حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مبروك .... العلمانية تخسر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مبروك .... العلمانية تخسر (/showthread.php?tid=33803) الصفحات:
1
2
|
مبروك .... العلمانية تخسر - The Holy Man - 06-09-2009 مبروك ... العلمانية تخسر انتهت الانتخابات اللبنانية .... التي شارك فيها العالم كله ... أمريكا حضرت ... الغرب حضر ... السعودية حضرت ... إسرائيل حضرت .... إيران حضرت .... وسوريا وإن تعاملت بلا مبالاة لافتة فقد حضرت ...!! وبالطبع الحاضر الغائب لبنان ...!! لن أغوص في تفاصيل العملية الانتخابية اللبنانية ، لأنها لا تعنيني فعلاً إلا في موضوع واحد وهو مدى عكسها لصورة الواقع العربي في المنطقة . أقرأ كثيراً عن الرابحين وعن الخاسرين ونظريات تحلل وأناس يفرحون وآخرين يحزنون لنتيجة هذه الانتخابات ولكن الثابت الأهم والمعطى الأساس أن هذه الانتخابات كشفت مدى بشاعة الديمقراطية في دولنا العربية ... وإذا ما ابتعدنا عن الكلام العاطفي الذي لا قيمة له من مثل عبارات (لبنان ربح – لبنان خسر في هذه الانتخابات ) الذي يطلقه بعض المثقفين (المدعين ) نتيجة جهلهم الواضح أو المحازبين لهذا الطرف أو ذاك ... فإن الحقيقة الواضحة والجلية التي ظهرت أن لا أحد في لبنان خسر سوى العلمانيين إذا كان قد بقي علمانيين .. !! أنظر إلى الطوائف اللبنانية وأرى أن الجميع نجح في إيصال نوابهم إلى المجلس الشيعة – الموارنة – السنة – الدروز – الأرمن ...إلخ من الذي خسر فعلاً في هذه الانتخابات... اصطفاف 8 آذار..؟ ونحن نعرف أن بتغير المعطيات الإقليمية الاصطفافات اللبنانية تتغير ... !! إذاً من الذي خسر ...؟! إن الخاسر الوحيد والأوحد في هذه الانتخابات وهذه الديمقراطية هي العلمانية ... أعود لأَنظر إلى العراق وديمقراطيته وإلى لبنان وديمقراطيته وسوريا بينهما ... هل فعلاً لو انتشرت الديمقراطية اليوم في سوريا سوف تكون بمنأى عن الاصطفافات الطائفية والإثنية ...؟! يزعجني دائماً من ينَظّرون للديمقراطية ممن يدعون الثقافة والتزامهم الديمقراطية وهم على جهل تام بواقع شعوبنا العربية... متناسين شرطين أساسيين لنجاح هكذا ديمقراطية مفترضة ... 1- توعية هذه الشعوب وزيادة منسوب الوعي العلمي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي .. إلخ 2- إلغاء التحزب الديني والطائفي والإثني من تفاصيل الحياة اليومية لهذه الشعوب بواسطة زيادة نسبة الوعي لديها . لا ديمقراطية في المنطقة العربية قبل تحقيق هذين الشرطين أو السير بجدية على طريق تحقيق هذين الشرطين ، ومن يعتقد أن ديمقراطية الطوائف هي ديمقراطية ... فإن أقل ما يقال فيه مخطئ هذا إذا لم نقل عنه جاهل ... إني اليوم أقف وأنظر إلى المنطقة العربية ، من مصر ومشكلتها مع الأقباط إلى السعودية ومشكلتها مع الشيعة إلى العراق الذي فيه ما فيه إلى لبنان وحكم الطوائف إلى سوريا التي حرص النظام فيها على وَأد أي مشكلة طائفية في مهدها ولو استلزم الأمر الحديد والنار ... وأسأل نفسي سؤال بسيط ... ما العمل وهل من خلاص ؟ نشر في 9-6-2009 RE: مبروك .... العلمانية تخسر - السلام الروحي - 06-09-2009 اقتباس:أعود لأَنظر إلى العراق وديمقراطيته وإلى لبنان وديمقراطيته وسوريا بينهما ... هل فعلاً لو انتشرت الديمقراطية اليوم في سوريا سوف تكون بمنأى عن الاصطفافات الطائفية والإثنية ...؟! زميلي أوافقك في مجمل ما قلت وأحب التعليق على هذه النقطة فيما يتعلق بسوريا خصوصا ، وهي العلمانية دون ديمقراطية الواقعة بين لبنان المسخ الديمقراطي الطائفي والعراق المحتلة ديمقراطيته ، وكما ترى كلا من لبنان والعراق ديمقراطيته ممسوخة أو محتلة ، أما سوريا فإن تحولها الداخلي للديمقراطية هو ضرورة وإلا فإنها ستصاب حتما بما حولها ، فأرى أن الخوف من المرض لن يشفي المريض بل معالجته قبل استفحال الداء ، وسوريا هي البقية الباقية التي يمكن أن يعول عليها للاستنهاض ولكني أخشى أن أقول أن العرب اليوم قوم لا يتعلمون! تحيتي.. RE: مبروك .... العلمانية تخسر - The Holy Man - 06-09-2009 (06-09-2009, 03:03 AM)السلام الروحي كتب: زميلي أوافقك في مجمل ما قلت وأحب التعليق على هذه النقطة فيما يتعلق بسوريا خصوصا ، وهي العلمانية دون ديمقراطية الواقعة بين لبنان المسخ الديمقراطي الطائفي والعراق المحتلة ديمقراطيته ، وكما ترى كلا من لبنان والعراق ديمقراطيته ممسوخة أو محتلة ، أما سوريا فإن تحولها الداخلي للديمقراطية هو ضرورة وإلا فإنها ستصاب حتما بما حولها ، فأرى أن الخوف من المرض لن يشفي المريض بل معالجته قبل استفحال الداء ، وسوريا هي البقية الباقية التي يمكن أن يعول عليها للاستنهاض ولكني أخشى أن أقول أن العرب اليوم قوم لا يتعلمون!زميلنا السلام الروحي المشكلة في جانب كبير منها ليس في الخوف ... ولكن المشكلة الحقيقية فعلاً تكمن في التعلم كما نوهت أنت .. شعوبنا العربية لا تقرأ التاريخ لتعتبر منه وربما هي لا تقرأ إلا حقبة واحدة من التاريخ البشري ربما ، وهي حقبة التاريخ الإسلامي وتراثه ... إن نظرة سريعة إلى تاريخ أوروبا مثلاً سوف ندرك بعدها أن الصراعات الدينية "المقدسة" سوف تنتهي إلى لا شيء وسوف تضطر الشعوب المتحاربة فيما بينها إن عاجلاً أو آجلاً إلى تقبل بعضها البعض على قاعدة مشتركة ممكن أن تكون هذه القاعدة هي العلمانية أو غيرها إذا كان هناك بديل حقيقي عن العلمانية ولا أرى بديل واضح عنها حتى الآن .. كنت أقول أن الشعوب العربية ممكن أن تدخل في صراعات دينية وطائفية سوف تؤدي بحكم سير عجلة التاريخ إلى وصولها لنفس القناعات والنتائج التي وصلت إليها شعوب سبقتها إلى ذلك ... وممكن أن تتعلم دون الوقوع في فخ إعادة تكرار التجربة ظناً منها أنها سوف تصنع تجربة فريدة تجمع الدين والديمقراطية مثلاً ..!!!!!! والسؤال ما هو خيارنا الحقيقي هل نكرر التجربة أم نحاول التعلم من تجارب الآخرين مع محاولة إيجاد حلول واقعية لخصوصيات كل تجربة ...؟ إن التجربة اللبنانية مثلاً كمرآة للواقع المحيط لا تبشر بأن هذا الفهم سوف يتبلور قريباً أو حتى في المدى المنظور ... فإذا قفزنا بالزمن إلى ما بعد الاستقلال ( متجاهلين قرون مضت على هذه التجربة ) وإلى منتصف السبعينات تحديداً ، فكلنا يعرف أن الحركة الوطنية بقيادة كمال جنبلاط كانت تحارب المارونية السياسية وقتذاك ... وانتهت حقبة الحرب اللبنانية لتبدأ معها حقبة السنية السياسية .. واليوم قد تتقدم المواجهة في المستقبل القريب لتحد من السنية السياسية وتحل محلها الشيعية السياسية ربما ... وبغض النظر عن مكيافيلية البعض الذي يدعي العلمانية (أو ما شابه) في دعمه السنية السياسية في وجه الشيعية السياسية أو العكس .. سوف نرى في النهاية أنها حلقة مفرغة لا خلاص منها .. حتى أن الشعب اللبناني بطريقة ممارسته للحرية "المفترضة " التي يملكها يرفض الفكاك منها .. فما العمل ؟ وهل سيبقى لسان حالنا كشعوب ... داوني بالتي كانت هي الداء ...؟! تحياتي لك وللجميع RE: مبروك .... العلمانية تخسر - بسام الخوري - 06-09-2009 أعود لأَنظر إلى العراق وديمقراطيته وإلى لبنان وديمقراطيته وسوريا بينهما ... هل فعلاً لو انتشرت الديمقراطية اليوم في سوريا سوف تكون بمنأى عن الاصطفافات الطائفية والإثنية ...؟! حاليا التصويت بسوريا سيكون طائفي ولكن عام 1954 لم يكن كذلك ....