حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
Back projection - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: Back projection (/showthread.php?tid=3381) |
Back projection - fancyhoney - 09-04-2008 ( Back projection )
التعريف : مصطلح اطلقه المستشرقون على ( وصل الاسانيد المقطوعة ) حيث لا يتوافر الاسناد السليم للحديث , فيقوم احدهم باضافة ما يسد فراغات السند . يقابل هذا المصطلح الافرنجي مصطلح محلي يوازي الكذب و هم مصطلح ( يوصل المراسيل ) ونحوه , فهو تجريح في الراوي , الذي يجد الحديث مرسلا , فيضيف من عنده اسماء تسد ثغرة الارسال , و ممن اتهم بهذا ( عبد الرحمن بن يوسف بن خراش ) و قد كان حافظ زمانه , له رحلات واسطة و اطلاع كبير , لكنه كان شيعيا , اتهمه اهل الحديث ب( وصل المراسيل ) طريقة تحديده : اعتمد اهل الحديث على كشف هذه التهمة بمقارنة اسانيد الحديث الواحد , فان كانت منقطعة , و جاء واحد ووصلها , فانهم يرجحون ( الارسال ) و يعتبرون هذا من خطأ ( الموصل ) . اعتمد المستشرقون على اطلاق هذا الوصف , بمقارنة حال الاسناد اول ما بدأ و حسبما تذكره الكتب , بالحالة التى وصل اليها بعد عدة عقود من نشأته , خصوصا في ظل هاجس منع كتابة الاحاديث . الأمثلة: 1- الزهري يصل حديث ( كنت انا و حفصة صائمتين ) بينما الصواب عند علماء الحديث الانقطاع بين الزهري و عائشة 2- عبد الرزاق يصل حديث ( اطيب الشراب الحلو البارد ) بينما الصواب عند علماء الحديث الانقطاع بين الزهري و عائشة الخلاصة : هذه الاحاديث وصلها ائمة المسلمين , و لولا وجود ( نظائرها ) المرسلة لاحتسبت صحيحة . و هذا حال ( حديث الاحاد ) بشكل عام , الذي يروى من طريق واحد , لا يمكن التأكد من صحته , اذ قد يكون منقطعا عند اخرين لم ترو رواياتهم لسبب او لاخر . و لما لا يمكن ادعاء احصاء ( كل احاديث محمد ) التى قالها , كذلك لا يمكن ادعاء احصاء كل احاديث ( الصحابة و التابعين و اتباعهم ) لمقارنة الموصولات بالمراسيل و تبيان الحكم الصحيح . و هذا يوضح بشكل صريح , لماذا لا يمكن الحكم لحديث الاحاد بانه ( قطعي الثبوت ) , فهو ( ظني الثبوت ) عند اكثر اهل العلم , و لو صححه البخاري . Back projection - fancyhoney - 09-15-2008 3- عبد الرزاق يضح قنطرة حديث ( أمر بقتل الوزغ ) حديث عبد الرزاق مخرج في صحيح مسلم , لكن اعله ( الدارقطني \ الباغندي ) و حكموا ان الصواب منقطع بين الزهري و سعد 4- سفيان ابن عيينة و ابن جريج و غيرهم يتفقون على وضع قنطرة حديث (َيمْشُونَ أَمَامَ الْجَنَازَة ) رواه الترمذي عن ( سفيان \ ابن جريج ) و جمع , و قال بحكم اهل الحديث بانقطاع السند , و انه السند من بعد الزهري غير سليم ... و في هذا الحديث مثال على ( الاتفاق على وضع القنطرة ) من اكثر من امام من الائمة Back projection - الزعيم رقم صفر - 09-15-2008 الزميل فانسى نشكرك على الإهتمام و توضيح بعضا من أمور تخريج الحديث و لكن من فضلك توضح لنا الهدف النهائى مما تطرح Back projection - fancyhoney - 09-15-2008 تحياتي الزعيم لو قرأت كلامي بامعان , لوجدت فيه اجابة سؤالك Array الخلاصة : هذه الاحاديث وصلها ائمة المسلمين , و لولا وجود ( نظائرها ) المرسلة لاحتسبت صحيحة . و هذا حال ( حديث الاحاد ) بشكل عام , الذي يروى من طريق واحد , لا يمكن التأكد من صحته , اذ قد يكون منقطعا عند اخرين لم ترو رواياتهم لسبب او لاخر . [/quote] من خلق ( قناطر ) هذه الاحاديث - لو لاحظت - هم الائمة الاعلام و قد حكم عليها ( المحدثون ) بانها منقطعة , بالرغم من ان من وصلها ( محدثون ائمة ) و سبب الحكم عند المحدثين ( مخالفة الموصولات للمراسيل ) اي ان ( عبد الرزاق \ ابن عيينة \ الزهري ) قد يختلقون قنطرة لم توجد في الدنيا فماذا ان لم يجد المحدثون الروايات المرسلة ؟ سيكون الحكم بصحة هذه الاحاديث فورا ... تعال الان نسأل الاسئلة هل كل ما قاله محمد - ص - قد تم تدوينه ؟ الاجابة : لا هل كل ما قاله ابن عمر قد تم تدوينه ؟ يمكنك باريحية ان تقول : لا هل كل ما قاله سعيد ابن المسيب قد تم تدوينه ؟ لا يمكنك الا ان تقول : لا هل كل ما قاله شعبة قد تم تدوينه ؟ ستجد نفسك تقول : لا فلم يتم احصاء اقوال الرسول , الصحابة , التابعين ,او رواة الاحاديث القضية المنطقية 1- لما كانت مسألة التخريج مسألة ( احصائية ) تقارن طرق الحديث و من المقارنات تستنتج الوصل \ الانقطاع 2 - لما كان الاحصاء مستحيل لعدم تدوين كل اثار الرسول و رواة احاديثه اذن , لا يمكن الاطمئنان الي صحة اي خبر , جاز الا ينتقل ( انقطاعه ) من رواة اخرين لسبب او لاخر و لو كان من وصله ( امام من ائمة الحديث ) و لو كان الحديث في الصحيحين , لاحتمال ال ( Back Projection ) و ما الفارق بين المستشرقين و اهل السنة , ان ال ( Back Projection ) عند المستشرقين قاعدة لما وجدوه من ادلة , و ان ( Back Projection ) عند اهل السنة احتمال يتمنون خطأه و يعتمدون على عدم وجوده و الا ضاعت السنة كلها . ما افعله هو انني اقدم ادلة اهل السنة على صحة كلام ( المستشرقين ) , الامر الذي لا يهم ( اهل الاستشراق ) , لكنه يجب ان يهم اهل السنة . الي اهل السنة اقدم هذه المعلومات , و منها بشكل اخر اي حديث احاد هو مجرد ( احتمال ) و لو كان في الصحيحين قضية ال ( Back Projection ) واردة حتى على الائمة Back projection - مؤمن مصلح - 09-15-2008 تحياتي من فضلك تطوير هذا الموضوع المهم ،والإسهاب فيه ، فهذه ضربة قوية لعباد البخاري الرمز حضرتك تكشف أكاذيبهم بطريقة علمية و ربما سيضطرون بعد مقال حضرتك أن يكذبوا ويلفوا ويدوروا كعادتهم ، من أجل أن لا يكتشف خداعهم للعامة عندي طرق أخرى لكشف خداع عباد البخاري الرمز ولكن ما تفعله حضرتك يستحق القول: هذا ضرب عصا علمي للمخادعين Back projection - الزعيم رقم صفر - 09-15-2008 الزميل فانسى أجدنى مضطرا لأن أدخل إلى أسلوب لم أعتد الحوار به و هو التقليل من علم الطرف الاخر و لكن مع كل إحترامى لحضرتك و بغض النظر عن مدى إتساع ثقافتك العامه و لكن طريقة الحكم التى تتبعها فى الموضوع ينقصها كثيرا مما يجب تعلمه فى علم الحديث و سوف اوضح لك بقدر المستطاع ما يجب وضعه فى الإعتبار عند الحكم فيما تهتم به و ينبغى التذكير بأن من صحح لنا أحاديث قد ضعف اكثر منها بكثير و هذا لم يقدح فى صحة الصحيح لأن التضعيف له أسباب و التصحيح له أسباب و ما طابق أسباب الصحيح فهو صحيح و ما طابق اسباب الضعيف فهو ضعيف و لا نقول ان وجود الضعيف سبب من اسباب الشك بالصحيح و أتمنى أن يسعنى الوقت فأوضح لك بعضا من أمور مصطلح الحديث ثم