من مؤخراتكم أم تنامون والنوافذ مفتوحة ....ههههههه ...
عنوان هذا الموضوع وتعليقات الزميل بسام عن المصريين لا يوجد عليها رد إلا السخرية المماثلة من السوريين وهو أمر لا يمكن أن نفعله لأننا نحترمهم ونحبهم ، أو الشكوى للإدارة التي لن تفعل أي شيء ، او اعتباره مرفوع عنه القلم والورقة أيضا وتجاهل مثل هذه الأشياء باعتبارها من " غازات المنتدى السامة "
فيما عدا ذلك فهو غالبا أليف ولا يعض خاصة بعض سقوط طقم أسنانه لدواعي كبر السن
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - Man Kind - 09-05-2010
(09-05-2010, 04:43 PM)أرمـانـد كتب: [quote='Man Kind' pid='1026737616' dateline='1283693480']
إيه يا عم عناوين صحف الباباراتزي دي .؟
ده لو جمعنا كل ما أنتجه العرب من علماء أو أدباء أو شعراء أو فنانين أو نحاتين أو قصاصين أو ممثلين أو مغنيين أو أطباء أو ... إلخ , لن يصلوا مجتمعين لواحد علي ألف مما أنتجته مصر من هؤلاء.
اقتباس:الزميل بسام الخوري يكره المصريين ولا يخبيء هذه الكراهية
على الأقل يوجد شخص واضح وصريح في هذا المنتدى
و الله يا أرماند انا ما عنديش أي مانع إن حد من العربان يكره مصر
Who cares أصلاً
إنما عندي 900 مانع إن حد يتطاول عليها او علي شعبها
و المصريين زي ما هم أنبغ العرب في معظم العلوم , هم أيضاً أكثرهم قدرة علي زفارة اللسان و الردح و التدريع و الشخر و غسل الناس و تشطيفهم و نشرهم بكل سلاسة .
المشكلة بس إن الواحد بيستلطف أهل الشام و بيعتبرهم أنضف شوية صغيرين من باقي العربان
و أيضاً بأستلطف بسام نفسه
و عشان كدة نصيحة لوجه الإله بعل
إنتقد كما تريد , فنحن لا يركبنا عفريت من النقد , و لا عايشين في دور إننا منزلين من السماء مثل باقي العربان , و لكن السب و التقليل من الشعوب بهذه الطريقة المعممة لا هي مفيدة في الحوار و لا في الإحترام المتبادل .
تحياتي
RE: مبروك ...طلع من بين المصريين في واحد بيفهم ???? - بسام الخوري - 09-05-2010
(09-05-2010, 04:04 PM)بسام الخوري كتب: http://www.youtube.com/watch?v=2Y2KGPANIks&feature=related
أفضل حلقات مسلسل الجماعة شاهدوها
أنا نقلت ما قاله مصري بالمصريين وعبره لكل العرب ...ما ذنبي إذا كان هامش حريتكم أوسع مما هو عندنا ...
Bundesverdienstkreuz für Esslinger Bürger Ibrahim Samak
وسام الشرف الألماني للمواطن المصري إبراهيم سماق ...أما العنوان لتتكحل عيوني بنرفزاتكم