حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بروتوكولات صهيون في نادي الفكر العربي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: المدونــــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=83) +--- الموضوع: بروتوكولات صهيون في نادي الفكر العربي (/showthread.php?tid=33798) |
بروتوكولات صهيون في نادي الفكر العربي - بسام الخوري - 06-08-2009 البروتوكول الأول اعتمد اليهود في خططهم على ان ذوي الطبائع الفاسده من الناس اكثر عددا ً من ذوي الطبائع النبيله وان الناس ما هم الا وجوه بشريه خضعت في الطور الأول للقوه ثم خضعوا للقانون وما القانون في الحقيقه الا هذه القوه ذاتها ولكنها مقنعه فحسب . الحريه تستخدم طعما ً لجذب العامه الى صف انسان قرر ان ينتزع السلطه من آخر والتحرريه ما هي الا نزعه في السلوك اكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير ويقصد بها انسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من آداب وقوانين في سبيل رغباته واستحاله تحقيق الحريه بعد انقضاء زمن حكم الديانات وطغيان سلطة الذهب على الحكام المتحررين مع سهولة تخريب الدوله عن طريق الحكم الذاتي والصراع على السلطه . الثائر ببواعث التحرريه يثقل على ضميره اتباع وسائل غير اخلاقيه وهنا يجب وضع تساؤل من هذا النوع لماذا لا يكون منافيا ُ للأخلاق لدى الدوله ان تستخدم الوسائل غير الأخلاقيه ضد من يحطم سعادتها وحياتها لايستطيع عقل منطقي ان يأمل في حكم الغوغاء حكما ناجحا ُ باستعمال المنطق الذي يفرض امكانية تناقض المناقشات والمجادلات بمناقشات اخرى قد تكون مظحكه كما ان بذور الفوضى في الحكومات تنشأ من الجمهور الغر الغبى المنغمس في خلافات حزبيه تعوق كل امكان للا تفاق ولو على المناقشات الصحيحه لبعد الجماهير عن التفكير العميق على ان يوضع في الأعتبار ضرورة مساواة الجاهل بغير الجاهل في الراى . السياسه يجب ان لا تتفق مع الأخلاق في شيئ كما ان الحاكم المتمسك بلأخلاق سياسي غير بارع ويجب الا يستقر على عرشه وعليه فيجب ان يتصف الحاكم بلشروط والمواصفات التاليه : المكر والرياء . النظر الى الشمائل الأنسانيه كالأمانه والأخلاص على انها رذائل سياسيه . كلمة القوه تعنى اعطنى ما اريد لأبرهن لك اننى اقوى منك . أي دوله يجب ان يساء تنضيم قوتها وتنكس فيها هيبة القانون حتى تصير شخصية الحاكم بتراء عميقه من جراء الأعتداءات التحرريه كما انه من الضروري اتخاذ خط جديد للهجوم لتحطيم كيان القواعد والنظم القائمه والأمساك بلقوانين واعادة تنضيم الهيئات جميعا ً وبذلك يصير النظام الجديد ديكتاتورا ً على اولئك الذين تخلوا بمحض ارادتهم عن قوتهم . ضرورة نشر الفساد لأضهار فائدة حكم حازم يعيد الى بناء الحياة الطبيعيه نظامه الذى حطمته التحرريه اى ان العالم يجب ان يظل فاسدا ُ حتى ضهور ملك صهيوني الخط الأستراتيجي لخطة عمل اليهود الحقيره قوة الجماهير قوة عمياء خاليه من العقل المميز اذ ان الجماهير متقلبه وفي حاجه الى الأستقرار وعليه فقيادة الأعمى لأعمى مثله تسقط كليهما في الهاويه وافراد الجمهور الذي امتازوا من بينهم ولو كانو عباقره لا يستطيعون قيادتهم كزعماء دون ان يحطمو الأمه فلخطه المعتمده على عدد ما في افراد الجمهور من عقول لهى خطه ضائعه القيمه ولا يمكن ان تقوم حضاره بغير الحكم (( الأوتوقراطي )) أي حكم الفرد المستبد المطلق كما ان الحريه عند الجماهير تنقلب الى فوضى فلشعب المتروك الى نفسه سوف تحطمه الخلافات التي تنشأ من التهالك على القوة والأمجاد مما يؤدي الى الأعتماد على شعار كل وسائل العنف والخديعه من اجل المصلحه العامه التركيز على نشر الخمر والجنون بلكلاسيكيات والمجون المبكر والذي يغريهم به الوكلاء والمعلمون والخدم والقهرمانات في البيوتات الغنيه والكتاب والنساء في اماكن اللهو مضافا ً الى ذلك ما