أوضح لك ما تتكلم فيه من امر الفارق بين الروايه و الحديث الشريف الروايه هى نص يقوم بروايته صحابى و يتم نقله عن التباعين و هكذا عن طريق باقى الرواه حتى يصل الينا الحديث الشريف هو كلام نطق به رسول الله صلى الله عليه و سلم أو فعل قام به هناك من الروايات ما يشمل حديث شريف و هناك ما لا يشمل كأن تكون نهاية الروايه عن عائشه رضى الله عنها دون اى سند يصل الى رسول الله صلى الله عليه و سلم الروايه لها لازمان السند و المتن و الروايه تحتوى خبر و للخبر عدة انواع طبقا لكيفية البحث فمن جهة وصوله الينا ينقسم الى نوعين الخبر المتواتر : و شرطه ان يرويه عدد كثير توجد الكثره فى جميع طبقات السند يستحيل طواطؤهم على الكذب ان يكون مستند خبرهم حسى حكمه : يفيد العلم الضرورى اى اليقينى الذى يضطر الانسان الى التصديق به تصديقا جازما كمن يشاهد الارم بنفسه و هنا لا حاجه للبحث فى احوال رواته خبر الاحاد : و هو ما لم يجمع كل شروط المتواتر حكمه : يفيد العلم النظرى المتوقف على النظر و الإستدلال و خبر الاحاد مشهور و عزيز و غريب و منه الصحيح و الحسن و الضعيف و الموضوع و الان ننتقل الى الخبر الصحيح شرط الصحيح إتصال السند عدالة الرواه ضبط الرواه عدم الشذوذ عدم العله و ما سبق يا زميلى فانسى قليل من بحر كبير اسمه علم الحديث و ما اردت ذكر تلك المعلومات السابقه المختصره الا من اجل المنفعه العامه و من اجل توضيح ان علم الحديث ليس علما سطحيا ليمكننا القدح بسهوله فى صحة حديث او تصحيح ضعيف دونما علم و إطلاع واسعين و الان نعود الى موضوعك و لكى نتناقش و نستفيض فى النقاش اطلب منك ان تتعب نفسك شويه و توفر الاتى 1- مصدر ما تقوله من كلام 2- كلام العلماء القادحين فى صحة الروايه و كلام العلماء القائلين بصحتها 3- تحت اى نوع من الصحيح تندرج الروايه مثل الصحيح لغيره 4- طبيعة الإنقطاع هل هو إنقطاع زمانى اى إستحالة وجود الطرفين فى نفس الزمن او إنقطاع مكانى اى إستحالة تقابلهما أم إنقطاع يستند الى راو او محدث اخر 5- ممكن تذكر لنا ما هو شرط البخارى فى تصحيح السند ؟ ز أخيرا ملحوظه هامه جدا تعليقا على قولك بان من الممكن ان يختلق الراوى قنطره لوصل حديث فيصبح صحيحا على الفور و تعليقا على كلامك فهو كلام غلط تماما لان هناك من الاحاديث الموضوعه ما هو تام السند و تام المتن و لكنه موضوع و منها حديث موضوع عن فضائل سور القرآن سوره سوره Back projection - fancyhoney - 09-15-2008 تحياتي الزعيم Array أجدنى مضطرا لأن أدخل إلى أسلوب لم أعتد الحوار به و هو التقليل من علم الطرف الاخر [/quote] بل خذ حريتك في التقليل من علمي , فبذلك انت تساعدني في زيادته , مصححا اخطائي باذن الله , و قد فعلت ... فطلبك للمراجع جعلني اصحح خطأ وقع لي , حفظك الله و سامحني اما مرجع مثال (1) فتجده في موضوعي ( المصلحون و الفساد بين الفقه و حديث الاحاد ) اما مراجع المثالين ( 3 \ 4 ) فتجدها في المداخلة ان ضغطت على نص الحديث اما مثال (2) فعند الرجوع الي المراجع تبين لي غلطي , اذ ان واضع القنطرة هنا ليس ( عبد الرزاق ) انما هو ( سفيان بن عيينة ) و تجد هذا في سنن الترمذي , هنا مثلا و عليه يكون الشكل الصحيح شكرا الزعيم تحياتي Back projection - مؤمن مصلح - 09-15-2008 الزميل الباحث كيف يعللون مثل هذه الفجوة ؟؟؟ من فضلك الإسهاب في الشرح Back projection - الزعيم رقم صفر - 09-15-2008 الزميل فانسى من فضلك كى نستطيع الحوار إقتبس ما تريد من الموقع او من اى مداخله اخرى لك و قم بارفاق الرابط أما طريقة تجد الرد تحت هذا الرابط فهو طريق يجعل النقاش صعب و غير عملى و قد طلبت منك خمس طلبات لمناقشة اوجة القدح فى صحة الحديث الذى تتكلم عنه و ها أنا أعيد لك تلك الطلبات مره أخرى 1- مصدر ما تقوله من كلام 2- كلام العلماء القادحين فى صحة الروايه و كلام العلماء القائلين بصحتها 3- تحت اى نوع من الصحيح تندرج الروايه مثل الصحيح لغيره 4- طبيعة الإنقطاع هل هو إنقطاع زمانى اى إستحالة وجود الطرفين فى نفس الزمن او إنقطاع مكانى اى إستحالة تقابلهما أم إنقطاع يستند الى راو او محدث اخر 5- ممكن تذكر لنا ما هو شرط البخارى فى تصحيح السند ؟ و أنا فى الإنتظار Back projection - fancyhoney - 09-15-2008 تحياتي مصلح , شكرا على المتابعة هذه المسألة تسمى ( تعارض الوصل و الانقطاع) و لم اتطرق بعد الي ( تعارض الوقف و الرفع ) و هي شبيهة بها . اما ( تعليل الخطأ ) فلا يشترط التعليل غالبا يكتفون ب ( تصحيح \ تضعيف ) و ربما يحددون من المخطئ , و ربما لا... لذا اهتممت هنا بتصرفات الائمة لا جمهور الرواة ( بيني و بينك ) لتعرف السبب الحقيقي , ابحث في المذاهب الفقهية , و هي مسألة شاقة فالاختيار الفقهي ( او وجهة النظر الفقهية ) هي محرك التصحيح و التضعيف و ربما بعض المجاملات ... و بدأت الدراسات الاسلامية الان تنظر في مناهج علماء السلف , ربما وصلوا الي طريقة تفكيرهم و تفسيرهم للظواهر مثل تلك و كلما استمرت هذه الدراسات كلما ظهرت حقيقة هذه العلوم ... فتقرأ مثلا كلام احد المستقرئين المتأخرين و هو المعلمي , فيقول (( إذا استنكر الأئمة المحققون المتن وكان ظاهر السند الصحة فإنهم يتطلبون له علة ، فإذا لم يجدوا علة قادحة مطلقاً حيث وقعت أعلوه بعلة ليست بقادحة مطلقاً ، ولكنهم يرونها كافية للقدح في ذلك المنكر ، فمن ذلك إعلاله بأن راويه لم يصرح بالسماع هذا ، مع أن الراوي غير مدلس ، أعلّ البخاري بذلك خبراً ... )) فكما ترى , اول ما يظهر هو ( استنكار متن ) وهو استنكار حسب ( وجهة النظر ) بالطبع فتجد البخاري يستنكر متن , لا يستنكره مسلم فيضعفه البخاري و يصححه مسلم ! و ربما بدون علة في السند اساسا , و لا يتمكنوا من تسمية المخطئ , فالخبر ( خطأ ) فحسب و استنكار المتن يحدث في حالات 1- متن يخالف التصور العقيدي للمحدث 2 - متن يخالف التصور الفقهي للمحدث 3- متن يخالف التصور الثقافي للمحدث و لكل محدث تصور مختلف , لدرجة انهيار العلم بسبب هذه التصورات تقرأ مثلا اعلال ( ابن القيم ) لخبر بان ( متنه انقلب ), فيقول ( الحويني ) (( لو فتح هذا الباب لم يبق اعتماد على رواية راوٍ مع كونها صحيحة )) و قد صدق الحويني و كلما اكثروا الدراسات حول مناهج اهل السنة , كلما وجدت العجب العجاب و لكن هذه المرحلة من النضج لم تكتمل بعد , و مازالت مقيدة بالاتجاهات السلفية للجامعات الكلاسيكية, فلا تقرأ رأيا حرا الا بعد الف من التبريرات الساذجة و التخريجات الضعيفة و لو اردت رايي المتواضع , فابحث خلف شخصية المحدث , ستجد مفتاحا يمكنك من معرفة لماذا ضعف هذا , و لماذا صحح ذاك .. تحياتي |