الحكام وتصرفاتهم الطائفية شجعت الميول الطائفية عند الشعوب بسوريا عبر سياسات حافظ الأسد ...بمصر عبر سياسات السادات ....بالعراق عبر سياسات صدام حسين .... كنا بطريقنا للتعافي الجزئي من الطائفية ولكن الأنانية والتمسك بكرسي الحكم بأي طريقة أعادتنا لجذورنا الطائفية RE: مبروك .... العلمانية تخسر - السلام الروحي - 06-09-2009 حسنا يا عزيزي ما الذي يمنع النظام السوري من التوجة نحو الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان؟ هل تتوقع أنه مجرد التخوف من الاصطفافات الإثنية والطائفية ، وهل هذا كاف للاستمرار على الوضع الحالي ، وهل هذا سيعصم مستقبلا من الانزلاق إلى تللك الاصطفافات رغما عن النظام؟ وجهة نظري أن المبادرة للديمقراطية أولوية لقطع الطريق على ما سيقود إليه الاستمرار بالوضع الراهن. تحييتي.. الرد على: مبروك .... العلمانية تخسر - jafar_ali60 - 06-09-2009 هناك خلط عجيب بين العلمانية والديموقراطية والملوخية RE: مبروك .... العلمانية تخسر - Awarfie - 06-10-2009 اقتباس: وسوريا وإن تعاملت بلا مبالاة لافتة فقد حضرت ...!! يا لبراءتها RE: مبروك .... العلمانية تخسر - SH4EVER - 06-10-2009 من قال لك أن لبنان طائفي .... بالعكس لبنان أكثر دولة عربية غير طائفية ... فالحكومة بها جميع الأطياف الحزبية و المذهبية و المعارضة كذلك بل و حتى عملاء إسرائيل . الجماعة الملحدين و الليبراليين و العلمانيين و أنتم لا تختلفون عن المتدينين في أي شئ بل أنتم أسوأ منهم ... فالشئ الجديد هو أن لديكم دين جديد و رب جديد و أنبياء لهذا الرب و أنتم أيضا تجاهدون في سبيل دينكم كما يفعل المسلمون و تهاجمون الأديان دفاعا عن دينكم الجديد . يعني مجرد تبديل أدوار . مبروك .... العلمانية تخسر - The Holy Man - 06-10-2009 مرحباً للجميع : زميلنا بسام : اقتباس:حاليا التصويت بسوريا سيكون طائفي ولكن عام 1954 لم يكن كذلك ....الحكام وتصرفاتهم الطائفية شجعت الميول الطائفية عند الشعوب بسوريا عبر سياسات حافظ الأسد إن ما تقوله صحيح جزئياً ... وهو جزء من الصورة ولكنه ليس الصورة كلها ، فالمد الإسلامي في مجتمعاتنا وتحديداً السوري حصل قبل تسلم حافظ الأسد أصلاً وهو كان كردة فعل على الأحزاب ذات المضامين القومية والعلمانية والاشتراكية وقد كان حزب البعث العربي الاشتراكي مثلاً يحمل كل تلك المفاهيم ... مما كان سيؤدي إلى الصدام الحتمي في وقت من الأوقات وهذا ما حصل فعلاً وكان ذروته في عام 82 ( أحداث حماة) ... لكن هذا الصدام كونه أتى في عهد حافظ الأسد الغير سني في مواجهة قوى سنية ، أظهر الصورة وكأنها حرب بين قوى طائفية ... والحقيقية أنها كانت وقتذاك حرب بين فكر يتبنى القومية العربية العلمانية والاشتراكية في مواجهة فكر الإسلام السياسي مدعوماً من أمريكا والسعودية على الأخص. وهذا إن دل على شيء يدل على أن التفرد بالحكم أو عدمه وجود حافظ الأسد أو وجود علماني من أصل سني كان سيؤدي إلى صِدام حتماً نتيجة وجود قوى علمانية من جهة وإسلامية من جهة أخرى وكلاهما يناقض الآخر عقائدياً ووجودياً ... ولا تنسى أن وجود قوى إسلامية كالإخوان المسلمين بحد ذاته يستنهض النعرات الطائفية شئنا أم أبينا لا يبدأ الأمر من الاسم الحركي للجماعة ولا ينتهي بفكرهم المقيت ... وإن كنا سنلقي من لوم على القوى العلمانية التي لم تقدم مشروع ناجح فعلي يؤثر في وعي الجماهير إلا أننا يجب أن لا ننسى أن هذه القوى قد حوربت أيضاً (أواخر السبعينات وبداية الثمانينات خصوصاً ) من قبل أمريكا والسعودية والمشروع الصهيوني بواسطة إثارة العصبيات الدينية في مواجهتها ... زميلي السلام الروحي : اقتباس:حسنا يا عزيزي ما الذي يمنع النظام السوري من التوجة نحو الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان؟ في رأيي أن الديمقراطية الصحيحة والتي تدوم فعلاً لا تمنح من قبل نظام بل تؤخذ ... وهي نتيجة تطور طبيعي في وعي الشعب نحو الحصول على شكل من الديمقراطية يناسبه ، يتطور شكل هذه الديمقراطية مع تطور وعيه ... وهذا ما أسلفته سابقاً في موضوعي الأول . اقتباس:هل تتوقع أنه مجرد التخوف من الاصطفافات الإثنية والطائفية ، وهل هذا كاف للاستمرار على الوضع الحالي ، وهل هذا سيعصم مستقبلا من الانزلاق إلى تللك الاصطفافات رغما عن النظام؟ رأيك صحيح ... ولكن المسألة إن كانت مسألة خوف في ظاهرها يبحث عن ضمانة . فهي مسألة وعي في باطنها يكرس هذه الضمانة ويحميها ... اليوم لو افترضنا أننا قمنا بنقلة نوعية نحو الديمقراطية ... سؤالي سوف يكون ما الذي يضمن استمرار هذه الديمقراطية وعدم الارتكاس نحو الديكتاتورية المتجسدة في الانقلابات العسكرية أو حكم القوى الدينية مثلاً ...؟ لقد أورد الزميل بسام الخوري مثال مهم عن سوريا يستحق التأمل وهو مثال انتخابات عام 54 ، لقد كانت فعلاً انتخابات ديمقراطية ... ولكن لم يكتب لهذه الديمقراطية الحياة طويلاً لسبب بسيط ، وهو عدم وجود مؤسسات دولة قوية ضامنة لهذه الديمقراطية ... وأنت تعرف وكلنا يعرف أن هذه المؤسسات لا تخلق من عدم وقوامها الشعوب وإرادة الشعوب والأهم وعي الشعوب الضامن لاستمرار هذه المؤسسات وهذا ما كان يفتقده الشعب السوري ، فرغم حالة الوعي التي كانت متجسدة في فترة ما إلا أنها كانت حالة نتجت عن التحرر من الاستعمار أساساً ولم ترتكز إلى أساس متين من مجموعة خبرات تراكمية طويلة المدى ... وكمثال في أول تجربة حقيقية للخيار بين الوحدة مع مصر وبين التخلي عن الحياة السياسية الحزبية كان الخيار لصالح الوحدة عام 1958 .. وبناء على ما تقدم إن أحد مشكلات الانتقال إلى الديمقراطية هي الضمانة بأن لا تصبح العملية مجرد استبدال وجوه ولا ديمقراطية ...!! الزميل SH4EVER : اقتباس:من قال لك أن لبنان طائفي ....لا تعليق تحية للجميع RE: مبروك .... العلمانية تخسر - فلسطيني كنعاني - 06-10-2009 أتفق مع القول بان الديمقراطية ليست فقط صندوق اقتراع .... بل هي ثقافة و قيم بالدرجة الاولى و تحتاج لظروف اجتماعية و ثقافية على مستوى عالي لكي تنجح . الانتخابات مجرد الية لتنفيذ الديمقراطية ، إذا غاب الوعي في تطبيق هذه الالية .....فسنرى :- 1- ناخبون غوغائيون ينتخبون فقط بناء على العرق او الطائفة أو القبيلة مما يضعف قيمة المواطنة . 2- سنرى أطراف تحاول الاستفراد بصنع القرار كما حصل في بلدي فلسطين ، حيث تذرعا بالحصول على الاغلبية او باسم حماية الشرعية يتم نفي الطرف المخالف . 3- غياب النزاهة لصالح المصالح الفئوية أو حتى الشخصية. برأيي ان الديمقراطية حتى تنجح فهي تحتاج ايضا لظروف اقتصادية يكون فيها هناك دور هام للطبقة المتوسطة ... لا اعتقد ان الديمقراطية من الممكن ان تنجح في مجتمعات غالبيتها من الطبقات الفقيرة و المسحوقة و نسبة تافهة من الطبقة الوسطى. بالنسبة لفلسطين ... فلا ارى اي معنى للديمقراطية تحت الاحتلال لأنها ستبقى دائما تحت الضغط الدولي و الاسرائيلي تحديدا. |