يسمين نساء المجتمع والراغبات من زميلاتهن في الفساد والترف مع اعتبار ان العنف الحقود وحده هو القادر وهو العامل الرئيسي في قوة الدوله . اليهود دائما ً وراء دعوة (( الحريه – الأخاء – المساواة )) التي لا زالت ترددها ببغاوات جاهله متجمهره من كل مكان مما حرم الشعب من نجاحه وحرم الفرد من حريته الشخصيه التي كانت من قبل في حماية قبل ان يخنقها السفله . الرعاع قوه عمياء وان المتميزين المختارين حكما ً من وسطهم عميان مثلهم في السياسه ومن هنا يستطيع أي انسان ان يحكم حتى ولو كان احمقا ً ولن يستطيع غيره ان يفهم في السياسه ولو كان عبقريا ً . صيحة الحريه والمساواة والأخاء مكنت اليهود من سحق كيان الأستقراطيين الأممييه ( غير اليهود ) التي كانت الحمايه الوحيده للبلا د من مكايد اليهود مما مكن اليهود من اقامة الحكم البلوتقراطى على اطلال الأرستقراطيه الطبيعيه وهو الحكم على اسا س الثروه التي لاهم للحاكم فيها سوى جمع الثروات من أي سبيل دون رعاية لأي مبدأ او عاطفه شريفه لقد نجح اليهود في الترويج لكلمة الحريه مما جعل الرعاع يتوهمون بأن الحكومه ليست سوى ممثلين عن الأمه والثقه بأن ممثلى الأمه يمكن عزلهم مما جعل ممهليهم مستسلمين لسلطات اليهود وجعلت تعيينهم عمليا ً في ايدي اليهود ************************************************ البروتوكول الثاني يجب التركيز على عدم حدوث تغييرات اقليميه عقب الحروب حتى لاتتحول الحروب الى سباق اقتصادى وحتى يستطيع اليهود اعلان قدرتم على تقديم المساعدات الأقتصاديه مما يجعل كلا الطرفين المحاربين تحت رحمة اليهود مما يمنعهم من اختيار رؤساء اداريين من العامه ممن لهم ميول العبيد مدربين على فن الحكم ويسهل مسخهم كقطع شطرنج في ايدي الهود مع مراعاة ان الأمميين ( غير اليهود ) لاوزن لهم عند اليهود اذ انهم يتبعون نسقا ً نظرياً يغير تفكير فيما يمكن ان تكون نتائجه حيث ان الأميين قد انغمسوا في ملذات وملاه معتمدين على ذكرياتهم في الأحلام الماضيه وتاريخ اجدادهم خاصه بعد نجاح اليهود في اقناع الأمميين بأن القوانين النظريه التي وضعها او اوصى بها فلاسفة اليهود هي اسمى انواع العلم وبمساعدة الصحافه زادت ثقة الأمميين العمياء في هذه القوانين مما جعل الطبقات المتعلمه تختال زهورا ً بعلمها وانجرفت جزافا ُ في مزاولة المعرفه التي حصلتها من العلم الذي قدمه الوكلاء رغبه في تربية عقولها حسب الأتجاه الذى رسمه اليهود وعلى سبيل المثال نظريات درون وماركى ونيتشه ومن خلفهم جميعا ُ كان اليهود وراء ها والأثر غير لأخلاقى لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأممى لايخفى على مبصر حيث ان اليهود كما يزعمون قد درسوا الفكر الأممى وابتكروا نظريات موافقه لأمزجة الأميين مع مراعاة ان تكون ممارستها المليه غير مؤسسه على تجربة الماضى وغير مقترنه بملاحضات الحاضر وبهذا احرزوا نفوذا وسيطره من وراء الستار من خلال توجيه دور الصحافه في توجيه الناس من خلال المطالب الحيويه للجماهير واعلان شكاوى الشاكين وتوليد اضجر احيانا ********************************************************* البروتوكول الثالث يجب تحديد معالم الأهداف الرمزيه التي تكتمل دورتها بأنهيار دول اوروبا بأكملها داخل الدائره بأغلال لاتنكسر كما يتحتم نقد القوانين دائما ً مما يؤدى الى انهيارها ويجعل رؤساء الدول مرتبكين بخدمهم الوزراء والأعوان الذين لا فائده لهم منهم معتمدين على قوتهم المطلقه على المكيده والدس كما ان الملوك ليس لهم سبيل اى قلوب الرعايا ولذا فلن يستطيعوا تحصين انفسهم ضد مدبرى المكائد والدسائس الطامحين الى القوه خاصه بعد نجاح اليهود في فصل الحكم عن قوة الجمهور العمياء فافتقدت القوتان اهميتهم فكانتا كأعمى فقد عصاه وبذلك يسهل اغراء الطامحين الى القوه بأن يسيئو استعمال حقوقهم بجعل كل قوه تعمل ضد الأخرى مع وضع السلطه هدفا لكل طموح الى الرفعه واتاحة الفرصه للحرب الحزبيه حيث تعم الفوضى اذ ان سوء استعمال السلطه سؤدى الى تفتت كل الهيئات كما انه يتحتم نشر الفقر بين الأمميين حيث الفقر اكثر عبوديه من الرق حيث لامجال لحرية الكلمه وبما يسمى حقوق الأنسان امام عامل اجير قد حنى العمل ضهره اذ ماذا يستفيد الضهر المنحنى من العمل الشاق من اعطاء ثرثار حق الكلام او اعطاء صحفى حق نشر ماشاء من التفاهات ايضا ً ماذا ينفع دستور العمال الأحرار اذا هم لم يظفروا منه بفائده غير الفضلات التي نطرحها اليهم من موائدنا جزاء اصواتهم لانتخاب وكلائنا كما ان حقوق الأنسان هى سخريه من الفقير حيث ضرورات الحياة اهم من هذه الحقوق ومن هنا يتحكم اليهود في ايادى الرعاع الأرستقراطيه مما يجعل الشعب تحت نير الماكرين المستغلين والأغنياء المحدثين ومن هنا تبنى اليهود الأشتراكيه والشيوعيه والفوضويه بتحرض العمال على التمرد على الضلم والألتجاء الى تلك المذاهب بما يسمى الماسونيه الأجتماعيه مع مراعاة ان قوة اليهود تكمن في استمرار العمال في فقر ومرض دائمين مما يسهل استعبادهم والتحكم فيهم بستغلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها الضيق والفقر كما يؤكد اليهود مبدأهم الثابت في استغلال الغوغاء لتحكيم أي شيء يكون عقبه في تتويج الحاكم اليهودي العالمي ومن اجل ذلك نجح اليهود في نشر الأنظمه الأستبداديه والتي كانت اقل اساءه منها كافيه لقتل عشرين ملكا ً بدعوى ان اساءة استعمال السلطه لحكمه ساميه أي الدكتاتوريه من اجل الشعب ومن اجل الأخاء والوحده والمساواه الدوليه ونتج عن هذه الأنضمه الفاسده شعوب تتهم البرئ وتبرئ المجرم ********************************************************* البروتوكول الر ابع يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه : فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب ************************************************** البروتوكول الخامس نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها . نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي . لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً. اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه . اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف . نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب ****************************************** البروتوكول السادس نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض http://www.city-love.com/ge/yahod/y_index.htm البروتوكول السابع يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته . ******************************* البروتوكول الثامن اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها . صفات العملاء والمستشارين والوكلاء على قدرة من احتمال اعباء اعمالهم الأداريه وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب ان ينجزوها ولا يكونون كالأداريين الأمميين الذين يؤشرون على الأوراق دون ان يقرأوها ويعملون حبا ً في المال او الرفعه لا للمصلحه الواجبه . الحكومه يجب ان تكون محاطه بجيش كامل من الأقتصاديين مما جعل علم الأقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود . المناصب الخطيره يجب ان يعهد بها الى القوم الذين ساءت صحائفهم واخلاقهم كى تقف مخازيهم فاصلا ً بين الأمه وبينهم حتى اذا عصوا اوامر اليهود توقعوا المحاكمه او السجن . ************************************** البروتوكول التاسع يدعى اليهود انهم قبل نشر مبادئهم في امه من الأمم لابد من اعادة التعليم في تلك الأمه على أراء اليهود مما يسهل لهم تغيير اشد المتمسكين بأخلاقهم كما انهم وراء التشريعات وانهم الحاكم الفعلى لكل البلدان بسيطرتهم على الحكام وقادة الدول والجيوش كما انهم وراء الأحزاب الأشتراكيه والشيوعيه والحالميين بلمثاليه والراغبين في انشاء الملكيات والأنظمه العلمانيه مما يجعل الحكومات تصرخ وتستغيث طلبا ً للراحه من تفجير الصراعات وتحطيم القوانين التي ينادى بها كل طرف . وفي النهايه سيدركون ان لاراحه لهم الا بلأستسلام التام للأهداف اليهوديه ا لتي في يد حكومتها ملكية الجميع حتى الحكومات التي تعارض اليهود علنا ً فأنهم على علم تام ودرايه كامله بتلك الحكومات التي تعمل ايضا ً بتوجيهاتهم تحت فكرة الأخاء والمساواة والحريه اذ انهم خدعوا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلوه فاسدا ً ومتعفنا ً بما علموه من مبادئ ونظريات معروف لديهم زيفها التام خاصه بعد نشر مبدأ عدم التمسك بحرفية القانون والحكم بلضمير *************************************** البروتوكول العاشر يعتمد اليهود في تنفيذ مخططهم الأجرامى على ان الشعوب والحكومات تقتنع في السياسه بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء كما ان الشعوب لا تضيع وقتها في البحث عن بواطن الأمرو ومن هنا يمكن تمرير اختيار ممثلى الشعب ممن لا يفكرون الا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين حيث الكلام عن الحريه والمساواة وحرية الممتلكات وحرية الصحافه وفرض الضرائب والقوة الرجعيه للقوانين يجب التحدث عنها باقتضاب دون تدخل في التفاصيل يتيح الفرصه لحرية العمل وتحتم ترويض عقول الشعوب على الأعجاب بالدهاء والخديعه بأدخال تعبيرات خاصه في لغة المثقفين مثل : يالها من حيله قذره ولكنها رائعة التنفيذ يا له من تدليس الا ان التنفيذ تم بأتقان ومهاره ويدعون انهم يجذبون الأمم الى تشييد الصرح الجديد الذي وضعوا تصميمه حيث لهم في كل المجالات وكلاء شجعان مغامرون في استطاعتهم وراء قوة التصويت بتدريبهم التافهين من الجنس البشرى بالأجتماعات المنضمه وبالأتفقات المدبره من قبل فاليهود وراء فكرة التصويت بغير التمييز بين الطبقات لمنع وصول الأصوات الى الطبقات المتعلمه كما انهم وراء فكرة تعمية الجماهير وعجزها عن اتخاذ أي قرار دون الرجوع الى وكلائهم الذين عيونهم لقيادتهم ووضعوا بيدهم مصائر الرعاع فجعلوهم مصدر اجورهم وارباحهم ومنافسهم الأخرى . كما يتحتم تحطيم الأسره با لأيحاء الى كل فرد بأهميته الذاتيه مما يساعد على اعاقة الرجال ذوى العقول الحصيفة عن الوصول الى الصداره . كما يتحتم السيطره على الترابط الآلي بين الهيئات المختلفه مثل مجالس الشعب والوزارات ومجالس الشيوخ ومجالس العرش والهيئات التشريعيه والأداريه التي اقتسمت فيما بينها وظائف الحكومه واى خلل في أي جهاز كفيل بأسقاط الدوله بأكملها ونشر سم الحريه في أي جهاز كفيل بأصابة الدوله بالتحلل المميت . كما انهم وراء فكرة الدستور الذي لايزيد عن كونه مدرسة للفتن والأختلافات الهجيه الحزبيه العقيمه وفي ظل تلك الدساتير اصبح الملوك كسالى لاعمل لهم مما ادى الى عزلهم وقيام انظمة جمهوريه تم وضع مكان الملك اضحوكة في شخص رئيس يشبهه تم اختياره من الدهماء من بين التابعين لليهود وهذا الرئيس ما هو الا دميه يتم تنفيذ خطط اليهود من خلاله وفي سبيل الوصول الى هذه النتائج سيدبرون انتخاب امثال هذا الرئيس ممن تكون صحائفهم السابقه مسوده بفضيحة او سابقه مريبه وذلك لسهولة استسلامه لأوامرهم خشية التشهير ولضمان وقوعه تحت سلطان الخوف بعد وصوله الى السلطه مجلس الشعب ينتخب الرئيس ويحميه وللرئيس الحق في حل هذا المجلس وتسييره وله سلطه تعديل القوانين بالرجوع الى الشعب الذي هو فوق ممثلى الأمه الذين هم العميان والعبيد والدهماء لفرض ما شاء من القوانين وايضا ً له الحق في ان يعين رئيسا ً ووكيلا ً لمجلس النواب وله حق دعوة البرلمان وحله كما له الحق في نقض القوانين واجراء تعديلاتها في الدستور محتجا ً بانه امر تقتضيه سعادة البلاد وبهذه الطريقه يستطيع اليهود استرادا أي حقوق او امتيازات كانوا قد اضطروا الى منحها حين لم يكونوا مستحوزين على السلطه . ********************************************** البروتوكول الحادي عشر يتحتم حماية الدمية الذي يعينونه رئيسا ً للدوله او الجمهوريه وذلك بانشاء ما يسمى مجلس الدوله الذي يناط به مهام تفصيل وتفسير سلطة الحاكم بعد ان يقترح الأمر على المجلس التشريعي مع مراعاة ان تكون الأوامر العامه وأوامر العامه وأوامر مجلس الشورى ومجلس الوزراء على سبيل التوسل والمناشدة فأذا تعذر ذلك وظهرت عواءق في تنفيذ الخطه فقد وجب الأنقلاب السياسي نظرا ً لأن الأممين يجب ان يعاملوا كقطيع من الغنم تحت سيطرة ذئاب اليهود وفي كل الأحتمالات يجب ان يقتصر الأختيار على اعضاء التنظيمات الماسونيه التي ماهي الا جمعيات سريه تعمل لصالح اليهود ********************************************* البروتوكول الثاني عشر يراعى في تنفيذ الخطه اثناء الدعوه الى الحري تحت عبائة ما يسمى بالقانون ان يكون دور الصحافه اثارة المشاعر الجياشه في الناس وتهييج المجادلات الحزبيه مع ضروة ان تكون الأحزاب القائمه ذات نزعه انانيه فارغه ظالمه زائفه كما يجب السيطره على دور النشر وتحويل انتاج النشر الى مصدر من مصادر الثروه مع ضرورة مصادرة النشرات المعارضه بزياد التأمينات والغرامات مع الأعتذارعن المصادره بادعاء انها تثير الرأي العام على غير قاعدة ولا اساس كما يجب السيطره على النشرات المعارضه بزيادة التأمينات والغرامات مع الأعتذار عن المصادره بادعاء انها تثير الرأي العام على غير قاعدة ولا اساس كما يجب السيطره عل النشرات المعارضه وصدورها بتوجيهات اليهود ايضا ً مع اعتبار وضمان انها لن تعارض سوى النقاط التي تتجه النيه الى تغييرها مع ضرورة السيطره على وكالات الأنباء من اجل التحكم في ألأخبار التي تذاع او التي لا تذاع وقد نجح اليهود في ذلك بل وفي ادارة جميع التجمعات غير اليهوديه مما جعلهم على علم كامل بجميع اسرار كل دوله واصبحت هذه التجمعات لا ترى العالم الا من خلال المناظير اليهوديه التي وضعت على اعينهم كما يتحتم رفع قيمة النشر والصحافه ومميزاتها لترغيب كل انسان في ان يصبح كاتبا ً او ناشرا ً وعليه ان يحصل على رخصه يسهل سحبها منه اذا خالف التعليمات التي وضعها اليهود مما ساعد على نجاح اليهود في نشر الأفكار التقدميه التحرريه كي تؤدي الى الفوضى وكراهية السلطه اذا ان هذه الأفكار لا حد لها فكل من يسمون متحررين هم فوضويون ان لم يكونوا في عملهم ففي افكارهم وعقولهم ومن هنا سهل عليهم السيطره على المجتمعات يجعل كل واحد ساقط في حال فوضى في المعارضه الي يفضلها لمجرد الرغبه في المعارضه وهو ما تؤديه الصحافه ببراعة على ان يتم ترتيبها على النحو التالي : الصحافه الرسميه التي تكون في حالة يقظه دائمه للدفاع عن مصالحهم يراعى جعلها ضعيفة التاثير جماهيريا ً الصحافه شبه الرسميه يكون دورها استمالة المحايد صحف المعارضه التي تعلن الخصومه في الظاهر وتدين بالولاء في الباطن يكون دورها جذب المعارضين وكشفهم ليسهل التعامل معهم يجب تكوين جرائد وصحف تؤيد كل التيارات وكل الطبقات وكل الأتحاهات لقطع الطريق امام صحافه حقيقيه تعبر عن تيار حقيقي وتيسير جذب المثرثرين الذين يتوهمون انهم يرددون رأى جريدتهم وهم في الحقيقه يتبعون اللواء الذي يحرك الجريده والحزب الأجتماعات الأدبيه يجب ان تتم باسم الهيئه المركزيه للصحافه التي يجب تنظيمها بعناية مع اعظاء وكلاء اليهود حرية مناقشة السياسه اليهوديه ومناقضتها مع مراعاة ان تكون سطحية وهذه المعارضه لخدمة اغراض اليهود يجعل الناس تعتقد ان حرية الكلام لا تزال قائمة وبهذه الطريقه استطاع اليهود النجاح في قيادة عقل الجمهوريه واثارته وتهدئته في المسائل السياسيه وسهولة اقناعهم او بلبلتهم بطبع اخبار صحيحه او زائفه |